أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نقوس المهدي - داليّة الحُصْري القيرواني: -يا ليلُ الصبُّ متى غدُه-















المزيد.....

داليّة الحُصْري القيرواني: -يا ليلُ الصبُّ متى غدُه-


نقوس المهدي

الحوار المتمدن-العدد: 7749 - 2023 / 9 / 29 - 17:16
المحور: الادب والفن
    


تعتبر قصيدة " يا ليل الصّبّ " من أشهر أشعار الحصري القيرواني وأروع القصائد التي تجمع بين الغزل والمديح والتكسب، وقد قيلت في مجلس الأمير أبي عبد الرحمان محمد بن طاهر أمير مرسية، وتعرض فيها لانواع الغزل الرقيق الجيد من طول الليل ووصف الخمر وحسن المرأة، ووشاها بجميل اللفظ وشيق المعاني بالرغم من أنه ضرير، وضمنها من مبتكر المعاني وجميل النظم وبديع الاوصاف من ما يعجز ساع على ان يقلده .

وقد ولد الحصري القيرواني سنة 420 في القيروان وعاش فيها صباه وغادرها وهو على مشارف الثلاثين من عمره في اعقاب النكبة التي المت بها على يد قبائل بني هلال وبني سليم على اثر الخلاف الذي نشب بين الفاطميين والمعز بن باديس الى الاندلس، واستقر بطنجة حيث توفي سنة 488

وقد لمست في القصيدة قربا بينها وبين عينية ابن زريق البغدادي " لا تعذليهِ، فإن العذلَ يولِعُهُ " من حيث معمارها الفني، وحظيت بشهرة واسعة وعرفت انتشارا كبيرا في أندية ومجالس السمر والأدب والغناء، وتناقلتها الأجيال على مر العصور. وجاراها كثير من الشعراء وكلهم طموح في معارضتها او تجاوزها، نذكر منهم منهم على سبيل المثال لا الحصر
ابن الأبار
نجم الدين القمراوي
ناصح الدين الأرجاني
ابن دانيال الموصلي
نسيب أرسلان
مصطفى الغلاييني
إلياس أبو شبكة
فؤاد بليبل
أبو القاسم الشابّي
ولعل اشهر هذه المعارضات قصيدة أمير الشعراء أحمد شوقي
" مضناك جفاه مرقده " التي سنعرض لظروف وملابسات نظمها في موضوع مقبل

مع تحياتي

اختيار وتعليق نقوس المهدي



*****


النص الكامل ..

