أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أكد الجبوري - الترجمة والأخلاق… تأخلق لأتعقل الحقيقة إشبيليا الجبوري/ ت: عن اليابانية أكد الجبوري















المزيد.....

الترجمة والأخلاق… تأخلق لأتعقل الحقيقة إشبيليا الجبوري/ ت: عن اليابانية أكد الجبوري


أكد الجبوري

الحوار المتمدن-العدد: 7582 - 2023 / 4 / 15 - 08:56
المحور: الادب والفن
    


في هذا المقال أردت أن أجلو به سريعا عن إشكالية استراتيجية ما قامت عليه الترجمة والأخلاق في البيئة الثقافية. وأن أحاول أن اتتبع خطى تسرف في إطار استراتيجي ما هو محدد. الذي تقتضيه تحقيق الأهداف امانة المعنى وعمقها بالموضوع. وقد حرصنا على الجانب العام الوصفي والمآخذ الكاشفة عن التجربة العوامل التي أثرت في متابعة وجود هذه العلاقة. التي حددت “الكمال” نشاط متقنيها. وعمق مسالك الالتزام المتمم الأخلاقي في نقاوة زينة دواعي الوعي بها. جود اشتقاق بديعها المهني. نهضة الذوق المدهش في الفكرة المميزة وهدف عمق الدرس فيهما. وعليه أثرنا ملاحقتها بأختصار في محدد هدف النشاط وعمق المسلك الاستراتيجي. مؤكدين عن الترجمة إلتزام المترجم. لا بد من رسوخ الكمال الخلقي أولا. ثم يتلو ذلك الاحتجاج عن الإجازة والمنع. العضوية التشغيلية في المشروع لها أن الأخلاق ثبت راسخ في الترجمة. و لابد أن يكون المعطى الأول الذي يكون منه الانطلاق. ولهذا يمكننا القول إلى المترجم بصوت صريح وواضح: الهدف الاستراتيجي يحصن بتأخلقه لأتعقل الحقيقة.

اما بعد
الترجمة وفعل الكمال الأخلاقي عند اقتدار الأنتقال. هو إمكانية تحول النص من الحالة الكمونية الخاملة إلى مكانة الإنسان/الآخر بالتفاعل. داخل حدود كل ترجمة. ومحيطها. متحدثها بإدراك ثاقب النظرة. تحت تعريف مشترك بالتأثير. ذلك أن الترجمة تأخذ النص عن الإنسان حامل سعة الفعل؛ من السعة والتنوع والعدد. بحيث يتمكن من استمرارية الوفاء بتجنب العجز. واللزوم بتحديده. أن له غابات متعددة جدا.. من حيث الممكن هو منهجها الفلسفي. ويكون موضوعها هو. وضع القول في ماهية النقل. وتربع الفعل كمال أخلاقي إلى تمييز وجود مخاطبه الإنساني من وجود سائر المخلوقات في مناطق وعي الثقافة والوجود إقامة تفاعلها في ميدان انتقالها. كذلك يمكن إيجاد تموضعها الانتقال التي تتعلق بتناوله على نحو يصبح معرفة تتعلق بالإنسان وأن تكون إرادة تحقيقها موضوعها في تحديد مكانته في بذل المجهود لتكوين تطلعات متجددة حقه. أن الترجمة كما عرفت سبيل وسائطية نقلها تشمل النظر في أحوال الترجمة. (الشفهية/الصواتية) أو (التحريرية / الصوامتية) هي نقل في أحوال الإنسان الصوتية ـ النفسية والثقافية ـ النفسية والاجتماعية . وهي بذلك. مرتبطة بعلم النفس. وتحليل النفس. وتربية وأجناس حضارات وأنماط النظرات الثقافية في العالم ..وغيرها في وقت واحد معا.
وهذا أمر يختلف بالعادة ما لا تثيره (الترجمة الصواتية الشفهية) بنوعيها التتبعية والفورية سواء من حيث المضمون. ومن حيث وضع المسائل. والتأسيس. والغرض من العرض وشكل التعبير. ولن يؤدي مثل النظر الشامل إلا إلى التشويش والفوضى أحيانا ـ نقاشا كبيرا. أو تحفظا ملحوظا. على الرغم من الروح الذاتية تأثيرها المباشر وإدراجها في داخل فلسفة التصور التاريخي أو فلسفته في مستمعيها الذين يفيدون منها رأي في الواقع الإنساني بوجه عام. في الحين. أثناء المؤتمرات أو أبان مشاهدتهم حوارات أو خطابات على التلفزيون. أو إنصاتهم إليها في الراديو. أو ظروف غيرها من استعراض هذه الموضوعات وهي تتناول مزيجا من علم النفس وعلم الطباع الثقافي والاجتماع الجنساني وثقافات الشعوب.

ولا يخفى أنها تؤثر بالذي يسري احتماله الكمالي بالملموس في اللغة المتداولة أيضا. بسبب إدراج مزاولتها في لغة الاستقبال وما يجذبه من نظر ـ في الأختيار ـ إلى كلمات جديدة بالنجاة. وصيغا مميزة فريدة الفهم. وعبارات طريفة السجل والوجد. تسند عليه الآفاق الرحبة بالمعنى. وبديع الرؤية بكل العيون. وفتح انحصارها من ضيق النزعة في دعوة إلى الإرادة. و شيوع تحسين التجربة الحية. ولكونها لا توثق كتابيا. غير أنها لا تعلو عليه. لأن التفسير في أصول الثقافات في الترجمة الصوتية. يعني إفساح النكف والتسليم بالسذاجة. فلابد أن نعاني على باب بلاغة الابداع ثباته قبل أن نشبه مما نترجم. ولنسلم دراستنا تيارا فسيحا للحياة. وثقافة مما بلغت اليوميات الخاصة. ويعني بتحسين وجوه الكلام وتزيينه بمثل أخلاقيات القول الرزين. والمبدع عنا الذي يخلق بلاغتها؛ خلق أشياء موحدة بها كثير من البديع اللفظي؛ في ذاته أو صفاته أو أفعاله الحسنى. ومعناه بالانتقال والتغيير؛ في خضم الدعوة إلى تنزيل العاطفة وبدائع التجربة الحية لا النزعة الذاتية العارضة. وما كان استنباط حصره وأحداثها في حبس فردي بعد الإكمال. فهي لا تنتقد بالحدة نفسها التي تتعرض لها (الترجمة ـ الصوامت ـ التحريرية). الشيء الذي يكون حدث الحفر فيها أولا. عند التأكد من أصول الأشياء والكلمات عن بناء جذورها. وعظيم المتوكل بسر من رأى زق جديدها. ليبدع للخطاب من معنى ما ليس فيه واستحداثه. فالنكث هنا أعزل. والإبداع فيه مر. بمعنى. تصبح المعاناة مشروعة في أي “معرفة الأصول معانيها. وطبيعة الأصول أنشأها على غير مثال سابق. كلها أسرار. ومبدأ كل حياة لنص مترجم فرديا أو جماعيا هو ناتج إثار الحسن والعود على العقل والمنطق. وهو سر فيه نزعة فنية تبرز الصفاء الأخلاقي الإبداعي والتعبير لفعل الكمال/التمامية. أعني حيال أساليبها وهي تتميز بالخروج على القدماء باستحداث أساليب استنباط تعرف بالنجاعة والفحص المستكمل بالإتيان بنموذج المستحدث عن منهج أو شكل. أي جذور الأصول. شيئا لا معقولا ولا يقبل تفسيره ولا تعريفه ألا من حمل تعقله أتباع المعنى, أتى يدعو إفساحه للشعور بالراحة والتفسير القائم لاستمرار سريته. استحداث منهج في ابتداع الوقاية من الضعف والغارات. علما أن مفعول (الترجمة) الشفهية الصواتية ينتقل سريعا إلى (الترجمة الصوامتية/ التحريرية).
ومن الجلي أن الترجمة الشفهية لها الفضل في تمييز الفضيلة. والقصد في الحكم والاستمكان في السجية الأخلاقية على الوفاق في وئام السير الطيب للكمال والازدهار. وهي أقدم وجودا وممارسة من نظيرتها التحريرية لمراعاة العدل الأخلاقي فيها من حيث ضبط ووضوح الأفعال في السعي للبيان الأعم. وتوطين جهد حسن حركة الأنتماء اللفظي وتوسيع الطمأنينة ودائرة اهتمامات المتابعة من الأنا.. وأنها اليقظة في منطق الاعتدال والتصديق الملزم على القدرة في معرفة انطباعات المفردات في خلق التصديق الاعتباري احقيته ونبذ باطله. وأيضا الانتباه للحظة المعالجات المستقصية للأحكام. وحجج اصطناعات الواقع الحالي من إفساد في الترجمة إن تلخصت بالعيوب. وتمحيص الانطباعات الراغبة والأفعال والوعي التام الإشارة. كمال استحكامه من إسقاطات الشكوك. حيال التعليق في خبره. و تقتصر على الاستجابة الفورية التي يقتضيها الاتصال المباشر. فتضمن التفاعل في ترويض عين المكان والتدرب على امتلاك قيادة النظر في المصاعب والمشاكل بين الحاضرين والمحاضرين بوصفها على معرفة الذات وامتلاك التدريب والتمرين لضبط الرغبة؛ الالتزام والقناعة. والعيش في انسجام مع قواعد توصيل الآخر بشجاعة ارتكازها الأخلاق الحقة. ميزان الشجاعة والثقة في الضبط. وتكون آثارها سريعة وفعالة. على خلاف الترجمة التحريرية التي تستند في عملها إلى نص مكتوب تسهر على نقله أو تحويله أو إعادة كتابته أو تأويله في نص آخر ينتمي إلى ثقافة أخرى تضيفه. وأنها تنحو إلى الوصل بين الأمم. أي بين الثقافات. ولا يكون ذلك إلا بترك أثر مكتوب تحفظه الأوراق. لكي يتجسد في الممارسات والأذواق والأخلاق من فتنوا بها. وعادة ما ترتكز تلخيص الضعة إلى هذا حمولته. عند تلخيص ما يسقط فيها المشككون الإجازة والمنع في خبر التعليق. في:
ـ إنكار وإفساد الوفاء المحدد في أساليب المنهج.
ـ إنكار وإسقاط الوفاء في القياس والاستدلال. و
ـ إهمال الأحكام وجهل العناء بمنزلة المراجع والمصادر.

