أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نقوس المهدي - وداعية الصمة القشيري















المزيد.....

وداعية الصمة القشيري


نقوس المهدي

الحوار المتمدن-العدد: 7740 - 2023 / 9 / 20 - 01:09
المحور: الادب والفن
    


هذه قصيدة الصمة بن عبد الله القشيري، وهو شاعر من العصر الاموي لم ينل حظه من الشهرة، بالرغم من انها من بديع ما قيل من أشعار في الغزل والنسيب، ولم أقرأ أحسن منها نظما، ولا أروع وصفا للوجد والشغف والصبابة والجوى، والاحتراق بلوعة العشق، والحنين المبرح الى ربوع الاهل، والتماهي مع المعشوق، وتذكر مراتع الصبا، ونسيم الرياح وحداء الرعيان ولوحات الغروب تحت ضوء القمر البهيج.
و لأبي الفرج الأصبهاني في كتاب الأغاني قوله أن ابراهيم بن سليمان الازدي قال:
" لو حلف حالف أن أحسن أبيات قيلت في الجاهلية والإسلام في الغزل قول الصمة القشيري ما حنث " .
وقد هوى الصمة القشيري فتاة من قومه تسمى العامرية بنت عطيف، وخطبها من أبيها لكنه امتنع عن تزويجه بها، وتزوجها رجل اخر يدعى عامر بن بشر، وزوجه اهله بامراة اخرى تدعى جبرة لعله ينسى، لكنه خلفها وارتحل الى العراق هربا من قبيلته لما به الوجد والعشق، ومات في طبرستان في نهاية القرن الاول الهجري بعيداً غريبا عن وطنه. يغني لـ ( ريّا ) ويصدح باسمها .
حتى انه قال
حننت إلى ريا ونفسك باعدت
مزارك من ريا وسعياً كما معا
الى ان يقول
ولمْ أَرَ مِثلَ العامِرِيَّةِ قَبْلَها
ولا بعدَها يومَ ارْتَحَلْنا مُوَدِّعا
تُريكَ غَداةَ البَيْنِ مُقْلَةَ شادِنٍ
وجيدَ غَزالٍ في القَلائِدِ أَتْلَعا
قال عنه داود الأنطاكي في: تزيين الأسواق في أخبار العشاق
في باب: أخبار الصمة وصاحبته ريا
" هو أبو مالك الصمة بن عبد الله بن مسعود بن رقاش القشيري التغلبي من بني ربيعة، كان أديباً شجاعاً عارفاً بأيام العرب ووقائعها ومواضعها وكثيراً ما يسند إليه ابن دريد والأصمعي، قال ابن الفوار والوزير أنه أدرك أوائل الاسلام.
وريا هي بنت مسعود بن رقاش أيضاً، كانت ذات ظرافة وفراسة ومعرفة وحسن نشأت مع الصمة صغيرين وكانا يتذاكران الأدب وملح الأشعار فأعجب بها وتمكنت منه ولم يكن عندها منه مقدار ما عنده منها، فلما شكا ما يجد منها إلى بعض أصدقائه أرشده إلى تزوجها، فخطبها إلى عمه، فأنعم على مائة من الابل، فمضى الصمة إلى أبيه فأعطاه تسعاً وتسعين فأبى مسعود إلا التمام وعد الله إلا ذلك وحلف كل على ما قال وأقفوا الأمر فحملت الصمة الانفة على أن خرج عنهما إلى العراق.
فقالت الريا ما رأيت رجلاً أضاعه أبوه وعمه ببعير إلا الصمة لما عندهما من العلم بحبه لها، فلما طال عليه الأمر وتنازعه الشوق والشهامة المانعة له من العود بلا طلب مرض حتى أضناه السقم، وقيل أتى كاهناً بالعراق فسأله عما أضمر فأخبره أنه لا يتزوج بها أبداً فضعف، والصحيح كما حكاه صاحب قوت القلوب في أخبار المحب والمحبوب أنه قدم رجل يقال له غاوي بن رشيد بن طلابة المذحجي على مسعود فخطب منه ريا وأمهرها ثلثمائة ناقة برعائها، فزوجه بها فحملها إلى مذحج فبلغ الصمة ذلك فلزم الوساد وطال أمره، فدخل عليه رجل كان يألفه فعنفه وسلاه فأنشد:
أمن ذكر دار بالرقاشين أعصفت
به بارحات الصيف بدأ ورجعا
حننت إلى ريا ونفسك باعدت
مزارك من ريا وسعياً كما معا.... الخ "
ويقول صاحب الاغاني " أن بينما كان رجل من اهل طبرستان كبير السن يمشي في ضيعته اذا به يرى رجلاً مطروحاً عليه اثواب بالية قال : فدنوت منه فاذا هو يتحرك وهو يردد بصوت خفي :
تعزَّ بصبرٍ . لا وجدك لا ترى
بشام الحمى اخرى الليالي الغوابر
كأن فؤادي، من تذكرة الحمى
واهل الحمى يصفونه ريش طائر
قال فما زال يردد هذين البيتين حتى ضاقت روحه. فسألت عنه فقيل لي : هذا الصمة بن عبد الله القشيري" .
ولعل جمال وموضوع هذه القصيدة هو الذي حدا بالسيدة فيروز الى الترنم ببعض ابياتها مما زادها رونقا وشهرة
قراءة شائقة .


اختيار وتقديم نقوس المهدي



*****



وداعية
الصمة القشيري

أَمِنْ أَجْلِ دارٍ بالرَّقاشَيْنِ أَعْصَفَتْ
عليها رياحُ الصَّيفِ بَدْءً ومَرْجِعا
حننت إلى ريا ونفسك باعدت
مزارك من ريا وسعياً كما معا
أَرَبَّتْ بها الأَرْواحُ حتى تَنَسَّفَتْ
مَعارِفُها إلاّ الصَّفيحَ المُوَضَّعا
وغيرَ ثَلاثٍ في الدِّيارِ كأنّها
ثَلاثُ حَماماتٍ تَقابَلْنَ وُقَّعا
بَكَتْ عَينُكَ اليُسْرى فلمّا زَجَرْتَها
عَنِ الجَهلِ بعدَ الحِلْمِ أَسْبَلَتا مَعا
ولمْ أَرَ مِثلَ العامِرِيَّةِ قَبْلَها
ولا بعدَها يومَ ارْتَحَلْنا مُوَدِّعا
تُريكَ غَداةَ البَيْنِ مُقْلَةَ شادِنٍ
وجيدَ غَزالٍ في القَلائِدِ أَتْلَعا
وما أُمُّ أَحْوى الجُدَّتَيْنِ خَلا لها
أَراكٌ مِنَ الأَعْرافِ أَجْنى وأَيْنَعا
غَدَتْ مِن عليهِ تَنْفُضُ الطَّلَّ بعدما
رَأَتْ حاجِبَ الشَّمْسِ اسْتَوى وتَرَفَّعا
بأَحْسَنَ مِنْ أُمِّ المُحَيَّا فُجاءَةً
إذا جِيْدُها مِن كِفَّةِ السِّتْرِ أَطْلَعا
ولمّا تَناهَبْنا سِقاطَ حَديثِها
غِشاشاً ولانَ الطَّرْفُ منها فأَطْمَعا
فَرَشَّتْ بِقَولٍ كادَ يَشْفي مِنَ الجَوى
تَلُمُّ بهِ أَكْبادَنا أنْ تَصَدَّعا
كما رَشَفَ الصَّادي وَقائِعَ مُزْنَةٍ
رِشاشٍ تَوَلّى صَوْبُها حينَ أَقْلَعا
شَكَوْتُ إليها ضَبْثَةَ الحَيِّ بالحَشا
وخَشْيَةَ شَعْبِ الحَيِّ أن يَتَوَزَّعا
فما كَلَّمَتْني غيرَ رَجْعٍ وإنّما
تَرَقْرَقَتِ العَيْنانِ منها لِتَدْمَعا
كأنّكَ بِدْعٌ لمْ تَرَ البَيْنَ قَبْلَها
ولم تَكُ بالأُلاّفِ قبلُ مُفَجَّعا
فليتَ جِمالَ الحَيِّ يومَ تَرَحَّلوا
بِذي سَلَمٍ أَمْسَتْ مَزاحِيفَ ظُلَّعا
فَيُصْبِحْنَ لا يُحْسِنَّ مَشْياً بِراكِبٍ
ولا السَّيرَ في نَجْدٍ وإنْ كانَ مَهْيَعا
أَتَجْزَعُ والحَيَّـــانِ لم يَتَفَرَّقا
فكيفَ إذا داعي التَّفَرُّقِ أَسْمَعا
فَرُحْتُ ولو أَسْمَعْتُ ما بي مِنَ الجَوى
رَذِيَّ قِطارٍ حَنَّ شَوْقاً ورَجَّعا
ألا يا غُرابَيْ بيتِها لا تَرَفَّعا
وطِيرا جَميعاً بالهَوى وقَعا مَعا
فما حَسَنٌ أنْ تَأْتِيَ "اتيانك" الأمرَ طائِعاً
وتَجْزَعَ أنْ داعي الصَّبابَةِ أَسْمَعا
كأنَّكَ لم تَشْهَدْ وداعَ مُفارِقٍ
ولم تَرَ شَعْبَيْ صاحِبَيْنِ تَقَطَّعا
تَحَمَّلَ أَهْلي مِن قَنِينَ وغادَروا
بهِ أَهْلَ ليلى حِينَ جِيدَ وأَمْرَعا
ألا يا خَليلَيَّ اللّذَيْنِ تَواصَيا
بِلَوْميَ إلاّ أَن أُطيعَ وأضْرَعا
فإنّي وَجَدْتُ اللَّوْمَ لا يُذْهِبُ الهوى
ولكنْ وجَدْتُ اليأسَ أَجْدى وأنْفَعا
قِفا إنَّهُ لا بُدَّ من رَجْعِ نَظْرَةٍ
مُصَعَّدَةٍ شَتّى بها القومُ أوْ مَعا
لِمُغتَصَبٍ قد عَزَّهُ القومُ أَمْرَه
يُسِرُّ حَياءً عَبْرَةً أنْ تَطَلَّعا
تَهيجُ لهُ الأَحْزانُ والذِّكْرُ كلَّما
تَرَنَّمَ أوْ أَوْفى مِنَ الأرضِ مَيْفَعا
قِفا وَدِّعا نَجْداً ومَنْ حَلَّ بالحِمى
وقَلَّ لِنَجْدٍ عندنا أنْ يُوَدَّعا
بنَفْسي تِلْكَ الأرضُ ما أَطْيَبَ الرُّبى
وما أَحْسنَ المُصْطافَ والمُتَرَبَّعا
وأَذْكُرُ أيّامَ الحِمى ثمَّ أَنْثَني
على كَبِدي مِن خَشْيَةٍ أنْ تَصَدَّعا
فَلَيْسَتْ عَشِيَّاتُ الحِمى بِرَواجِعٍ
عليكَ ولكنْ خَلِّ عَيْنَيْكَ تَدْمَعا
مَعي كُلُّ غِرٍّ قد عَصى عاذِلاتِهِ
بِوَصْلِ الغَواني مُذ ْلَدُنْ أن تَرَعْرَعا
إذا راحَ يَمْشي في الرِّداءَيْنِ أَسْرَعَتْ
إليهِ العُيونُ النَّاظِراتُ التَّطَلُّعا
وسِرْبٍ بَدَتْ لي فيهِ بيضٌ نواهِدٌ
إذا سُمْتُهُنَّ الوَصْلَ أَمْسَيْنَ قُطَّعا
مَشَيْنَ اطِّرادَ السَّيْلِ هَوْناً كأَنَّما
تَراهُنَّ بالأَقْدامِ إذا مِسْنَ ظُلَّعا
فقلتُ سَقى اللهُ الحِمى دِيَمَ الحَيا
فَقُلْنَ سَقاكَ اللهُ بالسُّمِّ مُنْقَعا
فقلتُ عليكنّ السَّلامُ فلا أَرى
لِنَفْسي مِن دونِ الحِمى اليومَ مَقْنَعا
فَقُلنَ أَراكَ اللهُ إنْ كنتَ كاذِبا
بَنانَكَ مِن يُمْنى ذِراعَيْكَ أَقْطَعا
ولمّا رأيتُ البِشْرَ أَعْرَضَ دونَنا
وجالَتْ بَناتُ الشَّوْقِ يَحْنِنَّ نُزَّعا
تَلَفَّتُّ نحوَ الحَيِّ حتى وَجَدْتُني
وَجِعْتُ مِنَ الإصْغاءِ لِيتاً وأَخْدَعا
فإنْ كُنتمُ تَرْجونَ أن يَذْهَبَ الهوى
يَقيناً ونَرْوى بالشَّرابِ فَنَنْقَعا
فَرُدُّوا هُبوبَ الرّيحِ أو غَيِّروا الجَوى
إذا حَلَّ أَلْواذَ الحَشا فَتَمَنَّعا
أَما وجَلالِ اللهِ لو تَذْكُرِينَني
كَذِكْرِيكِ ما كَفَفْتُ للعينِ أَدْمُعا
فقالتْ بلى واللهِ ذِكْراً! لو انَّهُ
يُصَبُّ على الصَّخْرِ الأَصَمِّ تَصَدَّعا
فما وَجْدُ عُلْويِّ الهوى حَنَّ واجْتَوى
بِوادي الشَّرى و الغَوْرِ ماءً ومَرْتَعا
تَشَوَّقَ لمّا عَضَّهُ القَيْدُ واجْتَوى
مَراتِعَهُ مِن بينِ قُفٍّ وأَجْرَعا
ورامَ بِعَيْنَيْهِ جِبالاً مُنيفَةً
ومالا يَرى فيهِ أَخو القيدِ مَطْمَعا
إذا رامَ مِنها مَطْلَعاً رَدَّ شَأْوَهُ
أَمينُ القٌوى عَضَّ اليَدينِ فأَوْجَعا
بِأَكْبَرَ مِن وَجْدٍ بِرَيّا وَجَدْتُهُ
غَداةَ دَعا داعي الفِراقِ فأَسْمَعا
ولا بَكْرَةٍ بِكْرٍ رَأَتْ مِن حُوارِها
مَجَرّاً حَديثاً مُسْتَبيناً ومَصْرَعا
إذا رَجَّعَتْ في آخرِ الليلِ حَنَّةً
لِذِكْرِ حَديثٍ أَبْكَتِ البُذْلَ أَجْمَعا
لقد خِفْتُ أَن لا تَقنَعَ النَّفْسُ بعدهُ
بشْيءٍ مِنَ الدُّنْيا وإنْ كانَ مُقْنِعا
وأَعْذِلُ فيهِ النَّفْسَ إذ حِيلَ دُونَهُ
وتَأْبى إليهِ النَّفْسُ إلاّ تَطَلُّعا
سَلامٌ على الدّنيا فما هِيَ راحَةٌ
إذا لم يَكُنْ شَمْلي وشَمْلُكُمُ معا
ولا مَرْحَباً بالرَّبْعِ لستُمْ حُلولَهُ
ولو كانَ مُخْضَلَّ الجَوانِبِ مُمْرِعا
فماءٌ بلا مَرْعىً ومَرْعىً بِغَيْرِ ما
وحيثُ أَرى ماءً ومَرْعىً فَمَسْبَعا
لعَمْري لقد نادى مُنادي فِراقِنا
بِتَشْتيتِنا في كُلِّ وادٍ فأَسْمَعا
كأَنّا خُلِقْنا للنَّوى وكأنّما
حَرامٌ على الأَيّامِ أن نَتَجَمَّعا