لداليّة الحصري القيرواني

يا ليلُ الصبُّ متى غدُه = أقيامُ السَّاعةِ مَوْعِدُهُ
رقدَ السُّمَّارُ فأَرَّقه = أسفٌ للبيْنِ يردِّدهُ
فبكاهُ النجمُ ورقَّ له = ممّا يرعاه ويرْصُدهُ
كلِفٌ بغزالٍ ذِي هَيَفٍ = خوفُ الواشين يشرّدهُ
نصَبتْ عينايَ له شرَكاً = في النّومِ فعزَّ تصيُّدهُ
وكفى عجباً أَنِّي قنصٌ = للسِّرب سبانِي أغْيَدهُ
صنمٌ للفتنةٍ منتصبٌ = أهواهُ ولا أتعبَّدُهُ
صاحٍ والخمرُ جَنَى فمِهِ = سكرانُ اللحظ مُعرْبدُهُ
ينضُو مِنْ مُقْلتِه سيْفاً = وكأَنَّ نُعاساً يُغْمدُهُ
فيُريقُ دمَ العشّاقِ به = والويلُ لمن يتقلّدهُ
كلّا لا ذنْبَ لمن قَتَلَتْ = عيناه ولم تَقتُلْ يدهُ
يا من جَحَدتْ عيناه دمِي = وعلى خدَّيْه توَرُّدهُ
خدّاكَ قد اِعْتَرَفا بدمِي = فعلامَ جفونُك تجْحَدهُ
إنّي لأُعيذُكَ من قَتْلِي = وأظُنُّك لا تَتَعمَّدهُ
باللّه هَبِ المشتاق كَرَى = فلعَلَّ خيالَكَ يِسْعِدهُ
ما ضَرَّك لو داوَيْتَ ضَنَى = صَبٍّ يُدْنيكَ وتُبْعِدهُ
لم يُبْقِ هواك له رَمَقا = فلْيَبْكِ عليه عُوَّدُهُ
وغداً يَقْضِي أو بَعْدَ غَدٍ = هل مِنْ نَظَرٍ يتَزَوَّدهُ
يا أهْلَ الشوقِ لنا شَرَقٌ = بالدّمعِ يَفيضُ مَوْرِدُهُ
يهْوى المُشْتاقُ لقاءَكُمُ = وظروفُ الدَّهْرِ تُبَعِّدهُ
ما أحلى الوَصْلَ وأَعْذَبهُ = لولا الأيّامُ تُنَكِّدهُ
بالبَينِ وبالهجرانِ فيا = لِفُؤَادِي كيف تَجَلُّدهُ
الحُبُّ أعَفُّ ذَويهِ أنا = غيرِي بالباطِلِ يُفْسِدهُ
كالدَّهْر أَجلُّ بَنِيهِ أبو = عَبْدِ الرَّحْمنِ مُحَمَّدهُ
العفُّ الطاهِرُ مِئْزرُهُ = والحرُّ الطَّيَّبُ مَوْلِدُهُ
شفَعَتْ في الأَصْلِ وزارَتُه = وزكا فتفَوَّقَ سُؤْددُهُ
كَسَبَ الشَّرَفَ السامِي فغدا = فوْقَ الجوزاءِ يُشَيِّدُهُ
وكفاه غلامٌ أَوْرَثَهُ = إِسْحَاق المَجْدِ وأَحْمَدهُ
ما زالَ يجولُ مَدىً فَمَدىً = ويحلُّ الأَمْرَ وَيَعْقِدهُ
حتّى أَعطَتهُ رئاسَتُه = وسياسَتُه ومهُنَّدهُ
فاليومَ هو الملِكُ الأَعْلَى = مولَى مَنْ شَاءَ وسَيّدُهُ
ميمونُ العُمْرِ مبارَكُهُ = منصورُ المُلكِ مُؤيَّدهُ
هَيْنٌ لَيْنٌ في عِزَّتِهِ = لكن في الحرْبِ تَشَدُّدُهُ
يطوِي الأيّامَ وَينْشُرُها = ويُقيمُ الدهرَ ويُقْعِدهُ
شُهِرَتْ كالشّمسِ فضائِلُهُ = فأقرّ عداهُ وحُسَّدهُ
لا يُطرِبُهُ التَّغْريدُ ولَوْ = غَنَّى بالأَرْغُنِ مَعْبَدهُ
والخَمْرُ فلَيْسَتْ مِنْهُ ولا = لعبُ الشَّيْطانِ ولا دَدُهُ
تركَ اللَّذَّاتِ فهِمَّتُهُ = عِلْمٌ يَرْويهِ ويُسْنِدهُ
وبداً في المُلْكِ تُرَغِّبُه = وبُقىً في المالِ تُزهّدهُ
وذكاءٌ مثل النَّارِ جَلا = ظُلَمَ الشُّبُهاتِ تَوقُّدهُ
وهُدَىً في الخيرِ يُرَغِّبُه = وتُقىً في المُلك يزهّدهُ
وحَواشٍ رقَّتْ مِنْ أَدَبِ = حتّى فَضَحت من يِنشدهُ
لا عُذرَ لمادِحِهِ إن لَمْ = يدفق بغرِيبٍ يَنْقُدهُ
غَيْلانُ الشِّعْر قُدَامَتُه = جَرْمِيُّ النَّحْو مُبَرّدُهُ
وخَليلُ لُغاتِ الْعُرْبِ يق = فِي كتابَ الْعَيْنِ وَيَسْرُدهُ
لما خاطبتُ وخاطَبَنِي = لم يخفَ عَلَيَّ تَعَبُّدهُ
فنزلتُ له عن طرف السَّبْ = قِ وقلتُ بكَفِّكَ مِقْوَدهُ
لو يعدَم عِلْمٌ أو كَرَم = أيقنتُ بِأَنَّكَ تُوجِدهُ
من ذَمَّ الدهْرَ وزاركَ يا = مَلِكَ الدُّنْيا فَسَيَحْمَدهُ
إن ذَلَّ فجيْشُك ينْصرُهُ = أو ضَلَّ فرأْيُكَ يُرْشِدهُ
أو راحَ إلى أُمنيتِهِ = ظمآن فحَوْضُكَ يُورِدُهُ
أنتَ الدنيا والدينُ لنا = وكريمُ العَصر وأَوحَدُهُ
لو أنَّ الصَّخْرَ سقاهُ نَدَى = كَفَّيْكَ لأَوْرَقَ جَلْمَدهُ
والرُّكْنُ لو اِنّك لامِسُهُ = لاِبيَضّ بكفّكَ أَسْوَدُهُ
يَطوي السُّفّارُ إليكَ مَدىً = باللَّيْلِ فَيسْهَرُ أَرمدُهُ
ويهونُ عَلَيهِم شَحطُ نَوىً = يُطْوَى بِحَديثكَ فَدْفَدُهُ
والمَشرِقُ أنبأَ مُتْهِمُهُ = بالفضلِ عليكَ وَمُنْجِدُهُ
والعينُ تراك فيُسْتَشْفَى = مطروفُ الجَفْنِ وَأَرْمَدُهُ
سعِدَتْ أيَّامُ الشَّرْقِ وما = طَلَعَتْ إِلّا بِكَ أَسْعُدُهُ
وأَضَاءَ الحَقُّ لِمُرسِيةٍ = لَمَّا أَورَت بك أَزْنُدُهُ
بالعدْلِ قمعتَ مظالِمَها = وَبِحُسنِ الرأَيِ تُسَدِّدهُ
وجلبتَ لها العُلَمَاءَ فلمْ = تَترُك عِلما تَتَزَيَّدُهُ
وزرعتَ من المعروف لها = ما عند اللّه ستَحْصُدهُ
واِهتَزَّ لإسْمِكَ مِنبَرُها = فليدعُ به من يَصْعَدهُ
قد كان الشيخُ أخا كرم = ينهلُّ عَلَى من يَقْصِدهُ
فمضى وبقِيتَ لنا خَلَفاً = من كُلِّ كريم نَفْقِدهُ
فاللّه يقيكَ السّوءَ لنا = وبرحمتِهِ يتَغَمَّدهُ
ولقد ذَهَبَتْ نُعْمَى عَيْشِي = وطريفُ المالِ ومُتْلَدهُ
أمُحِبُّكَ يدخُلُ مَجْلسه = فيقال أهَذَا مَسْجدُهُ
لا بُسْط به إلا حُصرٌ = فعسى نعماكَ تمَهِّدهُ
فاِبعَث لمُصَلٍّ أَبْسِطَةً = في الصَّفِّ لِيحْسُن مَقْعَدُهُ
وَعساك إذا أنعَمْتَ به = من صاحِبِهِ لا تُفْرِدُهُ
باِثنين يُغَطّى البَيتُ ولا = يُكْسَي بالفرْدِ مُجَرَّدُهُ
صلني بهما واِغنَم شُكرِي = فثنائِي عليكَ أُخَلِّدهُ
أَتُراكَ غَضِبتَ لما زَعموا = وطمَى من بحركَ مُزْبدهُ
وَبَدا من سيفِكَ مُبرِقُه = وَعلا من صوتك مُرْعِدهُ
هَل تأتِي الرّيحُ على رَضْوَى = فتقوّيه وتُصَعِّدهُ
أَنتَ المولى والعبدُ أنا = فبأَيِّ وَعيدِك تُوعِدهُ
ما لِي ذنبٌ فتعاقبُنِي = كذب الواشِي تَبَّتْ يدهُ
ولو اِستَحقَقتُ مُعاقَبَةً = لأبى كرمٌ تَتَعَوَّدهُ
عَن غير رضايَ جَرَتْ أشيا = ءُ تُغيضُ سواكَ وتُجْمِدهُ
واللّهُ بذاك قضى لا أنْ = تَ فلَسْتُ عليكَ أعدِّدهُ
لا تغد عليَّ بمُجْتَرِمٍ = لم يثْبُتْ عندك شُهَّدهُ
فوزيرُ العَصرِ وَكاتِبُه = ومرسِّلُه ومُقَصِّدهُ
يُبْدِي ما قلتُ بمجلِسِهِ = أَيضاً ولسوفَ يُفَنِّدُهُ
إِن كنتُ سببتكُ فُضَّ فمِي = وَكفرتُ برَبٍّ أَعْبُدهُ
حاشا أدبي وسنا حسبِي = من ذَمِّ كريم أَحْمَدهُ
سَتجودُ لعبدِكَ بالعفو = فيذيبُ الغَيْظَ ويطردُهُ
وقديمُ الوُدِّ ستذكرُهُ = وتجدِّدُهُ وتؤَكِّدُهُ
أوَليس قديمُ فخارِكَ ينـ = ـشيِني وَعَلاكَ يُشَيِّدُهُ
يا بدرَ التَّمِّ نَكَحتَ الشَّمـ = سَ فذاك بُنيّكَ فَرْقَدُهُ
فَاسلَم للدين تُـمَهِّدُهُ = ولِشَـمْلِ الكـفْرِ تُبَـدِّدُهُ
لو أَنَّ جميلاً أَنشَدَها = فـي الحيِّ لذابتْ خُرَّدُهُ
أهديتُ الشِّعْرَ على شَحَطٍ = ونداك قريبٌ مَوْلِـدُهُ
ما أَجوَدَ شِعرِي في خَبَبٍ = والشعرُ قليلٌ جَيِّدهُ
لولاك تساوَى بَـهْرَجُهُ = في سُوقِ الصَّرْفِ وعسْجَدُهُ
وَلَضاع الشعرُ لذِي أدبٍ = أو ينفقهَ من يَنْقُدهُ
فَعَليك سلامُ الله مَتى = غنَّى بالأيك مُغَرِّدهُ



