أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - الجنرال لا يسمح بالمنافسه: فوز السيسى بفترة رئاسة ثالثة، وغالباً ليست الاخيرة!















المزيد.....

الجنرال لا يسمح بالمنافسه: فوز السيسى بفترة رئاسة ثالثة، وغالباً ليست الاخيرة!


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 7568 - 2023 / 4 / 1 - 00:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في مصر يوليو 52، لا يرحل الرؤساء وفقاً للدستور ولا حتى بالانتخابات، بل يرحلوا وفقاً لـ"تقليد يوليو المقدس"، الذي يقدس "التضحية بالرئيس من اجل السلطة تعيش"، التقليد الذي استمد قداسته من كونه لم يستثني من كل رؤساء يوليو احداً، ولا حتى المؤقتين منهم "نجيب/ منصور/ مرسي".

في مصر يوليو كل الانتخابات "سابقة التجهيز"، بمن فيها انتخابات الرؤساء المؤقتين، الفرق الوحيد بالنسبة للمؤقتين، انه ليس فقط معروف مسبقاً متى تبدأ فترة رئاستهم، بل ايضاً، ومتى تنتهي.

لقد آلت سلطة يوليو الممتدة على نفسها الا وتحمل "صخرة سيزيف"، وكما سيزيف، ولانه خدع أله الموت، فلم يعد يموت، اصبح خالداً، وبهذه الميزة نفسها، اصبح عذابه أبدياً!. كما سلطة يوليو 52 الممتدة، وبأنانيتها استحوذت على كل السلطات منفردة، اصبحت سلطة مطلقة، وبهذه الميزة نفسها، اصبح عذابها "فشلها" ابدياً!. اصبح "كعب اخيل" سلطة يوليو.

على مدى سبعة عقود حمل "ضباط يوليو" بنسخهم المتعاقبة، "صخرة سيزيف"، فذاقوا جميعهم، وبلا استثناء واحد، مرارة العذاب، الواحد تلو الاخر، بدءاً من اول الرئيس المؤقت للجمهورية (الموظف كواجهة)، اللواء محمد نجيب الذى ذاق عذاب ومرارة العزل والاقامة الجبرية، نوفمبر 54!، عبد الناصر الذى ذاق عذاب ومرارة هزيمة 67، والاعتراف باسرائيل، (مبادرة روجرز/القرار 242)، وتلاشى حلمه القومى بتنمية مستقلة واستقلال وطنى!، السادات الذى ذاق عذاب ومرارة الاغتيال، يوم احتفاله بعرسه العسكرى، وسط قادته وحرسه العسكريين، وبجواره نائبه، 6 اكتوبر 81!، مبارك الذى ذاق عذاب ومرارة التنحية الاجبارية وتبخر توريث الحكم لابنه، والسجن والمحاكمة، له ولأبناؤه، بفعل 25 يناير 2011!، وانقلاب القصر الناعم، 11 فبراير 2011، والرئيس المؤقت مرسي (الموظف للألتفاف على 25 يناير)، 3 يوليو 2013، والرئيس المؤقت عدلي منصور (الموظف ك-"كوبري" لـ3 يوليو)، وجميعم كان الانفراد بكامل السلطات، مقتلهم، "كعب اخيل" سلطة يوليو المنفردة.

اذاً، يمكن للرئيس السيسى ان يستمر فى الحكم، الى سنه 2030، او يزيد، وهذا على الارجح، ولكن كل هذا على المستوى النظرى، الا ان الواقع "تقليد يوليو المقدس" هو الذى سيحدد متى تنتهى فعلياً مدة رئاسة الرئيس السيسى، وهذا ليس له اى علاقة برغبات الرئيس او خططه او ارادته للبقاء فى الحكم، وهذا لا ينطبق على الرئيس السيسى فقط، فقد انطبق على كل من سبقوه من رؤساء سلطة يوليو.

من قبل 11 فبراير 2011 – انقلاب القصر -، سعى السيسى بكامل ارادته، وبدافع من طموحه الشخصى، وبدعم وقرار من الدولة العتيقة، دولة يوليو، - 7 عقود - "للتضحية بالجنين "مبارك"، من اجل ان تحيا الام "سلطة يوليو" -، ليحمل السيسى "صخرة سيزيف"، فهل يلقى السيسى نفس المصير ويطبق عليه "تقليد يوليو المقدس"؟!.

كما قلنا، "تقليد يوليو المقدس" لا يستثني احداً. فقط يحين موعد تطبيقه عندما يصبح الرئيس القائم خطر وعائق امام استمرار سلطة يوليو الممتدة، اذاً السؤال ليس اذا ما كان سيطبق عليه ام لا، وانما السؤال هو: متى يصبح السيسي خطراً وعائقاً امام استمرار سلطة يوليو الممتدة؟!، والسؤال بصياغة اخرى اكثر آنية، هل اصبح السيسي خطر وعائق امام استمرار سلطة يوليو الممتدة؟!.

منذ منتصف القرن الماضى، وفي نفس توقيت ظهور المدرسة النيوليبرالية، استولى ضباط يوليو على السلطة فى مصر، ومن ثم انتقال "لعدوى" الى دول شرق اوسطية وافريقية عديدة، لم يعد امام هذه الشعوب، ذات الاكثرية المسلمة، سوى خياران، الخيار الاول، الحلم بـ"العودة" الى حلم، الدولة الاسلامية، وهو حلم تسانده قاعدة شعبية كبيرة، رغم كل ضربات الاجهاض، ومن الوهم الاعتماد على ثبات الموقف "الشعبى" المعادى لقوى الاسلام السياسى، العداء المنضبط "المصنع" والمدعوم سلطوياً خاصة منذ منتصف 2013، والخيار الثانى، "حلم" الدولة المدنية الديمقراطية الحديثة، وهو اقل دعماً "وعياً" شعبياً، وامام الخياران لايمثل الحكم الديمقراطى الخيار المفضل للقوى العالمية بقيادة امريكية، الحاكمة والمتحكمة فى عالم اليوم، بل الافضل التعامل مع الديكتاتور المفضل، وان بمسحة مدنية ديمقراطية رقيقة.

السلطة مقابل استقلال الوطن!
يفتخر السيسي بأنه قد استطاع تنفيذ ما خشى كل الرؤساء السابقين على تنفيذه، الا وهو "العلاج بالصدمة الاقتصادية".
اولاً، لماذا لجأ السيسي الى هذا العلاج العنيف؟!
ثانياً، كيف نفذ السيسي هذا العلاج الذي عجز كل الرؤساء السابقين على تنفيذه؟!

في الاجابة على السؤال الاول، لماذا لجأ السيسي الى هذا العلاج العنيف؟!، لابد لنا ان نلاحظ ان نمط سلوك سلطة يوليو الممتدة، ومنذ يونيه 67، هو عبارة عن معادلة واحدة واضحة ثابتة، وهى: كلما نقصت شرعية سلطة يوليو في الداخل، تم الاستعاضة عن هذا القدر من النقصان بأستيراده من الخارج بأسترضاؤه .. ولأنه خلال الـ18 التي اعقبت 25 يناير 2011، كانت شرعية النظام في الداخل قد قاربت من الصفر، بعد ان أوقع الشعب الطلاق بالـ18 على النظام، كان على النظام الذي سيتولى زمام الامور بعد الالتفاف على 25 يناير، ان يستعيض عن جل شرعيته المفقودة بأستيرادها من الخارج، هكذا قرأ نظام يوليو الممتد 25 يناير وتداعياتها الواجبة عليه، وهكذا استوعب السيسي درس 25 يناير، وشرع في التنفيذ الفوري للـ"العلاج بالصدمة الاقتصادية"، الـ"تريد مارك" الثلاثي لصندوق النقد الدولي، المتحدث الرسمي بأسم مصالح حكام عالم اليوم. اي السلطة مقابل استقلال الوطن.

وفي الاجابة على السؤال الثاني، كيف نفذ السيسي هذا العلاج الذي عجز كل الرؤساء السابقين على تنفيذه؟!، اصبح من المعروف من عام 83 من القرن الماضي، عام اول تطبيق للـ"العلاج بالصدمة الاقتصادية، النيوليبرالية الاقتصادية، في تشيلي ومن بعدها الارجنتين ثم باقي دول العالم، معروف طبقاً لنظرية "مدرسة شيكاغو"، انه للشروع في تنفيذ هذا العلاج لابد ان تسبقه صدمة جماعية كبرى لسكان الدولة المعنية، تعيق اي قدر من الديمقراطية، حتى يصبح السكان في حالة صدمة ورعب وعجز جماعي، وغير قادرين على اي مقاومة للصدمة الثانية، الصدمة الاقتصادية، هكذا تمت الصدمة الاولى في مصر، الصدمة الامنية العامة، التي تم التمهيد لها منذ 30 يونيه 2013، ومن عبقرية التطبيق المبتكر لـعقيدة الصدمة فى مصر، انها لم يوظف الانتهازية السياسية لجماعة الاخوان في الالتفاف على ثورة 25 يناير فقط، بل وظفتها ايضاً في انجاح الثورة المضادة، لا لتأتي على جماعة الاخوان فقط، بل ايضاً، على خصومهم السياسيين من التيار المدني بتوظيف انتهازيتهم السياسية ايضاً!.



العامل المشترك في رحيل كل رؤساء مصر، اسرائيل!
لان "اسرائيل" تمثل القاعدة المتقدمة للاستعمار القديم/ الجديد، فى الشرق الاوسط، بقيادة بريطانيا قديماً، وامريكا حديثاً، قائدة الاستعمار الجديد، ما بعد الحرب العالمية الثانية، الاستعمار الاقتصادي الثقافي، ما بعد الاستعمار العسكرى، - وان كان لا يستبعد القوة المحدودة والمؤقتة -، استعمار الخامات الاولية، خاصة الطاقة، والسوق الاستهلاكى الكبير.

لذا، فان كل مشروع مستقبلى لمنطقة الشرق الاوسط، تكون لـ"اسرائيل" اليمينية القوية فيه الاولوية المطلقة، ومن ثم كل رئيس مصري – حتى الان – مرتبط بقائه او رحيله بالعلاقة مع اسرائيل، اي وبالوجه الاخر لنفس العملة، العلاقة بالقضية الفلسطينية، وتأتى قضية فلسطين كأحد ابرز المهام الملحة على جدول اعمال مشروع الشرق الاوسط الجديد، خاصة بعد تدمير كلً من الجيش العراقى والجيش السورى، لتأتى "صفقة القرن" لتحصد على المستوى العربى، نتائج "الفوضى الخلاقة"، فى توقيت مواتى مع الانكسار المدمر للربيع العربى. ليتم من خلال "صفقة القرن"، دمج اسرائيل، بمكانتها المتميزة كقائدة اقليمية، فى الشرق الاوسط وشمال افريقيا، بعد التخلص من العائق الايرانى وبعض العوائق الاخرى (حزب الله، حماس، الجهاد .. الخ).

وبالرغم من ان "فريق السيسى" يدرك حجم الغضب الشعبى المكتوم والمهدد بالانفجار، الا انه سيجد نفسه مع بداية الفترة الرئاسية الثالثة امام استحقاق استكمال المهمتان الثقيلتان، والتى تمثل كلاً منهما تحدياً مصيرياً لاستمرار سلطة يوليو الممتدة، المهمة الاولى، تتلخص فى كيفية تنفيذه لواحد من اهم شروط "صندوق النقد الدولى"، المرتبط بفلسفة "الصندوق"، فلسفة الليبرالية الاقتصادية الجديدة، الا وهو رفع يد الدولة المصرية تماما،ً (مدنياً وعسكرياً)، عن سوق الاقتصاد المصرى، بعد ان كان قد انجز فى فترتي الرئاسة الاولى والثانية استحقاقات الشق الاول من شروط الصندوق، تعويم الجنيه، رفع الدعم، رفع الرقابة على الاسعار، تطبيق ضريبة القيمة المضافة .. الخ، وهو الشق الذى وقع عبأه كاملاً على عاتق الشعب، حيث وصلت نسبة التضخم رسمياً لآول مرة الى اكثر من 40%، الا انه تبقى الشق المتعلق برفع يد الدولة تماماً، (مدنياً وعسكرياً)، عن سوق الاقتصاد المصرى.

