أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - لن يأتي من وراء الحمقى والعملاء، خيراً.















المزيد.....

لن يأتي من وراء الحمقى والعملاء، خيراً.


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 7709 - 2023 / 8 / 20 - 20:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مآسي الشعب المصري من السياسات التي ينفذها السيسي، والتي يحاول البعض بدافع من اليأس انهاء هذه المأسي بالمطالبة برحيل السيسي وفقط، البعض منهم واهمون بحماقة يمليها اليأس، وأخرون واعون بدافع من العمالة مدفوعة الآجر، وهم يطالبون أيضاً، برحيل السيسي وفقط، ولا كلمة عن اصحاب هذه السياسات التي يفرضوها بالحديد والنار على كل شعوب الأرض، ولا كلمة ولا حرف ستجده لديهم، ذلك للتغطية على الفاعل الأصلي وأخفاؤه، وليسلموها الى اسيادهم وأولياء نعمتهم. والاثنان يتجاهلان، الاول عن جهل، والثاني عن عمالة، يتجاهلان ان السياسات المجرمة التي ينفذها السيسي ويكتوي بنارها الشعب المصري، هى نفسها السياسات التي تكتوي بنارها كل شعوب الأرض، هذه السياسات التي لن تنزاح بأزاحة السيسي وفقط، هذا وهم وتضليل سيدفع ثمنه الشعب المصري مجدداً، لأن أصحاب هذه السياسات سيأتون ببديل آخر لينفذ نفس السياسات بعد فترة هدنة زائفة قصيرة، فكل خبرتنا التاريخية منذ 52، تقول ان من يأتي اسوأ ممن قبله، طالما استمرت نفس المعادلة، نفس ميزان القوى، المجنب منه القوة التي تأتي حال أنتزاع حق المجتمع المدني المصري في التنظيم المستقل، هذا الحق المصادر منذ 52، والذي هو وراء كل هذا الأختلال البشع في ميزان القوى، وبهذا الشكل الفظيع.

لن يستطيع أي حاكم أستغلال وقمع الشعب المصري، اذا ما تم تحرير حق مجتمعه المدني في التنظيم المستقل، وانعدل الحال المايل لميزان القوى، والعكس صحيح، يستطيع أي حاكم أياً كانت قدراته، ان يستغل ويقمع الشعب المصري حال استمرار نفس المعادلة. خلاف ذلك هى أوهام مغرضة تروج لمصالح خاصة، او تروج بحسن نية.

ليس هناك من أمل ألا بفضح هذه السياسات آس كل البلاء، والتي ينفذها السيسي، وفضح اصحاب هذه السياسات الحقيقين، وعملاؤهم، ومنفذي هذه السياسات المجرمة في حق الشعب، وفضح المصالح التي تقف ورائها، وأصحاب هذه المصالح في الداخل والخارج، عام وخاص.

ان العمل الممنهج لأنهيار اقتصاد البلد، وبث الرعب والهلع في نفوس السكان، هو البوابة الرئيسية التي لا غنى عنها لدخول رؤوس الاموال الاجنبية الاحتكارية للأستيلاء على ثروات البلد.

تعتبر تجربة كندا من الامثلة الملفتة عن دور اعلام "الصدمة والرعب" فى الترويج لصورة مزيفة عن ازمة مفتعلة، "الازمة الوهمية"، كجزء من استراتيجية عالمية، استراتيجية "العلاج بالصدمة" لافساح الطريق امام الليبرالية الجديدة الاقتصادية، ففى عام 1993 كانت كندا فى منتصف كارثة اقتصادية، هذا ما كان يمكن استنتاجه من قراءة الصحف ومشاهدة المحطات التلفزيونية الشهيرة، بالرغم من السلم والرخاء الذى كانت تنعم به كندا، الا ان شركات كبرى فى "وول استريت" هددت بانها ستقوم بتخفيض تصنيف رصيد كندا القومى، ومن ثم سيسحب المستثمرون اموالهم من كندا لاستثمارها فى مكان اخر اكثر امناً، وطرحت ان الحل الوحيد المتوفر لتلافى ذلك هو ايقاف الانفاق كلياً على بعض البرامج المتعلقة بالبطالة والتأمين والرعاية الصحية، وبالطبع التزم الحزب الليبرالى الحاكم بهذه التوصيات بالرغم من انه انتخب على اساس انه سيوفر فرص عمل!.

