أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الخزرجي - دعوة لتقرير مصير الفيليين :














المزيد.....

دعوة لتقرير مصير الفيليين :


عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 7530 - 2023 / 2 / 22 - 11:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


دعوة لتقرير مصير الفيليين:
دعوة لممثّلي الكورد الفيلية و شيوخهم و مثقفيهم لوضع النقاط على الحروف للتخلص من الظلامات التي ما زالت تلاحقهم من الكيانات السياسية الحاكمة بلا قانون واضح و لا ضمير ولا إنسانية .. أخص بآلذكر السيد النائب حسين مردان الممثل الشرعي و المنتخب الوحيد للكورد الفيليية , فهي من أولى واجباته بعد أن أعطى معظم الفيليين رأيهم بإنتخابه ممثلاً عنهم: هذا و قد عرضت قبل أعوام منهجا كاملاً لتقرير مصير الفيلية في العراق .. ختمته قبل عامين بتقرير مفصل لوضع النقاط على الحروب التي عرضناها, لدرأ أية مؤآمرة من قبل المتحاصصين ضدهم و كما حدث حتى الأمس القريب .. بعد سقوط الصنم البعثي عام 2003م؛ حيث ما زالت القوى و آلأحزاب تريد تسخيرهم و إستخدامهم لتقوية وجودهم و أرصدتهم المنهارة المفلسة ..

هذا نتيجة طيبتهم و فطرتهم النظيفة و سخائهم و نصرتهم لكل من يعلن المظلومية بحقه سواءا كان كرديا أو عربيا أو أعجميا .. صفات إنسانية و إيمانية عظيمة لم نجدها سوى في أصحاب الحسين(ع) .. حتى بيوتهم مفتوحة دائماً لكل غريب و ضيف يحل عليهم .. بحيث تَعَجّب منهم و من سخائهم العرب و العجم .. إنهم ما زالوا كـ (الماء) الذي هو أساس الحياة لكنه في نفس الوقت لا لون ولا طعم ولا رائحة له .. لذا أدعو كل الخيّريين خصوصا المعنين بقضية الفيليية أن يتعاونوا بجد خصوصا الشعراء و الأدباء و العلماء منهم للتوحد و إنجاح هذا المشروع قبل أن يشملهم إبادة جماعية كآلسابق فيتيهوا في الأرض عقود و عقود ..

أن النقاط العشرة التي أعلنّاها قبل سنوات هي نفسها التي ما زالت شبه مركونة على الرفوف .. نرجو دراستها بجدّ و إحيائها و تنفيذها عملياً و كما بيّناها على الرابط أدناه . .

إضافة إلى التمهيد عملياً لوضع خطة تفصيلة بعد الخطة العامة التي أعلناها بشأن تأسيس المجلس الفيلي الأعلى كمقدمة لتأسيس (الجمهورية الفيليية) للتخلص من فساد و دجل و نفاق و إنتهازية الاحزاب الأسلامية و الوطنية و مثيلاتها بحقهم _ بحق الفيليية - تلك الأحزاب المتحاصصة التي تحكم بآلكذب و النفاق لملأ جيوبهم من جانب و التعاون مع كل قوى الظلام في العالم بآلخفاء و العلن لإدامة تسلطهم بلا حياء ولا أخلاق و لا قيم و ضمير .. بسبب المسخ التام الذي جرى عليهم بسبب لقمة الحرام التي لم يعودوا يستسيخون غيرها للأسف!

و إن الهيئة التنسيقية العليا للكورد الفيليية عليها أن توسع من مدار الهيئة لتشمل ممثلي كل الكورد الفيليية في كل العراق و ما حولها خصوصا في المنتظمين ضمن الخارطة الفيليية ما بين العراق و إيران على طول الحدود المشتركة بمسافة 1300 كم حيث الكثافة السكانية الفيلية .. إلى جانب عمقهم في قلب العاصمة بغداد التي يسكنها بحدود نصف مليون فيليّ و محافظة واسط و توابعها كلولب و قلب لوسط العراق كله والتي يسكنها بحدود مليون و نصف مليون كردي فيلي. و إليكم النقاط العشرة إلى جانب خلاصتها بنقطة واحدة هي تأسيس دولتهم لحفظ كرامتهم و درأ تعدي الحكومات الفاسدة عليهم و كأنهم أسرى و ليسوا من المواطنيين العراقيين بل مواطنين من الدرجة العاشرة و غير مرغوب بهم , فما زال سجلاتهم العراقية متبوعة ضمن الأجانب في وزارة الداخلية و كأنهم ليسوا بعراقيين!
و إليكم الرابط المعني بآلمنهج الأساسي الذي يجب إتباعه عاجلاً و ليس آجلاً :
https://www.sotaliraq.com/2021/02/11/%d9%88%d8%b1%d9%82%d8%a9-%d8%b9%d9%85%d9%84-%d9%84%d9%85%d8%a4%d8%aa%d9%85%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d9%83%d8%b1%d8%af-%d8%a7%d9%84%d9%81%d9%8a%d9%84%d9%8a%d9%8a%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%a3%d9%88%d9%91%d9%84/
العارف الحكيم عزيز حميد مجيد



#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ترقّبوا إصدار الكتاب المنهجي الجديد بعنوان : [الجذور الفلسفي ...
- نتائج المحاصصة بعد عقدين :
- ألتخطيط الإستراتيجي العراقي !
- التخطيط ألاسترتتيجي العراقيّ!
- يستحيل تأسيس دولة في العراق :
- جنّة الأرض و جهنّمها!
- لماذا يا صديقي العامري !؟
- ستبدء ثورة الجّياع :
- ١٠٠ يوم و يوم
- درس للمنتديات الفكرية :
- متطلبات إنجاح المشاريع :
- حول التظاهر للدوينار :
- نبارك الفوز ونستنكر ايضا :
- قصة ذات عبرة :
- الله بآلمرصاد لكل ظالم و معتدي :
- ألجمال في فلسفتنا :
- ألجّمال في عصرنا :
- إفرازات ألأميّة ألفكريّة :
- هل مشكلة الدولار بيد الحكومة العراقية!؟
- هل ستنعم البشرية بآلعدالة؟


المزيد.....




- كيف ستقيّم إدارة ترامب نجاح ضرباتها على المواقع النووية الإي ...
- احتجاجات في طهران بعد ضربات أمريكية ضد مواقع نووية إيرانية
- خبراء روس: ضرب المنشآت النووية الإيرانية تجاوز للخطوط الحمرا ...
- إسرائيل تقطع الغاز عن الأردن ودعوات لمقاضاتها وإلغاء الاتفاق ...
- الجزيرة تبث صورا لدمار منشأة أصفهان النووية بعد الضربة الأمي ...
- ثلاثة سيناريوهات محتملة بعد الضربة الأميركية على إيران
- مدير مكتب الجزيرة بطهران يوضح.. لماذا تأخر رد إيران وما شكله ...
- نزيف دماء مجوعي غزة مستمر على أعتاب مراكز توزيع الأغذية الأم ...
- ترامب يتساءل: لماذا لا يكون هناك تغيير للنظام في إيران؟
- أوكرانيا تتوعد بتكثيف هجماتها في العمق الروسي


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الخزرجي - دعوة لتقرير مصير الفيليين :