اما المهمة الثانية، فتتلخص فى كيفية استكمال تنفيذ المهمة التى رحب وتحمس لها الرئيس السيسى بنفسه خلال فترة رئاسته الاولى، "صفقة القرن"، التطور الطبيعى لآتفاقيات كامب ديفيد ووادى عربه واسلو، ليجد نفسه فى فترة الرئاسة الثالثة امام استحقاق التقدم فيها حتى النهاية، فى ظل سياق وطنى وقومى شعبي غير مواتى، بل ومصطدم مع متتطلبات تنفيذ "صفقة القرن"، مرتبط بميراث فكرى وسياسى ونفسى واجتماعى، ممتد الى عشرات السنيين من الصراع العربى الاسرائيلى.


والسؤال الان:
متى سيطبق "تقليد يوليو المقدس" على "السيسى" بعد ؟!
او بصياغة اخرى:
ما هى المهمة التى سيصبح السيسي بعد انجازها، خطر وعائق امام استمرار سلطة يوليو الممتدة؟!

داخلياً: المهمة "رفع يد الدولة كلياً عن السوق"، مدنياً وعسكرياً، وهو ما يعني حرمانه من النفوذ الهائل الذي يتمتع به جراء امتلاكه القدرة شبه المطلقة في التصرف منفرداً في كلً من الاقتصاد المدني العام والعسكري، عندها يصبح من المطلوب رئيس جديد يتوافق مع معادلة جديدة للعلاقات المدنية العسكرية، متخلصاً من كل التراث السلبي الذي حمله السيسي لتنفيذ المراحل السابقة في السياسة والاقتصاد. (الخصخة، انخاض قيمة الجنيه، التضخم، تحويل ممر تيران لممر دولي، غاز شرق المتوسط، سد النهضة، صفقة القرن .. الخ).

خارجياً: المهمة "صفقة القرن"، والتى تعنى الانتقال من سلام بارد، مصرى اسرائيلى، وعلاقات فى الخفاء بين بعض الدول العربية واسرائيل، وجمود فى القضية الفلسطينية، الى سلام دافئ مصرى اسرائيلى، وعلاقات علنية رسمية عربية اسرائيلية، وانهاء القضية الفلسطينية، اياً كان شكل الحل -، اى تحقيق "صفقة القرن"، ليرحل (السيسى) بعد انجازه لهذه المهمة، يرحل ومعه تراثه الذى، سيصبح عندها، لا يتناسب مع متطلبات المرحلة التالية من مراحل العلاقة باسرائيل، مرحلة تستهدف التخلص من الاثار والتداعيات السلبية، الشعبية والرسمية، المواكبة لتنفيذ هذه المهمة، والمتوقعة من القوى الرافضة لـ"صفقة القرن"، (شعبياً ورسمياً) عربياً واقليمياً، انها تتطلب رئيسً جديدً.

وبالطبع امريكا واسرائيل في صلب المعادلة ولكن السؤال الدقيق:
ليس من تريده امريكا واسرائيل ان يحكم في مصر اليوم؟!، ولكن السؤال، من يحكم امريكا واسرائيل وعالم اليوم؟!، فاذا ما عرفنا من يحكم عالم اليوم، سنعرف ماذا يراد من مصر اليوم، وبالتالي من يراد له ان يحكم في مصر اليوم.

الاجابة ببساطة في تلك المهام التي ذكرناها سلفاً، والتى امامها سنوات لتنفيذها، ليصبح السيسي بعدها عبأ ويحينموعدالتخلص منه.

بدون استعادة حق المجتمع المدني المصري في التنظيم المستقل حقاً، المصادر منذ 52، ليس هناك دور ايجابي في تغيير الى الافضل، الى مصر المدنية الديمقراطية الحديثة، فقط الفوضى ونتائجها الكارثية، المستهدفة لمصر من حكام العالم واعوانهم، في اخر المطاف.

نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع المصالح الطبقية المتناقضة،
المحلية والاجنبية.
هذه هى السياسة.


هام جداً
الاصدقاء الاعزاء
نود ان نبلغ جميع الاصدقاء، ان التفاعل على الفيسبوك، انتقل من صفحة saeid allam "سعيد علام"، واصبح حصراً عبر جروب "حوار بدون رقابة"، الرجاء الانتقال الى الجروب، تفاعلكم يهمنا جداً، برجاء التكرم بالتفاعل عبر جروب "حوار بدون رقابه"، حيث ان الحوار على صفحة saeid allam "سعيد علام"، قد توقف وانتقل الى الجروب، تحياتى.
لينك جروب "حوار بدون رقابه"
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقد النقد التجريدي الحالي في مصر!
- لمن يقولون بموات الشعب المصري: ليس هناك قهر اقتصادي بدون قمع ...
- نقد النقد التجريدي اعادة صياغة العلاقات المدنية العسكرية في ...
- -وعدتني بالحلق، خرمت انا وداني، لا جالي الحلق، ولا فضلت على ...
- اخيراً، السيسي يخضع، ليس لمطالب المجتمع المدني المصري بتمكين ...
- هكذا رد الرئيس السيسي ووزير خارجيته على انتقادتنا الموثقة حو ...
- فيسبوكيات 10
- لا صدفة في السياسة
- الثورة الثورة الثورة ..الحركة الحركة الحركة .. وعندما تسأل: ...
- على هذه الشاكلة، تبنى -الجمهورية الجديدة-! كيف لبلد بكل هذا ...
- في ذكرى 25 يناير: لماذا تتجاهل النخبة الاحتمال المنطقي الوحي ...
- عندما يكون الهدف هدم المنزل لتقسيم الارض، فليس من الشرف في ش ...
- رسالة مفتوحه الى شباب مصر النبلاء: لا تأملوا او تعتمدوا على ...
- الناصريون الوطنيون والموقف -الاستاتيكي-!
- الطريقة الوحيدة للدفاع عن حق -حرية الرأي والتعبير-، هى ممارس ...
- 27 اكتوبر 2022، -الخميس الاسود- في تاريخ مصر المعاصر! يوم ال ...
- مفاجأة .. لل-المستجير من الرمضاء بالنار-؟! هل نجرؤ على الانت ...
- فزورة الساعة: لماذا -كوبري- لبيع قناة السويس؟! كيف ابدع -ترز ...
- كيف تثرى من السياسة، ولا تدفع ضريبتها؟!
- جوهر خبرتنا من بعد 67، وحتى اليوم! الآتي الجديد هو اكثر فساد ...


المزيد.....




- من أجل صورة -سيلفي-.. فيديو يظهر تصرفا خطيرا لأشخاص قرب مجمو ...
- من بينها الإمارات ومصر والأردن.. بيانات من 4 دول عربية وتركي ...
- لافروف: روسيا والصين تعملان على إنشاء طائرات حديثة
- بيسكوف حول هجوم إسرائيل على إيران: ندعو الجميع إلى ضبط النفس ...
- بوتين يمنح يلينا غاغارينا وسام الاستحقاق من الدرجة الثالثة
- ماذا نعرف عن هجوم أصفهان المنسوب لإسرائيل؟
- إزالة الحواجز.. الاتحاد الأوروبي يقترح اتفاقية لتنقل الشباب ...
- الرد والرد المضاد ـ كيف تلعب إيران وإسرائيل بأعصاب العالم؟
- -بيلد-: إسرائيل نسقت هجومها على إيران مع الولايات المتحدة
- لحظة تحطم طائرة -تو-22- الحربية في إقليم ستافروبول الروسي


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - الجنرال لا يسمح بالمنافسه: فوز السيسى بفترة رئاسة ثالثة، وغالباً ليست الاخيرة!