كتاب -ذرة تراب على جبين عاشق شخصيات فلسطينية معاصرة سيرة ذاتية- -مريم اللبدي-

رائد الحواري

الحوار المتمدن-العدد: 7597 - 2023 / 4 / 30 - 03:09
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    

كتاب "ذرة تراب على جبين عاشق
شخصيات فلسطينية معاصرة
سيرة ذاتية"
"مريم اللبدي"
أهمية الكتاب تكمن في توثيقه للشخصيات الفلسطينية الفاعلية على الساحة الأدبية والثقافية، فالكتاب يعرف لقارئ على مائة وثلاثة عشر أديبا وكاتبا وفنانا، منهم الروائي والقاص والشاعر والصحفي والناقد والأكاديمي، والأعمال التي انجزها، وبما أن الكتاب يتحدث عن كتاب فلسطينيين فكان لا بد من وجود لمحة/إشارة عن مكان مولوده الشخصية والأصل الذي تنتمي له، لهذا نجد شخصيات مولودة خارج فلسطين لكنها تنتمي وتكتب عن قضيتها، ومع وجود صورة شخصية لكل من تناولته الباحثة فهذا يجعل الشخصية معرفة أكثر له.
تم التنويه من الكاتبة "مريم اللبدي" أن هذا الجزء الأول، بمعنى أن هناك أجزاء ستتبع هذا الكتاب، وهنا لا بد من إبداء بعض الملاحظات، لكي يكون هناك تبويبا توثيقيا دقيقا، إن يكون الكتاب حسب البلد الذي يتواجدون فيه، الأردن، سورية، لبنان، العراق، بقية الأقطار العربية، الأدباء في الغرب، أوروبا، والأمريكيتين، أن يكون يتم تناول الشخصيات حسب نوع الأدب/الفن الذي ينتجونه، الشعر، القصة، الرواية، المسرحية، النقد، الأبحاث، ...، أن يتم تخصيص كاتب عن الكتاب الأسرى.
يبقى الكتاب مهما لنا كفلسطينيين لأنه يوثق لنا كتابا وأدباء وباحثين وصحفيين لهم بصمتهم ودورهم في الحياة الثقافية والفنية والصحفية والأكاديمية.
الكتاب من منشورات الثقافية مقاومة 2021.

#رائد_الحواري (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات