أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات22 المثقف عندما يتقمص دور -الأبله-! نخب مصرية، نموذجاً.















المزيد.....

فيسبوكيات22 المثقف عندما يتقمص دور -الأبله-! نخب مصرية، نموذجاً.


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 7684 - 2023 / 7 / 26 - 12:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


سيكولوجية القطيع!
النخبة المدنية الحلقة الأضعف.


المثقف عندما يتقمص دور "الأبله"!
نخب مصرية، نموذجاً.
فى الحقيقة ما يسمى بالنخبة المدنية، بتحب تناضل فى وسط البلد، نخبة "الداون تاون"، فى الشوارع الاسفلت والاماكن المكيفة، حتى ان "النخبة" الدكتور عمرو حمزاوي القادم من افقر محافظات وجه قبلي، عندما ترشح للانتخابات ترشح عن اغنى وارقى حي في القاهرة "مصر الجديدة"!، حتى الناصريين نزلوا الانتخابات على قوائم خصمهم التاريخي "الاخوان المسلميين"!، طبعاً كل ذلك على أرضية قمع سلطة يوليو المستمر منذ 52، للمجتمع المدني والاشد قسوة تجاه عدوهم الاساسي اليسار ..

اما "النخبة الاسلامية"رغم تعرضها لقمع شديد متسلسل من السلطة، الا انه قمع الضبط، قمع الخصم وليس العدو الاساسي، فكلاهما، السلطة والتيار الاسلامي ينتميان الى اليمين الاقتصادي ومن ثم السياسي، ولكن رغم ذلك القمع الشديد المتسلسل، الا ان الملمح الاساسى هو نشاطها الفارق عن النخبة المدنية، انها موجودة فى القرى والنجوع والحوارى والعشوائيات، وليست ملزوقة في "الداون تاون". وعندما يجد الجد، "النخبة المدنية" تلاقى نفسها خارج اللعبة، تجرى تنادى العسكرى علشان يضرب "النخبة الاسلامية" .. وهكذا دواليك، والخاسر الوطن!.

المثقف عندما يتقمص دور "الابله"!، نخب مصرية، نموذجاً.
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=623641
..........................


اليسار الجديد
في "الديمقراطية البرلمانية" ينتهي دور المواطن في نفس لحظة وضعه لصوته في الصندوق، ليعيش حياته التالية بدون "الممارسة الديمقراطية" حتى الموعد الدوري التالي للانتخابات بعد سنوات، بعكس "الديمقراطية المباشرة" "اليومية"، فيها تتحول "الممارسة الديمقراطية" الى نمط حياة يومي للمواطن، من خلال لجنة المصنع او الحي او القرية .. الخ.
الوظيفة الوحيدة الحقيقية للـ"الديمقراطية البرلمانية"، هى تشريع القوانيين التى تؤمن استمرار الاستغلال والقهر، ومراقبة تنفيذها.

في الديمقراطية المباشرة "اليومية" لليسار الجديد، يحق للناخبين اعادة انتخاب ممثليهم في أي وقت تحدده جمعيتهم العمومية، وليس دورياً.
..............................

*هذه هى المافيا الحقيقية!
هل يمكن لرئيس اكبر عصابة مافيا في العالم ان يزود الفلسطينيين بذخائر عنقودية، لتحرير ارضهم المحتلة؟!
........................

*يقنع الأثرياء أنفسهم بأنهم اكتسبوا ثروتهم من خلال الجدارة ، متجاهلين المزايا - مثل التعليم والميراث والطبقة - التي ربما ساعدت في تأمينها. يبدأ الفقراء في إلقاء اللوم على أنفسهم بسبب إخفاقاتهم ، حتى عندما لا يستطيعون فعل شيء يذكر لتغيير ظروفهم.
جورج مونبيوت،
كاتب وناشط سياسي بريطاني.
.........................
*ما هذا الشعب الفلسطيني الذي لا يقهر،
خطورته في نموذجيته،
لذا يتكالبوا جميعهم عليه.
.........................

*لا ينتج النضال الأقتصادي "النقابي"، تغييراً حقيقياً،
ألا بأرتباطه بأفق سياسي.
.........................

*جمال عبد الناصر
في 26 يوليو 1959 عاد عبد الناصر واكد فكرته، وهويتكلم امام اساتذة جامعة الاسكندرية: "ان الصراع في عالم اليوم لم يعد صراع سلاح، بل اصبح صراع العلم. ولهذا اصبح للعلم اسراراً ممنوعة واسرارمحفوظة. وعلينا اليوم اذا اردنا ان نبني بلادنا ونطورها، ان نعمل على استخراج العلم بأيدينا، واستخراج الافكار بعقولنا."

وكان قبلها قد قام بحركة تطهير واسعة اصابت 70 استاذاً ومساعداً في جامعات مصر. وكان كل الذي لحقهم التطهير – وبينهم اساتذة كبار – ينتمون الى الجناح الليبرالي، وفديين كانوا ام ماركسيين، مفكرين متحررين ام مجرد انصار للنظام الدستوري، ولم يعد احد منهم الى منصبه.

ورافق حملة 1956 تعيين الصاغ كمال الدين حسين المعروف بولائه اكثر مما هو معروف بثقافته، وزيراً للتعليم – المقد الذي كان يشغله طه حسين -، وذلك بغية استعادة السيطرة على الجامعات وتطهير الحركة الطلابية من العناصر المعارضة الخطرة، وتغيير هيكل وموظفي هيئة التعليم على مختلف المستويات.
المجتمع المصري والجيش
1952 – 1967
د. انور عبد الملك
.....................

