أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - نقد النقد التجريدي فقدان الوعي، يبطل القيادة!















المزيد.....

نقد النقد التجريدي فقدان الوعي، يبطل القيادة!


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 7727 - 2023 / 9 / 7 - 16:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كل المطلوب
عودة العسكريين الى ثكناتهم العسكرية،
وخروج المثقفين من ثكناتهم الثقافية.



لا يمكن الجمع بين الأضاد، فكلً منهما يلغي الآخر،
لا يجب ان يجمع كلً من فقدان الوعي السياسي،
والقيادة السياسية في شخص واحد، أو في جماعة واحدة.


هل يكفي ان تقول بعض النخب المصرية .. أنهم قد غرر بهم، ام ان ذلك ينفي عنهم حقيقة صفة انهم "نخبة" اصلاً؟!.

".. لا يكفي القول، كما يفعل الفرنسيون، بأن امتهم قد اخذت على غرة، فان الامة والمرأة لا تغتفر لهما تلك اللحظة التي تفقدان فيها الحذر ويتمكن اول مغامر يمر بهما من ان ينتهكهما. أن جملاً كهذه لا تستطيع حل اللغز بل تصوغها بشكل آخر فقط . بقى أن نفسر كيف يستطيع ثلاثة نصابين أن يأخذوا على حين غرة ويأسروا دون مقاومة أمة يبلغ تعدادها ستة وثلاثين مليون نسمة.".
"الثامن عشر من برومير لويس بونابرت"،
كارل ماركس.
أنتباه:
لن تنجح ثورة بمفردها!. "اللى اتلسع فى مصر، ينفخ فى السودان . ..
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=635920&fbclid=IwAR1uqhBxcs6McgC_zGGXeOUWcf4ZEBOCCCa4TgrXJ-Sf8LYSsB5rScrDV84


بالطبع انا لا أقصد بـ"فقدان الوعي" القيادة السياسية لسلطة يوليو الممتدة، سواء الحالية أو السابقة، ففي السياسة، كما في كل شيء اخر، كل الأمور نسبية، وبهذا المعنى، لقد نجحت سلطة يوليو في تحقيق اهدافها هى، مصالحها هى، وعلى رأسها بلا منازع، الأستمرار في الأستحواذ على كامل السلطة والثروة منفردة. لقد نجحت في تحقيق مصالحها حتى لو كانت متناقضة بشكل صارخ مع مصالح باقي الشعب، وهى بالفعل كذلك. لكن، أليس استمرارها في الحكم منفردة لأكثر من سبعة عقود دليل كاف على نجاحها في تحقيق أهدافها هى، مصالحها هى؟!. أي انها تمتلك الوعي السياسي بمصالحها "الأنانية البشعة الضيقة"، وقادرة – حتى الأن على الأقل – على تحقيقها بنجاح مذهل، حتى انها مستعدة وتعي ماذا ستفعل في حال الأنفجار في الداخل، الأنفجار المستهدف من أطراف داخلية وخارجية.

أنني أقصد بالتحديد بالنقص الفادح في الوعي السياسي، الذي قد يتمثل في غيابه التام او الجزئي، لدى النخبة السياسية المدنية تحديداً، سواء كان عن جهل او أنتهازية او عمالة، وفي كل الاحوال، عن سبق اصرار السلطة للأقصاء الحاد والمستمر من اليوم الأول وحتى الأن، وأن بدرجات متفاوته، لأي تواجد منظم، فاعل، للنخبة المدنية المبدئية، بقانون "العصا او الجزرة" المهترئ، سيئ السمعة، فأنتج النخبة المدنية الحالية، في جانب منها.

كما يمكننا بكل تأكيد أستثناء فقدان النخبة السياسية الأسلامية للوعي السياسي بمصالحها، اذ سبق ان أتفقنا على ان كل شيء نسبي – حتى لو رفض الأسلاميون النسبية بأجمالها -، اي أتفقنا على أن معيار النجاح بالأهداف التي وضعها المعني لنفسه، بالمصالح المتمايزة لصاحب الهدف، فقوى الاسلام السياسي رغم تنوعها فهى منظمة ومنتشرة بعكس ما يدعي بعض فاقدي الوعي من المدنيين، وبعض أصحاب القناعات الهشة من بيروقراطي الأجهزة، ضيقي الأفق.

