أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات - 10 -:- مدهش ان تطلب المقاومة من عدوها ان يتعهد بألا يغتال قادتها!!، واذا ما كانت غير قادرة على حماية قادتها، فماذا عن حماية الشعب؟! شرط وقف قتل المدنيين، قبل القيادات.














المزيد.....

فيسبوكيات - 10 -:- مدهش ان تطلب المقاومة من عدوها ان يتعهد بألا يغتال قادتها!!، واذا ما كانت غير قادرة على حماية قادتها، فماذا عن حماية الشعب؟! شرط وقف قتل المدنيين، قبل القيادات.


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 7610 - 2023 / 5 / 13 - 13:34
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اخر تحديث M 11:20 A

حقنا في الاختيار، هو الشيء الوحيد الذي يميزنا كبشر.

*من المدهش ان تطلب المقاومة من عدوها ان يتعهد بالا يغتال قادتها!!، واذا ما كانت غير قادرة على حماية قادتها، فماذا عن حماية الشعب؟!
..................

* شرط وقف قتل المدنيين وليس وقف اغتيال القيادات، لابد ان يكون الشرط الاول، يليه، فك الحصار.
وفي كل الاحوال، لا عهد لمن لا عهد له.
........................

* هل سلطة اوسلو "عباس" في رام الله، تعتبر الفلسطينيين في غزه شعب دولة جارة؟!
...................

* سلطة اوسلو الفلسطينية "عباس"، تحذر من انتفاضة الشعب الفلسطيني!!
..................

* من البلاهة ان تحجم عن دعم المقاومة، فتدعم عدوك، نكاية في خصمك السياسي!.
....................

*ان الاختباء خلف "هدنة انسانية"، في فلسطين كما في السودان، عندما يكون المطلوب الاعلان عن موقف سياسي، هو تغطية لهدف سياسي غير مشرف!
...................

*الى حزب امريكا:
هل اي احد سمع امريكا تقول ولو لمرة واحدة، ان من حق الشعب الفلسطيني مقاومة الاحتلال؟!
.....................

*اتفاق "جده"
اعطاء فرصة لبعض السكان للخروج من مناطق القتال قبل استئنافه بشدة.
.....................

*الى "الأمم المتحدة" الامريكية:
استهداف المدنيين اثناء الحرب، ليس جريمة حرب، بل جريمة ضد الانسانية.
جريمة الحرب تتم ضد العسكريين.
.......................

*عندما تتحول رسالة المراسل لمحاضرة ممطوطة ومملة!
دحدوح الجزيرة، نموذجاً.
وظيفة المراسل نقل الاخبار والاحداث والصورة فقط.
....................

*الاستقرار القائم على الظلم، لا يعني سوى انعدام تام للاستقرار.
...................

*قناتي العربية والحدث ترفعان شعار "عيش جبان، تموت مستور"!.
قناة الجزيرة تعلق لوحة على الباب "ممنوع دخول اليساريين"!.
....................

*نظام الاسد يعود للحظيرة.
....................


*ماذا يعني "النقد التجريدي"؟!
كثير من المحللين والاكاديميين والكتاب والصحفيين والمثقفين .. الخ، عندما يتصدوا لتحليل حدث معين، ينسوا ان رأس المال يحكم العالم، اي ينسوا الجوهر الطبقي لسير هذا الحدث، فيذكروا جميع او بعض الاسباب التي قد تتعلق بهذا الحدث، والتي ربما تكون كلها او بعضها صحيحاً، الا انهم ينسوا في تحليلهم السبب الجوهري لمسار هذا الحدث، اي ينسوا الجوهر الطبقي لهذا الحدث، اي ينسوا ان رأس المال يحكم العالم، لتصبح تحليلاتهم مجرد تحليلات مجردة، "نقد تجريدي".

هذا الـ"نسيان" الذي لابد له ان لا يكون، ولا يمكن له ان يكون، مجرد سوء طالع او سوء فهم لكتاب الألاف من هذه التحليلات، اذا ما صدقنا ذلك ورددناه، اصبح تحليلنا هذا نفسه مجرد تحليل تجريدي، "نقد تجريدي".

عندما ننظر على مستوى العالم، ونرى ان جل وسائل الاعلام ومراكز الابحاث والنشر والمدارس والجامعات والمؤسسات والانشطة العلمية والثقافية والاجتماعية والرياضية، وحتى الدينية .. الخ، تحتاج وتمول من رأس المال، عندها ندرك ان هذه التحليلات المجردة ليست سوء طالع او سوء فهم، عندها ندرك المعنى الحقيقي والواقعي للمقولة التي نعلمها ونرددها جميعاً "رأس المال يحكم العالم".

عندما ننظر للعالم كسوق، عندها فقط، لا يصبح النقد تجريدي، بل حقيقي، واقعي.
نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع المصالح الطبقية المتناقضة،
المحلية والاجنبية.
هذه هى السياسة.
........................


*"حسن" يقرض مصر 2 مليار يورو للقطار السريع، بشرط ضمان الصادرات الالمانية والايطالية الى مصر!
وافق مجلس النواب النشط على قرض بقيمة 2 مليار يورو لتمويل القطار الكهربائي السريع، وقال وزير النقل الذي حضر جلسة الموافقة، ان القطارات الكهربائية موجوده في عدد من الدول العربية، و“مصر مش أقل من ذلك”!!. وأضاف، النهاردة جايين نكمل القانون بالقرض، جايين وشغالين مش لسة بنفكر!!، موضحًا انه “قرض حسن تمامًا”.
........................


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع المصالح الطبقية المتناقضة،
المحلية والاجنبية.
هذه هى السياسة.


هام جداً
الاصدقاء الاعزاء
نود ان نبلغ جميع الاصدقاء، ان التفاعل على الفيسبوك، انتقل من صفحة saeid allam "سعيد علام"، واصبح حصراً عبر جروب "حوار بدون رقابة"، الرجاء الانتقال الى الجروب، تفاعلكم يهمنا جداً، برجاء التكرم بالتفاعل عبر جروب "حوار بدون رقابه"، حيث ان الحوار على صفحة saeid allam "سعيد علام"، قد توقف وانتقل الى الجروب، تحياتى.
لينك جروب "حوار بدون رقابه"
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات - 9 -:- الخنق من الرقبة!
- مكانة مصر الاقليمية تلامس القاع! .. والى اين يعود نظام الاسد ...
- اعراض الانسحاب لدى -مدمني العزلة-، وتجربتي مع عضو اللجنة الم ...
- ماذا يعني قول بايدن: الصراع في السودان يهدد الامن القومي الا ...
- لماذا مصر؟!
- تفكيك مصر
- قدر مصر!
- احرسوا مصر .. هذا ما وصلت اليه السودان، ماذا عن مصر؟! بضم مص ...
- بعد ما يحدث في السودان، هل السيسي مازال عند مقولته المفجعة: ...
- امريكا توجه تحذيراٌ جاداٌ لأنظمة الدول المحيطة بالسودان!
- لا تنخدعوا بالتضليل الجاري ترويجه اعلامياً، من اطراف محلية و ...
- كيف تمكن السيسي من تطبيق نظرية العلاج ب-الصدمة الاقتصادية- ف ...
- اللي اتلسع في مصر، ينفخ في السودان! كارت الاحتراب العسكري ال ...
- الجنرال لا يسمح بالمنافسه: فوز السيسى بفترة رئاسة ثالثة، وغا ...
- نقد النقد التجريدي الحالي في مصر!
- لمن يقولون بموات الشعب المصري: ليس هناك قهر اقتصادي بدون قمع ...
- نقد النقد التجريدي اعادة صياغة العلاقات المدنية العسكرية في ...
- -وعدتني بالحلق، خرمت انا وداني، لا جالي الحلق، ولا فضلت على ...
- اخيراً، السيسي يخضع، ليس لمطالب المجتمع المدني المصري بتمكين ...
- هكذا رد الرئيس السيسي ووزير خارجيته على انتقادتنا الموثقة حو ...


المزيد.....




- توقف وابتسم ثم غادر.. فيديو تصرف بايدن -الغريب- بعد سؤال عن ...
- أكسيوس: خطاب بايدن يجدد الضغط على حماس لإبرام صفقة مع إسرائي ...
- الغرب يشيد بمقترح بايدن ويحث حماس على قبوله
- في يومهم العالمي.. زاخاروفا: أبلغوهم أن روسيا لا تستسلم ولن ...
- بوتين يهنئ المواطنين الروس باليوم العالمي للطفل
- العراق.. السلطات الأمنية تكشف تفاصيل جديدة في قضية البلوغر ا ...
- بعد -حادثة الخريطة-.. فعاليات سياسية مغربية تطالب بإلغاء الت ...
- -تعزز منظومة المناعة-.. فوائد الفراولة للصحة
- Dell تطلق مجموعة من الحواسب المتطورة والأنيقة
- كيف يؤثر النفي على فهمنا للعبارات والجمل؟!


المزيد.....

- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات - 10 -:- مدهش ان تطلب المقاومة من عدوها ان يتعهد بألا يغتال قادتها!!، واذا ما كانت غير قادرة على حماية قادتها، فماذا عن حماية الشعب؟! شرط وقف قتل المدنيين، قبل القيادات.