أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ديار الهرمزي - بركة خان القائد الذي غير مجرى التاريخ















المزيد.....

بركة خان القائد الذي غير مجرى التاريخ


ديار الهرمزي

الحوار المتمدن-العدد: 7573 - 2023 / 4 / 6 - 20:29
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


ظهر عبر التاريخ رجال غيروا مجرى التاريخ وانقذوا الإنسان من الظلم و الظلمات.
وزرعوا صلة الرحم بين الإنسان.
تغير مجرى التاريخ ليست بعملية بسيطة بل تحتاج إلى جهد كبير و الصدق والإخلاص والتزام بالأمانة وشعور بالمسؤولية والإرادة والتحمل .
تغير مجرى التأريخ لا تأتي من الفراغ أنها بحاجة الى القيم والعقيدة و القائد بركة خان هو أحد الأشخاص الذي لعب دورا لتغيير مجرى التاريخ في فترة محرجة وصعبة أنه وقف ضد الظلم المغول و كسر شوكة المغول وضحى بحياته من أجل دينه وعقيدته.

الملك العادل المسلم بركة خان ابن جوجي خان حفيد جنكيزخان.
 (ولد في 1209 وتوفي 1266) هو زعيم القبيلة الذهبية،
وقد كان ابن عم هولاكو.
 تحالف مع الملك الظاهر بيبرس  سلطان مصر والشام أحد سلاطين دولة المماليك البحرية لإيقاف الزحف المغولي.

من هو بركة خان
هو بركة خان بن جوجي بن جنكيز خان، وهو أحد سبعة أبناء لجوجي وهم 《باتو، أوردا، شيبان، بركة، جمتاي، بركجار، توقاتيمر》
وكان الابن الأكبر 《باتو》وكان ترتيبه على إخوته هو الرابع بعد شيبان، قد ورث منصب أبيه وأصبح زعيماً للقبيلة الذهبية،
والتي تعد أولى قبائل التتار ( المغول) إسلاماً وأكثرها تعاطفاً وتأدباً مع المسلمين.

وبسبب تعاطف 《باتو》 مع المسلمين في بلاده أخذ النصارى .خاصة الرهبان والقساوسة في بلاد المغول، وكان لهم دور وتأثير كبير على الحرب المروعة على بلاد الإسلام، في تحريض الزعيم الكبير للمغول 《كيوك بن أوغطاي》 لمحاربة 《باتو》 قبل أن ينتشر الإسلام في كل ربوع الشمال.

وتوفي 《باتو》 سنة 650 هجرية وخلفه من بعده في رئاسة القبيلة الذهبية ابنه 《حرتق》 الذي لم يعش طويلاً حتى توفي وانتقلت الرئاسة لعمه 《بركة خان》 وذلك سنة 653 هجرية.

دخل 《بركة خان》 الإسلام سنة 650 هجرية وكان من قبل محباً ومتأثراً بالإسلام بسبب امرأة أبيه 《رسالة》 وقد التقى 《بركة خان》 في مدينة 《نجارى》 مع أحد علماء المسلمين واسمه نجم الدين مختار الزاهدي وكان بركة عائداً لتوه من زيارة عاصمة المغول 《قرة قورم》 وأخذ 《بركة》 في الاستفسار عن الإسلام من هذا العالم المسلم وهو يجيبه بكل وضوح وسلاسة، فطلب بركة منه أن يؤلف له رسالة تؤيد بالبراهين رسالة الإسلام وتوضح بطلان عقائد التتار والتثليث وترد على المخالفين والمنكرين للإسلام،

فألف 《الزاهدي》 الرسالة ودخل بركة خان الإسلام إثر قراءتها عن حب واقتناع وإخلاص ورغبة عارمة في نصرة هذا الدين.

لم يكن دخول بركة خان الإسلام كدخول آحاد الناس بل دخل الإسلام بطلا ملكا سلطانا لقبيلة مغولية،

والمغول وقتها هم الكابوس المفزع للبشرية جمعاء وللمسلمين خاصة،

لذلك جاءت أعمال هذا البطل العظيم على نفس المستوى الفائق من المسؤلية والقيادة،

وتحول هذا السلطان الوثني إلى جندي من أخلص جنود الإسلام شديد الحب والتفاني في نصرة الدين وأهله،

حيث ضرب أروع الأمثلة في الولاء والبراء لهذا الدين من أهم أعمال بركة خان في نصرة الإسلام.

بعدما أعلن بركة خان إسلامه كان أول ما فعله أن أرسل ببيعته للخليفة العباسي المستعصم ببغداد،

وهذا الإجراء رغم أنه بسيط وبه كثير من الشكلية؛ لأن خليفة المسلمين وقتها لم يكن له أي نفوذ حقيقي إلا على مساحة ضيقة من الأرض، إلا أنه يعطي صورة واضحة جلية نحو ولاء بركة خان لسلطان المسلمين وانضوائه تحت جماعة المسلمين.