أن النخب الأسلامية بخلاف نجاحها في تحقيق الهدف الرئيسي، والمتمثل في أستمرار تواجدها المنظم، بالرغم من كل الضربات الأمنية الأجهاضية، فقد نجحت أيضاً في تحقيق أنتشار غير مسبوق، سواء قبل يناير 2011، او بعد يونيه 2013، ومرة اخرى، في كل الأحوال، العنصر الحاسم في هذا النجاح هو الدور المستمر والأساسي للحفاظ على هذه القوى، وان تحت السيطرة، من قبل النظام المصري وأنظمة أقليمية ودولية .. وكذا فان 3 يوليو 2013، لا يخرج عن هذا السياق، سياق الضبط وقت اللزوم، مهما وصل عنف هذا الضبط، فأستمرار وجود سلطة يوليو مرتبط عضوياً، بأستمرار وجود هذه القوى، ليس من حيث الألتقاء في الأيدلوجية اليمينية، العسكرية/ لدينية فحسب، وأنما ايضاً، في التقاء الهدف الأستراتيجي، من حيث جوهره، والذي لا يتمثل فقط في أقصاء الفكر اليساري، العدو الأول والأساسي، بل، وأقصاء اليساريين أنفسهم، والتيار اليساري بمجمله.

فى الحقيقة ما يسمى بالنخبة المدنية، ترتاح للناضل فى وسط البلد، نخبة "الداون تاون"، لتسير فى الشوارع الاسفلت، وتجلس تتناول مشروباتها اللذيذة في الاماكن المكيفة، وكلها في الـ"داون تاون"!. اما "النخبة الاسلامية" فهى موجودة فى القرى والنجوع والحوارى والأزقة والعشوائيات، وعندما يجد الجد، "النخبة المدنية" تلاقى نفسها خارج اللعبة، تجرى تنادى العسكرى علشان يضرب "النخبة الاسلامية .. وهكذا دواليك!.
المثقف عندما يتقمص دور "الابله"!، نخب مصرية، نموذجاً.
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=623641

مجدداً .. حال قيام انتفاضة كبرى او ثورة في مصر، ستجد النخبة المدنية نفسها مرة اخرى امام الاختيار بين مطرقة الجيش وحلفاؤه، وسنديان تيار الاسلام السياسي وفي المقدمه الاخوان.

ما هو سيناريو النخبة المدنية، "ان وجد"، الذي يمكن له حال انتفاضة كبرى او ثورة، ان يعفيها من ان تلقى نفس المصير السابق لتداعيات 25 يناير 2011، او لكي لا تجد نفسها مضطرة مرة اخرى ان تعتذر، لانه قد تم تضليلها في 30/6، وهى النخبة؟!

معارضة النظام،
لا تبيح تسليم الوطن.
بدون تحرير حق المجتمع المدني في التنظيم المستقل، المصادر منذ 52، والأستعداد للتضحيات،
لن نحصد سوى الفوضى المقدمة للتقسيم المستهدف.

بدون خوض المعارك المحدودة،
لا فرصة للأنتصار في المعارك الكبرى.

إن المراهنة على خروج الناس الى الشارع دون مجتمع مدني قوي، منظم ومستقل، هو مغامرة شديدة العواقب، إما سينجح النظام المصرى العتيق فى قمعها او الإلتفاف عليها والعودة بها لأوضاع أسوأ مما كانت عليه، أو سيُـغرق البلاد، بأنانيته البائسة، فى الحروب الأهلية والفوضى والدمار والدماء والتهجير، لتنقض عليها بعد التدمير، وحوش الرأسمالية الجديدة المتوحشة، رأسمالية الكوارث، لتربح من إعادة الإعمار كما ربحت من قبل من إمداد كل أطراف النزاع بالسلاح.

إن المهمة التاريخية الملّحة الأوْلىَ بالإهتمام الآن، هى الإسراع فى خلق وتدعيم مؤسسات المجتمع المدني، المرشحة موضوعياً للقيادة، بعد أن تم تجميد أى نشاط للأحزاب السياسية، وفقدان المؤسسات التمثيلية الرسمية لأى مصداقية.

