أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - تيسير عبدالجبار الآلوسي - رسالتي في اليوم العالمي للمسرح 2023 من وحي واقع المسرح العراقي















المزيد.....

رسالتي في اليوم العالمي للمسرح 2023 من وحي واقع المسرح العراقي


تيسير عبدالجبار الآلوسي
(Tayseer A. Al Alousi)


الحوار المتمدن-العدد: 7562 - 2023 / 3 / 26 - 14:04
المحور: الادب والفن
    


كتبتُ لسنوات عديدة رسائل بمناسبة اليوم العالمي للمسرح ومثلها لمشروع اليوم العراقي للمسرح وفي كليهما كان مهما عندي لغة الرسالة كونها لغة جمالية مسرحية لا تغادر الغنى والثراء المعرفي الفلسفي ومنطق العقل العلمي بل تزيد لتحمل مطالب المسرح ومسيرته نحو آفاق جديدة وها أنا ذا أحاول المتابعة في كتابة الرسائل مجددا العهد في التمسك بالروح المسرحي ومعانيه ودلالاته وهذه هي رسالتي في اليوم العالمي للمسرح ومطالب مسرحنا بهذه المناسبة كي يحتفظ بحيوية المسيرة وصادق خطاها دفاعا عما أرادته إبداعات قامات مسرحنا العراقي في سياق المسرحين العربي والعالمي بثراء منجو جميع لغات الأرض وشعوبه فمحبة وتحايا وتقدير
********************************************

يبقى المسرح اليوم جوهرة عالمنا الجمالية التي تكتنز بمعانم دلالية تقارع من أجل إزاحة أضاليل قوى الظلام والتخريب، قوى فلسفة الخرافة وتمرير أباطيل تتوهم قدرتها على تفريغ العقل ومنطقه المعرفي الإبداعي المميز لكنها التي تظل وهماً لأن الانتصار الآتي هو لقوى التنوير والامتلاء الروحي بجماليات الحياة ومنظوماتها القيمية الإنسانية السامية..

وإذا كان هذا مسار مسرحنا المعاصر عالمياً فإنه في الوقت ذاته منجاه وهويته في العراق الذي مر ويمر منذ عقدين بأسوأ مراحله، حيث تسطو قوى ظلامية على الشارع محاولة الإجهاز على كل قيمة أو ثيمة للجمال الدال، وهي بذات الوقت تمرر للتستر والتخفي اشكالا لمسمى مسرح شكليا بمحاولة ثانية للتصدي للمسرح العراقي الأصيل الجاد…

إنّ مسرحنا العراقي بمبدعاته ومبدعيه لم يدخر جهداً إلا وقدم منجزه التنويري في إطار يتمسك بهويته الدرامية الجمالية أولا في قيمها الإبداعية وهي المتمسكة بثراء منظوماتها فلسفيا فكريا بالاتصال بتفاصيل اليوم العادي للإنسان بكل ما فيها من معاناة ومواجع وآلام.. إنه حصاد معالجات حيوية فاعلة ومؤثرة لا تخضع للهزيمة ومنطق الهروب إلى خيال مرضي فارغ كما يوهم به بعض عناصر تتاجر بالمسرح مثلما بكل شيء في حيواتنا..

لقد حمل المسرح العراقي هموم منجزه الجمالي ليقدمه ومعالجاته على مختلف مسارح شعوب المنطقة والعالم بعد أن ضاقت به مسارح بغداد والمحافظات ووجد حصاراً مقيتا أو استلابا ومصادرة أو تشويها فيما تناول وعالج! ولطالما حصد الجوائز وأشكال الاستقبال الحافل والتكريم من لدن جمهور شعوب المنطقة وفي المهاجر القصية في ضوء إبداعات رسُله في المنافي…

ولأن المسرح يبقى معطاء مثمرا منتجا ومبادرا فلقد واصل بلا انقطاع كفاحه من أجل استمرار يليق بقامات الإبداع التي طرزت مسيرته من يوسف العاني والعبودي وجلال ومن زينب والرماح وصاموئيل وحتى جيل الشبيبة الجديد من مبدعاته ومبدعيه والمتخصصين في حقول اشتغاله الجمالي البهي.. وإذ تستمر احتفاليات مسرحنا ومنها اختراق فضاء العمل بمهرجانات مستحقة فإنه يغذ السير لإغنائها بمؤتمرات وجلسات نقدية بمخرجات تعبر عن وعي ومستوى ثقافي ساطع الأثر والمخرجات باعتراف القاصي والداني..

وبمثل هذي الاحتفالية باليوم العالمي للمسرح التي تأتي سنويا عقب احتفالية المسرح العراقي بعيده بالمستوى الوطني، لابد من أن نسجل جملة محاور مازالت وتبقى ملحة بمطالب تلبيتها حتى تتحقق ومنها:

معالجة ظاهرة محدودية صالات المسارح وربما استمرار إغلاق بعضها ما يتطلب واجب افتتاحها اليوم بالصيغ التي تتلاءم وقدرة تجاوز حال التجهيل ومصادرة العقل ووعيه.. وإلى جانب التصدي لمهمة بناء صالة تتناسب وتاريخ العراق السومري القديم ونموذج مبناه ستكون رعاية الصالات التي تتسم بقيمتها التاريخية: الآثارية القديمة والتراثية مهمة استثنائية ملزمة.. ومن أجل ذلك، ندعو اليونسكو والمنظمات الأممية المعنية جميعاً للمساهمة معنا في هذي المهمة النوعية الكبرى، سواء بما يتعلق بترميم المسارح وبنائها أم بالحفاظ على التراث الإنساني وسلامته؛ مثلما حدث مع مسرح نينوى وجامعتها… من قبل
تعزيز جهود مسرحيينا ودعمها في تفعيل حراك فلسفي جمالي يساهم في التصدي لجرائم التجهيل ومحاولات إشاعة الأمية والتخلف، ولعلّ أبرز الخطى تكمن في تفعيل دور المسرح في بناء القيم الروحية الثقافية المعاصرة التي يمكن بوساطتها إعادة إعمار الروح الوطني وتفعيل مبادئ الوطنية والمواطنة في إطار الدولة المدنية لا الطائفية المنكوبة بخطاب التضليل والمزاعم الواهية الدعيّة! منبهين لمخاطر انتهاج بعض الادعاءات والوسائل التي قد تنطق لفظيا على مسار ندائنا بتسترها خلف مفردات الحرية والانعتاق والثورة لكنها كما جوهرها الملتبس بالضبابية تكرّس شكليات تنميط العقل وتحنيطه بقوانين اجترارها.
ومثلما غنى القيم الروحية في مجتمعات التمدن المعاصرة يلتزم المسرحيون العراقيون بمواصلة الجهود بأشكالها من أجل تحقيق حرية الإبداع ووقف جرائم المصادرة والاستلاب والتصفيات الهمجية البشعة بكل مفرداتها الخبيثة؛ سواء منها تصفية مسرحيينا جسدياً أم محاصرتهم وتصفية منجزاتهم واتلافها ومنعها من وصول جمهورها…
وبالضد من جرائم قوى تتبنى فلسفة التطهير العرقي والديني، نتطلع إلى مهمة نوعية للمنجز المسرحي العراقي الحديث بتعميق صلاته بطابع التعددية والتنوع بإطار وحدة وجودنا الوطني والإنساني عبر تجسيدهما في البنى الدرامية الجديدة بالبعدين الجمالي والفلسفي. وسيكون في هذا الإطار توجه لتعميد المنجز المسرحي العراقي بلغات الوطن ومكونات شعبه: العربية والكوردية والسريانية والتركمانية والأرمنية وبخطاب مسرحي تنويري معرّف لدى جمهوره المتنوع.
ومما يتطلع إليه مسرحيونا، يتجسد في برامج إقامة الاحتفاليات ومهرجانات الإبداع ومناسباته، احتفاء، وتكريما وعناية بروادنا ومجددينا.. وأول ذلك الالتزام بإعلاء مكان ومكانة التقليد السنوي للاحتفال باليوم العراقي للمسرح وبأيام مسرحية أخرى تشكل تقليداً في المدارس والمؤسسات وتعبر عن المكونات القومية ولغاتها؛ مؤكدين هنا بأن أوسمة بأسماء مبدعات ومبدعي مسرحنا كما: زينب وناهدة الرماح والشبلي وجلال والعبودي والعاني وعبد الحميد وطه سالم وغيرهم كُثُر ستطوق رقاب مبدعي المسرح ليس بعيداً.. مع اكتمال الجهود لمرسوم تلك الأوسمة المهمة وطنيا وكذلك ينبغي أن نترسم ذات الهدف السامي إقليميا وعالميا بما يعرف بقامات مسرحنا ويلبي أهدافها في دعم الحركة المسرحية إقليميا عالميا…
ونحن مسرحيي العراق نتعهد بمواصلة المشوار من أجل استعادة (المركز العراقي للمسرح) فاعليته ووجوده الميداني، وطنيا وإقليميا ودوليا. وسيتنامى الجهد عبر ((اتحاد مسرحي فاعل وروابط تخصصية للممثل ولنقاد المسرح)) ولكل بُناة العملية المسرحية إبداعاً جمالياً حقيقياً… بالتأكيد في فضاء الحريات والحقوق التي يناضل الشعب لتكريسها…
لقد تأخرنا عملياً وربما فشلنا حتى الآن في تأسيس الهيآت الأكاديمية المتخصصة الوطنية والمحلية والإقليمية، إلا أنّنا نجدد برسالة هذا العام النداء (الأكاديمي) من أجل الإسراع بهذا التوجه الملزم بغاية تطوير الأداء والارتقاء به وتحويل الموجود من مشروعات إلى وجود فاعل بانعقاد مؤتمرات متخصصة مستثمرين الوسائل المناسبة لهذا التوجه وتفعيله وعدم انتظار غودو الرعاية التي قد لا تأتي في المدى المنظور لا من وزارة الثقافة ولا من وزارة التعليم بموازناتهما الضئيلة وببرامجهما البخيلة التي يلزم تغيير أولوياتها في إطار الظرف القائم.
كما يتطلع مسرحيو العراق ويعملون من أجل استنهاض همم جميع الجهات الأكاديمية والقطاعية المتخصصة لتأسيس صحافة ورقية وإلكترونية مسرحية ودوريات بحثية علمية متخصصة في الجامعات والمعاهد العلمية مع تعزيز أعمال التوثيق والنشربسلاسل لمسرحياتنا التراثية والحديثة والمنتخبة أو سلاسل بحسب تبويبات مناسبة معروفة..
وفي ظروف تنامي ظواهر الفقر والبطالة والسحق الوحشي لطاقات الإنسان واستلاب حقوقه المادية والروحية يجب مواصلة البحث في وسائل مناسبة يمكنها الارتقاء بفرص العيش الكريم لمسرحيينا والعناية بأوضاعهم وبتفاصيل يومهم العادي وما فيها من أشكال الأوصاب والمعاناة؛ وقيمياً ينبغي على قوى المسرح العراقي النضال لإلغاء النظرة الدونيةوإزالتها سواء من بعض ما يشاع مستغلاً أحوال الجهل والتخلف أو ما بقي من ممارسات على المستوى الرسمي كما بتلك المصطلحات ومعانيها في جوازات السفر الخاصة بالفنان..
لقد اضطر مئات بل آلاف المسرحيين العراقيين للهجرة القسرية الاضطرارية، وهم بعد كل تلك العقود ما زالوا يعانون من الإهمال في غربة المهاجر والمنافي، لذا وجب الانتباه على أهمية تعزيز رعاية مؤملة لتخصيص ((يوم للمسرح العراقي المهجري)) مثلما احتفلوا بيوم عراقي للمسرح بمحاولة لفرض ممارسته وأداء طقوسه ذاك الذي جرى ويجري سنويا يوم 24 شباط فبراير، على أن يدعى إليه مسرحيونا للاحتفال في أروقة مسارحنا في بغداد وأربيل والبصرة وبقية محافظات الوطن البهية، مثلما يلزم دعمهم في بيئاتهم المهجرية لمزيد من التفاعل وتبادل التأثير الإبداعي بهوية إنسانية متفتحة..
العناية المستقلة المخصوصة بمسرح الطفل والمدرسي ومسارح الضواحي والمدن والقرى والتأسيس لاحتفاليات محلية وإقليمية تنتشر في كرنفالات شعبية حاشدة مدعومة شعبيا رسميا.
إنّ مسرحيينا العراقيين إذ يحيون اليوم العالمي للمسرح ويوجهون التحايا المتجددة لمسرحيي العالم ليؤكدوا في رسالة هذا العام مرة أخرى ليس تكرارا أو اجترارا بل إصرارا على تحقيق تلك الأهداف التي لن يتخلوا عن تلبيتها وإنجازها ووضعها موضع التلبية بعيدا عن مناوراتٍ كثير منها يطفو للتزييف والادعاء الكاذب لتخدير المواقف، إنهم يؤكدون على مطلب كتابة مشروعات قوانين تعالج أوضاعهم وعرضها بأقرب سقف زمني متاح وبشكل استثنائي على الجهات الحكومية الاختصاص لتداولها في برلمان منتخب من الشعب بتمام الحرية والنزاهة، بقصد تشريعها واستصدارها والعمل بها حلاً لكثير من تفاصيل واقع المسرح العراق.

