فيسبوكيات - 11 -:- ليس هناك-نصف ثورة-! بدون ازاحة النخبة الفاسدة، الوجه الاخر لنفس العملة، لن يتبقى سوى -نصف ثورة-، اي لن يتبقى سوى الهزيمة.

سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.
(Saeid Allam)

الحوار المتمدن-العدد: 7616 - 2023 / 5 / 19 - 22:21
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

في لحظة ما خارج السياق ..
تنفجر الكلمة المخنوقة، لتنتشر كما النار في الهشيم.


اخر تحديث M 07:20 P


ما من شيء اكثر تخريباً من الاوهام،
وما من شيء اكثر فائدة من الحقيقة العارية.
برنامج سبارتاكوس،
روزا لوكسمبورج.


"المهم ان نتعلم الامل من جديد."
مبدأ الامل،
ارنست بلوخ.


على الكتاب أن يكون الفأس التي تكسر البحر المتجمد فينا .
فرانز كافكا.
......................

*كل خبرة التاريخ تعُلمنا،
الشعب المقاوم، لا يهزم!
شعب فلسطين، نموذجاٌ.
......................

..* ومازال الخونه يتحكمون!
75 عاماٌ على نكبة المنطقة العربية "قلب العالم"، ومازال الخونه والعملاء يتحكمون!
والشعوب العربية ملهاة، الا ان الشعب الفلسطيني مازال يقاوم!
كل خبرة التاريخ تعلمنا ان الشعب المقاوم لا يهزم.
............................


*المستشار الالماني صرح انه دعم اوكرانيا 17 مليار يورو، نعم مليار، لمقاومة الاحتلال الروسي، لكن ماقلش دعم المقاومة الفلسطينية بكام؟!.
.....................


*نود ان نعلم السلطة الفلسطينية،
ان شعب غزه شعب فلسطيني.
....................


*هل سلطة اوسلو "عباس" في رام الله، تعتبر الفلسطينيين في غزه شعب دولة جارة؟!
......................

*من له مصلحة في حرف النضال الوطني ضد الاستعمار، الى صراع ديني؟!
هو نفسه الذي يغزي الحروب، فالنهب اسهل في الكوارث عنه في الاستقرار.
........................


*انتقدنا ان يكون المطلب الاول للمقاومة وقف اغتيال القادة، وطالبنا ان يكون الاول وقف اغتيال المدنيين، وقد تحقق مطلبنا في الاتفاق.
........................


*الشعب لا ينتخب!
في النظم الرأسمالية، المال هو الذي ينتخب،
وفي النظم العسكرية، السلاح هو الذي ينتخب.
ما علاقة الشعب بالأنتخابات؟!
.....................


*المطالب الفئوية ليست جريمة.
كل نضال سياسي، هو في جوهره نضال اقتصادي.
خدم الرأسماليين (عام وخاص)، يمتنعون.
....................


*إن من یفكر في أن یعطي الانسانیة حقائق مغلفة ومزینة، قد يكون قوادا للحقیقة،
ولكنه لن یكون أبدا حبیبا لها.
إفرايم ليسنج
....................


*خدم الرأسمالية يتخفون وراء التعميمات في النقد السياسي "النقد التجريدي"، ولكنهم يصابون بالذعر عندما تمس المطالب تميز اسيادهم.
......................



*عندما تنفضح اوهام الحياة الكريمة لدى الطبقات الشعبية، يفقد الزعيم ثقتهم، وعندما يعجز عن الاستمرار، يفقد ثقة الطبقات البرجوازية.
...........................


*المرأة كسلعة!
مازالت هناك ثقافة مجتمع متوارثة في المجتمع الذكوري منذ اول هزيمة للمرأة في التاريخ قام بها الرجل ضد "الحق الاموي"، في نهاية العصر المشاعي، حيث كان اول ظهور للديمقراطية، فالجميع يعمل ويستهلك انتاج العمل والابناء يتربوا معاٌ ويعرفون بالام حيث كانت العلاقات جماعية، ومع تطور وسائل الانتاج ظهر فائض الانتاج والانتاج البضاعي، ولان الرجل هو الذي يقوم بالتجارة فقد استحوذ على اول ملكية خاصة، ولانه اراد ان يورث ثروته لابناؤه فظهر "الزواج الثنائي" ( حيث حق انهاء الزواج للطرفين ) ليتحدد من هو والد المولود، وانتقل "الحق الاموي" الى "الحق الابوي"، وكان اول ظهور للاسرة وللغيرة .. ثم مع تراكم الثروة مع الرجل ظهر "الزواج الاحادي" ( حيث حق انهاء الزواج للرجل فقط ) واكتملت اول هزيمة للمرأة في التاريخ، ومن يوميها ..
...................