*الذي ينفذ مخطط امريكا لتقسيم جديد للسودان هم حكام الامارات الحاليين وليس احد غيرهم، والنتيجة قتل وتهجير السودانيين وتدمر بلدهم.
........................

*قالت ممالك الخليج، لو فلتت مصر (25 يناير)، سنضيع كلنا، فكفلت المليارات، وكفلت السلطة الخطة، وكفلت نخب مدنية التنفيذ، فكانت 30/6.
...........................

*إن علامة أية ثورة حقيقية هي أن عدد ممثلي الجماهير الكادحة والمستثمرة والخاملة حتى ذلك الحين، الذين بوسعهم أن يشنوا الكفاح السياسي، يتصاعد بسرعة إلى عشرة أضعاف بل إلى مئة ضعف، فتوهم الحكومة وتجعل إسقاطها السريع أمرًا ممكنا للثوريين.
مرض" اليسارية" الطفولي في الشيوعية، فلاديمير لينين.
......................

*ان أنتهازية المعارضة المدنية (كما الدينية) ليست وليدة الصدفة، أنما هى نتاج أجتماعي لمرحلة تاريخية بدأت بسلطة 52،الممتدة، وبفعلها.
......................


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع المصالح الطبقية المتناقضة،
المحلية والاجنبية.
هذه هى السياسة.


هام جداً
الاصدقاء الاعزاء
نود ان نبلغ جميع الاصدقاء، ان التفاعل على الفيسبوك، انتقل من صفحة saeid allam "سعيد علام"، واصبح حصراً عبر جروب "حوار بدون رقابة"، الرجاء الانتقال الى الجروب، تفاعلكم يهمنا جداً، برجاء التكرم بالتفاعل عبر جروب "حوار بدون رقابه"، حيث ان الحوار على صفحة saeid allam "سعيد علام"، قد توقف وانتقل الى الجروب، تحياتى.
لينك جروب "حوار بدون رقابه"
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اولى خطوات تسونامي اليمين العالمي الشعبوي، لحكم مصر! -التيار ...
- كيف تكتشف عميلاً؟! -ماقدرش على الحمار، قدر على البردعة-
- هل تدفع مصر نحو التقسيم حقاً!
- السيطرة على الأرادة السياسية، تأتي بكل انواع الأرباح!
- .. ولكن، من سيحرس الوطن؟! والسؤال الذي لا يجب ان يُسأل: هل ي ...
- حلم الأشتراكي الأنتهازي المجنون! وجين القن في المدينة.
- دعاوي -عدم التدخل- الزائفة!
- ايمان البحر درويش، وتيار الأسلام السياسي، و-ولا تقربوا الصلا ...
- هل يمكننا حقاً أجهاض مشروع تقسيم مصر، بدون نزول الناس بالملا ...
- ضد دعوة الناس للنزول بالملايين للشوارع والميادين!
- فيسبوكيات21 زفة العريس .. -العروسه للعريس، والجري للمتاعيس-!
- فيسبوكيات 20 30 يونيه -ثورة- سابقة التجهيز!
- فيسبوكيات 19 سؤال اللحظة! حال قيام انتفاضة كبرى، ما هى درجة ...
- فيسبوكيات 18 درس اخر عن خطورة الميليشيات! درس السيسي، درس ال ...
- فيسبوكيات 17 ماهى الطبقة/الطبقات الاجتماعية التقدمية المؤهلة ...
- فيسبوكيات 16 احترسوا الا يتحول التنظيم الجنيني المصري -الموا ...
- فيسبوكيات 15 لا تغيير بالتمني ليس هناك من مبرر، يبرر فقدان ا ...
- فيسبوكيات 14 لا صدفة في السياسة! ثلاث تواريخ لأعلان الأستسلا ...
- فيسبوكيات 13 تحويل الجيش الى شرطة!
- فيسبوكيات - 12 -:- البديل -المدني- المنتظر هل يمكنك ان تدافع ...


المزيد.....




- -كيف يمكنك أن تكون حراً إذا لم تتمكن من العودة إلى بلدك؟-
- شرق ألمانيا: حلول إبداعية لمواجهة مشكلة تراجع عدد السكان
- -ريبوبليكا-: إيطاليا تعرض على حفتر صفقة لكي ترفض ليبيا العمل ...
- بالفيديو.. طائرة -بوينغ- تواجه عطلا بمدرج مطار اسطنبول وتهبط ...
- الرئيس الروماني يكشف موقف بلاده من إرسال أنظمة -باتريوت- إلى ...
- -التعاون الإسلامي-: اجتياح رفح قد يوسع نطاق التوتر في المنطق ...
- مسؤول أوروبي: الاتحاد لا يتبنى موقفا موحدا بشأن الاعتراف بال ...
- الشرطة الألمانية تقمع تظاهرة مؤيدة للفلسطينيين في جامعة برلي ...
- دونيتسك وذكرى النصر على النازية
- الجيش الإسرائيلي يعلن حصيلة ضحاياه منذ 7 أكتوبر


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات22 المثقف عندما يتقمص دور -الأبله-! نخب مصرية، نموذجاً.