أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الخزرجي - مآسي العراق كبيرة والسبب حبّ الدّنيا :















المزيد.....

مآسي العراق كبيرة والسبب حبّ الدّنيا :


عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 7573 - 2023 / 4 / 6 - 22:27
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مآسي العراق كثيرة و السبب حُبّ الدنيا :

مصائب العراق لها أسباب عديدة ؛ منبعها و أصلها يمكن تحديده بآلأميّة الفكرية كما تطرقنا لهذا الأمر فيما سبق؛ و الأمية الفكرية تصيب الأميّ "الأبجدي" كما العامل كما الفلاح كما الطبيب كما المهندس كما الأستاذ الجامعي كما رئيس الجمهورية و كما الوزير أو النائب و لا فرق بينهما في الأصابة بذلك المرض الأخطر على الشعوب و مصيرها و مستقبلها فقد يكون المصاب عالماً في إختصاص معين و قد يكون رئيسا للجمهورية او الوزراء و غيرهم خصوصا الذين يعتمدون العقل المجرد فقط في حياتهم!

و الدّين في هذا الوسط يلعب دوراً أساسياً في إذكاء مدى تلك الاميّة خصوصا الأديان و المذاهب التي قفلت على نفسها ولا تقبل بآلرأي و الرأي الآخر .. و العراق كما باقي شعوب العالم مملوء بهذا النموذج الذي قد يملك كل شيئ الرئاسة والوزارة و النيابة و الجاه و المال و السلطة ووووو لكنه يفتقد للثقافة التي هي أصل الحياة التي أرادها الله لنا!
لكن الواقع المعاش اليوم و لتلك الأسباب التي أشرنا لها كعناوين تدلل بأننا نحتاج إلى إعادة الحياة خصوصا الفكرية و الثقافية و بناء الجيل المسؤول الذي يفهم طبيعة الحياة و الوجود و الهدف منها .. و يبدء أول ما يبدء بمعرفة النفس ..

بآلمناسبة معرفة النفس من القضايا الدينية و حتى المذهبية الأساسية التي أكدها الباري تعالى لكنه هو الآخر الوحيد المنبوذ و المجهول و المغمور في ديننا و مذهبنا كما في مدارسنا و جامعاتنا, لهذا ترى الفساد خصوصا لدى الطبقة السياسية قد وصل ذروتها على جميع الأصعدة التي أشرنا لها من قبيل العدالة و البودجة و الخدمات و الزراعة و الصناعة و الرواتب وووووو ...إلخ, حتى تخصيص الميزانية على سبيل المثال للآن و بعد مضي سنتين لم تخصص و الدولة سائبة و فيه ألف محور و خط و حزب و مليشيات و لا ندري ماذا يريدون و الأغرب أن الرئيس عندما يصدر بيانا تطبقه وزارة و ترفضها أخرى بحسب مشتهى و ذوق الوزير أو الجهة المحاصصة لتلك الوزارة!؟
و لا أدري ؛ لماذا لم يُعلنوا (المتحاصصون) إستقالتهم بعد ما سرقوا كل أموال العراق و هم يقدمون البلد يوما بعد آخر للدمار و الخراب و الفساد و التبعية و بإعترافهم العلني .. و هنا تكمن المصيبة!؟

و لماذا لا تعلن المرجعية تغيير المسار في العراق بإعلانها للدين الإسلامي الحقيقي لا المذهبي و الحزبي و المليشياتي و الفئوي .. ليعلم الناس وردهم و مسيرتهم و طريقهم للنجاة و الخلاص!؟

طبعاً تجدر الإشارة و للتأريخ و كما شهدت بنفسي إلى أن السيد الخوئي رحمه الله الذي عاصرته كما عاصرت السيد محسن الحكيم رحمه الله .. بل المرجعية التقليدية عموماً كنهج - كانت تمثل نهج الحكومة العلمانية ثم البعثية كمؤسسة رسميّة و إدارية تابعة لها .. حتى ما يتعلق بمسائل الأقامة و إصدار الجوازات (جوازات السفر) و الطرد و المنع وقبول طلبة الخارج و الدعوات الرسمية من خارج و داخل العراق للحوزة و ما يتعلق بإدارة العتبات المقدسة التي لها شأن كبير في ألعالم و غيرها ...... إلخ

تلك المسؤوليات إضافة إلى تحديد امور الدين و المناسبات و الأعياد و غيرها كانت بعهدة الحوزة العلمية - التقليدية و بأمر من الحكومات المتعاقبة حتى حكومة صدام و مَنْ سبقه و لحقه بإستثناء مرجعية السيد السيستاني حفظه الله الذي حاول تغيير مسار الناس .. لكن الأحزاب المتحاصصة حالت دون ذلك و عاكست الكثير من قراراتها جهلا أو تجاهلاً أو طمعا في الدنيا و هذا ما شهدناه و نشهده للآن ..

هذا مقابل تيار الصدر المميّز نسبيّاً او الذي تمييز أكثر فأكثر بداية السبعينات بعد وفاة المرجع الأعلى السيد الحكيم (رحمه الله) وما بعده, ثم حدوث الثورة الإسلامية التي غيرت المسار بشكل رئيسي و قلبت الكثير من المعادلات و الموازنات .

و المحنة أنّ (الحركة الأسلاميّة العراقية) و أحزابها المختلفة - التي وصلت أخيراً إلى 500 حزب صغير و متوسط و كبير - قد أنقلبوا على أعقابهم سلباً و إيجاباً أو ممزوجا من السلب و الأيجاب .. و هذا ما يجهله معظم - ان لم يكن كل اهل العراق وخارجه - ؛ و هي أن حزب الدعوة اليوم مثلاً كما جميع الأحزاب و الحركات المعارضة لنظام البعث بإستثناء (حركة الثورة الإسلامية) كانوا يٌقلدون ذات النهج التقليدي في عباداتهم و معاملاتهم وتدينهم و ليس نهج ال الصدر و إن كانوا يدعونه أحياناً .. رغم أنه لم يكن أنذاك قد تمحور بشكل واضح .. بل حتى نهجهم الحركي لم يكن واضحا سوى أنه كان مشتقاً من نهج الأخوان المسلمين الذين سبقوهم بآلسقوط و الأنحلال نتيجة عدم تبنّيهم لنهج آل البيت(ع) الحركي .. بل إعتمدوا على (المرحلية) في التحرك .. و هي عبارة عن أربعة مراحل (ألتكوينية؛ السياسية؛ إستلام الحكم؛ نشر الأسلام) , لكن ليس فقط لم يحققوا حتى مرحلة واحدة من تلك المراحل رغم وجود تجربة حية أمامهم - سواءاً سلبيا أو إيجابياً - بل وصل الحال لأن يرتكبوا المحرمات العظيمة ثم تبريرها بشكل تعجب منهم حتى الشيطان و الذي إستقال فيما بعد حين رآى مدى مكر و خداع و نفاق المدعين للدين و الحركية و الإسلامية ..

لقد كانوا يعتبرون محمد باقر الصدر شخص كباقي رجال الدين و ربما شخصية عادية لا يصل أدنى مراتب المرجعية المعروفة في النجف لجهلهم بآلفكر و الفلسفة و الثقافة و الاقتصاد و فلسفة الحياة و سبب خلق الكون كما لا يزالون كذلك و للآن ..
لذلك إستشهد وحيدأً ولم يناصره حتى أقرب مقرّبيه ؛ بل تركوه لوحده يقاوم الطغاة و كان آخر شخص تركه هو أقرب شخص إليه ليستشهد مع أخته المظلومة .. حتى الأمام الحسين (ع) كان أفضل منه من بعض الوجوه بفارق القدسية و المكانة الكونية للمعصوم و لغيره من أهل العصمة العلمية (التشريعية)!!

و هكذا في الحقيقة أصبح الشهيد محمد باقر الصدر الفيلسوف الفقيه مجرّد لافتة للتجارة من قبل تلك الأحزاب المتخلفة الأميّة المنافقة و للآن لا إعتبار لمنهجه في حياة دعاة اليوم الذين جلّهم إن لم أقل كلهم كانوا من أشد المحاربين له يعملون مع نظام صدام و أجهزته المدنية أو العسكرية أو الأمنية أو السياسية لكننا نراهم اليوم يستلمون الرواتب الحرام بإسمه بعد إراقة دمه .. حتى قبضة الهدى رضوان الله عليهم و كما عاصرتهم وعملت معهم .. في يوم من الأيام سألت الشهيد حسين معن أسئلة حول العمل الحركي و كذلك الشهيد سعدي فرحان الذي سألته خصّيصاً ؛ عن دورنا المطلوب في الواقع قبال نهج البعث المستأسد الذي ينمو بقوة و نحن نسير للضعف و الأنحلال و التشرذم من دون برنامج عملي و مقاوم يحفظ خلايانا القليلة جدا .. فكان الجواب : [نحن قدمنا ما فيه الكفاية ولا مجال للمزيد من التضحيات], فقلت له رحمه الله :
إذن لا تصدق يوماً بأن الإسلام سينتصر في العراق بهذا التفكير !!

و هكذا كان مصير كل من استشهد من بعدهم - بعد قبضة الهدى - و الشهداء المائة في عام 1979م, فقد كانوا ضحايا التخطيط الفاشل و العبثي وعدم وجود خطة محكمة و اصيلة تتناسب وحجم النظام البعثي الوحشي لهذا تمّ تدميرنا و قتلنا و سوقنا للمعتقلات بشكل انسيابي و بدون أن نقدم عملاً بارزاً أو مواجهات ثورية او حتى مجرد دفاعية عن النفس .. و لدي شواهد و أرقام كثيرة عن ذلك .. و لعل اصل المحنة انبثقت كون المنهج الداخلي كما اشرت؛ صورة منسوخة عن حركة الاخوان المسلمين التي أثبتت فشلها هي الأخرى في معظم البلدان التي وجدت فيها حتى في مركزها بمصر و كما نشاهدهم رغم فوزهم في الأنتخابات في مصر أو تونس و غيرها, لفقدانها كما أشرت إلى المنهج الأمثل و النظرية العصرية الموائمة لحركة و تطور الأنسان و بناء الدولة!

لذلك لم تحقق خطوة ايجابية في طريق الاسلام ولا حتى في طريق الأنسانية ناهيك عن الآدمية التي هي الغاية .. بل لا أجانب الحقيقة لو قلت و لحد هذه اللحظة لا تعرف قادة الأحزاب الفرق بين الحيوان و البشر و الأنسان و الآدمي!؟

و هكذا حتى حدثت الثورة الاسلامية عام ١٩٧٩م, فكانت النقلة الكونية الكبرى لانقاذ الوضع في العالم الإسلامي و حتى العراقي المأساوي لبعض الحدود بسبب خلوّ العراق من المؤمنين المثقفين ناهيك عن المفكرين و العلماء الحقيقين .. لكنها رغم ذلك فقد أعطت الامل لكل مؤمن بالحياة ليس في العراق فحسب بل بكل العالم على الرغم من كبر المواجهات و التحديات أمامها حتى أثبتت اليوم خطأ وإزدواجية جميع أنظمة الحكم و هكذا منهج الاخوان المسلمين و منهج حزب الدعوة الذي سار على نفس النهج التقليدي للأخوان بسبب تناقض متبنياتهم الفكرية و العقائدية .. بحيث إضطر بعض انصاف المثقفين في حزب دعاة اليوم من إبتكار فتوى غريبة سببت التناقض و التآكل في وجود و عقل الداعية على إنحرافاته الكثيرة؛ و كانت الفتوى بخصوص العمل الحركي و التقليد .. حيث أجاز "الحزب" السير على خطى المرجعية التي يقلدها الداعية و في نفس الوقت العمل مع حزب الدعوة, يعني لو أحس الداعية بأن فتوى الحزب يخالف مرجعه فيمكنه أهمالها و العمل بموجب فتوى مرجعه ..

و هذا الأمر كان من أخطر و أسوء العوامل التي عمّقتها الدعوة حين فصلت عمل الحزب ولو في جوانب منه ربما يخص الدم أيضا؛ عن أصل الدين الذي يأخذه (المُقلِّد) من مرجعه .. والحال أن الولاية يجب أن تكون ولاية في كل شيئ و ليست العبادات الشكلية فقط .. بل يكون أكثر خطورة حين يتعلق الأمر بآلدماء و الجهاد وووووو ... إلخ.

و آلمحنة لا تتوقف عند هذا الحد في التناقض بين الأنتماء للمرجعية من جانب و أوامر الحزب من الجانب الآخر و هذا هو الذي رفضه السيد الحائري جملة و تفصيلا في موقفه من العمل الحزبي بداية الثمانينات .. و كانت مشكلة كبيرة .. حتى أصدروا (قادة الحزب) بياناً أدانوا فيه مرجعهم الحائري .. و لك أن تتصور هذا التناقض المقرف و المخالف لأصل الولاية في نهج الدعوة التي كانت فاقدة بآلاصل للولاية !!؟

الأغرب أيضا ؛ هو عدم وجود داعية من "الدّعاة" .. أكرّر واحداً من المنتمين لحزب الدّعوة كان يُقلّد الصدر الأول من كثر التصاقهم بالنهج التقليدى الذي تسبب في مذبحة المؤمنين في العراق, فلا هم كانوا مجاهدين و مثقفين حقاً و لا هم كانوا يسيرون على نهج المرجعية بشكل واضح لهذا تمّ إقتيادهم من بيوتهم و دوائرهم بكل سهولة ويسر و تم إعدامهم بلا صوت ولا صورة ولا حتى وصية!!

لان الجميع كانوا يقلدون المرجعية التقليدية التي لم تنحاز لجانبهم ولم تؤيد حركتهم رغم وجود بعض الأشارات السرية منهم لبعض الدعاة بشكل منفرد و محدود للغاية .. لأنها - المرجعية - نفسها لم تكن تؤمن بآلعمل الجهادي ولا حتى بدعوة الناس للصلاة و الصوم جهراً .

إضافة إلى أن (الدعاة) الأوائل طبعاً - كانوا منغلقين للغاية على انفسهم .. و على الدّين الحقيقي لمحدودية الفضاء الفكري و الثقافي في العراق و كما هو الآن للأسف .. بل تمثل الفكر و الفلسفة في نهج الصدر انذاك فقط .. حيث كانت تفصل بينهم مسافات كبيرة .. لاختلاف النهجين وبعدهما عن الاخر كان كبعد السماء عن الأرض ..

و للآن (الدّعاة) الشكليون - من حيث لا يوجد دعاة حقيقيّن ملتزمين بروح الاسلام - لا يعرفون تلك الحقائق ولا حتى روح الاسلام و تعريف الفكر و (الأسئلة الستة) .. لذا لم يكن همّهم أساسا .. ليس فقط تطبيق العدالة أو منهج الأسلام الحقيقيّ بل حتى الإسلام النسبي - الشكلي .. إنما أثبتوا عملياً و من خلال التجربة و لعقدين في حكم العراق؛

أنهم مجموعة عصابات و عشائر جاؤوا لأجل السلطة لِملء جيوبهم و بناء قصورهم و حساباتهم الخاصة وربما الحزبية على دماء الشهداء .. لأنهم ليسوا مؤمنين بآلله أصلاً و لا بقيم الصدر الأول و لا الأمام الراحل(قدس) و دولته إلا بمقدار المردودات المادية النسبية و ما ينفعهم و يضمن بقائهم في المنصب لدرّ الأموال و الغنائم بآلمحاصصة على حساب قوت الفقراء ومستقبل الأجيال القادمة ..

و السبب الرئيسي او علّة العلل في كل هذا الخراب و الفساد و الظلم و الطبقية هو حُب الدنيا والشهوات ومعاداتهم للفكر و المفكريين و كما فعلو مع الصدر الأول و الثاني أيضا واعوانه بالامس والى يومنا هذا, يعادون كل مفكر و فيلسوف و يضيقون الخناق عليه و على عائلته حتى الأقصاء و الموت.
وانا لله وانا اليه راجعون.
ألعارف الحكيم عزيز حميد الخزرجي



#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إعلنوا العيد بأمر العارف الحكيم :
- مصيبة الأعلامي بمصاف السياسيّ.
- العراق تحت البند السابع
- الفساد تشرّب بأعماق العراق :
- القوانين والمواصفات المطلوبة لانقاذ العراق
- إعتراض من المرصد العراقي على إعتقال الكاتب نعناع :
- ألأفضل للسياسيين بيع الكَركَري لتحليل لقمتهم :
- عتاب على هامش الفكر :
- مظلومية الكورد الفيليية قائمة :
- إعترافات و زير صدامي عام 2003م:
- إعترافات وزير صدامي عام 2003م :
- العراق في النفق المسدود :
- أفضل جامعة في العالم
- دعوة للمنتديات الفكرية حول العالم :
- محنتنا الفكرية ممتدة ...
- ألعراق قربة مثقوبة :
- ألذّكاء الأصطناعي يكتب المقالات !
- أحدى إفرازات المحاصصة :
- الجزء الثاني من كتاب الجذور الفلسفية للأنظمة السياسية :
- قيمة الكرامة في العراق :


المزيد.....




- بعدما حوصر في بحيرة لأسابيع.. حوت قاتل يشق طريقه إلى المحيط ...
- الجيش الإسرائيلي ينشر مشاهد لأعمال إنشاء الرصيف البحري في قط ...
- محمد صلاح بعد المشادة اللفظية مع كلوب: -إذا تحدثت سوف تشتعل ...
- طلاب جامعة كولومبيا يتحدّون إدارتهم مدفوعين بتاريخ حافل من ا ...
- روسيا تعترض سرب مسيّرات وتنديد أوكراني بقصف أنابيب الغاز
- مظاهرات طلبة أميركا .. بداية تحول النظر إلى إسرائيل
- سائق يلتقط مشهدًا مخيفًا لإعصار مدمر يتحرك بالقرب منه بأمريك ...
- شاب يبلغ من العمر 18 عامًا يحاول أن يصبح أصغر شخص يطير حول ا ...
- مصر.. أحمد موسى يكشف تفاصيل بمخطط اغتياله ومحاكمة متهمين.. و ...
- خبير يوضح سبب سحب الجيش الأوكراني دبابات أبرامز من خط المواج ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الخزرجي - مآسي العراق كبيرة والسبب حبّ الدّنيا :