أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - امريكا توجه تحذيراٌ جاداٌ لأنظمة الدول المحيطة بالسودان!














المزيد.....

امريكا توجه تحذيراٌ جاداٌ لأنظمة الدول المحيطة بالسودان!


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 7589 - 2023 / 4 / 22 - 13:26
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الرسالة الاعلامية العلنية:
لا تتدخلوا كي لا يتوسع القتال.
الرسالة الحقيقية الدبلوماسية "الضمنية"
- المفهومة من قبل الانظمة المعنية:-
لا تتدخلوا فتفسدوا الخطة المستهدفة "استمرار الصراع العسكري حتى تحويله الى حرب اهلية، ومن ثم التقسيم".

لذا فقد اجهضت كل المبادرات الافريقية والعربية والأممية، حتى ان حامليها لم يستطيعوا مجرد ان يصلوا للسودان اصلاٌ!.

لذا كان اول شيء فعله "قفة" الامارات، هو قصف مطار الخرطوم، والمطار البديل "مروي"، فأغلقا وخرجا من الخدمة، حتى يتم ضمان ان تموت اي مبادرة في بيتها، ولن يفتح مطار الا لوقت قصير جداً لترحيل الاجانب وفقاٌ لهدنة استثنائية حقيقية متفق عليها، ومتفق ايضاٌ على ان لا تكون عاجلة، حتى يغرق الجميع، ويغرق الاعلام بأطنان الكلام التافه من ممن يسموا محللين سياسيين وخبراء استراتيجيين، من الجهله او اصحاب النوايا الطيبة او الساذجة، والعملاء والمغرضين "محللين الشنطه"، كي يغرقوا العالم في طلب واحد فقط "ضرورة الهدنة" الانسانية، حتى تتوقف الطموحات عند هذا السقف، لتنخفض مطالب الثورة السودانية التي ضحى من اجلها الشباب النبلاء بأرواحهم، تنخفض من تسليم السلطة للمدنيين من اجل دولة مدنية ديمقراطية حديثة، الى مجرد تسول "هدنة انسانية"، ولو لساعات!، وحتى لا يطرح اصلاً ايقاف القتال بقرار من مجلس الامن تحت البند السابع، الذي طبق ظلماً وكذباً على العراق وليبيا دون وجه حق، وشاركت فيه بفاعلية تحسد عليها "جامعة ابو الغيط" ..

الاعاقة جزء مهم من السيناريو، حتى لا تتوالى الطموحات .. والا على احد ان يقول لي ان الدول الكبرى بقيادة الولايات المتحدة لا تستطيع ان تجبر "قفة" الامارات، والبرهان صديق نتنياهو، على هدنة فورية قصيرة "24 ساعة" لترحيل رعاياهم!.

الخطة تسير وفقاٌ للمرسوم بهدوء على جثث الشعب السوداني ومستقبل وطنه، وغير مسموح لاحد سوى ببعض الكلمات الجوفاء عن حقن الدماء، وضرورة هدنة انسانية، وكام نأمل على كام نتمنى على كام يجب وينبغي ..

التقسيم قادم ومستمر على دم السودانيين، وحاضر ومستقبل السودان، لتتحقق النتيجة المستهدفه من الحصار الذي فرضته امريكا على السودان، كما تحققت من قبله النتيجة المستهدفة من الحصار الامريكي على العراق وعلى ليبيا، والمنتظر تحققه على لبنان وايران، ومن قبلهم وبعدهم فلسطين الاسيرة.
على مين الدور في الحرب الاهلية والتقسيم، بعد لبنان؟!




فيسبوكيات – 3 -:
اخر تحديث 22/4 - Am 9 – 30

احرسوا مصر ..
الخطر على الباب.
........................

*عندما تصل الحركة الى القاع، لا يبقى امامها سوى الصعود الى الاعلى.
الامارات تفرج عن الجنود المصريين التي احتجزتهم بحميدتي بالسودان!
.................................

*عيد السودان!
59 قتيل في اول يوم من ايام العيد في ولايات الخرطوم الاربعة فقط، ومئات الجرحى.
.........................

*وصول القوات الامريكية والبريطانية لجوار السودان لترحيل رعاياهما، يعني كما قلنا، ان الحرب مستمرة حتى يصبح التقسيم واقع على الارض.
...................................

*وصول القوات الامريكية لجيبوتي، دعم لحميدتي "رئيس" "دارفور السودان"، لصالح "القرن الافريقي الكبير، افريكانو" & تغلغل الصين وروسيا.
.................................

