أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - فريدة رمزي شاكر - يسوع أم عيسى؟! - الجزء الثاني















المزيد.....

يسوع أم عيسى؟! - الجزء الثاني


فريدة رمزي شاكر

الحوار المتمدن-العدد: 7639 - 2023 / 6 / 11 - 00:52
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


بالبحث وجدت أنه من المستحيل العثور على الجذر العربي لإسم «عيسى»، يرى بعض الباحثين أنه تعريب لإسم إيسوس اليوناني (باليونانية: Ιησούς)، أو «إيسَ» نظرًا لكون لازمة «وس» تلحق بجميع أسماء الأعلام في اللغة اليونانية.
ولكن الحقيقة بالبحث عن جذر هذا الإسم الغريب وأصل نشأته في اللغات الأخرى إتضح ما خفيَّ:
يقول صديقي المسلمين أن عيسى هو الإسم الأصلي للمسيح وليس يسوع. لأن إسمه في الآرامية (إيشو) أي عيسى. وطالما أن السيد المسيح كان يتكلم الآرامية وبالتالي فإسم عيسى يُنطق بالآرامية!
صديقي لا يعرف الفرق بين الآرامية والآشورية. فلفظة «إيشو» آشورية وليست آرامية. لأن يسوع بالآرامية هي« يشوع أو إيشوع»وهي الأقرب إلى« يسوع» بالعربية.
أما بالعبرية (يشو) ولا يكمل اليهود نطقهم ل« يشوع» بل (יֵשׁוּ يشوو) كنوع من التصغير والتحقير للسيد المسيح، فهم لا يعترفون بمسيحنا، وإسم « يسوع » بالعبرية والآرامية هو «يشوع- يسوع» وليس «يشوو»، ولا« إيشو» الآشورية. ولن نجد لهذا الإسم أثراً بين اليهود ولا يحمله أحد منهم!
حتى كلمة «مشيح» بالعبري تقابلها «مسيح» بالعربي، فيكون «يسوع المسيح» في العبري تقال« يشوع ها مشيح»، وفي الآرامية «ايشوع مشيخا» وفي اليوناني « ايسوس مسايا».

- المشكلة في هذا الإسم العربي الغريب أنه ليس له جذر ولا معنى والحجة أنه إسم أعجمي تم تعريبه! فإن كان أعجمي فما هو أصله ولماذا اول ما ظهر
تعالوا نعرف السر في غرابة هذا الإسم الذي إحتار المفسرين في معناه ومين مبتدعه ولماذا ؟!

💦 في المعاجم العربية الحديثة نسبوا الإسم إلى العبرانية والسريانية: ( عيسى [ مفرد ] : إسم السيد المسيح عليه السلام ، وهو إسم عبراني أو سرياني ينسب إليه الدين المسيحي)
رغم أننا لن نجد يهودي يتسمى بإسم عيسى وليس في العبرانية والسريانية إسم عيسى مطلقاً! «يسوع » في أصله العبري هو " يشوع " الذي هو أيضاً تصغير " يهوشع – יְהוֹשֻׁעַ". بمعنى « يهوه يخلِّص». ويسوع بالسريانية تكتب « ܝܫܘܥ » وتنطق كالآرامية « يشوع ، يسوع» .

💦 كلمة عيسى في كتاب الراغب الأصفهاني :{ اسمٌ علَمٌ وإذا جُعلَ عربيّاً أمكنَ أن يكون مِن قولهمْ بعيرٌ أعْيسُ وناقةٌ عَيْساءُ وجمْعُها عِيسٌ وهي إبِلٌ بِيض يعتري بياضَها ظلْمةٌ، أو من العَيْسِ وهوَ ماءُ الفَحْلِ يُقالُ عاسَها يَعيسُها} .
- فى المعجم الوسيط (ج 2 ص 639) :
تعيست الإبل: صار لونها أبيض تخالطه شقرة.
الأعيس من الإبل: الذى يخالط بياضه شقرة، والكريم منها. والجمع عِيس.
وقال الليث: إذا استعملت الفعل من عيس قلت عيس يعيس أو عاس يعيس. وأعيس الزرع إعياساً: إذا لم يكن فيه رطب.

- المعاجم العربية تعترف بوضوح أنه إسم عبارة عن« إهانة»، فلو قلت لأحد أن إسمه يعني حمار جميل المنظر، فهل سيتقبل هذا التبرير؟!
- في صحيفة 2/618 من معترك الأقران للسيوطي، يقول :
عيسى عليه السلام :إسم عَبراني أو سرياني.

- وفي مختار الصحاح - لأبي بكر الرازي ، باب العين [ ص 407 ]- [ ص 467 ]:
[عيس] ع ي س: العِيسُ بالكسر الإبل البيض التي يُخالط بياضها شيء من الشُقرة واحدها أعْيَسُ والأُنثى عَيْسَاءُ بيِّنة العَيَسُ بفتحتين ويقال هي كرائم الإبل و عِيسَى بن مريم عليه السلام إسم عبراني أو سُرياني والجمع العِيسَوْن ... وكذا القول في موسى والنسبة إليهما عِيسَوِيّ وموسَويّ و عِيسيّ ومُوسيّ

- وفي معجم لسان العرب - لإبن المنظور الإفريقي:
وعِيسَى: اسم المسيح - صلوات اللَّه على نبينا وعليه وسلم- قال سيبويه: عيسى فِعْلَى، وليست أَلفه للتأْنِيث إِنما هو أَعجمي ولو كانت للتأْنيث لم ينصرف في النكرة وهو ينصرف فيها، قال: أَخبرني بذلك من أَثِق به، يعني: بصَرْفِه في النكرة، والنسب إِليه عِيْسِيٌّ، هذا قول إبن سيده.

- وقال الجوهري:
عِيسى إسم عِبْرانيّ أَو سُرياني، والجمع العِيسَوْن، بفتح السين، وقال غيره: العِيسُون، بضم السين، لأَن الياء زائدة. وتقول: مررت بالعِيسَيْنَ ورأَيت العِيسَيْنَ..
- قال الأَزهري: كأَن أَصل الحرف من العَيَس، قال: وإِذا استعملت الفعل منه قلت: عَيِس يَعْيَس أَو عاس يَعِيس، قال: وعِيسى شبه فِعْلى.
- قال الزجاج: {عيسى إسم عَجَمِيّ عُدِلَّ عن لفظ الأَعجمية إِلى هذا البناء وهو غير مصروف في المعرفة لاجتماع العُجمة والتعريف فيه، ومَنال اشتقاقه من كلام العرب أَن عيسى فِعْلى فالأَلف تصلُح أَن تكون للتأْنيث فلا ينصرف في معرفة ولا نكرة، ويكون اشتقاقه من شيئين:
(أَحدهما): العَيَس.
(والآخر): من العَوْس، وهو السِّياسة، فانقلبت الواو ياء لانكسار ما قبلها، فأَما اسم نبيّ اللَّه فعدول عن إِيسُوع، كذا يقول أَهل السريانية} .
الزجاج هنا قال شيئا من الحقيقة، أن هناك تبديل وتعديل في إسم إيسوع أي يسوع. رغم أن السريانية لا ولم تقل هذا أبدا، فإسم عيسى ليس من السريانية.

