أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الخزرجي - إعتراض من المرصد العراقي على إعتقال الكاتب نعناع :














المزيد.....

إعتراض من المرصد العراقي على إعتقال الكاتب نعناع :


عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 7564 - 2023 / 3 / 28 - 09:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إعتراض من المرصد العراقي على إعتقال الكاتب الصحفي نعناع :
إعتراض من المرصد العراقي و طلب لحكومة السوداني بإطلاق سراح نعناع :ـ
أي طلب و رجاء تطلبون .. ممن أكل و يأكل لقمة الحرام و الراتب الحرام و يتحاصص مع المجرين لسرقة الفقراء و أموال المستشفيات و المدارس و الشوارع وووو !؟

أنه هراء و إجرام و فساد و تعاون مع الظالم من حيث تعلمون أو لا تعلمون .. و العراق يتجه للهاوية و مرتزقة البعث و جندرمة الأحزاب المتحاصصة قد عادوا رويدا رويدا بعناوين أخرى و حتى صريحة و إتحدوا مع الأحزاب الجديدة الحاكمة بلا خوف أو وجل من أحد!!؟

لأنك عندما تناقشهم(المجرمين السابقين في الجيش و المخابرات و البعثية) يقولون : و هل الأحزاب التي حكمت بعد 2003م بنت العراق و حققت العدالة و كانت أفضل من صدام !؟

و لذلك عاد الفساد بقوة و دليل من خلال: المنظمات المدنية و فدائي صدام (فدائي الوطن) و ضباط الجيش و المخابرات و نواب برلمان و أعضاء حكومة مع المتحاصصين كآلذباح خنجر البدوي و أمثاله كمشعان و حردان و برزان و محكان و حتى رغد في الطريق و السبب في كل ذلك هو فقدان الفكر و الأسس الفلسفية لحركة الأحرار و الوطنيين و الأنسانيين المطالبين بآلحق كبديل لفكر الذين حكموا بآلباطل بعد 2003م .. بسبب ديدن و ثقافة الأحزاب الهجينة الأسلامية و الوطنية و القومجية و العشائرية و غيرهم ..

و الدليل ؛ أن المستقليين الذين خرجوا في تشرين بإخلاص لحريتهم و حقوقهم نرى ممثليهم و بعد فوزهم بأكثر من 45 مقعداً في البرلمان ؛ قد تم إستمالتهم و بيعهم للعهود و للقيم و حرية و دماء الشهداء و المواطنين المستقلين الذين ضحوا و خرجوا متظاهرين أمام قنابل و رصاص القناصين المجرمين ..
لذلك أوصيكم أيها المرصديون :
أن تُحاولوا الأفضل و تنصروا الحقّ بكشف الزيف و المستور من قبل المتآمرين لسحق حقوق الفقراء و كذلك القضاء على الطبقية و الظلم و التمهيد لعودة البعثيين .. و لا تُكرروا يا أعزائي تجربة المتحاصصين ولا حتى تجربة بعض النواب المستقليين أو غيرهم من الأنتهازيين الذين عبروا على أكتاف الشهداء و المظلومين التشرينيين ..

و أنا خادم لكم من خلال تقديمي لمبادئ الفلسفة الكونية العزيزية التي تحصنكم و تقلب الأوضاع رأسا على عقب بتطبيقها بإذن الله .

و إلّا فآلعراق يتّجه بقوة نحو الزوال و إلى سفال و عذاب و لا خير فيه بعدكم ... إلّا بظهور الأمام الحجة (ع).
و إعلموا بأنكم حين تضعوا لجاماً على أفواهكم ؛ فأنهم سيضعون سرجاً على ظهوركم .. و كما فعل البعث الهجين من قبل فدمر ليس العراق فقط ؛ بل المنطقة كلها.



#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألأفضل للسياسيين بيع الكَركَري لتحليل لقمتهم :
- عتاب على هامش الفكر :
- مظلومية الكورد الفيليية قائمة :
- إعترافات و زير صدامي عام 2003م:
- إعترافات وزير صدامي عام 2003م :
- العراق في النفق المسدود :
- أفضل جامعة في العالم
- دعوة للمنتديات الفكرية حول العالم :
- محنتنا الفكرية ممتدة ...
- ألعراق قربة مثقوبة :
- ألذّكاء الأصطناعي يكتب المقالات !
- أحدى إفرازات المحاصصة :
- الجزء الثاني من كتاب الجذور الفلسفية للأنظمة السياسية :
- قيمة الكرامة في العراق :
- حكومة الاطار المهزلة :
- ألنّائب النموذج :
- ألأخطر من الأخطار ..
- الأخطر من الأخطار :
- الاخطر من كل الاخطار على العراق
- آفاق جديدة بين بغداد و واشنطن؛ تؤشر لسرقة ميزانية أكثر من عا ...


المزيد.....




- بعد رفض بغداد لتصريحات إيرانية.. كيف علق مسؤولون إيرانيون عل ...
- -اليونيفيل- ترصد جدارًا إسرائيليًا داخل لبنان.. ونائب يتحدث ...
- مادورو يذكّر ترامب بأفغانستان: تجنّبوا حربًا أبدية جديدة
- دمشق تنفي تعاون الشرع مع التحالف الدولي عام 2016: جميع القرا ...
- -سياحة الحرب-.. تحقيق إيطالي في مزاعم -قنص أثرياء أجانب لمدن ...
- -يونيفيل- تتهم الجيش الإسرائيلي ببناء جدار في جنوب لبنان وإس ...
- الجزائر: إجلاء عشرات العائلات جراء حرائق غابات كبيرة غرب الع ...
- قرار إسرائيل تهجير 500 فلسطيني في النقب يهدد 39 قرية
- فوق السلطة: حرب نووية على الأبواب وكاهن هندوسي يتوعّد الإسلا ...
- يعيد شبح بيشاور 2014.. الجزيرة نت ترصد آثار الدمار بعد هجوم ...


المزيد.....

- ثوبها الأسود ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الخزرجي - إعتراض من المرصد العراقي على إعتقال الكاتب نعناع :