أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رسلان جادالله عامر - تحليل الحمض النووي يثبت أن القديس لوقا هو من يقولون أنه هو















المزيد.....

تحليل الحمض النووي يثبت أن القديس لوقا هو من يقولون أنه هو


رسلان جادالله عامر

الحوار المتمدن-العدد: 7619 - 2023 / 5 / 22 - 18:06
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


كتابة: ديك أهلستروم(1)(2)
ترجمة: رسلان عامر

تم استخدام بصمة الحمض النووي لإثبات أن القديس لوقا هو حقا من يفترض أنه هو، وقد أثبت تحليل العظام التي يُزعم أنها تنتمي إلى الكاتب الإنجيلي لأحد الأناجيل، الذي توجد بقايا جثمانه الآن في بادوفا (Padua) تقارب العمر والخلفية الجينية لهذه البقايا.
وقد استخدم علماء من إيطاليا وسويسرا والولايات المتحدة بصمة الحمض النووي والتأريخ الكربوني الإشعاعي للأسنان المأخوذة من تابوت رخامي يحتوي على الجثمان المنسوب تقليديا إلى لوقا، وقد اقترب تحديد التاريخ من وقت وفاة لوقا المعتبر أنه تم في عمر 84 عاما في عام 150 بعد الميلاد ، لكن الأهم من ذلك أن دراسة الحمض النووي أشارت إلى أن الجثة كانت جثة شخص من سوريا، موطن لوقا المفترض.
تشير المصادر التاريخية إلى أن لوقا، أحد كتّاب الأناجيل الأربعة، ولد في أنطاكية بمحافظة سوريا الرومانية حوالي 65 بعد الميلاد وتوفي في طيبة (Thebes) حيث تم دفنه في البداية، ولكن كما ورد فقد نقل جسده إلى القسطنطينية في عهد الإمبراطور قسطنطينوس حوالي عام 338 م.
لكن الرجل لم يرقد بسلام، حيث تم نقله بعد ذلك إلى بادوفا في وقت ما قبل عام 1177، وبقي هناك، وإن لم يكن بدون مزيد من الإزعاج، إذ قررت الكنيسة إلقاء نظرة عليه في عامي 1463 و1562، ومؤخراً في 17 سبتمبر 1998 عندما فتح علماء من جامعات فيرارا وفلورنسا وجنيف وروما وكالابريا وبادوفا نعشه مرة أخرى.
وقد أخذوا الأسنان لتحديد ما إذا كان التابوت يحتوي على جثة سوري، وليس جثة دخيلة ما وُضعت هناك خلال فترة تواجد لوقا في اليونان أو تركيا، والنتائج المفصلة نشرت هذا الصباح في نشرة "وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم الأمريكية"( Proceedings of the National Academy of Sciences).
أظهر فحص الهيكل العظمي المذكّر دلائل على هشاشة العظام، مما يشير إلى وفاة شخص في سن 70 أو أكثر، وقدر تحديد التاريخ المستقل الذي أجرته جامعة أريزونا في توكسون وجامعة أكسفورد في وقت لاحق أن العينات كانت لشخص مات بين عامي 72 و416 بعد الميلاد، ما يقترب من عام وفاة لوقا بشكل جيد.
كما أظهرت البصمات الجينية باستخدام الحمض النووي للميتوكوندريا، وهو النوع الوحيد المناسب لتحليل العينات القديمة، أن الجسد كان على الأرجح سوريًا، ولم يكن بالتأكيد جسدا يونانيًا ولكن كان هناك احتمال أن يكون جسدا تركيًا من الأناضول.
وقد استندت التأكيدات إلى تحليل الحمض النووي المأخوذ من الأتراك واليونانيين والسوريين الذين يعيشون اليوم، وقد بحث الباحثون عن علامات جينية معينة، وبمقارنة الحمض النووي القديم والحديث والعينات من الجثمان المنسوب للوقا توصلوا إلى أنها كانت أقرب إلى السوريين.
لكنهم لم يتمكنوا من استبعاد احتمال تبادل الجثث خلال فترة تواجد التابوت في القسطنطينية نظرًا لهامش الخطأ، لكن الأصل السوري "هو الأرجح".

*
تعقيب من المترجم:
وفقا للتقليد الكنسي، القديس لوقا هو من كتب سفري "إنجيل لوقا" و"أعمال الرسل"، ولكن إنجيل لوقا وسفر أعمال الرسل لا يذكران اسم مؤلفهما(3)؛ ولوقا لم يكن من التلاميذ الإثني عشر، بل كان من "الرسل السبعين" وفقا لبعض المصادر، وقد ساعد القديس بولس في تبشيره، ورافقه في معظم رحلاته، وتفيد بعض المعطيات الكنسية أنه قتل في روما بعد أن أمر قيصرها نيرون بقطع رأسه(4)(5)، وهذه الرواية ترد في كتاب السنكسار القبطي(6)، فيما تقول راوية أخرى أنه مات في عمر 84 سنة مصلوبا على شجرة زيتون في أيلوي (Eloea) ببلاد اليونان، وهذا ما يرد على موقع "تراث الكنيسة القبطية الأرثوذكسية"(7)، ويتفق في مسألة العمر وكيفية الوفاة مع النسخة الروسية من ويكيبيديا(8)، ووفقا للرواية الكنسية الأكثر انتشارا، فلوقا ولد في إنطاكيا السورية، وكان طبيبا ورساما، وكان أول من رسم إيقونة، وكانت للسيدة العذراء مع يسوع الطفل، ولذا يعتبره الكاثوليك شفيع الأطباء والرسامين(9)، ولكن رواية الرسم هذه لم تثبت صحتها، حيث تقول صفحة "سيرة القديس بولس" التابعة لموقع "جمعية القديس بولس الكاثوليكية" في بلدة ويستبوو في ولاية ماساتشوستس بهذا الشأن: «يعتبر القديس لوقا أيضًا شفيع الرسامين لأنه، وفقًا للتقاليد، رسم صورا لمريم ويسوع، وقد ثبت فيما بعد أن هذا غير صحيح»(10).
وكما نرى فالروايات تختلف حول وقائع حياة لوقا، وهذا الاختلاف يشمل تاريخ ميلاده وتاريخ وكيفية وفاته، وجنسيته وعام وفاته، وبهذا الصدد يقول موقع "الكاثوليكية على الإنترنيت"(Catholic Online) على صفحة منه بعنوان "القديس لوقا": «يُعتقد أن لوقا ولد يونانيا وأمميا»، ويضيف: «تتعارض أخبار حياة لوقا بعد موت بولس، فيزعم بعض الكتاب الأوائل أنه استشهد، ويقول آخرون أنه عاش حياة طويلة؛ ويقول البعض أنه بشر في اليونان، والبعض الآخر في بلاد الغال؛ وأقدم تقليد لدينا يقول أنه توفي عن عمر 84 سنة في بيوتيا بعد أن استقر في اليونان لكتابة إنجيله»(11)؛ فيما تقول ويكيبيديا الروسية: «لا يقول الكتاب المقدس أي شيء عن أصل لوقا، لكن التقليد يقول أن الرسول جاء من بيئة يونانية مستنيرة وربما كان الوحيد من بين مؤلفي العهد الجديد من أصل غير يهودي»(12)؛ وكلام مشابه حول مسألة الأصل نجده على صفحة "سيرة القديس بولس" التابعة لموقع "جمعية القديس بولس الكاثوليكية" في بلدة ويستبوو في ولاية ماساتشوستس، التي تقول: «ولد لوقا يونانيا وأمميا في أنطاكية»(13)، وأمميا (Gentile) تعني أنه "من الأمم" أي من الأمم الأخرى غير اليهود، وهكذا كان اليهود حينها يسمون غيرهم ممن هم غير يهود، وهذا ما تبعهم فيه المسيحيون الأوائل.
