أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - اللي اتلسع في مصر، ينفخ في السودان! كارت الاحتراب العسكري المفتعل، بديلاً عن الاحتراب الاهلي، احدث افلام الانقلاب العسكري في السودان!.















المزيد.....

اللي اتلسع في مصر، ينفخ في السودان! كارت الاحتراب العسكري المفتعل، بديلاً عن الاحتراب الاهلي، احدث افلام الانقلاب العسكري في السودان!.


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 7581 - 2023 / 4 / 14 - 09:14
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


"ولكن من سيحرس الحرس‎‎‎" ؟!*
إذا كان قرار الحرب أخطر من أن يترك للعسكريين،
فماذا إذن عن السياسة؟!
من قصيدة "الخبز والسيرك"،
الشاعر جوفينال.


كما في الدراما، يتم زرع حدث صغير في بداية السيناريو ليتم البناء عليه في مراحل متقدمة ليصبح حدث رئيسي في سيناريو الفيلم، كذلك في 2019، تم "زرع" الغاء البند الخامس من "عقد" قوات الدعم السريع، البند الخاص بدمج هذه القوات في الجيش السوداني، وهو الـ"عقد" الذى وقع عليه في 2017، البرهان كقائد اعلىن ورئيس للمجلس العسكري، وهو نفسه الذي وقع على الغاؤه في 2019!، هذا الحدث "الغاء البند الخامس" الذي ينمى الان في سيناريو الالتفاف على ثورة السودان التي اطاحت بالبشير، فأنقض عليها المجلس العسكري مستحوذاً على السلطة، ومن فصول سيناريو الالتفافى على الثورة، وعلى الضغوط الداخلية الباسلة المستمرة من قوى الثورة، والضغوط الخارجية اللئيمة – الذي يصدقها البعض - من معسكر "الديمقراطية في المشمش" بالقيادة الامريكية، من اجل انتقال السلطة من المؤسسة العسكرية الى المؤسسات المدنية، ها هو الحدث الصغير الذي زرع في 2019، بعد المماطلة والتضليل لسنوات من عمر الثورة مدفوعة الثمن، ها هو ينمى في سيناريو 2023، الى حدث رئيسي بأحتراب "مفتعل" بين قوات الدعم السريع والقوات المسلحة السودانية!.

وفي 2019 هذه ذاتها، كان قد تم الاتفاق بين قوى الحرية والتغيير والمجلس العسكرى على فترة انتقالية مدتها تسعة وثلاثون شهراً، يتولى المجلس العسكرى رئاستها خلال فترتها الاولى ومدتها واحد وعشرون شهراً، اي "ديمقراطية في المشمش" بالسوداني!.

وكنا قد تسألنا وقتها - من واقع خبرة 25 يناير المصرية - فى 1/5/2019:
لماذا يشارك المجلس العسكرى فى الحكم؟!.
ذلك تعقيباً على هذا الاتفاق الذى وقعته قوى الحرية والتغيير مع المجلس العسكرى على فترة انتقالية وقلنا:
".. ان قبول هذا من حيث المبدأ، يعنى البداية الفعلية لتنفيذ سيناريو "النموذج المصرى" على الحالة السودانية، بداية هزيمة الثورة.


انتباه: لن تنجح ثورة بمفردها!. -اللى اتلسع فى مصر، ينفخ فى السودان والجزائر-!.
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=635920

وتحت عنوان "حدث في مصر":
في دستور 2014، المعدل في 2019، كانت فى الاصل "مصر حكمها مدنى"، وجدها اعضاء لجنة اعداد الدستور "لجنة الخمسين"، بعد حفل عشاء الجيش "مصر حكومتها مدنيه"!!، بعد ان قرأه عمرو موسى رئيس لجنة الخمسين على اعضاء اللجنة، اتعشوا وصفقوا وروحوا!!.

والسؤال البديهي والمنطقي، كيف تكون السلطة التنفيذية "الحكومة" فقط، مدنية؟!، في حين ان السلطة التنفيذية تنفذ فقط، التشريعات والقوانيين التي تشرعها السلطة التشريعية، والتي تحرص على تنفيذها السلطة القضائية، وهما السلطتان اللتان لا يشملهما صفة المدنية!!.
دستور مصر، دستور دولة دينية بامتياز!.
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677785&fbclid=IwAR1BbnCKYDdeIt_EpmTWE1msSZniAC8CW62sWQ1KIjMN2PtUiPbwBBMA6_8



وتسائلنا مجدداً فى 18/7/2019:
من اين تأتى مشروعية حتمية ان يكون المجلس العسكرى شريك فى الحكم؟!.
مع ملاحظة هامة، ان الفترة الزمنية للاتفاق السياسى الذى وقعته قوى الحرية والتغيير مع المجلس العسكرى على فترة انتقالية مدتها تسعة وثلاثون شهراً، يتولى المجلس العسكرى رئاستها خلال فترتها الاولى ومدتها واحد وعشرون شهراً، هى نفسها، تقريباً، الفترة الزمنية، التى فصلت بين 25 يناير 2011، وبين استعادة الحكم للسلطة فى مصر، من 25 يناير 2011، مروراً، بالسنة البائسة، للالتفاف حول 25 يناير عبر رأس الرجاء، "رأس الاخوان"، الصالح، الى 3 يوليو 2013.
خبرة يناير: بين "براءة" الثوار، و"دهاء" النظام العتيق!
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=501507

وذكرنا بمقولة "ميدان التحرير موجود، هو حيروح فين" !، التى روج لها بعضً من النخبة يتقدمهم ضياء رشوان، الذى نال مقابلها عن جدارة منصبى، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات ونقيب للصحفيين.

وكانت هذه الدعوة "ميدان التحرير موجود، هو حيروح فين"!، تم الالحاح عليها فى الفترة ما بين 25 يناير و 11 فبراير 2011، وكان هناك الحاح على ان يترك الشباب ميدان التحرير بعد ان قدم الرئيس مبارك بعض التنازلات الشكلية، على ان يترك الرئيس مبارك يكمل مدته، وهو قد وعد بانه لن يعيد ترشيح نفسه كما انه لن يرشح نجله جمال للرئاسة، وفى سياق تقديم المبررات لاقناع الشباب بترك ميدان التحرير، كان هناك مقولة جرى ترديدها على كثير من الالسنه، بعضها بحسن نيه وبعضها بدون، تقول هذه المقولة "ان ميدان التحرير موجود، ولو لم تلتزم السلطة بما وعدت به يمكنكم العودة الى ميدان التحرير، هو الميدان حيروح فين"..

وللاسف، الاحداث الاخيرة فى السودان، تثبت صحة ما توقعناه وحذرنا منه فى المقالين، فمع اقتراب الموعد "الوهمى" لتسليم السلطة للمدنيين وفقاً لاتفاق 2019، كان "الشريك" العسكرى، قد اخذ نفس الفرصة الزمنية، واعد المسرح لازالة الاوهام عن وهم تسليم السلطة للمدنيين، في نفس سيناريو الالتفاف على الثورة، بدءاً من "الانقلاب العسكرى الفشنك"، الى تصريحات "الجيش هو الوصى الوحيد على البلاد"، الى افتعال الاضطرابات من الوقود للكهرباء للغذاء والخبز، مررواً بالانشقاق المدبر لـ"تمرد" شرق السودان، وقطع الامدادات عن العاصمة وباقى السودان – مع وصول صبي الامارات ساويرس قبلها بأيام بحقائب الدولارات الي شرق السودان!! -، مع فتح ثغرة تمرير الادوية من الميناء الى العاصمة، حتى لا ينقلب سلاح التمرد المدبر الى عكس هدفه، الى تصريحات حميدتى الذى عين نائباً للحاكم العسكرى خارج الاتفاق مع القوى المدنية!!، وتصريحه "الفخ"، بان الشرطة والمخابرات جهازان عسكريان!، وانه لن يتم تسليمهما للشريك المدنى، وانما الى رئيس منتخب!، الى زرع الشقاق بين القوى المدنية ذاتها، مستخدمين التكتيك الاسرائيلى، لمن سنسلم السلطة، وصولاً الى الحدث الرئيسي في 2023، كارت الاحتراب العسكري المفتعل، بديلاً عن الاحتراب الاهلي، احدث افلام الانقلاب العسكري في السودان!. حقاً، اللي اتلسع في مصر، ينفخ في السودان، وينفخ في كل احداث المستقبل.
السودان .. رحلة الهزيمة تبدأ بخطوة!
"وعايزنا نرجع زى زمان، قول للزمان ارجع يا زمان"!.
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=643805