بعدما اعتلى بركة خان رئاسة القبيلة الذهبية أخذ في إظهار شعائر الإسلام،
وقام بركة خان بإكمال بناء مدينة سراي وهي مدينة سراتوف الآن في روسيا على نهر الفولجا وجعلها عاصمة القبيلة الذهبية،
وبنى بها المساجد والحمامات ووسعها جدا حتى صارت أكبر مدن العالم وقتها، وجعلها على السمت الإسلامي الخالص.

وقد ظهرت هذه العقيدة بوضوح عندما فكر القائد المغولي هولاكو بن تولوي بن جنكيزخان في الهجوم على بغداد،
وكان مونكو خان بن تولوي أخو هولاكو هو خان المغول وقد نال هذا المنصب بمساعدة قوية من باتو الأخ الأكبر لبركة خان .

وحاول هولاكو إقناع أخيه الأكبر مونكو خان بهذه الفكرة، وبالفعل وافق على الفكرة ورحب بالهجوم على باقي بلاد المسلمين،

وبدأ هولاكو في الإعداد لذلك، وما أن وصلت الأخبار إلى بركة خان حتى التهبت مشاعره وأسرع إلى أخيه باتو وألح عليه في منع الهجوم على المسلمين وقال له: إننا نحن الذين أقمنا مونكو خانا أعظما،

وما جازانا على ذلك إلا أنه أراد أن يكافينا بالسوء في أصحابنا ويتعرض إلى ممالك الخليفة وهو صاحبي وبينى وبينه مكاتبات وعقود ومودة وفي هذا ما لا يخفى من القبح.

وبالفعل أقتنع باتو تماما بكلام أخيه وبعث إلى هولاكو يكفه عما ينويه من قتال المسلمين؛ وبالفعل أجل هولاكو الهجوم على المسلمين حتى وفاة باتو .

فقد استغل بركة خان خروج الخان الأعظم مونكو لقتال بعض الخارجين عليه ومعه أخاه قوبلاي خان وترك أخاه الآخر أرتق بوكا مكانه لتسيير الأمور لحين عودته،

فاستغل بركة خان وفاة مانكو في الطريق لإثارة الفتنة بين أرتق بوكا و قوبلاي ، حيث اتفق الجند والأمراء على تولية قوبلاي ،

فأرسل بركة خان إلى أرتق بوكا بقوة عسكرية لمنازعة أخيه قوبلاي على منصب الخان الأعظم،

وحرض أيضا أسرة أوقطاي خان على مساعدة أرتق بوكا ووقعت الحرب بينهما سنة 658 هجرية وذلك قبل معركة عين جالوت بقليل مما جعل هولاكو يعود مسرعا من الشام لفض النزاع.

واستمرت الحروب عدة سنوات،
وكان بركة خان في نفس الوقت يقنع ويحث كثيرا من جنود هولاكو بالشام على الدخول في الإسلام والانضمام إلى جيش بيبرس ؛ وبالفعل أقنع الكثيرين منهم وتحولوا إلى حرب ضد هولاكو .

فقد دخل بركة خان في حلف مع المماليك الذين بهروا العالم عندما انتصروا على التتار في موقعة عين جالوت سنة 658 هجرية،

وكثرت المراسلات والاتصالات بينه وبين السلطان بيبرس وكان لها أثر كبير في توجيهه لحرب هولاكو .

وبالفعل اتفق بركة خان و بيبرس على محاربة هولاكو وكتب بركة خان برسالة إلى بيبرس يقول له فيها:
قد علمت محبتي للإسلام وعلمت ما فعل هولاكو بالمسلمين،

فاركب أنت من ناحية حتى آتيه أنا من الناحية الأخرى؛ حتى نهزمه أو نخرجه من البلاد، وأعطيك جميع ما كان بيده من البلاد

لم يكتف بركة خان بمناصرة المسلمين، فلقد انقلب حربا ضروسا على المغول الوثنيين عموما وعلى هولاكو خصوصا حيث لم ينس بركة خان ما فعله هولاكو بالخلافة العباسية أبدا عندما اكتسح هولاكو بجحافله بغداد. فقد حاول بركة خان بشتى الوسائل أن يوقف هذا المد الجارف الذي ينذر بمحو الإسلام من الوجود، ولكن لأن معظم جنوده كانوا لا يزالون على الوثنية فقد رفضوا الانصياع لأمره بمحاربة هولاكو لأنهم بذلك سيخالفون الخان الأعظم للمغول والذي قد وافق على الهجوم على بغداد.
فأخذ بركة خان في اختلاق الذرائع والحجج لإشعال الحرب ضد هولاكو ووجد ضالته في مسألة الغنائم حيث كان من عرف جنكيزخان القديم أن أسرة جوجى لها ثلث الغنائم التي يحصل عليها المغول جميعا في أي معارك يخوضونها.
وبالقطع لم تكن الغنائم دافعا لـ بركة خان فأرسل بركة رسلا من طرفه وأمرهم أن يشتدوا ويغلظوا على هولاكو في السؤال، وبالفعل نجحت الحيلة واستشاط هولاكو غضبا وقتل رسل بركة خان وسير جيشا لمحاربة بركة خان فانهزم جيش هولاكو شر هزيمة وذلك سنة 660 هجرية، فعاود الهجوم مرة أخرى بجيش أكبر فانهزم جيش بركة خان وكان يقوده أحد قواده واسمه نوغاي ، فأراد هولاكو أن يجهز بالكلية على بركة خان فأرسل جيشا جرارا فيه معظم جنوده يقودهم ابنه أباقا، فخرج لهم بركة خان بنفسه على رأس الجيش ومزق جيش هولاكو شر تمزيق سنة 661 هجرية في منطقة القوقاز ولم ينج منهم سوى القليل.
أما هولاكو فوجد أن كل البلايا والهزائم التي حاقت به وبالتتار جميعا كان سببها بركة خان فاشتد غيظه وحقده على بركة خان وحاول محاربته عدة مرات ولكنه هزم شر هزيمة مما أشعل الغيظ في قلبه حتى وصلت نيران غيظه إلى عقله وجسده، فأصيب بجلطة في المخ بعد وصوله خبر هزيمة ولده أباقا أمام بركة خان سنة 661 هجرية وظل يعاني من الصرع حتى هلك سنة 663 هجرية، فانتقم بركة خان للإسلام والمسلمين من هذا المجرم الطاغية الذي دمر دولة الخلافة الإسلامية وسفك دم الملايين من المسلمين.

لم يكتف بركة خان بمناصرة المسلمين، فلقد انقلب حربا ضروسا على المغول الوثنيين عموما وعلى هولاكو خصوصا ،
حيث لم ينس بركة خان ما فعله هولاكو بالخلافة العباسية أبدا عندما اكتسح هولاكو بجحافله بغداد.

فقد حاول بركة خان بشتى الوسائل أن يوقف هذا المد الجارف الذي ينذر بمحو الإسلام من الوجود،

ولكن لأن معظم جنوده كانوا لا يزالون على الوثنية فقد رفضوا الانصياع لأمره بمحاربة هولاكو

لأنهم بذلك سيخالفون الخان الأعظم للمغول والذي قد وافق على الهجوم على بغداد.

فأخذ بركة خان في اختلاق الذرائع والحجج لإشعال الحرب ضد هولاكو

ووجد ضالته في مسألة الغنائم حيث كان من عرف جنكيزخان القديم أن أسرة جوجى لها ثلث الغنائم التي يحصل عليها المغول جميعا في أي معارك يخوضونها.

وبالقطع لم تكن الغنائم دافعا لـ بركة خان فأرسل بركة رسلا من طرفه وأمرهم أن يشتدوا ويغلظوا على هولاكو في السؤال،

وبالفعل نجحت الحيلة واستشاط هولاكو غضبا وقتل رسل بركة خان

وسير جيشا لمحاربة بركة خان فانهزم جيش هولاكو شر هزيمة وذلك سنة 660 هجرية،

فعاود الهجوم مرة أخرى بجيش أكبر فانهزم جيش بركة خان وكان يقوده أحد قواده واسمه نوغاي ،
فأراد هولاكو أن يجهز بالكلية على بركة خان فأرسل جيشا جرارا فيه معظم جنوده يقودهم ابنه أباقا،

فخرج لهم بركة خان بنفسه على رأس الجيش ومزق جيش هولاكو شر تمزيق سنة 661 هجرية في منطقة القوقاز ولم ينج منهم سوى القليل.

أما هولاكو فوجد أن كل البلايا والهزائم التي حاقت به وبالتتار جميعا كان سببها بركة خان

فاشتد غيظه وحقده على بركة خان وحاول محاربته عدة مرات ولكنه هزم شر هزيمة مما أشعل الغيظ في قلبه حتى وصلت نيران غيظه إلى عقله وجسده،
فأصيب بجلطة في المخ بعد وصوله خبر هزيمة ولده أباقا أمام بركة خان سنة 661 هجرية ،
وظل يعاني من الصرع حتى هلك سنة 663 هجرية، فانتقم بركة خان للإسلام والمسلمين من هذا المجرم الطاغية الذي دمر دولة الخلافة الإسلامية وسفك دم الملايين من المسلمين.

فبعدما هلك الطاغية هولاكو من شدة الغيظ والحقد على ما جرى على يد بركة خان ورث مكانه ابنه أباقا وورث عنه أيضا حقده وحسده على بركة خان خاصة أن بركة قد هزمه هزيمة كبيرة سنة 661 هجرية،

لذلك كانت محاربة بركة هي أولى خطوات وقرارات أباقا بن هولاكو .

وبالفعل أعد أباقا جيشا جرارا لمحاربة بركة وأرسل بركة أولا قائده نوغاي ولكنه هزم وأصيب بسهم في عينه،

وكان بركة خان يحب نوغاي لإسلامه وجهاده معه في كل موطن،

فخرج بركة خان بنفسه للقاء أباقا وفي نيته محاربة عدو الإسلام وإزالة هذا الفرع الخبيث من شجرة التتار التي بدأت تتحول للإسلام شيئا فشيئا.

أعلن الغو خان أحد قادة لاباقا خان الحرب على بركة بعد رفضه الولاء لقوبلاي خان،

فاستولى على فاراب وخوارزم. ثم استولى على الضفة اليسرى،
فقد بركة خان سيطرته على ماوراء النهر.
لم يلبث أن قام بركة على رأس جيش كثيف وتوجه نحو تفليس لمواجهة أباقا،

لكنه توفي في الطريق في ربيع الآخر 665هـ / ديسمبر 1266م وفي بعض المصادر يذكر أنه قتل غدرا فارتدت عساكره.
وبعدها بعدة أشهر توفي أولغو خان الجغتاي.

وقد ترك بركة خان ولدين أحدهما له أربعة أولاد والثاني ولد واحد،
ولكن أيا منهم لم يخلفه على
العرش، وكانوا يعيشون في مدينة ساكسين. 
وقد سمى السلطان المملوكي الظاهر بيبرس ولده الأكبر بركة خان حبا في شخصية بركة خان.
بوفاة بركة خان نتهى أُسطورة القائد.

مصادر:-


الكامل في التاريخ لابن الأثير.

البداية والنهاية لابن كثير.

سير أعلام النبلاء الذهبي.

فتوح البلدان البلاذرى.

التاريخ الإسلامي محمود شاكر.

موسوعة التاريخ الميسرة مجموعة من الباحثين.

أطلس تاريخ الإسلام حسين مؤنس.

ويكيبيديا.



#ديار_الهرمزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قبلاي خان الإمبراطور العظيم
- امبراطور الهند ظهير الدين بابر الاوزبكي
- خانات كازاخستان جزء من تاريخ الاسيا الوسطى.
- هرمز المملكة التي ابتلعها التاريخ ...
- القبيلة الذهبية الازدهار والانهيار
- الإمبراطورية الخوارزمية سقوط إلى الابد
- الدولة القاجارية في ذاكرة
- الدولة الافشارية بداية ونهاية
- الخاقان بومين قائد عسكري تاريخي
- ما هي اسطورة ملك ضحاك التاريخي
- الجفاف يكشف آثارا من إمبراطورية ميتاني الغامضة.
- الكيشيون جزء من حضارة الرافدين.
- اسطورة و مثيولوجيا الحضارة الحيثية ( هتيتوس ).
- تاريخ إيران من القرن 13 الميلادي إلى وقتنا الحالي.
- تاريخ إيران من قرن الثالث إلى قرن الثاني عشر الميلادي.
- اسطورة البطل
- إرليك خان احدى أساطير المغولية
- أساطير السومرية:
- أساطير التركية القديمة
- طرخان هل هي لقب ام منصب ؟


المزيد.....




- أحذية كانت ترتديها جثث قبل اختفائها.. شاهد ما عُثر عليه في م ...
- -بينهم ناصف ساويرس وحمد بن جاسم-.. المليارديرات الأغنى في 7 ...
- صحة غزة: جميع سكان القطاع يشربون مياها غير آمنة (صور)
- تقرير استخباراتي أمريكي: بوتين لم يأمر بقتل المعارض الروسي ن ...
- مسؤول أمريكي يحذر من اجتياح رفح: إسرائيل دمرت خان يونس بحثا ...
- شاهد: احتفالات صاخبة في هولندا بعيد ميلاد الملك فيليم ألكسند ...
- مليارات الزيزان تستعد لغزو الولايات المتحدة الأمريكية
- -تحالف أسطول الحرية- يكشف عن تدخل إسرائيلي يعطل وصول سفن الم ...
- انطلاق مسيرة ضخمة تضامنا مع غزة من أمام مبنى البرلمان البريط ...
- بوغدانوف يبحث مع مبعوثي -بريكس- الوضع في غزة وقضايا المنطقة ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ديار الهرمزي - بركة خان القائد الذي غير مجرى التاريخ