#نقوس_المهدي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الوصايا العشر من كليب الى المهلهل
- ما أنصف القوم ضبه.. القصيدة التي قتلت المتنبي
- وأمطرت لؤلؤاً.. الوأواء الدمشقي
- ياغزالَ الوادي.. عبدالله ابن المعتز
- بردة تميم البرغوثي (ما ليْ أَحِنُّ لِمَنْ لَمْ أَلْقَهُمْ أَ ...
- قصيدة نهج البردة (ريمٌ عَلى القاعِ بَينَ البانِ وَالعَلَمِ) ...
- قصيدة البردة / البــــــرأة (أمِنْ تذَكُّرِ جيرانٍ بذي سلمِ) ...
- قصيدة البردة (بانت سعادُ) كعب بن زهير
- فتــــاة الخدر.. (ان كنت عاذلتي فسيري) المنخل اليشكرى..
- وداعية الصمة القشيري
- القصيدة الدبدبية (أي دبدبه تتدبدبي) علي ابن المغربي
- القصيدة الفراقية (عينية / يتيمة) ابن زريق البغدادي - لا تعذل ...
- القصيدة الموصلية (نــــــــار ليــلى) الشهـرزوري
- قصيدة المنفرجة (اشــتــدي ازمــــةُ تـنـفـرجـي) ابن النحوي
- القصيدة الشافية (الحق مهتضم والدين مختـرم) - أبو فراس الحمدا ...
- القصيدة الزينبية (صَرَمَتْ حِبَاْلَكَ بَعْدَ وَصْلِكَ زَيْنَ ...
- قصيدة المتجردة (أَمِـن آلِ مَــيَّــةَ رائِــــحٌ أَو مُـغــ ...
- هل بالطلول لسائل رَدّ (القَصيدةُ اليتيمةُ) دوقلة المنبجي
- القصيدة الفراقية (عينية / يتيمة) ابن زريق البغدادي
- القصيدة المؤنسة.. (تَذَكَّرتُ لَيلى وَالسِنينَ الخَوالِيا) ق ...


المزيد.....




- -ميتا- تعتذر عن ترجمة آلية خاطئة أعلنت وفاة مسؤول هندي
- في قرار مفاجئ.. وزارة الزراعة الأمريكية تفصل 70 باحثًا أجنبي ...
- -بعد 28 عاما-.. عودة سينمائية مختلفة إلى عالم الزومبي
- لنظام الخمس سنوات والثلاث سنوات .. أعرف الآن تنسيق الدبلومات ...
- قصص -جبل الجليد- تناقش الهوية والاغتراب في مواجهة الخسارات
- اكتشاف أقدم مستوطنة بشرية على بحيرة أوروبية في ألبانيا
- الصيف في السينما.. عندما يصبح الحر بطلا خفيا في الأحداث
- الاكشن بوضوح .. فيلم روكي الغلابة بقصة جديدة لدنيا سمير غانم ...
- رحلة عبر التشظي والخراب.. هزاع البراري يروي مأساة الشرق الأو ...
- قبل أيام من انطلاقه.. حريق هائل يدمر المسرح الرئيسي لمهرجان ...


المزيد.....

- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نقوس المهدي - داليّة الحُصْري القيرواني: -يا ليلُ الصبُّ متى غدُه-