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع المصالح الطبقية المتناقضة،
المحلية والاجنبية.
هذه هى السياسة.


هام جداً
الاصدقاء الاعزاء
نود ان نبلغ جميع الاصدقاء، ان التفاعل على الفيسبوك، انتقل من صفحة saeid allam "سعيد علام"، واصبح حصراً عبر جروب "حوار بدون رقابة"، الرجاء الانتقال الى الجروب، تفاعلكم يهمنا جداً، برجاء التكرم بالتفاعل عبر جروب "حوار بدون رقابه"، حيث ان الحوار على صفحة saeid allam "سعيد علام"، قد توقف وانتقل الى الجروب، تحياتى.
لينك جروب "حوار بدون رقابه"
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824



*من قصيدة "الخبز والسيرك" للشاعر جوفينال، إسمه الكامل ديسيموس يونيوس يوفيناليوس، هو شاعر روماني قديم عاش في القرن الأول والثاني الميلادي، كان ضابطا في الجيش للإمبراطور دوميتيان81-96 م، كتب هجاءً يعلن فيه رفضه لحكم المحكمة التي رفضت ترقيته، تم نفيه - ربما إلى بلدة الحدود النائية Syene - الآن أسوان، في مصر، وكتب قصيدة "أكلة لحوم البشر" في ولاية مصر.
https://delphipages.live/ar/%D9%85%D8%AA%D9%81%D8%B1%D9%82%D8%A7%D8%AA/juvenal


المصادر:
1-"هآرتس": السودان يستعد للتوقيع على اتفاقية التطبيع مع اسرائيل "اتفاقيات ابراهام"!
"عصابة الاربعة" ترعى الانقلاب فى السودان!
بالامس نجيب ساويرس فى شرق السودان، واليوم الامارات فى العاصمة!.
ماذا كان يفعل نجيب ساويرس فى شرق السودان؟!
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/2343841895775374/
2- ماذا كان يفعل نجيب ساويرس فى شرق السودان الاسبوع الماضى؟!
تحت ستار الاستثمار، ارسلته عصابة الاربعة (ساويرس، دحلان، الامارات، اسرائيل)، الى شرق السودان المنشق عن الدولة وقاطع عنها كل الامدادات والتصدير، مما تسبب فى نقص حاد فى المواد الاساسية والغذائية والبترولية، لماذا؟!
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/1976662145826686/
3- "عصابة الاربعة" ترعى الانقلاب فى السودان!
بالامس نجيب ساويرس فى شرق السودان، واليوم الامارات فى العاصمة!.
طائرة خاصة مسجلة في الإمارات قدمت امس من دبي إلى القاهرة ومن القاهرة إلى الخرطوم قضت يوما كاملا وغادرت قبل قليل إلى دبي.
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/1977438692415698/
4- الان، افتضح امر زيارة نجيب ساويرس، المريبة الى شرق السودان المضطرب قبل ايام من انقلاب السودان العسكري!. وبعد الزيارة المريبة لساويرس وفي يوم الانقلاب كانت طائرة خاصة مسجلة في الإمارات قدمت من دبي إلى القاهرة ومن القاهرة إلى الخرطوم قضت يوما كاملا وغادرت بعدها بساعات إلى دبي.
الإمارات تبني ميناء في شرق السودان ضمن استثمارات بـ 6 مليارات دولار.
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/2158295944329971/
5- ليس هناك اخطر على الثورة، من تضليلها!
هل حقاً تريد امريكا نظام ديمقراطي فى السودان؟!
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/1991952647630969/
6- بعد انتهاء المناورات العسكرية المصرية السودانية بساعات .. تصاعدت حدة التوتر بشدة وسرعة، بين قوات حميدتى "مليشيات" الدعم السريع، والجيش السودانى، ومن المعروف ان حمدتى بعد ان كان تاجر غنم، اصبح مورد انفار مسلحة "مليشيات" تحت الطلب، ومن اكبر متعهديه الامارات، حيث ارسل لها قوات الى اليمن وليبيا، والعجيب انه بعد الثورة فى السودان "فرض" ترقيته لرتبة فريق، وعين نائب لرئيس المجلس السيادى، دون مشاورة الشق المدنى من المجلس الحاكم المؤقت!
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/1870276766465225/