💦 هكذا وجدنا تخبط في التفسير لهذا الإسم الغريب وأغلب المفسرين في معاجمهم اتفقوا على أنه إسمه أعجمي عبراني أو سرياني. بالرغم أن اللغة العبرانية والسريانية لانجد فيها أثراً لهذا الإسم. فلماذا إستعمل العرب (إسم قبيح) كهذا لرب المجد يسوع المسيح؟!
- أولا: أسماء الأعلام لا تُتَرجم بين اللغات على الرغم من أن معظم الأسماء الشخصية لها معنى، فلا يُترجم إسم “ الأسد” لشخص إلى كلمة Lion ! .
- إسم عيسى يُعرف فى المناطق الناطقة باللغة العربية بإسم (يسوع) من العبرانية «يهوشع- يشوع»، فمن الذي غيَّر الإسم، ومن الذي ليس لديه أمانة علمية في نقل الأسماء؟! واضح أن من نقل الإسم الغير لائق (عيسو- عيسى) يريد أن يُنكر لاهوت المسيح كما فعل اليهود تماماً!
💦 قال بعض المفسرين أن « عيسى» هو مرادف لأخو يعقوب "عيسو - إيسو". حيث إتخذه العرب من هذه الشخصية وهو الذي باع بكوريته ليعقوب فإعتبروه اليهود شخصية منبوذة بتوراتهم. لهذا يطلق عليه العرب الإسم isu” עישו عيسو.
عِيسُوَ في العبرية עשׂו وتنطق ( إيساف أو ايساي أو إيساو) ، وهي التي تحولت في العربية إلى « عيسي» من الشخصية المكروهة عيسو في الكتاب المقدس : ( كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ: «أَحْبَبْتُ يَعْقُوبَ وَأَبْغَضْتُ عِيسُوَ») - رومية 9: 13
وفي سفر ملاخي 1: 3 ( وَأَبْغَضْتُ عِيسُوَ، وَجَعَلْتُ جِبَالَهُ خَرَابًا وَمِيرَاثَهُ لِذِئَابِ الْبَرِّيَّةِ؟)
فتم النقل عن هذا الفكر الشرير، كناية عن رفض لاهوت المسيح لأن يسوع بلاهوته لا يناسب فكر العرب ، وهذا أحد الإحتمالات أن« عيسى من عيسو».
بينما الإحتمال الثاني هو كالتالي:

💦 في موسوعة يكيبيديا تخبرنا بجزء من مفتاح السر وهو أن الإسم عيسى هو (مقلوب) إسم (يسوع) .
إذن نحن هنا أمام( طلاسم ورموز ) لإنكار إسم المسيح الشخصي عليه لأن إسمه « يهوشع- يشوع- يسوع = يهوه يخلِّص» فهو يحمل فيه لاهوته ! هذا يذكرنا بطلاسم قلب الصليب لجحد عملية الصلب وإنكارها، فيصير الصليب المقلوب رمزاً للشيطان ! لأن الشيطان بحسب الإيمان المسيح مات على الصليب. فيصير قلب الصليب هو طلسم لإنكار رسالة المسيح الخلاصية على صليبه.

💦 الطلاسم المقلوبة:
مثل الصليب المقلوب كرمز شيطاني لمعاداة المسيح والمسيحية، لأنه تعبير عن التجديف على عمل المسيح الخلاصي، ويستخدمون الصليب المقلوب كإشارة على رفضهم للسيد المسيح نفسه وعمله الخلاصي. كذلك لمزيد من شيطنة علامة الصليب، فيستخدمونه في أفلام الرعب التي تحتوي على مضمون شيطاني.

- نفس فكرة الطلاسم المقلوبة يستخدمها «سحر التنكيس»، بإستخدام الكلمات المعكوسة أحرُفها أي المقلوبة أحرفها (أي التي تُقلب حروفها وتنطق آخر أولها وأولها آخرها، أي تنطق معكوسة)، وهذا يسمى ( سحر التنكيس) هو أن الساحر أو المشعوذ يأمر الشيطان بكتابة بعض النصوص الدينية أو الكلمات وتكتب معكوسة، وتُعكس كل كلمة تكتب ويتم ترديدها بصوت عالي من الساحر، وبعد هذا يتلو بعض الطلاسم التي تجعل الشيطان مسخر لأمره. وهذه الكلمات المعكوسة يتم كتاباتها في تعاويذ يسموها (الحِجاب).

💦 هنا يحضرني إثنين من المؤرخين الكبار المعاصرين اللذين يعطونا التفسير الصريح لهذا الإسم المُلغَّز، وهما المؤرخ الكلداني« لويس شيخو» في كتابه «النصرانية وآدابها بين عرب الجاهلية».. يقول :
(( وفي إسم عيسى هذا سر من أسرار الإشتقاق الغريبة. قال في التاج: "قال الجوهريّ عيسى عبراني أو سريانيّ. قال الليث: هو «معدول عن أيشوع» كذا يقول أهل السريانيّة" على أنّ عدولهم هذا من باب الغرائب. ولا نجد علماً قد تبدل في العربيّة على هذا المنوال. وعندنا أنّ هذا التبديل جرى على يد اليهود الذين أدخلوه في العرب بغضاً بالنصارى فدعوا يسوع بإسم عيسى أو عيسو وهو أخو يعقوب الذي نفاه الله من شعبه وكان هو وقومه الآدميون يعدون رجساً في بني إسرائيل فقلبوا إسم يسوع ونقأوا عينه إلى أوّله فجعلوا الرأس ذنباً وزعم بعضهم أنّ أصل عيسى "عوسى" قلبوا الواو ياء فصارت "عيسى")) .
يذكر المؤرخ شيخو هنا عن الإمام الليث أنه ذكر أن عيسى هو (( معدول عن أيشوع)) وأن هذا العدول ((من باب الغرائب)) ، ولا يوجد ((عَلماً قد تبدل في العربية)) على هذا المنوال !! وهنا يؤكد الليث أن «عيسى من عيسو» الشخصية التوراتية المنبوذة والذي هو رِجساً عند بني إسرائيل. لهذا قلبوا إسم يسوع إلى عيسى، لإنكار إسمه عليه وإنكار لاهوته والذي يحمل في معناه طبيعته الإلهية ولاهوته والذي يعني(( يهوه يخلِّص)) .

💦 تشير موسوعة بريل للقرآن إلى أن الباحث أنيس الأسيوطي يشير إلى أنه في التلمود، يُدعى (يسوع) «يشو».
فمعروف أن اليهود لا يكملون نطق إسمه ( يشوع) عن المسيح، ويكتفون ب« يشو» حيث أنهم ينكرون عليه أنه المخلِّص أي ينكرون عليه أنه (يهوه يخلص) . وهذا السبب هو نفس ماجاء بالفكر الإسلامي.
- أيضاً العرب تبنوا إسم « عيسى» من صيغة « عيسو» تلك الشخصية اليهودية الجدلية. ومع ذلك لا يوجد دليل على أن اليهود إستخدموا «عيسو» للإشارة إلى «يسوع» بل إستخدموا «يشو» للتحقير.

💦 اقترح جيمس أ. بيلامي من جامعة ميشيغان أن الاسم العربي هو تحريف للمسيح نفسه ومشتق من« يشو» ، مما يشير إلى أن هذا ناتج عن خطأ الناسخ ومحاولة إخفاء الفعل العربي« يشو» الذي يحتوي على دلالات حيوانية فاحشة، على الرغم من عدم العثور على دليل يدعم هذا الادعاء.

💦 المؤرخ الآخر هو «القس طوبيا العنيسي» الحلبي اللبناني. في كتابه « تفسير الألفاظ الدخيلة في اللغة العربية مع ذكر أصلها بحروفه». طبعة ثانية لسنة 1932 وهو كتاب طُبع بإذن الأب العام/ جبرائيل العشقوتي ، لسنة 1929
يقول حرفياً:
(( عيسى = مُصحَّف أي «مُحرّف» عن « يشوع» في الكلدانية، أي أنهم نقلوا «عين» عجزه إلى صدرٍ، وقلبوا «واوه» «ياء» ، و«شينه» «سيناً». وفي أصله العبراني « يشوع» معاناه «الرب المخلِّص»)) .
وهو هنا يؤكد ما سبق وقاله المؤرخ لويس شيخو أن إسم عيسى مُحرَّف عن إسم « يسوع- يشوع»
إذن مصدر «عيسى» هو إسم تم تحريفه في العربية لهدف ما كنوع من الإزدراء والإنكار وليس موجود في أي لغة أخرى، لهذا لن نجد جذر لهذا الإسم المشين الذي يحمل إنكار للاهوت المسيح.

💦 نقطة أخيرة وهي أن إسم «يسوع- يشوع» في اللغة السريانية تكتب هكذا «ܝܫܘܥ » وهي تشبه إلى حد كبير إسم «محمد» بالحروف العربية. ولهذا ربما لعدم فهم الكاتب لكلمة (ܝܫܘܥ) التي هي سريانية الأصل تماما كما لم يفهموا معنى كلمات أخرى كثيرة في القرآن من الكلمات السريانية التي تم نسخها كما هي دون ترجمة معناها إلى العربية. نجد بالفعل تشابه قوي بين إسم (يشوع - ܝܫܘܥ) بالسريانية والإسم الشبيه بالعربية، وما يؤكد هذا العملات الأموية المكتشفة عليها ذات الإسم (ܝܫܘܥ ) مع نقش الصليب. ولهذا تم تحريفهم لإسم «يسوع» إلى« عيسى» بقلب حروفه في اللغة العربية لنفي الإلوهية عنه والتمييز بين الإسم بالحرف العربي محمد، وبين إسم يسوع بالسرياني الآرامي( ܝܫܘܥ بمعنى يشوع أو إيشوع).



#فريدة_رمزي_شاكر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لوحة الخروج عن القطيع، وثقافة القطيع
- حقيقة النور المقدس
- هل يوجد مسيحيون عرب في شرقنا؟!
- ماهو الدين الذي سيحكم العالم في نهاية الزمان؟!
- شنودة، أيقونة متألمة!
- أزمة مدينة سانت كاترين
- الترجمة العربية المُبسّطة للإنجيل- نسخة مشوّهة
- هويتنا المصرية وخطر الأفروسنتريك
- حجر باليرمو أقدم السجلات الملكية لمصر القديمة
- ألواح إيبلا تؤكد أن سفر التكوين من التاريخ وليس من أساطير ال ...
- مريم إبنة يواقيم أم أخت هارون !
- ألواح چورچيا وحقيقة نهاية العالم
- التعريب وخطورته في إسقاط الهويات
- أيقونات المسيح عبر الثقافات المختلفة
- نجمة داود في الأديان (✡)
- إبراهيم في النقوش والنصوص الفرعونية القديمة
- مصرايم ليستْ كِميتْ، و إيچيبت ليستْ مصر (4)
- مصرايم ليست إيچيبت، و كِميتْ ليست مصر (3)
- مصرايم ليست كِمِيتْ ، و إيچيبت ليست مصر (2)
- مصرايم ليست إيچيبت، وإيچيبت ليست مصر - ج (1)


المزيد.....




- نهشا المعدن بأنيابهما الحادة.. شاهد ما فعله كلبان طاردا قطة ...
- وسط موجة مقلقة من -كسر العظام-.. بورتوريكو تعلن وباء حمى الض ...
- بعد 62 عاما.. إقلاع آخر طائرة تحمل خطابات بريد محلي بألمانيا ...
- روديغر يدافع عن اتخاذه إجراء قانونيا ضد منتقدي منشوره
- للحد من الشذوذ.. معسكر أمريكي لتنمية -الرجولة- في 3 أيام! ف ...
- قرود البابون تكشف عن بلاد -بونت- المفقودة!
- مصر.. إقامة صلاة المغرب في كنيسة بالصعيد (فيديو)
- مصادر لـRT: الحكومة الفلسطينية ستؤدي اليمين الدستورية الأحد ...
- دراسة: العالم سيخسر -ثانية كبيسة- في غضون 5 سنوات بسبب دوران ...
- صورة مذهلة للثقب الأسود في قلب مجرتنا


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - فريدة رمزي شاكر - يسوع أم عيسى؟! - الجزء الثاني