*الأوامر استمرار الصراع!
لماذا لم يصدر البرهان قرار بعزل حميدتي نائبه، او بحل الدعم السريع،
رغم اصداره قرارات بأقالة مسئولين كبار؟!
.........................


*لماذا لم يقيل البرهان حميدتي ويحل الدعم السريع، حتى الان؟!
انتقال المركز الامريكي الاقليمي الى "جده" لادارة الصراع في السودان!
الخارجية الامريكية: السفير جون جودفري مازال في جدة لمتابعة المحادثات بين ممثلي الجيش السوداني وممثلي الدعم السريع.
السفير جون جودفري هو اول سفير امريكي للسودان بعد 25 عام من العقوبات الامريكية على السودان، التي كان منها عقوبات دبلوماسية بعدم وجود سفير، ولكن مع وجود اجهزة امريكية اخرى تعمل خلال هذه الفترة في السودان!.

السفير جون جودفري القائم بأعمال منسق مكافحة الإرهاب والمبعوث الخاص للتحالف الدولي لهزيمة داعش، وللتنسيق بشأن الأولويات المشتركة في مجال مكافحة الإرهاب، بما في ذلك الجهود المبذولة لتحقيق الاستقرار في الأراضي المحرّرة من داعش في العراق وسوريا ومواجهة التهديدات الإرهابية في أفغانستان (هذه الصياغة الامريكية).

لذا لم، ولن، يصدر البرهان قرار بعزل حميدتي نائبه، او بحل الدعم السريع، رغم اصداره قرارات بأقالة مسئولين كبار بينهم محافظ البنك المركزي السوداني ووزير الداخلية والعديد من كبار مسئولي الدولة، لان الاوامر هى استمرار الدعم السريع، واستمرار الصراع، حتى يصبح التقسيم الجديد للسودان واقع على الارض!.
..................


*اليوم اقال البرهان نائبه حميدتي!
وكنا قد تسائلنا: لماذا لم يقيل البرهان حميدتي ويحل الدعم السريع، حتى الان؟!
.........................


*لجنة "جدة" للصراع في السودان التي يشرف عليها خبير الارهاب الامريكي السفير جون جودفري تحذر من اي تدخل اجنبي في السودان، فقط امريكا!
.......................


*لاحظوا ان كل الكلام "الامريكاني" وروافده، عن "هدنة انسانية"، ولا كلام عن اتفاق سياسي ينقل السلطة للمدنيين؟!
........................


300* مليار دولار اول سبوبة من مأساة السودان، لتخرج من الميزانيات الفيدرالية "اموال دافعي الضرائب"، لتذهب لخزائن الشركات الكبرى!.
....................


*العالم كسوق!
من لا يدرك ان كل صاحب نفوذ، حتى في اصغر حي شعبي، يوظف كل حدث لصالحه، فرح، عزاء، ازمة سلع..الخ، لا يدرك ان العالم سوق.
....................


*وزير خارجية اثيوبيا يوجه تحذير لاجتماع القمة العربية:
لا تتدخل في قضية سد النهضة "الاستعماري" الا بما يوافق موقف الاتحاد الافريقي!
.......................


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع المصالح الطبقية المتناقضة،
المحلية والاجنبية.
هذه هى السياسة.


هام جداً
الاصدقاء الاعزاء
نود ان نبلغ جميع الاصدقاء، ان التفاعل على الفيسبوك، انتقل من صفحة saeid allam "سعيد علام"، واصبح حصراً عبر جروب "حوار بدون رقابة"، الرجاء الانتقال الى الجروب، تفاعلكم يهمنا جداً، برجاء التكرم بالتفاعل عبر جروب "حوار بدون رقابه"، حيث ان الحوار على صفحة saeid allam "سعيد علام"، قد توقف وانتقل الى الجروب، تحياتى.
لينك جروب "حوار بدون رقابه"
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824

#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل