أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد عبد الكريم يوسف - المعلم الحنون لكاتب غير معروف














المزيد.....

المعلم الحنون لكاتب غير معروف


محمد عبد الكريم يوسف
مدرب ومترجم وباحث

(Mohammad Abdul-karem Yousef)


الحوار المتمدن-العدد: 7677 - 2023 / 7 / 19 - 00:26
المحور: الادب والفن
    


المعلم الحنون
الكاتب غير معروف
نقل معانيها إلى العربية محمد عبد الكريم يوسف

بقلب مفتوح وأذن صاغية ،
أخذت الوقت الكافي لتفهم ،
التحديات التي واجهتها كل يوم ،
وتقدم لي يد النصح والإرشاد.

رأيتَ النضالات التي تحملتُها ،
وعرفت فقط ما يجب فعله ،
لتساعدني في التنقل في المسار الأمامي ،
و أشق طريقي الخاص .

لقد استمعت إلى منغصاتي و مخاوفي ،
وقدمت كلمات التعزية والعناية ،
و تعاطفت مع رحلة كفاحي ،
وأظهرت أنك كنت دائما هناك.

كان تعاطفك معي نورا هاديا ،
ساعدني ذلك في أحلك الأيام ،
وأظهر لي أنني أمتلك القوة ،
للتغلب على العديد من مشقات الحياة.

لقد علمتني أنه يوجد دائما أمل ،
وأنه لا توجد عقبة كبيرة جدا ،
طالما لدينا الإيمان والشجاعة ،
و معلم يساعدنا على الإبحار.

كان تعاطفك هدية حب ،
ساعدني على النمو والازدهار ،
و علمني أنه بالتعاطف و الرعاية ،
يمكننا مساعدة الآخرين ليحيا بحق.

أشكرك يا معلمي العزيز ،
من أجل اللطف والتعاطف الذي أظهرته ،
لكونك النور الذي ساعدني على النمو ،
وجعلني أشعر دائما بأنني معروف للجميع.

لقد أحدث تعاطفك كل الفرق في حياتي،
و سأحمل الدروس التي علمتها في قلبي،
بامتنان وفخر وإحترام كبير ،
واستخدمها لتغيير العالم كما ينبغي.

النص الأصلي
The Empathetic Mentor



#محمد_عبد_الكريم_يوسف (هاشتاغ)       Mohammad_Abdul-karem_Yousef#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشرق الأوسط ما بعد حقبة كيسنجر، جيل كيبل
- لمن تنتمي كليوباترا؟ سليمى مردم بك
- بحر الغرباء، لانغ ليف
- غريب، لانغ ليف
- حب غير عادي ، ديجان ستويانوفيتش
- نحن مجرد أصدقاء، لانغ ليف
- كيسنجر والعالم العربي ... أساطير و حقائق، سليمى مردم بك
- عندما تقع روحان في الحب، لانج ليف
- لمن لايعرِفُني جيِّداً، سراب غانم
- دروس هنري كيسنجر لمفاوضي الأعمال، كيسنجر وفن مفاوضات الأعمال
- حتى تعرفينه، لانج ليف
- أكثر مما ينبغي، لانج ليف
- شجرة الزيتون (1) ، محمد عبد الكريم يوسف
- شجرة الزيتون (2) تاماسو سيتزيا
- يقين ، ميسون أسعد
- دور أمريكا في الحرب السورية في حوار مع نعوم تشومسكي
- هل كنت متزوجة من غريب؟ بيل بوردن
- مخاطر التدخل في سوريا، هنري أ. كيسنجر
- تحديد دور الولايات المتحدة في الربيع العربي، هنري أ. كيسنجر
- جينات التطور والسيادة والتحكم ، إلخ ؛ حوار مع العالم اللغوي ...


المزيد.....




- فلسطين تتصدر ترشيحات جوائز النقاد للأفلام العربية في دورتها ...
- عُمان تعيد رسم المشهد الثقافي والإعلامي للأطفال
- محمد نبيل بنعبد الله الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية يع ...
- -الحب والخبز- لآسيا عبد الهادي.. مرآة لحياة الفلسطينيين بعد ...
- بريطانيا تحقق في تصريحات فرقة -راب- ايرلندية حيّت حماس وحزب ...
- كيف مات هتلر فعلاً؟ روسيا تنشر وثائق -اللحظات الأخيرة-: ما ا ...
- إرث لا يقدر بثمن.. نهب المتحف الجيولوجي السوداني
- سمر دويدار: أرشفة يوميات غزة فعل مقاومة يحميها من محاولات ال ...
- الفن والقضية الفلسطينية مع الفنانة ميس أبو صاع (2)
- من -الست- إلى -روكي الغلابة-.. هيمنة نسائية على بطولات أفلام ...


المزيد.....

- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد عبد الكريم يوسف - المعلم الحنون لكاتب غير معروف