ليس من المبالغة فى شئ، إذا ما قلنا أن التاريخ الحقيقي لمصر، منذ منتصف القرن الماضي، يمكن تلخيصه فى كونه تاريخ صراع المؤسسة العسكرية الضاري، للسيطرة على المجتمع المدني، فمنذ إستيلاء الضباط على السلطة فى مصر عام 1052، لم تهدأ يوماً معاركهم لانتزاع ولإحكام سيطرتهم على كل السلطات، "المساحات"، الصلاحيات التى كان يتمتع بها المجتمع المدني المصري قبل 1952، وجميعها سلطات إحكام السيطرة على المجتمع "المدني" ككل، إن صراع السلطة فى مصر منذ منتصف القرن الماضي لإحكام السيطرة على المجتمع "المدني"، لمصادرة "سلطة" المجتمع المدني، وفقاً لطبيعة سلطة يوليو الممتدة، هو صراع وجود وليس صراع أدوار، فمن طبائع الأمور، أن سلطة عسكرية حاكمة، مستحوذة منفردةً على السلطة والثروة، لن تسمح بمجتمع مدني قوي يقلِص من سيطرتها المنفردة على السلطة والثروة.

إن القمع الإقتصادي والسياسي العنيف الذى يتعرض له المجتمع المصري، والمحاولات الشرسة لقمع مؤسساته المدنية، والذى تسارعت معدلاته خلال السنوات الأخيرة التى أعقبت الخامس والعشرين من يناير عام 2011، لا يهدف سوى لإضعاف المجتمع المدني وتدمير قدرته على المقاومة، فى سياق صراع سلطة يوليو لإحكام سيطرتها على كل "سلطات" المجتمع "المدني"، وليأتي التدمير المستمر والممنهج للقوة الناعمة المصرية، التعليم، الطب، الهندسة، الثقافة، الفنون، الرياضة .. إلخ، فى نفس سياق إضعاف المجتمع المدني، وشلْ قدرته على المقاومة. إن تدمير قوة المجتمع المدني المصري واستقلاله، هو هدف فى حد ذاته، وليس مجرد أثر جانبي لأى هدف آخر.


من أين تأتي النُخب الفاسدة؟!
السلطة المدنية، غريم السلطة العسكرية !

نحو استراتيجية هجومية: زمن المجتمع المدني يشرق!

الصراع على السُلطة المدنية فى مصر!
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678861


"لا يمكن الانتصار بقوى الطليعية وحدها. والزج بالطليعة وحدها في معركة حاسمة، قبل أن تكون الطبقة كلها والجماهير الواسعة قد اتخذت أما موقف التأييد المباشر للطليعة وأما، على أقل تقدير، موقف حياد يتسم بالنية الطيبة تجاهها، بحيث تكون غير قادرة أبدًا على تأييد عدو الطليعة، لا يكون حماقة وحسب، بل جريمة أيضا. ولكيما تتخذ الطبقة كلها موقف ، وجماهير الكادحين الواسعة موقف، وليتخذ المضطهدون من قبل الرأسمالية (ومن عملائها المحليين والاقليميين، حكومة ومعارضة)، مثل هذا الموقف، لا تكفي الدعاية وحدها، ولا التحريض وحده. ينبغي لذلك أيضا أن يكون لهذه الجماهير تجربتها السياسية الخاصة. هذا هو القانون الأساسي لجميع الثورات الكبرى".
مرض" اليسارية" الطفولي في الشيوعية،
فلاديمير لينين.
.. وماذا بعد 11/11
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=773825



الموقف الوحيد الشريف مع طرف ينفرد بكل السلطة والثروة، ليست "مـطالبته" بتغيير السياسات، بل، فضح هذه السياسات، سياسات افقار الشعب وبؤسه، والتي لابد وان يواكبها القمع الامني، والقمع والتضليل الثقافي والاعلامي، الحاميان والمروجان والداعمان لها .. فضح وليس "مطالبة"، ببساطة، لان الـ"مطالبة" تعني بث الاوهام عن ان من يمتلك منفرداً السلطة والثروة، يمكن له ان يتنازل عنهما، ويغير السياسات التي تمكنه من ذلك الاستحواذ، لمجرد "مطالبته"!. لن يتغير شئ الا بتغير ميزان القوى على الارض، وعلى رأس جدول الاعمال، استعادة دور المجتمع المدني، المستقل والمنظم القوي، المصادر منذ 1952.
عودة موسم الحوار الوطني، شر البلية ..
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755638


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع المصالح الطبقية المتناقضة،
المحلية والاجنبية.
هذه هى السياسة.