غير أن المعايير التي تأخذ اللبس في اعتمادها. على عدم الالتزام. ما يجعل الفساد في الترجمة أخلاقيا. أو اعتبارها ثانوية الاعتماد. ونفي الخير القادم منها والمثبت “لتعليق الكمال ” اعتمادا أخلاقيا على تصوير ما يقدمه وإن جاءت متاخر عند مؤلف النص المتقدم. أو. ظن مورده. أنه يكفي مبينا لوجهة نظره. من الزاوية التي كان يعتقد منها النظر إلى النص (صائت مسموع/صامت مكتوب= شفهي/تحريري). والمنهج السليم؛ يقضي بالانتماء إلى متممات القيم الاخلاقية للفرد مباشرة إلى أصل الوفاد. في تبنيه لنقل المقولات. واعتماده على النقل في بناء جمال أحكام الخلق عن ثبت. خطؤه فيها. بذل مشقة. دعوة بالرجوع إلى عمق الثقافة للمترجم في الأصل.

والترجمة ـ في نظر البعض ـ هو التحرر من الأنا الحسي الخالص. والمشاركة في حياة الكل. مهما ميزوه أحيانا. المترجم يشعر في كل أعمال ترجماته إن توحد صحيح الكمال فيها. أعمال حياته الخيرة. يمكن أن تكون تناولها تمييزه. ما جعلت إليه تحديد مكانته الإنسانية في أي تعريف عن الوفاء المتمم. بتحديد أخلاقه. مكانة الإنسان في الكون والخلق المعرفي التواصلي. بأن هناك كائنا مطلقا يعلو عليه. أثناء أعمال الترجمة. ذلك هو الإيمان بالكمال الأخلاقي. فعل الانتقال بالنص الى نفسه بالخير والنجاة.

وجهد المترجم الأدبي على أن يكون ملما بمكانة الفعل للأشياء. مكانة ترفع لكلمات التكوين وسعة سفرها. مطلعا بتنوع وتعدد مشترك أو مفترق؛ على شتى أشكال المعارف والعلوم والقضايا التي تعرف موضوعها الحياة. وذا كفاءة قرائية الفعل وقوة تأويلية عالية في سياق موجود ما. ويشترط عليه الكمال كثيرا بالاقتدار في مرونة الانتقال في الدليل. وتصور ما ينتج. وتبدو عليه جديته القوية عن تحقيق فعل ما من منظري الترجمة وناقديها. بأن يكون من الممكن أن يكون ملهما. بمعنى أن يكون أديبا يحكم تميز صنعة الكلام إلى جانب أن له غايات متعددة في مراس نتائج تحقق ميزة الميدان وقوة مكانته تحت تعريف مشترك. ليتمكن من ابتعاث صورة نص أدبي يضاهي نص الانطلاق. بأسم تحقيق الفعل الأول. أو يتفوق عليه المعنى لها “الفعل الثاني”. ليقلب الآية فيصير النص الأصل هو الـ”هيولي” للنص الفرع. أي مكانة المترجم. حسب تحديد مكانته عن الوفاء بتحديده. ليكون عمله يعد الماهية العليا المجردة عن الهيولي. المتمثل صوغ قول ثان على قول أول في لغة وثقافة أخرين. والمترجمين العرب الزوائل ـ[في القرن الثالث الهجري يستعملون صفة “البديعية / التمامية”] وما أشيع عنها بالاستكمال ـ الإشباع و الإرواء للنفس بها في إيضاح مراجعة حدود معنى الشيئ ببديعه ولمعان الحياة فيها ــ إبداعا ثانيا في استكمال الشيء الطبيعي ذي حياة بقوة الإرادة. ونجاة النفس منها كمال فعل تخلقا موازيا بعيدا عن كل إسقاط آلي. مثلما يتصور من لا دراية لهم بالعملية الترجمية. و تمامية شياعها في استعمال الكمال كتداول بين الألسن والعقول عن الشيء حال مراجعة حدود الكلمات والأشياء عن وفاء الترجمة وعفة محددها حركة فعل الشيء في الاستكمال من جهة المعنى الذي هو بأقتدار الإرادة وقوة النجاة عن أختيار المعجم الماهوي الأعلى المجرد من هيوليته.. ويعرف النفس الإنسانية بأن للكلمة المترجمة كمال لجسم الشيء من جهة ما يفعل الأفعال الكائنة بالاختيار الواعي. بالاختيار الفكري والاستنباط بالرأي عن بديع مصفاة بلاغته. ومن جهة ما يدرك المعنى الأمور الكلية عنه. أو النجاة فيها.

وأخيرا تقوم هذه الحجة على أساس أن لدى كل مترجم معرفة عن موجود “نص/كلام” عن فاعل عاقل. لا يمكن أن يتصور موجود أكمل منه ينتج بواسطته الشيء الذي هو مانح لوجود العلاقة بفضل الآخر. والعلاقة المزدوجة بين كليهما لا تلد نفسها بنفسها. بل هي موجودة بين شخصين حقيقين كل واحد قائم بذاته. شاهد عن نقله. وهذه الحقيقة أخلاقية يقدمها لنا النقل. الأيمان بمنتج ما يوجد. لكن علينا إيضاح ما نثبت هذه الفكرة الموجودة في الذهن أيضا في الواقع. والمترجم الذي لا يمكن أن يتصور هناك أكمل منه. فإنه يفهم ما عليه تعقلها. ومعنى هطا أن مثل هذا المترجم موجود تأخلقه في ذهنه ـ الضمير ـ زن لم يكن موجودا في الخارج الواقعي كمؤسسة قانونية أيضا. ونحن نعتقد باستطاعتنا ان نتصوره موجودا في الوعي الإنساني فحسب. دون أن نتصوره موجودا في الخارج الواقعي أيضا. لكن إذا حقق المعنى بنقلها الكمالي التام محققة في الخارج فإنه يعلم أن لذهنه وعي أخلاقي متصور في رسم حقائقها: وجودا ذهنيا. وأخرى مكتسبة. فإن جاز قولنا عن التأخلق للمترجم أنه موجود في الخارج إلى جانب وجوده في الذهن أو الضمير. فإن القول هذا يضيف إلى المترجم صفة كمال أكبر بمضيه نحو سعة أفهوم لأتعقل.



