أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات 24 الأنقلاب على الطريقة الأمريكية!















المزيد.....

فيسبوكيات 24 الأنقلاب على الطريقة الأمريكية!


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 7713 - 2023 / 8 / 24 - 10:21
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الديمقراطيه الأمريكية
وما أدراك وما الديمقراطية الأمريكية!


الأنقلاب على الطريقة الأمريكية!
أنها دائماٌ نفس القصة، عند الحاجة، تعمل السفارة الامريكية في البلد المعني، تحت اشراف الاستخبارات المركزية، واحد رجال الاعمال المحليين أو أكثر من المقربين المتعاونين، ومنظمات اهلية محلية موثوقة الصلة ومختبرة وممولة، يتم رعاية "الفارس المنقذ" المنتظر، ويتم تشجيعه وتلميعه أعلامياٌ، لينقذ البلد من النظام الفاسد القمعي، وغالباٌ ما يكون كذلك بالفعل، أو يكون غير مطيع أطلاقاً او نسبياً، أو اصبح مكروه شعبياً بما يهدد مصالحهم في هذا البلد المعني، وبالـ"الثورة الملونة" من أجل الحرية والديمقراطية على الطريقة الأمريكية، تسقط التفاحة في حجر رأس المال المالي العالمي، بقيادة أمريكية، ليفرح الشعب بالتخلص من هذا النظام الفاسد القمعي فـ"الجعان يحلم بسوق العيش" .. ثم سرعان ما "تروح السكرة، وتيجي الفكرة"، بعد ان تكون المعارضة "الوطنية"، والسلطة "الوطنية"، قد ساهمت بعبقريتهما المدهشة في تحقيق "الحلم الأمريكي"!.

لقد جربت في امريكا الجنوبية، واسيا، وأفريقيا، والشرق الوسط، وكلها نجحت، حتى أنها يمكن تكرارها أكثر من مرة في نفس البلد.
وتوته توته، سهله ومكررة الحدوته.



حماقة يمليها اليأس!
هؤلاء الحمقى الذين بدافع من اليأس، يتوقعون تغيير عظيم، دون ان يوفروا الحد الأدنى من الأستعداد!.

من الطبيعي ان تدفع تيارات الاسلام السياسي بكل قوة لنزول الملايين للشوارع والميادين، فهم منظمون ومنتشرون بالحد الأدنى على الأقل، ولكن المدهش والعجيب آمر النخبة المدنية التي تدفع بنزول الملايين للشوارع والمياديين، دون الحد الادنى من الاستعداد، "حماقة يمليها اليأس"، هروباً من المهمة الأكثر الحاحاً،ودفع الأثمان الواجبة لها خارج "الداون تاون"، الا وهى "تحرير حق المجتمع المدني في التنظيم المستقل"، المصادر منذ 52، ان النضال من أجل أنتزاع هذا الحق هو عملياً المدرسة، مركز التدريب، الذي يخرج قادة أجتماعيين وسياسيين يعوضوا حالة الجفاف والتدني التي يعاني منها بشدة التيار المدني، متمثلاً في قصور فادح في الوعي السياسي والتنظيمي، التى تسبب فيه بشكل أساسي، مصادرة سلطة يوليو لهذا الحق على مدى أكثر من سبعة عقود!

مقطع من استشهاد لينين بموقف ماركس من "الدعوة لأسقاط الحكومة دون استعداد".
"مذكرات لينين عن الحروب الاوروبية"، ص 45