ووفقا لأوسابيوس القيصري، فلوقا كان سوريا من مدينة إنطاكية، فيما يفيد يعقوب الرهاوي بأنه كان من الإسكندرية(14)؛ وقد ولد عام 65 ميلادي وعاش 84 سنة تقريبا وتوفي عام 150 ميلادي، كما يقول كاتب النص(15)؛ ولكن موسوعة ويكيبيديا بنسختيها الإنكليزية والعربية تذكر أنه ولد بين سنتي 1 و16 وتوفي بين سنتي 84 و100 بعد الميلاد(16)(17)؛ أما موقع "القراءات اليومية الكاثوليكية" فيكتفي بذكر أنه ولد في القرن الأول الميلادي، ومات في أواخره(18)؛ وكما سلف الذكر، فهناك أيضا تضارب في الروايات حول كيفية وفاته أيضا، فإضافة إلى الروايات المذكورة أعلاه، هناك روايات تفيد بأن القديس لوقا توفي وفاة طبيعية في العام سبعين ميلادي، وهذا ما نجده على موقع "القديسون الكاثوليك" (Catholic Saints)(19).
ووفقا للروايات، فلوقا بعد وفاته دفن في البداية في مدينة طيبة اليونانية ثم نقل جثمانه في عام 338 إلى القسطنطينية(20)، وبعد ذلك بقرون تم نقله في عام 1177 إلى مدينة بادوفا الإيطالية(21)، حيث مايزال جثمانه إلى يومنا هذا محفوظا في تابوت في هذه المدينة.
وفي عام 1998 أخذت مجموعة من العلماء عيينة من هذا الجثمان لتحليلها وبيان مدى صحة انتمائها إلى القديس لوقا، وهذا ما يتحدث عنه النص المترجم أعلاه.
والغاية من ترجمة ونشر هذا النص هي غاية معرفية كونه يتحدث عن حدث علمي هام مرتبط بشخصية تاريخية دينية هامة.
ولكن هذا الموضوع له أيضا تداعياته الهامة في الجدل المتعلق بالتاريخ المسيحي بين الأطراف المختلفة، حيث يمكن أن تستخلص أو تطرح خلاصات وطروحات مختلفة بشكل بمنطقي أو مغالط بناءً على نتائج التحليل المذكور.
وما يمكن قوله بخصوص ما يقوله النص المترجم، هو أن عنوان النص الذي وضعه كاتب النص، وهو كاملا "إنه إنجيل، تحليل الحمض النووي يثبت أن القديس لوقا هو من يقولون أنه هو"، لا يتطابق فعليا مع مضمون النص، وكذلك بعض آراء الكاتب كقوله بخصوص تحديد عمر العينات التي تم تحليلها أنها تتقارب بشكل جيد مع تاريخ وفاة لوقا الذي تفيد بعض المرويات الكنسية أنها تمت عام 150 ميلادي، بينما يفيد التحليل أن العينات تنتمي إلى زمن ما بين عامي 72 و416 بعد الميلاد، وهذه مدة فضفاضة، وتجعل التقارب قليلا بين الزمن الذي تنتمي إليه العينات وتاريخ وفاة لوقا في عام 150 ميلادي.
أما بالنسبة للعنوان، فقد وضعه الكتاب بشكل يبدو فيه وكأن تحليل الحمض النووي قد جزم بأن الرفات المنسوبة للوقا هي فعلا للوقا، لكن الكاتب نفسه يقول في متن مقاله أن التحليل الجيني أثبت أرجحية أن تكون هذه الرفات لشخص سوري، ولم تنف احتمال أن تكون لشخص أناضولي.
ومع وجود احتمال أن يكون صاحب الرفات أناضوليا والتاريخ الفضفاض للزمن الذي تنتمي إليه الرفات يمكن القول أن ما توصلت إليه التحليلات العلمية فعليا هو عدم نفي احتمال أن تكون الرفات المنسوبة للوقا هي فعلا للوقا، فما توصلت إليه التحليلات يفيد فعليا بأن الرفات هي لشخص يرجح أنه سوري ويحتمل أنه عاش بين عامي 72 و416 بعد الميلاد، وهذه الرفات تقول عنها الكنيسة أنها للوقا، والمعلومات التي يقدمها التحليل العلمي عن هذه الرفات لا تتنافى تماما مع المعلومات التي تقدمها الكنيسة حول عمر ووفاة لوقا، ولكنها تتوافق مع هذا بشكل ليس بالكبير، وبالأخص إذا ما ركزنا على المعلومات المختلفة وغير المؤكدة حول تواريخ ميلاد ووفاة وعرقية لوقا.
