أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - فريدة رمزي شاكر - ماهو الدين الذي سيحكم العالم في نهاية الزمان؟!















المزيد.....

ماهو الدين الذي سيحكم العالم في نهاية الزمان؟!


فريدة رمزي شاكر

الحوار المتمدن-العدد: 7613 - 2023 / 5 / 16 - 00:54
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أي دين سترتديه العلمانية وتمتطي حصانه؟! هل الدين الموحد العالمي سيكون دين سماوي أم دين أيدولوجي مُسيَّس؟!
لماذا كنائس الغرب يتم بيعها أو تدنيسها أو إنتهاك حرمتها بإسم العلمانية، فهناك من صفقوا للغرب من بني يعرب الكيوت أن هذه هي العلمانية، وهم لا يعترفون بهذه العلمانية في بلادهم ! لماذا مع صعود تيارات اليمين المتطرف الأوروبي زاد الاهتمام بالتقرب للعرب والترويج لمعتقداتهم بل وصل لإستعانتهم بالجماعات الإرهابية
لماذا بدأت تظهر منذ أكثر من عشرين سنة جهات مجهولة لطبعات وترجمات لنسخ إنجيلية مهمتها تحريف أو حذف آيات لاهوت المسيح الإبن، مثل إناجيل الترجمة العربية المشتركة والترجمة العربية البسيطة ونسخة البشائر الأربعة ! .
- الفاتيكان يقود العالم اليوم للإعتراف بأديان أخرى بشرية أو وثنية، وأن أصحاب هذه الديانات سيخلصون ( بخلاص المسيح ) حتى وإن لم يعترفوا بأن المسيح هو( الله الظاهر في الجسد) ، وسيخلصون حتى وإن أنكروا صلبه وخلاصه !

- « دين نهاية الزمان» سيكون هو الدين الذي يخدع فيه « النبي الكذاب» العالم ويجعل العالم يعبد (ضد المسيح - Anticraist) أو ما يسمونه ( المسيح الدجال ) بعمل المعجزات مثل سحب النار من السماء. هذا الدين موجود ولكنه سيصبح عالميًا بالقوة الأيدلوچية التي يمنحها الشيطان للمسيح الدجال والنبي الكذاب. لا يخبرنا الكتاب المقدس على وجه التحديد بما سيطلق عليه هذا الدين، ولكن يمكننا تحديد ما سيكون عليه من خلال النظر في الحقائق والواقع والأحداث السياسية الجارية.

- تمتلئ المسيحية اليوم بالكنائس الغربية التي تعلن أن جميع الأديان تعبد (( نفس الإله)) وبالتالي يجب إعتناقها. تروج الكنيسة الكاثوليكية لهذه الفكرة من خلال عقيدة الحوار بين الأديان وتذهب إلى حد القول في المادة 841 من التعليم المسيحي أن العرب والمسلمين يعبدون نفس الإله في المسيحية، وبالتالي سيتمتعون بنفس الخلاص على قدم المساواة. هذا يعني أنهم يعتقدون أنه لا يهم إذا كنت مسيحياً أو غير مسيحياً وأنه يمكنك أن تجد الخلاص من خلال أي من الديانتين.

- بالرغم من أن العرب ليس لديهم مثل هذا الإعتقاد. فالمسيح بالنسبة لهم هو مجرد نبي مثل أي بشر، « وليس تجليًا لله في الجسد» ، وأنه سيعود في نهاية الزمان لتعليم المسيحيين الدين الصحيح لتحويلهم لديانتهم. نبوءات الكتاب المقدس بخصوص«ضد المسيح» الذي هو المسيح الدجال « المهدي» والنبي الكذاب يعكسان بعضهما البعض. المسيح الدجال سيصعد ليكون المهدي ليوحد معه العالم المسيحي الغربي عن طريق النبي الكذاب، ليخلق الدجال دينًا عالميًا.