"من المعلوم أن ماركس حذر عمال باريس في خريف عام ١٨٧٠ أي قبل الحركة المشاعية
ببضعة أشهر، مظهرًا لهم أن كل حركة ترمي إلى إسقاط الحكومة تكون حماقة أملاها
اليأس، ولكنه حينما رأى المعركة الفاصلة التي نشبت ضد العمال في مارس سنة ١٨٧١
والتي أجاب عليها هؤلاء بحمل السلاح، وحينما رأى الهياج قد أصبح أمرًا واقعًا لم
يسعه الإمساك عن تحية ثورة الهيئة العامة، ومقابلتها بالإعجاب والتهليل، وعلى الرغم
من تنبؤاته التي لشؤم الطالع قد تحققت لم يشأ ماركس أن يجبه العمال الباريسيين،
ويُنحي عليهم باللائمة لإقدامهم على أمر لم يكونوا على تمام الاستعداد له، ولم تكن
الفرص مساعدة عليه كما فعل ذلك جاحد المذهب الماركسي ذلك الروسي بليخانوف ذو
الذكرى المحزنة التي شجعت كتاباته المهيجة العمال والفلاحين على المكافحة في نوفمبر
١٩٠٥، ثم عاد بعد ديسمبر من تلك السنة نفسها يصيح، وهو مرتدٍ ثوب الأحرار :"ما كان ينبغي حمل السلاح" ".
...................

* المطالب الفئوية ليست جريمه!
مصر بين سندان ثلاث قوى يمينية محلية، ورابعة، مطرقة رأسمالية يمينية عالمية مهيمنة!
الثلاث قوى المحلية "السندان"، يجمعها عامل مشترك واحد، وهو أسترضاء القوى العالمية "المطرقة"، وتطبيق قانون "السلطة مقابل استقلال الوطن"، مقابل جزء من الغنيمة.
القوى الرابعة "المطرقة" الرأسمالية اليمينية العالمية المهيمنة هى تحالفات الشركات الكبرى مع الحكومات الكبرى بقيادة رأس المال الامريكي عالمياً، والنفوذ الأستثنائي الاسرائيلي أقليمياً.


اما القوى المحلية الثلاث "السندان" فهى:
1-سلطة يوليو المتدة لأكثر من سبعة عقود، بدأت وطنية ديكتاتورية حتى 67، ووصلت مع تصاعد وأشتداد أزمتها الناجمة بالأساس عن انانيتها التي جعلتها من اليوم الاول تصادر حق المجتمع المدني في التنظيم المستق، المجتمع المدني الحامي الحقيقي و الوحيد للوطن،لتصل الى قانون "السلطة مقابل استقلال الوطن".

2-قوى الاسلام السياسي "الاخوان/السلفين"، هى لاتختلف عن القوى الاولى سوى انها فاشية دينية بدل الفاشية العسكرية، وتتفق معها انها مستعدة على الدوام لنفس القانون "السلطة مقابل استقلال الوطن"، وأنهما ايضاٌ، يمثلان معا قوى يمينية، من حيث الفلسفة والقيم، والمنهج والسياسات الأقتصادية.

3-قوى رأس المال الخاص اليمينية، بخلاف ان جل تراكم ثروتها تمت من خلال عمليات فساد مع السلطة، فهى ترتبط ارتباط عضوي مع القوى العالمية الرأسمالية اليمينية المهيمنة، - وهذا مصدر قوتها -، فهى عميلها المحلي وامتدادها العضوي داخل الوطن، يعمل من خلال شبكة علاقات واسعة ممولة بسخاء في الاوساط الاكاديمية والاعلامية والصحفية والثقافية والفنية وحتى الرياضية، يعمل على استمرار وتوسع هيمنة القوى العالمية على كل مقدرات الوطن والمنطقة، "حصان طرواده"، مقابل عمولات سخية، سواء مباشرة او على هيئة توكيلات وحصص ومقاولات ومشاريع، ويسعى مؤخراٌ مع أشتداد ازمة النسخة الاحدث من سلطة يوليو الممتدة، يسعى للوصول للسلطة "التيار الحر" لتطبيق نفس القانون "السلطة مقابل استقلال الوطن".
...................

*الخضوع، فرد أو نظام، لا يأتي بحقوق،
بل يأتي بمزيد من الضغوط والأذلال.
فقدان تام للكرامة، الشخصية أو الوطنية.
...............


"*الميليشيات العسكرية"،
فيها سم قاتل!
على الشعب والنخبة والسلطة ان تنتبه لخطورة المليشيات المسلحة، احدى أبرز منتجات الحرب العالمية لنشر الارهاب والفوضى والصراعات المسلحة ومن ثم التقسيم، المسماة تضليلاٌ "الحرب العالمية على الارهاب"، الانتباه امر حتمي لخطورة الميليشيات المسلحة على وحدة وتماسك الجيش المصري المركزي، لأنه بتفكيك الجيش المركزي، يمكن تفكيك السلطة المركزية، "الدولة السياسية"، الدولة المصرية.
لا "مواطنين شرفاء"، ولا بلطجية غير شرفاء.
.....................