هام جداً
الاصدقاء الاعزاء
نود ان نبلغ جميع الاصدقاء، ان التفاعل على الفيسبوك، انتقل من صفحة saeid allam "سعيد علام"، واصبح حصراً عبر جروب "حوار بدون رقابة"، الرجاء الانتقال الى الجروب، تفاعلكم يهمنا جداً، برجاء التكرم بالتفاعل عبر جروب "حوار بدون رقابه"، حيث ان الحوار على صفحة saeid allam "سعيد علام"، قد توقف وانتقل الى الجروب، تحياتى.
لينك جروب "حوار بدون رقابه"
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ملف: -مخرب العقول-. عبده مشتاق، وأسم الشهرة -الهبيد-!.
- فيسبوكيات 26 هل يجرؤ السيسي؟! وفضح النقد التجريدي!
- فيسبوكيات 25 ملف: ميليشيا ساويرس الأعلامية!
- فيسبوكيات 24 الأنقلاب على الطريقة الأمريكية!
- بدون سذاجه!
- لن يأتي من وراء الحمقى والعملاء، خيراً.
- الطريقة الأمريكية، لتفكيك الدولة المصرية!
- الذي يريد ان يعرف مستقبل الحكم في مصر، عليه ان يطلع على سر ا ...
- المبدأ الحاكم للنظام العالمي الأن هو -التقسيم مجدداً!.-
- -التيار الحر- -حصان طرواده- قادمون على ظهر -الدولارات- الأمر ...
- فريدمان لص -سارق للأفكار-! لقد بنى نظريته -النيوليبرالية الا ...
- نقد النقد التجريدي التحليل السياسي، اللاسياسي!
- تحديث: اجابة لسؤال الساعة: لماذا لا يتحرك الشعب المصرى ؟!*
- فيسبوكيات 23 المستهدف تفجير مصر من الداخل!
- فيسبوكيات22 المثقف عندما يتقمص دور -الأبله-! نخب مصرية، نموذ ...
- اولى خطوات تسونامي اليمين العالمي الشعبوي، لحكم مصر! -التيار ...
- كيف تكتشف عميلاً؟! -ماقدرش على الحمار، قدر على البردعة-
- هل تدفع مصر نحو التقسيم حقاً!
- السيطرة على الأرادة السياسية، تأتي بكل انواع الأرباح!
- .. ولكن، من سيحرس الوطن؟! والسؤال الذي لا يجب ان يُسأل: هل ي ...


المزيد.....




- بايدن لـCNN: ترامب لا يعترف بالديمقراطية ولن يتقبل الهزيمة ف ...
- البنتاغون: أمريكا ستبدأ بإرسال المساعدات لغزة عبر الرصيف الع ...
- البيت الأبيض: عملية عسكرية كبرى في رفح ستُقوي موقف -حماس- في ...
- رئيس الوزراء البولندي يعترف بوجود قوات تابعة للناتو في أوكرا ...
- إسرائيل تسحب وفدها من مفاوضات القاهرة لوقف النار مع حماس ومس ...
- بالفيديو.. -سرايا القدس- تستهدف جنودا من الجيش الإسرائيلي مت ...
- مشاركة النائب رشيد حموني في برنامج مع ” الرمضاني” مساء يوم ا ...
- -محض خيال-.. تركيا تنفي تخفيف الحظر التجاري مع إسرائيل
- RT تستطلع وضع المستشفى الكويتي برفح
- رئيس الوزراء: سلوفينيا ستعترف بالدولة الفلسطينية بحلول منتصف ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - نقد النقد التجريدي فقدان الوعي، يبطل القيادة!