فالمعطيات المتوفرة حول تاريخ ولادة ووفاة ليست متوافقة، فهل ولد لوقا في بدايات القرن الأول أم في عام 65 ميلادي، وهل توفي في عام 70 أم 84 أم 100 أم 150؟
وعلى أية حال، كل هذه التواريخ تبقى ضمن المدة الزمنية التي أعطاها بشكل فضفاض تحليل العينة المأخوذة من الرفات المزعومة للوقا.
لكن ماذا عن عرقية لوقا؟
أعلاه رأينا أن التقليد الكنسي يعتقد بأن لوقا يوناني، وإن كان إنطاكيًا، وتحليل الرفات أكد أنها ليست يونانية، ورجح أنها لسوري، مع بعض الاحتمال أنها لأناضولي!
فماذا سنفعل بهذا التناقض؟
هل سنضع التقليد الكنسي جانبا، ونقول أن التحليل أثبت أن لوقا سوري؟
هذا يقتضي منا وجود معطيات أخرى غير التقليد الكنسي تثبت أن الرفات هي للوقا، فهل لدينا أيا من هذه المعطيات؟
في واقع الأمر، بدون المعطيات الكنسية، لن يكون لدينا فعليا أي شيء أكثر من رفات قديمة في تابوت، والتحليل العلمي لها وحده لن يثبت شيئا قطعا عن هويتها.
وهكذا نجد أنفسنا في المحصلة أمام عملية علمية تحلل رفات قديمة لتقارن نتائجها مع معطيات تاريخية كنسية خلافية وغير مؤكدة، وبعد المقارنة نجد أن النتائج التحليلية تتفق بشكل فضفاض إلى حد بعيد مع بعض هذه المعطيات، ولا تتفق بالمقابل أيضا مع بعض منها، ولو كانت المعطيات الكنسية تؤكد بشكل مؤكد أن لوقا يوناني لكان هذا كافيا لوضع المعطيات الكنسية والنتائج العلمية في حالة تناقض؛ ولكن كما سلفت الإشارة، فمقارنة النتائج التحليلية في العلمية كلها تتم مع معطيات كنسية غير مؤكدة، وهذا لا يوصل قطعا إلى نتائج حاسمة.
وذاك يعني في المحصلة أنه في ذلك التحليل العلمي لم يتم التوصل إلى نتيجة علمية جازمة في هذا الموضوع، وأن وضع الرفات المزعومة للوقا يبقى على ما هو عليه تقريبا، أي يبقى زعما لم يثبت ولم ينفَ. وهذا ما يمكننا في الختام الرد به على ما تقوله ويكيبيديا الروسية(22)، نقلا عن "الموسوعة الأرثوذكسية" الروسية(23)، حيث تقول ويكيبيديا في نقلها: « في عام 1998، تم فتح تابوت يُعتقد أنه يحتوي على رفات القديس لوقا، وهو موجود في كاتدرائية القديسة يوستينا في بادوفا (إيطاليا)، وتم تشكيل لجنة علمية تولت دراسة أمر صحة هذه الرفات المقدسة لمدة عامين؛ وقد تم الإعلان عن نتائج هذه الأبحاث في المؤتمر الدولي الذي عقد في بادوفا عام 2000؛ ووفقا لاستنتاجات اللجنة العلمية، لا توجد أي حجة ضد كون هذه الرفات هي رفات الرسول لوقا».
والسؤال إذا ما هي الحجج الذي تثبت كون هذه الرفات رفاتَ القديس لوقا؟!
وفي الحقيقة القول الصحيح أنه "لا توجد حجج تكفي لنفي احتمال أن تكون هذه الرفاة هي للقديس توما"!، وهذا ما بيناه أعلاه

*

الحواشي:
1- هذه المقالة منشورة في صحيفة "التايمز الأيرلندية" (Irish Times) بتاريخ ‏16‏/10‏/2001.
2- ديك أهل ستروم: (Dick Ahlstrom) هو مساهم في صحيفة "التايمز الأيرلندية"، وهو المحرر السابق لصفحة العلوم في هذه الصحيفة.
3- إنجيل لوقا، ويكيبيديا العربية، نقلا عن Delbert Burkett ، https://tinyurl.com/2hmpyukv
4- لوقا ،ويكيبيديا العربية، https://tinyurl.com/2obysq9f
5- استشهاد القديس لوقا الإنجيلي، St. Mary-The Hanging Church، فيسبوك، https://tinyurl.com/2na9xpb4
6- عيد استشهاد القديس لوقا الإنجيلي، موقع تراث الكنيسة القبطية الأرثوذكسية St-Takla.org، https://tinyurl.com/2gx3yd5c
7- القديس لوقا الإنجيلي والشهيد، موقع تراث الكنيسة القبطية الأرثوذكسية St-Takla.org، https://tinyurl.com/2exy8vfd
8- لوقا (الإنجيلي)، ويكيبيديا الروسية، https://tinyurl.com/2lx4cmup
9- لوقا ،ويكيبيديا العربية، https://tinyurl.com/2obysq9f
10- Biography of St. Luke, "St. Luke the Evangelist - Westborough, MA", https://tinyurl.com/2mb5kqdh
11- St. Luke , Catholic Online, https://tinyurl.com/yhkfgand
12- لوقا (الإنجيلي)، ويكيبيديا الروسية، https://tinyurl.com/2lx4cmup
13- Biography of St. Luke, "St. Luke the Evangelist - Westborough, MA", https://tinyurl.com/2mb5kqdh
14- لوقا ،ويكيبيديا العربية، https://tinyurl.com/2obysq9f
15- Dick Ahlstrom, "It s gospel, DNA analysis proves St Luke is who they say he is" , The Irish Times,https://tinyurl.com/2zgszcac
16- Luke the Evangelist – Wikipedia, https://tinyurl.com/yxewwv65
17- لوقا ،ويكيبيديا العربية، https://tinyurl.com/2obysq9f
18- "St Luke the Evangelist - Feast Day - October 18", https://Catholic Daily Readings, https://tinyurl.com/yxewwv65
19- Saint Luke, Catholic Saints, https://tinyurl.com/2kh6uugr
20- Luke the Evangelist – Wikipedia, https://tinyurl.com/yxewwv65
12- تذكار استشهاد معلمنا القديس مار لوقا الرسول والإنجيلي،صحيفة "الأقباط اليوم"، https://tinyurl.com/2qg3hxz2
22- لوقا (الإنجيلي)، ويكيبيديا الروسية، https://tinyurl.com/2lx4cmup
23- لوقا الموسوعة الأرثوذكسية الروسية الروسية، https://tinyurl.com/2e8x5yyl



#رسلان_جادالله_عامر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الطائفية بين عصبية الطائفة وتردي المجتمع
- قصة حب ميهاي إمينيسكو وفيرونيكا ميكلي
- الديكتاتورية.. تقزيم الشعب وتأليه الزعيم
- مشكلة الزي بين المرأة العصرية والمؤسسة الدينية التقليدية
- مزامير على إيقاع فلسطيني
- هل للدين أهمية في العالم الحديث؟
- يا روح لا تتوقفي.. هيا انزفي
- الصداقة بين الرجل والمرأة .. هل هي حقيقية؟
- على أطلال مورتستان
- الحب والتعالي
- قطر السنى
- هل تعادي الدولة الفرنسية الإسلام والمسلمين؟
- تعريف الحب في البوذية
- الوحي التقدمي في البهائية
- أنتِ ذي...
- لا أحد..لكننا الأحد
- بحثا عن إله ووطن
- خطوة إلى طريق السماء
- بعد الكأس العاشرة
- على أبواب غد لن يأتي


المزيد.....




- مصادر فلسطينية: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى
- ادعى أنه رجل دين يعيش في إيطاليا.. الذكاء الاصطناعي يثير الب ...
- “TV Toyour Eljanah”‏ اضبطها حالا وفرح عيالك.. تردد قناة طيور ...
- إنشاء -جيش- للشتات اليهودي بدعم من كيان الاحتلال في فرنسا
- بينهم 5 أمريكيين.. الشرطة الإسرائيلية تعتقل سبعة يهود حاولوا ...
- اضبط تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 لمشاهدة ممتعة لاحلي اغ ...
- لم تصمد طويلا.. بعد 6 أيام من ولادتها -صابرين الروح- تفارق ا ...
- -باسم يوسف- يهاجم -إيلون ماسك- بشراسة ..ما السبب؟
- إسرائيل تغتال قياديا بارزا في -الجماعة الإسلامية- بلبنان
- -بعد استعمال الإسلام انكشف قناع جديد-.. مقتدى الصدر يعلق على ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رسلان جادالله عامر - تحليل الحمض النووي يثبت أن القديس لوقا هو من يقولون أنه هو