أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - مكانة مصر الاقليمية تلامس القاع! .. والى اين يعود نظام الاسد؟!















المزيد.....

مكانة مصر الاقليمية تلامس القاع! .. والى اين يعود نظام الاسد؟!


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 7605 - 2023 / 5 / 8 - 20:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    




ليس بامكانك ان تجد الهدوء بتفادي الحياة
فرجينيا وولف


في كل الاخبار والاتصالات والترتيبات التي تتناول الاحداث الخطيرة الحالية في السودان، يأتي ذكر اسم مصر في ذيل القائمة، وكأنه نوع من المجاملة!. هذا بالرغم من ان الاحداث الخطيرة في السودان، التي اول ما تتمثل خطورتها تتمثل على مصر قبل اي دولة اخرى في العالم.

ان انهيار مكانة مصر الاقليمية هي النتيجة الحتمية للـ"القانون" الحاكم لكل سلوك سلطة يوليو الممتدة منذ ان سحق المشروع الوطني لعبد الناصر للتنمية المستقلة – بدون المجتمع المدني -، في يونيه 67، من قبل القوى الدولية الحاكمة، افرز واقع جديد ذو وجهان، الوجه الاول، تمثلت الهزيمة في تسليم عبد الناصر مصر للسادات الذي يعلم علم اليقين توجهاته اليمينية – 99% من اللعبة في يد الولايات المتحدة - عبر معرفته به معرفة لصيقة لاكثر من ربع قرن، وهذا هو العنصر الاهم من اعتراف عبد الناصر بأسرائيل – قبول مبادرة روجرز والقرار 2424 -، اما الوجه الثاني لواقع ما بعد الهزيمة، فتمثل في "القانون" الذي اصبح منذ هذه اللحظة "دستور" سلطة يوليو الممتدة في حكم مصر، والذي ينص في مادته الاساسية على: كل شرعية تنقص من الداخل، يتم استعاضتها باستيرادها من الخارج. اي تقديم تنازلات للخارج، بقدر ما يفقد من شرعية في الداخل. تنازلات عن الارادة السياسية، بالاضافة للتنازلات عن المصالح الوطنية.

وهو ماتم طوال فترة حكمها من بعد الهزيمة حتى وصل تطبيق هذا "القانون" لذروته بعد الطلاق بـ"الـ18" الذي اوقعه الشعب على سلطة يوليو في 25 يناير 2011، فتحققت مقولة السادات التي اعلنها بعد الهزيمة، واصبحت النسخة الاحدث من سلطة يوليو الممتدة – وايضاً، بدون المجتمع المدني – تستورد 99% من شرعيتها من الخارج، وتقدم التنازلات الواجبة، لتصل الى النتيجة الحتمية للـ"القانون" الحاكم لمجمل سلوكها، فأصبحت مكانة مصر الاقليمية تلامس القاع.

احرسوا مصر ..
الخطر على الباب.


النخبه قبل السلطة!
"قاله يافرعون ايش فرعنك، قاله مالقتش حد يلمني".
مثل مصري قديم.

.....................

*الى اين يعود نظام الاسد؟!
سوريا "الاسد" ترفع الراية البيضاء على طريق التطبيع .. "الاستسلام التام، او الموت الزؤام"!

كشفت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية في الاسبوع الاخير من مارس 2022، أنه على خلفية زيارة الرئيس السوري بشار الأسد إلى الإمارات نهاية الأسبوع السابق، قام مسؤولون إماراتيون بتمرير رسالة إلى إسرائيل تفيد بأن "هناك فائدة من إعادة الرئيس السوري إلى الساحة العربية، وأن لا يبقى تحت حماية إيران وروسيا".

وذكرت هيئة البث الإسرائيلية أن "الشيخ محمد بن زايد أبرز جانبا جديدا بالنسبة لسبب دعوة الأسد لزيارة بلاده"، فقد "قال الإماراتيون إنه يجب أن تكون لإسرائيل مصلحة في هذه الخطوة، لأن أي أمر يمكن أن يقلص من تأثير إيران على الحدود هو عملية إيجابية".
وطرح الموضوع في القمة الثلاثية الإسرائيلية الإماراتية المصرية الثلاثاء في منتجع شرم الشيخ المصري، وبحسب التقرير "حاول بينيت والسيسي فهم الخلفية للخطوة الإماراتية من خلال زيارة الأسد".

وأفاد مسؤولون إسرائيليون وغربيون أمس لهيئة البث بأنه "يوجد احتمال معين بأن قضية الحرس الثوري الإيراني سيتم البت فيها بعد التوقيع على الاتفاق النووي"، وأشارت إلى أن "إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، ما زالت تدرس موضوع إزالة الحرس الثوري من القائمة الأميركية للمنظمات المؤيدة للإرهاب".

وأشارت الرئاسة المصرية، أن "اللقاء تناول التباحث بشأن تداعيات التطورات العالمية خاصة ما يتعلق بالطاقة، واستقرار الأسواق، والأمن الغذائي، فضلاً عن تبادل الرؤى ووجهات النظر تجاه آخر مستجدات عدد من القضايا الدولية والإقليمية".

........................

* بدون ازاحة الركام من الطريق، لا يمكن التقدم للأمام.

...................

* الفقراء المضطهدين لا يملكون شيئاٌ ليخسروه سوى قيودهم.

..................

* الطريقة الوحيدة للدفاع عن حرية الرأي والتعبير،
هى ممارسة حرية الرأي والتعبير.

....................

* بدون اي اندهاش، كل مسالب النظام التي ينتقدونها ليل نهار، هم انفسهم يمارسونها، مع التبريرات اللازمة!.
الم نقل بدون اي اندهاش.

.................

* .. ومازالت الشعوب تورث!

....................

* يرفعون شعار "لا للاقصاء"، ثم يدعون لاقصاء السياسيين الاسلاميين!

بالطبع، فصائل الاسلام السياسى تسعى لاقامة دولة دينية "اسلامية"، وبالطبع ايضاً، كل مؤمن بالدولة المدنية، بدولة المواطنة، هو ضد الدولة الدينية، سواء اسلامية او غير اسلامية. الا ان جوهر موقف المعارضين للعمل السياسى لفصائل السياسيين الاسلاميين، هو موقف داعم لسلطة ليست اقل توظيفاً للدين لتحقيق اهداف سياسية، بل انها تتفوق عليهم فى كونها تمتلك ادوات القمع، "الاقتصاد، العنف، السلطة"، الذى يصعب بما لا يقاس من مهمة الساعيين للدولة المدنية، دولة المواطنة. ان العمل على حرمان فصيل من العمل السياسى، بسبب ايديولوجيته "عقيدته" السياسية، خلافاً لكونه موقف عنصرى، فانه بمثابة مساهمة مجانية فى دعم سلطة مفترض انه يعارضها.

"على الرغم من ان السلطة المصرية منذ منتصف القرن الماضى، توظف ليل نهار، وبكل الطرق، الدين لتحقيق اهدافها السياسية، كما توظف الفن والرياضة والمناسابات الدينية والوطنية، في كلمة هى توظف كل شسء لتحقيق اهداف سياسية!. الا ان موقف النخبة المصرية، الا فيما ندر، من هذا توظيف السلطة السياسى للدين، موقف مخزى، انه التدليس المخجل، عندما لا تتصدى له، فى حين انها تكرس كل جهدها ومواهبها لفضح التوظيف السياسى للدين من قبل جماعات اخرى، وبالطبع فى مقدمتها جماعة الاخوان المسلمين، التى توظف بالفعل الدين لاهداف سياسية، الا ان المشكلة ليست فى فضح توظيف هذه الجماعات للدين من اجل تحقيق اهداف سياسية، انما المشكلة فى انتهازية هذه النخب فى عدم فضح توظيف الدولة للدين "ليل نهار" لتحقيق اهداف سياسية، وهو ما يهدم اى دعاوى زاعقة عن دولة المواطنة، وفصل الدين عن الدولة، اى مزاعم الدولة المدنية. وغني عن القول ان هذا النوع من المعارضة ان تفعل ذلك وتعي انها ستحصل على المكافأة مقابل حصر هجومها على خصوم النظام "لذين يوظفون الدين لتحقيق اهداف سياسية"، ان هذه المكافأة هى جوهر موقف المعارضة المدلسة.

