أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - خسرو حميد عثمان - كتابات عَرَضِية 4:افكار حول ويكيليكس















المزيد.....

كتابات عَرَضِية 4:افكار حول ويكيليكس


خسرو حميد عثمان
كاتب

(Khasrow Hamid Othman)


الحوار المتمدن-العدد: 7691 - 2023 / 8 / 2 - 02:50
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


إن البصيرة لم تعثر على موضوع يجمع بين الضوء الساطع والظلام الدامس مثل أعماق الإنسان..ثمة مشهد آعظم من البحر والسماء هو أعماق الإنسان" فكتور هوغو.
قادتني قراءة مقال UMBERTO ECO الموسوم " مقدمة إلى العصور الوسطى ـ البرابرة والمسيحيون والمسلمون" الى الاهتمام بقراءة ترجمة كتابه الموسوم "إبتكار العدو Inventing the Enemy " إلى الإنجليزية. يحتوي الكتاب بالاضافة إلى مقدمة المؤلف على العناوين التالية: إبتكار العدو، المطلق والنسبي، جمال اللهب، صيد الكنز، المسرات المخّمَرة، لا أجنة في الجنة، هوغو ـ هيلاس!: شاعرية الفائض، الرقابة والصمت، علم الفلك الخيالي، العيش بأقوال مأثورة، أنا ادموند دانتيس، يوليسيس: هذا كل ما نحتاجه…، لماذا لم يتم العثور على الجزيرة، أفكار حول وكيليكس، حول هوامش المؤلف.
يذكر الكاتب في المقدمة:
كان، من المفروض، عنوان هذه المجموعة: كتابات عَرَضِية لرُبما "من حين لأخر". لكن الشاغل الوحيد للناشر كان: أن مثل هذا العنوان المتواضع المبهرج قد لا يجذب انتباه القارئ، في حين أن عنوان المقال الأول Inventing the Enemy قد يثير الفضول - هو الذي حدد الاختيار النهائي. ما هي الكتابات العَرَضِية وما هي فضائلها؟ باختصار: هي تمرين في الخطاب الباروكي، بشكل عام حول مواضيع لم يكن للمؤلف أي اهتمام محدد بها. لقد استحوذَتْ على اهتمام المؤلف وشجعته على التفكير في شيء كان من الممكن أن يتجاهله لولا ذلك - وغالبًا ما يتبين أن موضوعًا مفروضًا من الخارج أكثر فائدة من موضوع ناشئ عن نزوة داخلية. ميزة أخرى للكتابة العرضية هي أنها لا تتطلب الأصالة بأي ثمن، ولكنها تهدف إلى الترفيه عن المتحدث وكذلك المستمع.
يتكون الكتاب من مجموعة من المقالات كُتبت جميعها خلال العقد الماضي، التاريخ والمناسبة مذكورة في نهاية كل مقالة مما يؤكد على طبيعتها العَرَضِية (من حين لأخر):
أفكار حول ويكيليكس
تبين، من حيث المحتوى، أن ويكيليكس فضيحة كاذبة، ولكن من حيث آثارها الرسمية، فقد كانت، وستثبت أنها، شئ أكثر من ذلك0 وكما سنوضح، فإنه يمثل بداية فصل جديد في التاريخ0 الفضيحة الكاذبة: هي الفضيحة التي يصبح فيها شئ كان الجميع يعرفونه علنيا، كانوا يتحدثون عنه على انفراد، وهذا إذا جاز التعبير، كانت يُهْمَسْ بها فقط بدافع النفاق(على سبيل المثال، القيل والقال عن الزنا)0
يعلم الجميع جيدا - ليس فقط أولئك المطلعين على الأمور الدبلوماسية ولكن أي شخص شاهد فيلما عن المؤامرات الدولية - أن السفارات فَقَدَتْ دورها الدبلوماسي منذ نهاية الحرب العالمية الثانية على الأقل، بعبارة اخرى منذ الوقت الذي أصبح بإمكان رؤساء الدول فيه رفع سماعة الهاتف أو الطيران للقاء بعضهم البعض لتناول العشاء ( هل تم إرسال سفير من فلوكة felucca لإعلان الحرب على صدام حسين؟ 1)0