#نقوس_المهدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القصيدة الدبدبية (أي دبدبه تتدبدبي) علي ابن المغربي
- القصيدة الفراقية (عينية / يتيمة) ابن زريق البغدادي - لا تعذل ...
- القصيدة الموصلية (نــــــــار ليــلى) الشهـرزوري
- قصيدة المنفرجة (اشــتــدي ازمــــةُ تـنـفـرجـي) ابن النحوي
- القصيدة الشافية (الحق مهتضم والدين مختـرم) - أبو فراس الحمدا ...
- القصيدة الزينبية (صَرَمَتْ حِبَاْلَكَ بَعْدَ وَصْلِكَ زَيْنَ ...
- قصيدة المتجردة (أَمِـن آلِ مَــيَّــةَ رائِــــحٌ أَو مُـغــ ...
- هل بالطلول لسائل رَدّ (القَصيدةُ اليتيمةُ) دوقلة المنبجي
- القصيدة الفراقية (عينية / يتيمة) ابن زريق البغدادي
- القصيدة المؤنسة.. (تَذَكَّرتُ لَيلى وَالسِنينَ الخَوالِيا) ق ...
- - القصيدة الرصافية.. عُيونُ المَها - علي ابن الجهم
- عبدالله الودان.. شاعر من هذا الزمان
- العلاقة الجمالية بين كرة القدم والأدب
- المقامة..
- جــان دمـــو.. الشاعر الظاهرة
- رواية (مملكة الجواري) لمحمد الغربي عمران بين رواية التاريخ و ...
- محمد لفتح
- إسمه (ذو يزن).. عبدالفتاح إسماعيل
- مبارك وساط.. شاعر غبار الأرض ووهجِ الأفق
- عبدالرحيم التدلاوي - صدق الكتابة ومحبة الإبداع والتفاني في خ ...


المزيد.....




- انقاذ سيران مُتابعة مسلسل طائر الرفراف الحلقة  68 Yal? Capk? ...
- فيلم السرب 2024 بطولة احمد السقا كامل HD علي ايجي بست | EgyB ...
- أستراليا تستضيف المسابقة الدولية للمؤلفين الناطقين بالروسية ...
- بعد إطلاق صندوق -Big Time-.. مروان حامد يقيم الشراكة الفنية ...
- انطلاق مهرجان أفلام السعودية في مدينة الظهران
- “شاهد الحقيقة كامله hd”موعد عرض مسلسل المتوحش الحلقة 32 مترج ...
- -سترة العترة-.. مصادر إعلامية تكشف أسباب إنهاء دور الفنانة ا ...
- قصيدة (مصاصين الدم)الاهداء الى الشعب الفلسطينى .الشاعر مدحت ...
- هل ما يزال مكيافيلي ملهما بالنسبة للسياسيين؟
- إلغاء حفل النجمة الروسية -السوبرانو- آنا نيتريبكو بسبب -مؤتم ...


المزيد.....

- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نقوس المهدي - وداعية الصمة القشيري