- يخبرنا الكتاب المقدس أن دين نهاية الزمان هذا سيُفرض على الناس أو سيُقتلون إذا رفضوا الخضوع لهذا الدين الموحَّد.
يخبرنا الكتاب المقدس أن العالم سينخدع بالنبي الكذاب الذي يصنع المعجزات على مرأى من البشر ، مثل سحب النار من السماء. يبدو أن النبي الكذاب يتمتع بقوة شيطانية وسيخدع الجميع في عبادة المسيح الدجال.

- هناك الآلاف من النبوءات التي أتت من الغرب الكاثوليكي على مدى 1700 سنة الماضية ، والعديد من النبوءات تتعارض مع بعضها البعض، ولكن هناك موضوعًا مركزيًا للإيمان في ( الملك العظيم أو المجيء الثاني لأبولو )، و البابا الأخير. بحسب نبوءة القديس الكاثوليكي ملاخي، رئيس أساقفة أيرلندا الشمالية ، ومطران أرماغ، في القرن الثاني عشر، ونبوءته عن البابا رقم 112، والذي صادف أنه البابا فرنسيس الحالي، وأن هذا البابا الأخير سيعمل مع الإمبراطور الأخير (الملك العظيم) على طرد المرتدين من اليهودية والمسيحية والإسلام إلى الجمع بين جميع الأديان في (دين عالمي واحد).

- يعطينا سفر دانيال صورتين رمزيتين لحكومات نهاية الزمان.
ستكون هناك 4 ممالك في نهاية الزمان وستكون موجودة عندما يعود يسوع المسيح ويخضعها ويقيم مملكته. هذه الممالك المذكورة على وجه التحديد هي بريطانيا وروسيا وألمانيا والحكومة النهائية للنظام العالمي الجديد الذي سيحكمه المسيح الدجال.
- من ناحية آخرى ، نرى أن الميديين والفرس حكموا بعد بابل، ثم الإمبراطورية اليونانية، ثم الرومانية ، وأخيراً ( الإمبراطورية الرومانية المقدسة - العثمانية الإسلامية). شكلت كلتا الإمبراطوريتين النهائيتين معًا المساحة الإجمالية التي تسيطر عليها الإمبراطورية الرومانية. نتعلم من الكتاب المقدس والتاريخ أن إمبراطورية المسيح الدجال الأخيرة ستكون نسخة متجددة من الإمبراطورية التي ستخلف الإمبراطورية الرومانية. وما يدل على التعاون المشترك بين الإمبراطوريتين قديما، حين سقطت القسطنطينية عاصمة البيزنطيين الأرثوذكس بأيدي العثمانيين سنة 1453 لأن روما والفاتيكان أرادوا السقوط لكنيسة القسطنطينية.

- يخبرنا الكتاب المقدس أن هذه الإمبراطورية الأخيرة (المنقسمة والمشتركة) ستستخدم كحكومة عالمية« للمسيح الدجال ونبيه الكذاب». فأي منهما الدجال وأيهما الكدَّاب؟! سيجمع المسيح الدجال العالم العربي معًا ، لمحاولة إعادة إحياء الإمبراطورية العثمانية، بينما سيدخل « النبي الكذاب» أوروبا ، ويعيد إحياء الإمبراطورية الرومانية المقدسة، وسيوحد الإمبراطوريتين معًا، عن طريق الدين المُوحَّد العالمي.
- يخبرنا الكتاب المقدس أن « ضد المسيح» أو المسيح الدجال سيحكم العالم بأسره، لكنه يقول أيضًا أنه خلال هذه السنوات الـ 3.5 سنة الماضية«وسط الاسبوع» كما في نبوءة دانيال، سيخوض حروبًا لأنه ينتصر على المزيد والمزيد من الأمم. لن تقع جميع الدول تحت حكمه في وقت قصير جدًا « المنطقة التي هي الأردن الآن هي منطقة مذكورة خصيصًا " للهروب من يده " »، لكنه سيحكم آخر إمبراطورية تهيمن على العالم.

- يخبرنا الكتاب المقدس أن بعض الأمم الموجودة اليوم سوف تكون موجودة عندما يعود يسوع وأن الإمبراطوريات ( الرومانية / العثمانية) سوف يتم إحياؤها وتوحيدها في النظام العالمي الجديد الذي سيستخدمه المسيح الدجال لحكم العالم.

- ماهو الدين المُتنبأ به في ختم الوحيّ الرابع؟!
في رؤيا 6: 1-8 وزكريا 6: 1-8 ، تلقينا تحذيرًا من أرواح الشر التي ستسيطر على العالم في الأيام الأخيرة. يخبرنا (حصان الوحيّ الباهت / الأخضر)، وخيول زكريا المنكوبة، عن روح هذا الدين، الذي لونه أخضر، وحصان الجحيم الأخضر، وحصان الموت الأخضر.. فيقول يوحنا في رؤيا 6 :
(( 7 وَلَمَّا فَتَحَ الْخَتْمَ الرَّابِعَ، سَمِعْتُ صَوْتَ الْحَيَوَانِ الرَّابعِ قَائِلًا: «هَلُمَّ وَانْظُرْ!»8 فَنَظَرْتُ وَإِذَا فَرَسٌ أَخْضَرُ، وَالْجَالِسُ عَلَيْهِ اسْمُهُ الْمَوْتُ، وَالْهَاوِيَةُ تَتْبَعُهُ، وَأُعْطِيَا سُلْطَانًا عَلَى رُبْعِ الأَرْضِ أَنْ يَقْتُلاَ بِالسَّيْفِ وَالْجُوعِ وَالْمَوْتِ وَبِوُحُوشِ الأَرْضِ)).

- هذا الفرس الأخضر الجالس عليه إسمه (( الموت)) والهوية تتبعه؟!
الحصان الباهت / الأخضر في سفر زكريا (المنمرة والاشقر تعني: مرقط وذو لون قوي، لذلك لدينا حصان أخضر شاحب مع بقع ملونة بشدة) هذا الحصان ذهب جنوباً وجلس عليه الموت وتبعه هاوية الجحيم وأعطي السلطة ليقتل بالسيف والجوع ووحوش العالم. يحتوي نصف الكرة الجنوبي على معظم الدول المنكوبة بالفقر. الحرب والجريمة والثورة والجوع ووحوش الأرض أكثر بروزًا في الدول الأكثر تخلفًا في العالم الثالث.

لكن كلمة «وحش» هنا هي نفس الكلمة المستخدمة لوصف «ملك» في مواضع أخرى بالكتاب المقدس ، لذا فمن المحتمل جدًا أنها تشير إلى حقيقة أن العديد من «ملوك» الشرق الأوسط يقتلون شعوبهم. فقد شهدت المائة عام الماضية موتًا أكثر في تاريخ الإنسان بأكمله (حروب ، ثورات، مجاعات ، عمليات إجهاض ، إلخ).
الشيء المثير للاهتمام حول هذا الحصان هو أن معنى الكلمة اليونانية الأصلية تم تفسيره على أنه «شاحب» في الكتاب المقدس نسخة الملك جيمس ، ولكن كلمة « كلوروس » ( khlo-ros )؛ وتعني أيضًا «مخضر ، أو أخضر شاحب». تستخدم هذه الكلمة (كلوروس) أيضًا في 3 مواضع أخرى بالكتاب المقدس: مرقس 6: 39 ، رؤيا8:7 ، ورؤيا 9: 4. تم تفسير هذه الأماكن الثلاثة الأخرى بشكل صحيح على أنها خضراء. وقد تم منح هذا الحصان أيضًا القوة على الجزء الرابع من الأرض. وبما أننا نعلم أن هذه الخيول هي أرواح ، فمن المثير أن يكون لون هذا الدين أخضر ( أعلام ، رايات، وما إلى ذلك) ، وأتباعه في العالم ما يقرب من ربع سكان العالم. هذا الحصان ذهب جنوباً في نصف الكرة الجنوبي، في أفريقيا وجنوب آسيا.
إنه الموت ومصطلح «الموت» هنا قد يشير إلى «الموت الثاني» كما في سفر الرؤيا حيث يأتي أولئك الذين لم يخلصوا أمام الله في يوم الدينونة.

- يقول الكتاب المقدس أن ( ضد المسيح - المسيح الدجال) سيؤكد العهد مع آخرين كثيرين لمدة 7 سنوات. سيكون هذا الحدث بداية آخر 7سنوات لنبوءة دانيال 490 سنة. قد يكون من الصعب التعرف على المسيح الدجال في ذلك الوقت لأنه سيكون مجرد واحد من كثيرين.
ما يقرب (7 سنوات) بعد تثبيت العهد ، سيبدأ المسيح الدجال في السيطرة على العالم.، وسيتعاون المسيح الدجال والنبي الكذاب في هذا الوقت تقريبًا. وسيعاد بناء الهيكل اليهودي وسيستأنف اليهود الذبائح الحيوانية:
«وَيُثَبِّتُ عَهْدًا مَعَ كَثِيرِينَ فِي أُسْبُوعٍ وَاحِدٍ، وَفِي وَسَطِ الأُسْبُوعِ يُبَطِّلُ الذَّبِيحَةَ وَالتَّقْدِمَةَ، وَعَلَى جَنَاحِ الأَرْجَاسِ مُخَرَّبٌ حَتَّى يَتِمَّ وَيُصَبَّ الْمَقْضِيُّ عَلَى الْمُخَرِّبِ» - دا 9: 27

- ستكون أورشليم القدس «محاطة بالجيوش» ، والتي من المحتمل أن يتم مراقبتها من قبل الأمم المتحدة / أو قوى أخرى بدعوى فرض السلام في الشرق الأوسط.
في خضم هذه السنوات السبع الماضية (الثلاث سنوات ونصف - وَفِي وَسَطِ الأُسْبُوعِ) كما في نبوءة دانيال، سيتسبب المسيح الدجال في توقف الذبائح الحيوانية التي يتم إجراؤها في المعبد المعاد بناؤه، وسيؤدي هذا إلى «رجسة الخراب» التي تكلم عنها دانيال النبي، إما بالادعاء بأنه الله أو التصرف في مكان الله. هذا هو الوقت الذي سنعرف فيه بالتأكيد من هو. ونحن نرى رجسة الخراب القائمة الآن في وسط أورشليم وبسببها لم يتم بناء الهيكل للآن!

- النبي الكذاب ومقره روما، سيجعل العالم يعبد المسيح الدجال. سيكون هذا ممكنا من خلال القوة التي أعطاها له من قِبل الشيطان نفسه. سيصنع المعجزات أمام العالم ، مثل سُحب النار من السماء.
- يخبرنا الكتاب المقدس أنهم (العالم) سيقولون ، «سلام وأمان». هذه هي دعوة( النظام العالمي الجديد). سيأتي المسيح الدجال بإسم السلام للسيطرة على العالم، ويقول الكتاب المقدس أن الناس في العالم سوف يفكرون في أنهم نجحوا أخيرًا في تحقيق ذلك ، مبهجين ومحتفلين ، معلنين أن البشرية قد فعلتها أخيرًا وجلبت السلام إلى العالم!

- سيطبق المسيح الدجال ما يسمى (بصمة الوحش). من المحتمل جدًا أن يكون نوع نظام RFID (تحديد الهوية بترددات الراديو) وهي رقائق لتقنية تستخدم موجات الراديو لنقل البيانات لإرسال إشارة من شريحة إلى جهاز استقبال. يمكنهم وضع شريحة تحت الجلد ولديهم حتى أحبار وشم قادر على RFID. ما هو مؤكد هو أن هذا سيتم فرضه على جميع الأشخاص ولن تتمكن من الحصول على وظيفة أو شراء الطعام أو الذهاب إلى الطبيب أو إمتلاك حساب مصرفي أو أي طريقة «للشراء أو البيع» إلا إذا كنت تحمل علامة (سِمة الوحش) . سيأتي هذا بلا شك مع نوع من القَسَم أو البيعة للمسيح الدجال وحكومته المُوحَّدة. قد يعني حتى التحول إلى هذا الدين. سيكون هذا أيضًا طريق « الموت» السريع إلى« الجحيم». أي شخص يأخذ «سِمة الوحش» يدينه الله. سيكون وقتًا رهيبًا للأشخاص الذين يعبدون الإله الواحد الحقيقي ، يسوع المسيح. هذا ما يسميه الإنجيل بالضيقة العظيمة.

- المسيح الدجال «سيجعل الحِرفة تزدهر». ومن المحتمل أن يكون هناك الكثير من الأشخاص الذين سيبدأون في إستخدام القوة المظلمة والشريرة لأداء السحر والشعوذة.
- هل سيحكم العالم هذا الدين وهذا الدجال؟
حسب نبوءات الكتاب المقدس ، أعتقد أنه سيفعل.

- من هو المسيح الدجال؟ هذا الدين في الكتاب المقدس
ففي يونيو 2014 دعا بابا روما أتباع هذا الدين للصلاة والأدعية في الفاتيكان، ويتكرر المشهد اليوم في بعض الكنائس مثل كنيسة مانشيستر في بريطانيا وكنيسة نيوزيلاندا. يبدو كل يوم أنه النبي الكذاب.
مزيد من الأدلة على أن اليوم سيأتي حيث سيتعاون النبي الكذاب والمسيح الدجال لإنشاء دين عالمي واحد ، تمامًا كما يقول الكتاب المقدس.
لا يضلكم أحد، ولا تدعهم يخدعونك!
سيخبرونك أنهم يؤمنون بيسوع المسيح وهم مجدفين عليه، لكن يمكنك أن ترى أن نسختهم من يسوعهم ليست على الإطلاق نسختك من يسوعك، وما يخبرنا به وحيّ الله عن إبنه يسوع الذي هو (الله الظاهر في الجسد) .



#فريدة_رمزي_شاكر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شنودة، أيقونة متألمة!
- أزمة مدينة سانت كاترين
- الترجمة العربية المُبسّطة للإنجيل- نسخة مشوّهة
- هويتنا المصرية وخطر الأفروسنتريك
- حجر باليرمو أقدم السجلات الملكية لمصر القديمة
- ألواح إيبلا تؤكد أن سفر التكوين من التاريخ وليس من أساطير ال ...
- مريم إبنة يواقيم أم أخت هارون !
- ألواح چورچيا وحقيقة نهاية العالم
- التعريب وخطورته في إسقاط الهويات
- أيقونات المسيح عبر الثقافات المختلفة
- نجمة داود في الأديان (✡)
- إبراهيم في النقوش والنصوص الفرعونية القديمة
- مصرايم ليستْ كِميتْ، و إيچيبت ليستْ مصر (4)
- مصرايم ليست إيچيبت، و كِميتْ ليست مصر (3)
- مصرايم ليست كِمِيتْ ، و إيچيبت ليست مصر (2)
- مصرايم ليست إيچيبت، وإيچيبت ليست مصر - ج (1)
- الطلاق لغير عِلَّة الزنا ؟!
- أصحاب الكهف ؛ قصة إسلامية أم إسطورية ؟!
- عُملة أموية- تنوخية- وحرف القاف العبري (Φ) والإمبراطورية ...
- مريم، كذبتهم التي حَبَلت فولدتْ !


المزيد.....




- -بعد استعمال الإسلام انكشف قناع جديد-.. مقتدى الصدر يعلق على ...
- ماما جابت بيبي.. تردد قناة طيور الجنة الجديد الحديث على القم ...
- معظم الفلسطينيين واليهود يريدون السلام، أما النرجسيون فيعرقل ...
- معركة اليرموك.. فاتحة الإسلام في الشام وكبرى هزائم الروم
- مصر.. شهادة -صادمة- لجيران قاتل -طفل شبرا-: متدين يؤدي الصلو ...
- السعودية.. عائض القرني يثر ضجة بتعداد 10 -أخطاء قاتلة غير مع ...
- كاهن الأبرشية الكاثوليكية الوحيد في قطاع غزة يدعو إلى وقف إط ...
- العراق.. المقاومة الإسلامية تستهدف هدفاً حيوياً في حيفا
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن ضرب -هدف حيوي- في حيفا (في ...
- لقطات توثق لحظة اغتيال أحد قادة -الجماعة الإسلامية- في لبنان ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - فريدة رمزي شاكر - ماهو الدين الذي سيحكم العالم في نهاية الزمان؟!