فقد تم تحويل السفارات، باستثناء مهام التمثيل البسيطة، بشكل أكثر علانية إلى مراكز لجمع المعلومات عن البلد المضيف ( السفراء الأكثر كفاءة يلعبون دور عالم الاجتماع أو المعلق السياسي )0 وبشكل اكثر سرية إلى أوكار كاملة للتجسس0 ولكن الآن بعد ان تم الإعلان عن ويكيليكس علنا، كانت على الديبلوماسية الأمريكية أن تعترف بأنه صحيح، وبالتالي تعاني من فقدان الصورة من الناحية الرسمية- مع النتيجة الغريبة المتمثلة في أن هذا الفقدان و التسريب وتدفق المعلومات السرية، بدلا من إيذاء الضحايا المفترضين ( برلسكوني، ساركوزي، القذافي أو ميركل)، قد اضر ويكيليكس بالجاني المفترض، بعبارة أخرى، السيدة كلينتون المسكينة، التي ربما كانت تتلقى للتو رسائل أرسلها موظفو السفارة أثناء قيامهم بواجباتهم الرسمية، على هذا النحو كان كل ما كانوا يتقاضون رواتبهم للقيام به. هذا، من جميع الأدلة، هو بالضبط ما أراده أسانج، لأن ضغينته ضد الحكومة الأمريكية وليس ضد حكومة برلسكوني. لماذا لم يتأثر الضحايا، ربما بشكل سطحي؟ لأنه، كما يدرك الجميع، كانت الرسائل السرية "صدى الصحافة" ولم تفعل أكثر من نقل ما يعرفه الجميع في أوروبا بالفعل ويتحدثون عنه، والذي ظهر حتى في أمريكا في. نيوزويك. لذلك كانت التقارير السرية مثل ملفات القصاصات التي أرسلته المكاتب الصحفية للشركة إلى مديرها الإداري، الذي كان مشغولا جدا بقراءة الصحف. من الواضح أن التقارير المرسلة إلى السيدة كلينتون لا تتعلق بصفقات سرية ـ لم تكن رسائل تجسس. على الرغم من أنهم تعاملوا مع معلومات في غاية السرية على ما يبدو، مثل حقيقة أن برلسكوني لديه مصالح خاصة في صفقات الغاز الروسية، حتى (إن كانت صحيحة أو خاطئة) لم تكن الرسائل لتفعل أكثر من تكرار ما تم الحديث عنه بالفعل من قبل أولئك الذين كانوا في العصر الفاشي يوصفون باستراتيجيي المقاهي، وبعبارة أخرى، أولئك الذين تحدثوا عن السياسة في الحانة0 وهذا يؤكد حقيقة أخرى معروفة، وهي أن كل ملف تم تجميعه للخدمة السرية ( في أي بلد ) يتكون بالكامل من مواد موجودة بالفعل في المجال العام. إن الاكتشافات الأمريكية " غير العادية" عن ليالي برلسكوني الجامحة ذكرت ما كان يمكن قراءته قبل أشهر في أية صحيفة إيطالية ( بأستثناء الصحيفتين اللتين يسيطر عليهما رئيس الوزراء)، وكانت حماقات القذافي توفر لبعض الوقت مادة لرسامي الكاريكاتير.
إن القاعدة القائلة بأن الملفات السرية يجب أن تحتوي فقط على معلومات معروفة بالفعل ضرورية لتشغيل جهاز سري، وليس في هذا القرن، إذا ذهبت إلى مكتبة متخصصة في المنشورات الباطنية، سترى أن كل كتاب جديد(عن الكأس المقدسة ، سر رين لو شاتو، فرسان الهيكل، أو( Rosicrucians) يكرر بالضبط ما كُتِبَ في الكتب السابقة. هذا ليس لأن كُتَاب السحر والتنجيم يكرهون ببساطة إجراء أبحاث جديدة ( ولا لأنهم لا يعرفون أين يذهبون للبحث عن معلومات حول غير الموجود)، ولكن لأن أتباع السحر والتنجيم يؤمنون فقط بما يعرفونه بالفعل. وفي تلك الأشياء التي تؤكد ما تعلّموه بالفعل. ان الصيغة الكامنة وراء نجاح دان براون.يحدث الشيء نفسه مع الملفات السرية. المخبر كسول، ورئيس الخدمة السرية إما كسول أوضيق الأفق - فهو يعتبر فقط لما يعترف به صحيحا. بالنظر إلى أن الأجهزة السرية، في أي بلد، غير قادر على التنبؤ بأحداث مثل الهجوم على البرجين التوأمين ( في بعض الحالات يتم تضليلها بانتظام) وانهم يقدمون فقط ما هو معروف بالفعل، سيكون من العدل التخلص منهم. ولكنهم في الوقت الحاضر، فإن خفض المزيد من الوظائف سيكون من الحماقة حقا. ومع ذلك، فقد أشَرْتُ إلى رغم كونها فضيحة كاذبة من حيث محتواها، من حيث آثارها الرسمية، فإن فضيحة ويكيليكس فتحت فصلا جديدا في التاريخ0 لن تتمكن أية حكومة في العالم من الحفاظ على مناطق من السرية إذا استمرت في إسناد اتصالاتها السرية ومحفوظاتها إلى الإنترنت أو غيرها من أشكال الذاكرة الالكترونية، ولا اعني بذلك الولايات المتحدة فحسب، بل حتى سان مارينو أو إمارة موناكو( ربما لن تنجو سوى أندورا ).
دعونا نفهم الآثار المترتبة عن هذه الظاهرة. ذات مرة، في أيام جورج أورويل، يمكن إعتبار سلطة الأخ الأكبر(برا گەورە - بالکورديە) الذي يراقب كل عمل لكل واحد من رعاياه، خاصة عندما لم يكن أحد على علم بذلك. إن فيلم "الأخ الأكبر" التلفزيوني هو رسم كاريكاتوري رديء لأن الجميع يمكنهم متابعة ما يحدث لمجموعة من المعارضين، تم تجميعهم لغرض رؤيتهم ـ وبالتالي فإن الأمر برمته ذو صلة درامية ونفسية بحتة. ولكن ما كان مجرد نبوءة في زمن أورويل أصبح الآن حقيقة واقعة، حيث يمكن للسلطة أن تتبع كل حركة للناس من خلال: هواتفهم المحمولة؛ كل معاملة؛ زيارة فندق؛ رحلة طريق سريع تتم باستخدام بطاقات الائتمان الخاصة بهم؛ ومن خلال زيارة سوبر ماركيت تحت مراقبة الدائرة التلفزيونية المغلقة.. وما إلى ذلك، بحيث يقع المواطن ضحية لعين الأخ الأكبر الكبير.
هذا ما اعتقدناه حتى أمس على الأقل. ولكن الآن ثبت أنه حتى أسرار القوة الأعمق لا يمكن أن تَفْلُتْ من مراقبة المُتَسلل، وبالتالي تصبح علاقة الرصد والمراقبة أحادية الجانب وتصبح دائرية.
السلطة تتجسس على كل مواطن، ولكن كل مواطن، أو على الأقل القراصنة المعينين كمنتقم للمواطن، يمكنهم معرفة كل أسرار السلطة، على الرغم من أن الغالبية العظمى منهم غير قادرة على فحص وتقييم كمية المعلومات التي. يستولي عليها المتسلل وينشرها على الملأ. إلا أن قاعدة جديدة للصحافة يتم وضعها موضع التنفيذ في هذه اللحظة بالذات. بدلا من تسجيل الأخبار المهمة ـ في يوم من الأيام كانت الحكومات هي التي تقرر ما هي العناصر المهمة سواء كانت: إعلان الحرب، تخفيض قيمة العملة، توقيع معاهدة ـ تقرر الصحافة الآن بشكل مستقل ما هي الأخبار التي يجب أن تكون مهمة وما هي الأخبار التي يمكن أن تبقى صامتة، حتى التفاوض مع السلطة السياسية (كما حدث) حول "الأسرار" التي يجب الكشف عنها وأيها يجب التزام الصمت حولها.
(بالمناسبة، بالنظر إلى أن جميع التقارير السرية التي تثير كراهية الحكومة أو صداقتها تنبع من المقالات المنشورة، أو من المعلومات السرية التي يقدمها الصحفيون إلى مسؤولي السفارات، فإن الصحافة أصبحت تفترض غرضا آخر ـ في السابق تجسست الصحافة على السفارات الأجنبية لمعرفة المؤامرات السرية. ولكن الآن السفارات هي التي تتجسس على الصحافة لمعرفة الأحداث في المجال العام. ولكن دعونا نعود إلى هذه النقطة.)
كيف يمكن لقوة أن تصمد في المستقبل، بينما لا تستطيع الاحتفاظ بأسرارها؟
صحيح، كما قال جورج سيميل ذات مرة، أن كل سر حقيقي هو سر فارغ (لأن السر الفارغ لا يمكن الكشف عنه أبدا) والاحتفاظ بسر فارغ يمثل ذروة القوة. صحيح أيضا أن معرفة كل شئ عن شخصية برلسكوني أو ميركل هو في الواقع سر فارغ، بقدر ما يتعلق الأمر بالأسرار، لأنه مادي في المجال العام.
كانت الكشف عن أسرار هيلاري كلينتون أسراراً فارغة، كما فعلت ويكيليكس، يعني إزالة كل السلطة من السلطة. من الواضح أن البلدان في المستقبل لن تكون قادرة على الاحتفاظ بمعلومات سرية على الإنترنت ـ سيكون الأمر مشابها لنشرها في زاوية الشارع. ولكن من الواضح بنفس القدر أنه مع تكنولوجيا المراقبة الحالية، لا جدوى من الأمل في إجراء معاملات سرية عبر الهاتف. علاوة على ذلك، ليس هناك ما هو أسهل من معرفة أين ومتى طار رئيس الدولة لمقابلة زميل…. ناهيك عن المهرجانات الشعبية للمتظاهرين عند اجتماعات G8.
كيف يمكن إقامة علاقات خاصة وسرية في المستقبل؟
ما هو رد الفعل الذي قد يكون هناك على انتصار الانفتاح الكامل الذي لا يُقاوَم؟
أنا أدرك جيدا أنه في الوقت الحالي تنبؤى هو خيال علمي وبالتالي خيالي، لكن لا يسعني إلا أن أتخيل عملاء حكوميين يركبون بتكتم في عربات الحنطور أو الكاليشيهات على طول طرق لا يمكن تتبعها، على طول الطرق الريفية في المناطق المقفرة ـ وأولئك الذين لم تفسدها السياحة (لأن السياح يستخدمون هواتفهم المحمولة لتصوير أي شئ أمامهم) ـ يحملون فقط رسائل ملتزمة بالذاكرة أو، على الأكثر، إخفاء بعض الأجزاء الأساسية من
المعلومات المكتوبة في كعب الحذاء. من الأكثر جاذبية أن نتخيل مبعوثين من سفارة معينة يلتقون بالرسول من Lilliput - القزم في زاوية شارع وحيد، في منتصف الليل، يتمتمون بكلمات المرور في لقائهم القصير الخفي. أو بييرو شاحب، خلال كرة مقنعة في الملعب الروريتاني، الذي يعود من وقت لآخر إلى حيث تركت الشموع منطقة من الظل، وخلع قناعه، ويكشف عن وجه أوباما للشولامين الذين يسحبون بسرعة وبصرف النظر عن حجابها، نكتشف أنها أنجيلا ميركل. وهناك، بين الفالس والبلوكات، سيعقد الاجتماع أخيرا، دون علم حتى أسانج، لتقرير مصير اليورو أو الدولار، أو كليهما.
حسنا، دعونا نكون جادين، لن يحدث هكذا. ولكن بطريقة أو بأخرى، يجب ان يحدث شئ مشابه جدًا. وعلى أي حال، فإن المعلومات، أي تسجيل مقابلة سرية، ستبقى بعد ذلك نسخة واحدة أو مخطوطة، في درج مقفل. فكر فقط: في نهاية المطاف، كانت محاولة التجسس في مجمع ووترغيت (التي تضمنت فتح خزانة ملفات بالقوة) أقل نجاحا من ويكيليكس. وأنا أوصي بهذا الإعلان للسيدة كلينتون. لقد وجدته على الإنترنت: Matex Security موجود منذ عام 1982 لحماية الممتلكات الخاصة بك. مع أثاث مصنوع حسب المقاس للمنزل، مع مقصورات سرية لإخفاء الأشياء الثمينة الخاصة بك والوثائق، حيث لن يجدهم أي دخيل حتى لو فتشوا منزلك بالكامل أو مكاتبك أو القوارب مها كان طرازك أو طرازها. يتم تنفيذ هذه الأعمال بأكبر قدر من السرية ويتم اجراؤها وفقا لمواصفات وتعليمات المشتري، والتي تم بناؤها وصنعها من قبل صانع الخزائن لدينا، موظفينا الذين يمكن الاعتماد عليهم للغاية.
منذ بعض الوقت؛ كتبتُ أن التكنولوجيا تتحرك مثل جراد البحر crayfish، بعبارة أخرى، إلى الوراء. بعد قرن من ثورة التلغراف اللاسلكي في الاتصالات، أعادت الإنترنت الذي يعمل على أسلاك (الهاتف). مكنت أشرطة الفيديو (التناظرية) هواة الأفلام من استكشاف فيلم خطوة بخطوة، والتحرك للخلف وللأمام واكتشاف جميع أسرار كيفية تجميعه معا، في حين أن أقراص DVD (الرقمية) تسمح لنا بالقفز من فصل إلى فصل فقط، وبعبارة أخرى، من خلال قفزات كبيرة فقط.
تأخذنا القطارات السريعة الآن من ميلانو إلى روما في ثلاث ساعات، بينما يستغرق الطيران إلى هناك ثلاث ساعات ونصف على الأقل بشكل عام. ليس من غير المعتاد إذن أن تعود حتى السياسية وتقنيات الاتصال الحكومية إلى أوقات العربة التي تجرها الخيول، أو الاجتماعات في غرفة البخار في الحمام التركي، أو الرسائل التي تركها بعض ماتا هاري في كوة.
[ المقالة وليدة إعادة صياغة ودمج مقالتين ظهرتا في Libération و L ‘Espresso في (2/ 12/ 2010) و (31/12/2010) على التوالي]
الهوامش:
1-الفلوكة قارب شراعي خشبي تقليدي يستخدم في شرق البحر الأبيض المتوسط - بما في ذلك حول مالطا وتونس - في مصر والسودان ، وكذلك في العراق. للقارب شراع واحد أو شراعين. عادة ما يستطيع عشرة ركاب على الصعود على متنه ويتألف الطاقم من شخصين أو ثلاثة



#خسرو_حميد_عثمان (هاشتاغ)       Khasrow_Hamid_Othman#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كتابات عَرَضِية 3: الرقابة والصَمْتْ
- قصة الدكتور Benjamin Bikman مع مقاومة الأنسولين
- لماذا نمرض
- حرامي لا تصير من السلطان لا تخاف
- كتابات عَرَضِية: إبتكار العدو 2ـ 1
- كتابات عَرَضِية: ابتكار العدو 1
- Jeanine Hennis - Plasschaert وهاتفها الخلوي 2/2
- Jeanine Hennis - Plasschaert وهاتفها الخلوي 2/1 ملحق
- Jeanine Hennis - Plasschaert وهاتفها الخلوي. 2/1
- قراءة في كتاب ـ أمة الدوبامين ـ 3
- قراءة في كتاب -أمة الدوبامين - 2
- قراءة في كتاب -أمة الدوبامين - 1 مقدمة
- صفحة مطوية من حياة رجل الأعمال الكوردي- باز البرزنجي -2 تكمل ...
- صفحة مطوية من حياة رجل الأعمال الكوردي - باز البرزنجي- 2
- صفحة مطوية من حياة رجل الأعمال الكوردي-باز البرزنجي- 1
- حياة ماركس: 2- لقائه مع انجلز
- حياة ماركس Marx 1 السنوات الاخيرة
- وجهات نظر مغايرة حول الحرب في أوكرانيا 4 -1
- وجهات نظر مغايرة حول الحرب في أوكرانيا 3
- وجهات نظر مغايرة حول الحرب في أوكرانيا 2


المزيد.....




- قيادي بحماس لـCNN: وفد الحركة يتوجه إلى القاهرة الاثنين لهذا ...
- مصر.. النائب العام يأمر بالتحقيق العاجل في بلاغ ضد إحدى شركا ...
- زيارة متوقعة لبلينكن إلى غلاف غزة
- شاهد: -منازل سويت بالأرض-.. أعاصير تضرب الغرب الأوسط الأمريك ...
- الدوري الألماني ـ كين يتطلع لتحطيم الرقم القياسي لليفاندوفسك ...
- غرفة صلاة للمسلمين بمشفى ألماني ـ مكان للسَّكينة فما خصوصيته ...
- محور أفدييفكا.. تحرير المزيد من البلدات
- خبير ألماني: بوتين كان على حق
- فولودين: واشنطن تضحّي بالآخرين للحفاظ على القطب والواحد
- فرنسا تتهم زوجة -داعشي- سابقة بارتكاب جرائم ضد الإنسانية


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - خسرو حميد عثمان - كتابات عَرَضِية 4:افكار حول ويكيليكس