وبهذا اليوم الأممي المجيد نجدد تهنئة عامنا مثلما وجهناها قبل أيام بمناسبة اليوم العراقي للمسرح إلى جميع مبدعاتنا ومبدعينا، لتصل ناشطات ونشطاء مسرحنا بهدير جمهور الفرجة المسرحية بهويته المسرحية المتأصلة فيه وجمهور الفرجة المسرحية يضم ملايين العراقيات والعراقيين يصافحون اليوم بهذا العيد وكرنفالاته مسرحاً يحمل بين جدران منصاته كل ما يُفتخر به ويجعلنا بشموخ المنجز نتبادل تهاني انتصار لا انكسار من أجل متابعة المسيرة وكل عام وحركة الابداع والعطاء منتصرة للخير والسلام في مهد الحضارة وتراثها الإنساني وموئله العراق وفي فضاء وجودنا في عالمنا بأكمله



#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي (هاشتاغ)       Tayseer_A._Al_Alousi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معالجة موجزة في مخاطر منطق التلقين وضرورة التوجه الحداثي الم ...
- اليوم العالمي للمرأة بين تهنئتها باعتراف أممي بعيد لإنصافها ...
- اليوم العراقي للمسرح 24 شباط
- الشعب يرفض مسودة لائحة تنظيم المحتوى الرقمي لأنها منصة تفتح ...
- قانون انتخابات يجري إعداده بعيدا عن أصحاب المصلحة الحقيقية ل ...
- ثلاثي المال والسلطة والدين السياسي وبطلان مخرجات تحالفهم الك ...
- قرار المحكمة بحرمان مواطني كوردستان من مرتباتهم باطل دستوريا ...
- تفاقم أزمات فقراء العراق مع انهيارات وتذبذبات بسعر صرف الدول ...
- في اليوم الدولي للتعليم انهيار بمنظومة التعليم في العراق اشت ...
- احتفال الجماهير الرياضية بمنجز شعبي في إقامة بطولة الخليج ال ...
- في الحرب والسلام ومنابعهما ووسائل إنهاء ذرائع الحرب وتلبية أ ...
- نحو عالم متحد ضد الفساد وبعض رؤى في قراءة الظاهرة وجانب من و ...
- ومضة بشأن زيارة مسؤولين لمراجع دينية لمعالجة قضايا كمدنية ال ...
- ماذا فعلنا عراقيا بثقافة نزع خطاب الكراهية بخاصة في اليوم ال ...
- اليوم الدولي لإلغاء الرق في الثاني من ديسمبر كانون الأول: وا ...
- 30 نوفمبر يوماً لإحياء ذكرى جميع ضحايا الحرب الكيميائية
- كل التضامن مع الشعب الفلسطيني لإنهاء الاحتلال ومخرجاته وإقام ...
- المثقف العراقي بين الإهمال وتحدياته معضلات بيئته المأزومة
- اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة 25 تشرين الثاني/ نوف ...
- في اليوم العالمي للطفل والطفولة: ماذا فعلنا لتلبية اتفاقية ح ...


المزيد.....




- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - تيسير عبدالجبار الآلوسي - رسالتي في اليوم العالمي للمسرح 2023 من وحي واقع المسرح العراقي