*ما يجري في المنطقة، ليس خطة يهودية صهيونيه، فهى توظف كما كل شيء اخر، لتحقيق مصالح رأس المال المالي العالمي اليميني المهيمن.
...................

*ان النظام الرأسمالي العالمي يوظف ويؤجج كل الصراعات، بما فيها الدينية، لحرف نضال الشعوب ضده.
الدولار ليس له وطن ولا دين.
..........................


*المناشفة المصريون الجدد!
ثمن المنصب ! (1)
عندما يدفع المثقف ثمن المنصب.
احمد السيد النجار، نموذجاً.
".. هكذا يذهب د. عبد الخالق فاروق الاقتصادى اليسارى، الى المعتقل، ويذهب احمد السيد النجار الاقتصادى اليسارى ايضاً، الى مقعد رئيس مجلس ادارة مؤسسة الاهرام!."
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=645606
..................
*عندما يعدل ميزان القوى لصالح الشعب بأمتلاكه لقيادة سياسية واعية ومنظمة، عندها فقط، لا يمكن لأي نظام ان ينهب او يقهر الشعب.
..................

*طب ياجماعة اتوحدوا وراء مرشح مدني واحد (2012)؟!
ابداٌ، انا الرئيس "المدني المنتظر"!!
ثم المحلل (2014!!(
هل من جديد "مدنياً" (2024)؟!

المعارضة المصرية تحاول جاهدةً تجاوز الانقسامات
https://www.jadaliyya.com/.%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D8...
.......................

*الدول الأفريقية أغنى من الدول الأوربية، والأولى ينتشر فيها الفقر، والثانية الرفاهية، ببساطة لأن الثانية سرقت الأولى على مدى قرون.
........................

*منذ متى لم تجرى أنتخابات محليات "بلديات" في مصر؟!
......................

*الحكومة لا تصبح حكومة عندما تعمل لصالح الشعب وليس للأسياد المستغلين، عندها ينتفي الأستغلال والقهر، وتنتفي الحاجة لحكومة أصلاً.
....................

*بذل العرق في التدريب، يوفر الدماء في المعركة"
أستنكافك عن الانخراط في المعارك الصغرى،
يضمن لك الهزيمة المحققة في المعركة الكبرى.
........................

*قتل في الحرب الأستعمارية الثانية أربعين مليون أنسان، أربعين مليون أنسان، أربعين مليون أنسان، أربعين مليون أنسان، أربعين مليون أنسا
.................

*مازال الكثير من المحللين في العالم يعتقدون ان هدف "الحرب العالمية على الارهاب"، محاربة الارهاب، وليس نشره!!
هل هو عمى ام عمالة؟!
....................

*ان من يؤيد نظام بوتين بأعتباره أمتداد للنظام الأشتركي، هو مخطأ تماماً، نظام بوتين ليس نظام أشتراكي ديمقراطي، وأن كان يستثمر بعضً من ميراثه، نظام بوتين رأسمالي يميني قمعي، وطبعاً، هذا لا ينفي أن الهدف الأجرامي النهائي للنظام المالي اليميني العالمي المهيمن، هو تقسيم اكبر دولتين مساحة وتعداداً، روسيا والصين، كما كل دول العالم الاخرى.

لقد نجح النظام الرأسمالي المالي اليميني العالمي النيوليبرالي، في تحويل روسيا والصين الى أحدث وأكبر مستعمرتان رأسمليتان في العالم، ففي الصين في عام 1989، كانت الصدمة الناتجة عن مجزرة ساحة تيانامين وما تلاها من توقيفات بحق عشرات الالاف من الناس، هما اللذين حررا يدي الحزب الشيوعي كي يقوم بتحويل معظم البلاد الى منطقة تصدير واسعة النطاق اكتظت بالعمال الذين غلبهم الرعب الشديد، فمنعهم من المطالبة بحقوقهم. وفي روسيا عام 1993، كان قرار بوريس يلتسن ارسال دبابات لقصف مبنى البرلمان وحجز قادة المعارضة، هو الذي مهد الطريق امام الخصخصة الجنونية، التي انتجت طبقة "الاوليغارشيا"، الذائعة الصيت.
.................