#أكد_الجبوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اللايقين / الودر الجبوري / ت : عن الألمانية أكد الجبوري
- انهم يجلبون الندم / الغزالي الجبوري / ت : عن الفرنسية أكد ال ...
- سحابة كرز - هايكو / السينيو
- أحلى الفراشات - هايكو ألسينيو/ أكد الجبوري
- تنهد كما تفشل الأشجار/ إشبيليا الجبوري - ت: عن الفرنسية أكد ...
- لون أرض السواد رمادي
- نخيل أرض السواد داكن/ إشبيليا الجبوري/ - ت: عن الصينية أكد ا ...
- الريح / الغزالي الجبوري/ - ت: عن الفرنسية أكد الجبوري
- ذات شارع التقيته/ إشبيليا الجبوري/ ت: عن الإسبانية أكد الجبو ...
- ملاحقة المطر / إشبيليا الجبوري/ ت: عن الفرنسية: أكد الجبوري
- المقاهي تلتقط أنفاسنا / إشبيليا الجبوري - ت: عن الفرنسية أكد ...
- النحل تحت جدارية التحرير / إشبيليا الجبوري/ ت: عن الفرنسية ا ...
- أسباب البقاء على قيد الضجر / الغزالي الجبوري - ت: عن الفرنسي ...
- لا تتباعد / إشبيليا الجبور - ت: عن الفرنسية أكد الجبوري
- لا تتباعد / إشبيليا الجبوري- ت: عن الفرنسية أكد الجبوري
- ضوء الغبش / هايكو -السينيو
- مقهى نهر هيروسيرفا 広瀬川 / إشبيليا الجبور ...
- لعنة المسافات / ابو ذر الجبوري - ت: عن الألمانية أكد الجبوري
- تحت أنقاض مرسم عظيم / شعوب الجبوري - ت: عن الألمانية أكد الج ...
- أوليفيرا - الغزالي الجبوري - ت: عن الفرنسية أكد الجبوري


المزيد.....




- مصر.. الفنان محمد عادل إمام يعلق على قرار إعادة عرض فيلم - ...
- أولاد رزق 3.. قائمة أفلام عيد الأضحى المبارك 2024 و نجاح فيل ...
- مصر.. ما حقيقة إصابة الفنان القدير لطفي لبيب بشلل نصفي؟
- دور السينما بمصر والخليج تُعيد عرض فيلم -زهايمر- احتفالا بمي ...
- بعد فوزه بالأوسكار عن -الكتاب الأخضر-.. فاريلي يعود للكوميدي ...
- رواية -أمي وأعرفها- لأحمد طملية.. صور بليغة من سرديات المخيم ...
- إلغاء مسرحية وجدي معوض في بيروت: اتهامات بالتطبيع تقصي عملا ...
- أفلام كرتون على مدار اليوم …. تردد قناة توم وجيري الجديد 202 ...
- الفيديو الإعلاني لجهاز -آي باد برو- اللوحي الجديد يثير سخط ا ...
- متحف -مسرح الدمى- في إسبانيا.. رحلة بطعم خاص عبر ثقافات العا ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أكد الجبوري - الترجمة والأخلاق… تأخلق لأتعقل الحقيقة إشبيليا الجبوري/ ت: عن اليابانية أكد الجبوري