*لا تبني رأيك على ما تسمعه في الاعلام، انهم يقولون عكس ما يفعلون، لتمريره، وظيفة الاعلام التضليل، الهدف من كلام اللص، تمرير سرقته.
...................................

*قال احدهم: "الدم السوداني اغلى من الخلافات السياسية"!.
طول عمر دماء الشعوب تراق للخلافات السياسية، ببساطة لان السياسة هى المصالح.
..........................

*الحرب الاهلية، خطوة ضرورية مسبقة للتقسيم!
بانضمام بعض الحركات المسلحة والقبائل لكل طرف من المتصارعين عسكرياٌ لتتحول الى حرب اهلية.
........................


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع المصالح الطبقية المتناقضة،
المحلية والاجنبية.
هذه هى السياسة.


هام جداً
الاصدقاء الاعزاء
نود ان نبلغ جميع الاصدقاء، ان التفاعل على الفيسبوك، انتقل من صفحة saeid allam "سعيد علام"، واصبح حصراً عبر جروب "حوار بدون رقابة"، الرجاء الانتقال الى الجروب، تفاعلكم يهمنا جداً، برجاء التكرم بالتفاعل عبر جروب "حوار بدون رقابه"، حيث ان الحوار على صفحة saeid allam "سعيد علام"، قد توقف وانتقل الى الجروب، تحياتى.
لينك جروب "حوار بدون رقابه"
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا تنخدعوا بالتضليل الجاري ترويجه اعلامياً، من اطراف محلية و ...
- كيف تمكن السيسي من تطبيق نظرية العلاج ب-الصدمة الاقتصادية- ف ...
- اللي اتلسع في مصر، ينفخ في السودان! كارت الاحتراب العسكري ال ...
- الجنرال لا يسمح بالمنافسه: فوز السيسى بفترة رئاسة ثالثة، وغا ...
- نقد النقد التجريدي الحالي في مصر!
- لمن يقولون بموات الشعب المصري: ليس هناك قهر اقتصادي بدون قمع ...
- نقد النقد التجريدي اعادة صياغة العلاقات المدنية العسكرية في ...
- -وعدتني بالحلق، خرمت انا وداني، لا جالي الحلق، ولا فضلت على ...
- اخيراً، السيسي يخضع، ليس لمطالب المجتمع المدني المصري بتمكين ...
- هكذا رد الرئيس السيسي ووزير خارجيته على انتقادتنا الموثقة حو ...
- فيسبوكيات 10
- لا صدفة في السياسة
- الثورة الثورة الثورة ..الحركة الحركة الحركة .. وعندما تسأل: ...
- على هذه الشاكلة، تبنى -الجمهورية الجديدة-! كيف لبلد بكل هذا ...
- في ذكرى 25 يناير: لماذا تتجاهل النخبة الاحتمال المنطقي الوحي ...
- عندما يكون الهدف هدم المنزل لتقسيم الارض، فليس من الشرف في ش ...
- رسالة مفتوحه الى شباب مصر النبلاء: لا تأملوا او تعتمدوا على ...
- الناصريون الوطنيون والموقف -الاستاتيكي-!
- الطريقة الوحيدة للدفاع عن حق -حرية الرأي والتعبير-، هى ممارس ...
- 27 اكتوبر 2022، -الخميس الاسود- في تاريخ مصر المعاصر! يوم ال ...


المزيد.....




- بريطانيا: فرض عقوبات على إسرائيليين متشددين بسبب أعمال عنف ف ...
- السعودية.. وفاة و20 حالة في العناية المركزة بتسمم غذائي بمطع ...
- السعودية تكشف جنسية وافد عربي ابتز فتاة ودردشتهما -مموهة-
- الأردن.. الملكة رانيا تكشف عن نصيحة الملك الحسين لها عندما ت ...
- من هو المرشح الرئاسي الذي قد يستحوذ على دعم الشباب في تشاد؟ ...
- المشروب الكحولي الأقل ضررا للكبد
- المشكلات الصحية التي تشير إليها الرغبة الشديدة في تناول الحل ...
- أنطونوف: اتهامات واشنطن بتورط روسيا في هجمات إلكترونية على أ ...
- انجراف التربة نتيجة الأمطار الغزيرة في هايتي يودي بحياة 12 ش ...
- الجزائر تطلب عقد اجتماع لمجلس الأمن الدولي بشأن المقابر الجم ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - امريكا توجه تحذيراٌ جاداٌ لأنظمة الدول المحيطة بالسودان!