*قيس ونجلى، انفصلا
..................

نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع المصالح الطبقية المتناقضة،
المحلية والاجنبية.
هذه هى السياسة.


هام جداً
الاصدقاء الاعزاء
نود ان نبلغ جميع الاصدقاء، ان التفاعل على الفيسبوك، انتقل من صفحة saeid allam "سعيد علام"، واصبح حصراً عبر جروب "حوار بدون رقابة"، الرجاء الانتقال الى الجروب، تفاعلكم يهمنا جداً، برجاء التكرم بالتفاعل عبر جروب "حوار بدون رقابه"، حيث ان الحوار على صفحة saeid allam "سعيد علام"، قد توقف وانتقل الى الجروب، تحياتى.
لينك جروب "حوار بدون رقابه"
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بدون سذاجه!
- لن يأتي من وراء الحمقى والعملاء، خيراً.
- الطريقة الأمريكية، لتفكيك الدولة المصرية!
- الذي يريد ان يعرف مستقبل الحكم في مصر، عليه ان يطلع على سر ا ...
- المبدأ الحاكم للنظام العالمي الأن هو -التقسيم مجدداً!.-
- -التيار الحر- -حصان طرواده- قادمون على ظهر -الدولارات- الأمر ...
- فريدمان لص -سارق للأفكار-! لقد بنى نظريته -النيوليبرالية الا ...
- نقد النقد التجريدي التحليل السياسي، اللاسياسي!
- تحديث: اجابة لسؤال الساعة: لماذا لا يتحرك الشعب المصرى ؟!*
- فيسبوكيات 23 المستهدف تفجير مصر من الداخل!
- فيسبوكيات22 المثقف عندما يتقمص دور -الأبله-! نخب مصرية، نموذ ...
- اولى خطوات تسونامي اليمين العالمي الشعبوي، لحكم مصر! -التيار ...
- كيف تكتشف عميلاً؟! -ماقدرش على الحمار، قدر على البردعة-
- هل تدفع مصر نحو التقسيم حقاً!
- السيطرة على الأرادة السياسية، تأتي بكل انواع الأرباح!
- .. ولكن، من سيحرس الوطن؟! والسؤال الذي لا يجب ان يُسأل: هل ي ...
- حلم الأشتراكي الأنتهازي المجنون! وجين القن في المدينة.
- دعاوي -عدم التدخل- الزائفة!
- ايمان البحر درويش، وتيار الأسلام السياسي، و-ولا تقربوا الصلا ...
- هل يمكننا حقاً أجهاض مشروع تقسيم مصر، بدون نزول الناس بالملا ...


المزيد.....




- 13 ألف صورة جنسية.. جريمة -ذكاء اصطناعي- أمام التحقيقات الفي ...
- توقيف جنرال روسي بتهمة -الاحتيال- بعد انتقاده العمليات في أو ...
- مصرع 9 وإصابة 9 آخرين في حادثة سقوط حافلة ركاب بنهر النيل ب ...
- أردوغان: يجب وضع حد لسياسة الإبادة الجماعية التي يتبعها نتني ...
- مراسل RT: العراق يعلن سريان تقليص الأجواء المخصصة للطيران ال ...
- الدفاع الروسية تعرض مشاهد للتدريبات على استخدام الأسلحة النو ...
- -أنصار الله- تدعو قيادة التحالف لـ-تصفير الأزمات والصراعات ك ...
- من المسافة صفر.. -سرايا القدس- تفجر جرافة عسكرية إسرائيلية أ ...
- توسك يطلب أموالا أوروبية لتحصين الحدود الشرقية لبولندا وينفي ...
- القضاء البريطاني يرفض طلب الأمير هاري بإضافة تهم أخرى لدعواه ...


المزيد.....

- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات 24 الأنقلاب على الطريقة الأمريكية!