اعربت صحافية استقصائية كندية تدعى ليندا ماك كوايج، بعد مرور سنتين على "هستيريا العجز" عن ان شعوراً بالازمة قد صنع وجرى التحكم فيه من قبل هيئات استشارية تمولها اكبر المصارف والشركات فى كندا. عانت كندا بالفعل من مشكلة عجز، لكن السبب لم يكن برنامجى البطالة والتأمين وغيرهما من البرامج الاجتماعية، لقد بينت الاحصاءات ان السبب كان ارتفاع معدلات الفائدة التى زادت من قيمة الدين. قصدت الصحافية شركة "مودى" فى "وول ستريت" وتحدثت الى احد كبار المحللين والمسئول عن اصدار تصنيف رصيد كندا، قال لها شيئاً لافتاً، وهو انه تعرض لضغط مستمر من قبل مدراء الشركات الكندية ومن المصرفيين كى يصدر تقارير سلبية بشأن وضع البلد المالى. لكنه رفض الاذعان للضغوط لانه اعتبر كندا مكاناً مستقراً وممتازاً للاستثمار. هذه "الازمة الوهمية" التى يجرى الترويج لها بخلق حالة من الهلع، بتسريب معلومات اكثر تشاؤماً، تمثل المحتوى المعتمد لاعلام "الصدمة والرعب".

وكان قد سرب شريط مصور الى الصحافة فى سبتمر 1995، يظهر فيه جون سنوبلن وزير التربية فى اونتاريو (فى كندا) وهو يقول فى اجتماع مغلق لموظفى الدولة انه قبل تخفيض الانفاق على التعليم وغير ذلك من "الاصلاحات الغير شعبية"، كان ينبغى خلق حالة من الهلع بتسريب معلومات اكثر تشاؤماً، واطلق على هذه السياسة تسمية "خلق ازمة مفيدة"!.
"بودو" يفضح صندوق النقد الدولى !
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=584596...


الاوقات الجيدة، تصنع السياسات السيئة !
على سبيل المثال، لقد شهدت البلدان الاسيوية نمواً اقتصادياً متسارعاً، وكانت نموذجاً للصحة والرشاقة الاقتصادية، انجح تجارب العولمة، فاطلق عليها "النمور الاسيوية"، وفى عام 1996 صرف المستثمرن 100 مليار دولار قى كوريا الجنوبية، الا انه فى السنة التالية شهد استثمار سلبى بلغت كلفته 120 مليار دولار!، اتضح فيما بعد ان هذه البلدان قد وقعت ضحية ذعر اصبح فتاكاً مع سرعة الاسواق المعولمة وتقلبها؛ بدأ كل ذلك بأشاعة تقول ان تايلاند لا تمتلك من الدولارات ما يكفى لدعم عملتها، وحول القطيع الالكترونى هذه الاشاعة الى عاصفة هوجاء، وما لبثت بعد حالة الهلع التى اصابت تايلاند، ان تبخرت الاموال من اندونيسيا وماليزيا والفلبين، وحتى من كوريا الجنوبية نفسها، التى تعتبر الاقتصاد الحادى عشر فى العالم.

اضطرت الحكومات الاسيوية الى افراغ مصارفها الاحتياطية بغية دعم عملاتها، محولة بالتالى المخاوف الاولية الى حقيقة!، بدأت الان فقط هذه البلدان تفلس. ازداد الذعر فى السوق فاختفى 600 مليار دولار من سوق الاوراق المالية الاسيوية فى سنة واحدة، علماً بان جمع هذه الاموال قد استغرق سنوات عدة.