طبعاً، هذا لا يعنى بأى حال من الاحوال، ان جماعة الاخوان المسلمين، كما كل جماعات الاسلام السياسى الاخرى، لا توظف الدين لاهداف سياسية، بل على العكس، ان التغاضى عن توظيف السلطة للدين من شأنه ان يخلق مناخاً عاماً، يجعل من توظيف الدين لتحقيق اهداف سياسية، امراً مقبولاً، "اذا ما كان رب البيت بالدف ضارباً .."."، فيصبح توظيف جماعات الاسلام السياسى للدين لتحقيق اهداف سياسية امراً مقبولاً تماماً من قبل قطاعات واسعة من الشعب.

" على كل من يعمل او يؤيد الاقصاء السياسى لآى فصيل مجتمعى، لاسباب تميزية، دينية او عرقية اوجنسية .. الخ، عليه ان يعلم ان مكونات المجتمع لا يمكن حذف اياً منها، الا اذا تمت عن طريق ارتكابً جرائم مؤثمة وفقاً للمواثيق الدولية، جرائم ضد الانسانية، جرائم التطهير العرقى، حيث تدين القوانين الجنائية فى العديد من البلدان، اعمال الابادة، بواسطة تعريفات تشمل "الفئات السياسية" او "الفئات الاجتماعية"، بشكل واضح على انها: "محاولة اقصاء متعمدة لفئة من الناس تشكل حاجزاً امام مشروع سياسى معين." .. وقد توسع القانون الفرنسى اكثر من ذلك ليعرف الابادة على انها خطة لتدمير "اى فئة قد تتحدد باى نوع معين من المعايير"؛ لا اقصاء لآى فصيل مجتمعى، ولا اقصاء لآىً من أسس الدولة المدنية الديمقراطية الحديثة.".

"الشرايين المفتوحة لامريكا اللاتينية"
ادواردو جليانو.


ان الموقف المبدئي الوحيد هو فضح كل توظيف للدين، او لغير الدين، لتحقيق اهداف سياسية.

.....................

* نقد النقد التجريدي
لقد اعتادت المعارضة المصرية على حصر معارضتها على معارضة كل رئيس على حدة، من عبد الناصر وحتى السيسى، وليس معارضة نظام سطة يوليو الممتد نفسه، وهو امر يعنى انها لاترى ان الازمة مرتبطة بطبيعة نظام يوليو نفسه، بل ترى ان الازمة مرتبطة بسياسات هذا الرئيس او ذاك!، وهو امر يجعل منها معارضة شكلية جزئية غير مجدية؛ معارضة تجريدية، فمثلاً، بخلاف القمع والفساد، انتقد الليبراليون "نظام" عبد الناصر باعتباره نظام ديكتاتورى انقلب على النظام الشبه ليبرالي، ما قبل 52، بينما انتقد القوميون "نظام" السادات بأعتباره نظام يمينى انقلب على "اشتراكية" عبد الناصر _ مع ان الذي اختار السادات هو عبد الناصر نفسه بعد معرفة لصيقة لاكثر من نصف قرن!_، بينما انتقدت المعارضة "نظام" مبارك باعتباره يسعى لتحويل النظام المصرى الجمهورى الى نظام ملكى بمحاولته توريث الحكم لابنه، والان ينتقدون النسخة الاحدث من سلطة يوليو، "نسخة السيسي"، دون ان ينتقدوا سلطة يوليو ذاتها.

كان يكفي نقاد حزب"انه فشل اداري" فقط، ان يتكلموا، ليبرهنوا ان ليس لديهم ما يقولوه.
انها حقاً معارضة تجريدية.

الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع المصالح الطبقية المتناقضة،
المحلية والاجنبية،
هذه هى السياسة.

..................

* "ما من شيء كالأمل والتوقع يحرضان الانسان على عدم قبول الوضع الراهن".
"مبدأ الأمل" 1955
ارنست بلوخ.


....................

* عندما يستعيد المجتمع المدني حقه المسلوب في التنظيم المستقل، تتحول الجماهير من افراد فرط، الى قوة سياسية يمكنها احداث تغيير ايجابي.

.................


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع المصالح الطبقية المتناقضة،
المحلية والاجنبية.
هذه هى السياسة.


هام جداً
الاصدقاء الاعزاء
نود ان نبلغ جميع الاصدقاء، ان التفاعل على الفيسبوك، انتقل من صفحة saeid allam "سعيد علام"، واصبح حصراً عبر جروب "حوار بدون رقابة"، الرجاء الانتقال الى الجروب، تفاعلكم يهمنا جداً، برجاء التكرم بالتفاعل عبر جروب "حوار بدون رقابه"، حيث ان الحوار على صفحة saeid allam "سعيد علام"، قد توقف وانتقل الى الجروب، تحياتى.
لينك جروب "حوار بدون رقابه"
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اعراض الانسحاب لدى -مدمني العزلة-، وتجربتي مع عضو اللجنة الم ...
- ماذا يعني قول بايدن: الصراع في السودان يهدد الامن القومي الا ...
- لماذا مصر؟!
- تفكيك مصر
- قدر مصر!
- احرسوا مصر .. هذا ما وصلت اليه السودان، ماذا عن مصر؟! بضم مص ...
- بعد ما يحدث في السودان، هل السيسي مازال عند مقولته المفجعة: ...
- امريكا توجه تحذيراٌ جاداٌ لأنظمة الدول المحيطة بالسودان!
- لا تنخدعوا بالتضليل الجاري ترويجه اعلامياً، من اطراف محلية و ...
- كيف تمكن السيسي من تطبيق نظرية العلاج ب-الصدمة الاقتصادية- ف ...
- اللي اتلسع في مصر، ينفخ في السودان! كارت الاحتراب العسكري ال ...
- الجنرال لا يسمح بالمنافسه: فوز السيسى بفترة رئاسة ثالثة، وغا ...
- نقد النقد التجريدي الحالي في مصر!
- لمن يقولون بموات الشعب المصري: ليس هناك قهر اقتصادي بدون قمع ...
- نقد النقد التجريدي اعادة صياغة العلاقات المدنية العسكرية في ...
- -وعدتني بالحلق، خرمت انا وداني، لا جالي الحلق، ولا فضلت على ...
- اخيراً، السيسي يخضع، ليس لمطالب المجتمع المدني المصري بتمكين ...
- هكذا رد الرئيس السيسي ووزير خارجيته على انتقادتنا الموثقة حو ...
- فيسبوكيات 10
- لا صدفة في السياسة


المزيد.....




- تركيا تعلن عزمها الانضمام إلى دعوى -الإبادة- ضد إسرائيل أمام ...
- الكويت: إحباط مخطط يستهدف تفجير معسكرات للقوات الأمريكية
- مدرسة دولية -تسرق- الماء والكهرباء من مسجد مجاور في السعودية ...
- من وسط الركام ورغم سوء حالهم.. فلسطينيون ينظمون مسيرة في غزة ...
- القصف الإسرائيلي يدمر مستشفيات غزة
- تايلور غرين: المساعدات الأمريكية لأوكرانيا ستؤدي إلى إبادة ج ...
- -حزب الله- يستهدف 3 مبان وانتشارا للجنود وموقعا عسكريا إسرائ ...
- السعوية: أمطار غزيرة وسيول تتسبب في إغلاق المدارس بأنحاء الم ...
- الميتفورمين قد يسببه.. ما علاج الفم المعدني؟
- لهذه الأسباب تحافظ واشنطن وطهران على -شعرة معاوية- بينهما


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - مكانة مصر الاقليمية تلامس القاع! .. والى اين يعود نظام الاسد؟!