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجنرال لا يسمح بالمنافسه: فوز السيسى بفترة رئاسة ثالثة، وغا ...
- نقد النقد التجريدي الحالي في مصر!
- لمن يقولون بموات الشعب المصري: ليس هناك قهر اقتصادي بدون قمع ...
- نقد النقد التجريدي اعادة صياغة العلاقات المدنية العسكرية في ...
- -وعدتني بالحلق، خرمت انا وداني، لا جالي الحلق، ولا فضلت على ...
- اخيراً، السيسي يخضع، ليس لمطالب المجتمع المدني المصري بتمكين ...
- هكذا رد الرئيس السيسي ووزير خارجيته على انتقادتنا الموثقة حو ...
- فيسبوكيات 10
- لا صدفة في السياسة
- الثورة الثورة الثورة ..الحركة الحركة الحركة .. وعندما تسأل: ...
- على هذه الشاكلة، تبنى -الجمهورية الجديدة-! كيف لبلد بكل هذا ...
- في ذكرى 25 يناير: لماذا تتجاهل النخبة الاحتمال المنطقي الوحي ...
- عندما يكون الهدف هدم المنزل لتقسيم الارض، فليس من الشرف في ش ...
- رسالة مفتوحه الى شباب مصر النبلاء: لا تأملوا او تعتمدوا على ...
- الناصريون الوطنيون والموقف -الاستاتيكي-!
- الطريقة الوحيدة للدفاع عن حق -حرية الرأي والتعبير-، هى ممارس ...
- 27 اكتوبر 2022، -الخميس الاسود- في تاريخ مصر المعاصر! يوم ال ...
- مفاجأة .. لل-المستجير من الرمضاء بالنار-؟! هل نجرؤ على الانت ...
- فزورة الساعة: لماذا -كوبري- لبيع قناة السويس؟! كيف ابدع -ترز ...
- كيف تثرى من السياسة، ولا تدفع ضريبتها؟!


المزيد.....




- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على بيان -حماس- بشأن مفاوضات وقف إط ...
- الجنائية الدولية: ضغوط سياسية وتهديدات ترفضها المحكمة بشأن ق ...
- أمطار طوفانية في العراق تقتل 4 من فريق لتسلق الجبال
- تتويج صحفيي غزة بجائزة اليونسكو العالمية لحرية الصحافة
- غزة.. 86 نائبا ديمقراطيا يقولون لبايدن إن ثمة أدلة على انتها ...
- هل تنجح إدارة بايدن في تطبيع العلاقات بين السعودية وإسرائيل ...
- -ديلي تلغراف-: ترامب وضع خطة لتسوية سلمية للنزاع في أوكرانيا ...
- صحيفة أمريكية: المسؤولون الإسرائيليون يدرسون تقاسم السلطة في ...
- رسالة هامة من الداخلية المصرية للأجانب الموجودين بالبلاد
- صحيفة: الولايات المتحدة دعت قطر لطرد -حماس- إن رفضت الصفقة م ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - اللي اتلسع في مصر، ينفخ في السودان! كارت الاحتراب العسكري المفتعل، بديلاً عن الاحتراب الاهلي، احدث افلام الانقلاب العسكري في السودان!.