تسببت هذه الازمة فى اتخاذ اجراءات يائسة. ففى اندونيسيا مثلاً، اندفع الشعب الذى غرق فى الفقر فى مهاجمة المتاجر واخذ كل ما وصلت اليه يداه، وفى احد الحوادث الرهيبة فى جاكارتا اندلع حريق فى احد المراكز التجارية اثناء تعرضه للنهب مما تسبب فى حرق المئات فيه وهم احياء.

اما فى كوريا الجنوبية فقد اطلقت المحطات التلفزيونية حملة دعائية موسعة تطلب فيها من المواطنيين التبرع بالذهب لتسديد ديون الدولة، الا انه حتى مئتى طن من الذهب لم تكن كافية لتوقف تدهور العملة المحلية ولخفض الاسعار!.

ادت هذه الازمة الى موجة من الانتحارات الفردية والعائلية، واضطرت عشرات الالاف من الشركات الصغيرة الى الاقفال، وارتفعت نسبة الانتحار فى كوريا الجنوبية الى 50% عام 1998 ولم يحسب فيها الا موت الاب فقط انتحاراً، حيث حسب موت باقى افراد العائلة جريمة للاب!.

يعود سبب الازمة فى اسيا الى حلقة خوف كلاسيكية، والعامل الوحيد الذى كان بامكانه ان ينقذ البلاد هو قرض سريع يثبت للسوق ان المؤسسات المالية العالمية لن تدع "النمور الاسيوية" تقع فى الهوة، الا ان ذلك لم يحدث، فقد اعلنت المؤسسات المالية موقفها بوضوح: لا تساعدوا اسيا!.

قال ميلتون فريدمان (مؤسس مدرسة شيكاغو النيوليبرالية الاقتصادية) فى مقابلة مع CNN: انه كان يرفض اى نوع من المساعدات، انه يجب ترك السوق تصلح نفسها بنفسها.

كانت رؤية "وول استريت"، فى الازمة الاسيوية انها فرصة للتخلص من الحواجز المتبقية لحماية سوق اسيا نهائياً. تحدث بيلوسكى الخبير الاستراتيجى لدى "مورغان ستانلى". "اود ان ارى شركات تقفل وممتلكات تباع .. بيع الممتلكات صعب جداً، فغالباً لا يود المالكون البيع الا اذا كانوا مجبرين على ذلك، لذا، نحن فى حاجة الى مزيد من الاخبار السيئة للضغط على المالكين كى يبيعوا شركاتهم".

آلن غرينسبان، رئيس الاحتياطى الفيدرالى الامريكى، (البنك المركزى الامريكى، قطاع خاص!)، الذى هو على الارجح صانع القرارات الاقوى والأوحد فى العالم. وصف غرينسبان الازمة، فقال: "انها حادثة مأساوية تتجه نحو اجماع حول نظام السوق الذى نطبقه فى بلدنا (امريكا)". اضاف: "يحتمل ان تسرع هذه الازمة الحالية تفكك بلدان اسيوية عدة قائمة على نظام تدير الحكومة معظم استثماراته". اى بعبارة اخرى، ان عملية تدمير الاقتصاد الاسيوى كانت عملية تستهدف ولادة اقتصاد جديد خاص على النمط الامريكى!.


زيف دعاوى الغرب حول حقوق الانسان !
فى مارس 1999 زارت وزيرة الخارجية الامريكية مادلين اولبرايت تايلاند، ووجدت من المناسب توبيخ التيلانديات على اتجاهن نحو الدعارة والمخدرات. وقالت واعظة: "من المهم عدم استغلال الفتيات وعدم تعريضهن للايدز، يجب محاربة ذلك". وبرغم ذلك، هى لم تجد اى رابط بين الظروف التى اجبرت الكثير من الفتيات التيلانديات على الاشتغال بالدعارة، والسياسات التقشفية التى عبرت عن دعمها القوى لها!. كان تصريحها هذا شبيهاً بتعبير ميلتون فريدمان عن خرق بينوشى ودنغ لحقوق الانسان فى الوقت نفسه الذى كان يمدحهما على اعتمادهما العلاج بالصدمة!.

تفعيل الازمة فى مصر، يسمح بقبول ما لا يمكن قبوله!
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=589116
اعلام "الصدمة"، وتجربتى مع معهد واشنطن!
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=584269



نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع المصالح الطبقية المتناقضة،
المحلية والاجنبية.
هذه هى السياسة.


هام جداً
الاصدقاء الاعزاء
نود ان نبلغ جميع الاصدقاء، ان التفاعل على الفيسبوك، انتقل من صفحة saeid allam "سعيد علام"، واصبح حصراً عبر جروب "حوار بدون رقابة"، الرجاء الانتقال الى الجروب، تفاعلكم يهمنا جداً، برجاء التكرم بالتفاعل عبر جروب "حوار بدون رقابه"، حيث ان الحوار على صفحة saeid allam "سعيد علام"، قد توقف وانتقل الى الجروب، تحياتى.
لينك جروب "حوار بدون رقابه"
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الطريقة الأمريكية، لتفكيك الدولة المصرية!
- الذي يريد ان يعرف مستقبل الحكم في مصر، عليه ان يطلع على سر ا ...
- المبدأ الحاكم للنظام العالمي الأن هو -التقسيم مجدداً!.-
- -التيار الحر- -حصان طرواده- قادمون على ظهر -الدولارات- الأمر ...
- فريدمان لص -سارق للأفكار-! لقد بنى نظريته -النيوليبرالية الا ...
- نقد النقد التجريدي التحليل السياسي، اللاسياسي!
- تحديث: اجابة لسؤال الساعة: لماذا لا يتحرك الشعب المصرى ؟!*
- فيسبوكيات 23 المستهدف تفجير مصر من الداخل!
- فيسبوكيات22 المثقف عندما يتقمص دور -الأبله-! نخب مصرية، نموذ ...
- اولى خطوات تسونامي اليمين العالمي الشعبوي، لحكم مصر! -التيار ...
- كيف تكتشف عميلاً؟! -ماقدرش على الحمار، قدر على البردعة-
- هل تدفع مصر نحو التقسيم حقاً!
- السيطرة على الأرادة السياسية، تأتي بكل انواع الأرباح!
- .. ولكن، من سيحرس الوطن؟! والسؤال الذي لا يجب ان يُسأل: هل ي ...
- حلم الأشتراكي الأنتهازي المجنون! وجين القن في المدينة.
- دعاوي -عدم التدخل- الزائفة!
- ايمان البحر درويش، وتيار الأسلام السياسي، و-ولا تقربوا الصلا ...
- هل يمكننا حقاً أجهاض مشروع تقسيم مصر، بدون نزول الناس بالملا ...
- ضد دعوة الناس للنزول بالملايين للشوارع والميادين!
- فيسبوكيات21 زفة العريس .. -العروسه للعريس، والجري للمتاعيس-!


المزيد.....




- حريق في طائرة يجبر المسافرين على الهروب إلى المدرج.. شاهد ما ...
- لحظة إطلاق النار على رئيس وزراء سلوفاكيا وإلقاء القبض على ا ...
- -من على بعد أمتار-..-القسام- تستهدف قوة إسرائيلية راجلة بقذي ...
- الخارجية الأمريكية: واشنطن غير مستعدة لتثبيت مبدأ عدم استخدا ...
- وزيرا الدفاع الروسي والبيلاروسي يبحثان في اتصال هاتفي التعاو ...
- بايدن وترامب وجها لوجه بمناظرة في يونيو -دون جمهور-
- بوتين في برقية لرئيسة سلوفاكيا: الهجوم على فيتسو جريمة وحشية ...
- -حزب الله- يشن هجوما جويا بمسيّرات انقضاضية على قاعدة -إيلان ...
- مجازر جديدة بغزة والاحتلال يتكبد المزيد من الخسائر بجباليا و ...
- عقوبات أميركية على قائدين بالدعم السريع ومعارك بالنيل الأبيض ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - لن يأتي من وراء الحمقى والعملاء، خيراً.