أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - أمين أحمد ثابت - الورقة التحليلية للواقعية السياسية . . يمنيا / كشف تحليلي لوطنية بيع القضية للخارج - الحلقة الخامسة















المزيد.....

الورقة التحليلية للواقعية السياسية . . يمنيا / كشف تحليلي لوطنية بيع القضية للخارج - الحلقة الخامسة


أمين أحمد ثابت

الحوار المتمدن-العدد: 7514 - 2023 / 2 / 6 - 00:48
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


ملحوظة : تم تغيير العنوان الى ( الورقة التحليلية للواقعية السياسية . . يمنيا ) بدلا عن ( بيان الضرورة . . للواقعية السياسية ) - الحلقة الخامسة


إننا مجددا نعود لبحث حقيقة ذلك المخفي للأجندات الخارجية الامريكية ، حقيقة ما تذهب اليه غاياتها المعدلة نسبيا حول اليمن ، والاسباب المخفية وراء تغير السيناريو الى الثاني للمسار اليمني بمتحوله الى الحرب ، وهو ما سنأتي توضيحا له آتيا . . .

الأجندة الامريكية
عالميا : 1 – السعي لفرض واقع لنظام عالمي جديد يبنى فيه توازن القوى – بمعرف الاقطاب النافذة عالميا وحجوم تكتلاتها الاقتصادية – وفق مشيئتها كقطب منفرد يكون فوق متعدد الاقطاب ، وقابض على اقوى التكتلات الاقتصادية – وهو ما يمنحه صفة التحكم في عموم اللعبة ، أكان فيما يخص صيغة التوازن او تعديله من فينة الى اخرى بشكل نسبي ، أو ما يخص خفض مهددات تنامي قطب او تكتل بعينه من خلال تقييده او استهدافه – بذريعة حماية التوازن والامن العالمي – او فيما هو متعلق بعيش وحياة الانسان في أي مكان من العالم ك . . تحكم في مصائره .
2 – استبدال مسألة التبعية ( السياسية للبلدان ومن ثم الاجتماعية ) الى التبعية المعمقة لشعوب البلدان المستضعفة .
أما طبيعتها المتحركة فقد علمت خلال عقد التسعينات من القرن العشرين بالسير المتأني الحذر المخادع بغطاء عالمية انسانية المجتمعات بالمجتمع الواحدة والشراكة العالمية ( العولمة ) – مثالية الاخلاق – بديلة عن الاستشراس التنافسي للتسيد العالمي ، أما مع نهاية العقد الاول من هذا القرن ، فقد علمت بالتنامي اللاهث بطبيعته الوحشية ( المخفي ) لفرض واقع تسيدها على العالم على نهج ( نظريات التآمر ) – اكان تجاخ الاقطاب الامبريالية النامية كالصين وروسيا ، اللتين غاب التركيز عليهما خلال تلك العشرين سنة الماضية وصارتا مهددتان لجوهر ذات الاجندة الامريكية في محمول غاياتها الخاصة .



اقليميا ( شرق متوسط ) :
أ - غايات رئيسية ( اقليمية – دولية )
1 – قطع الطريق على تركيا وايران النازعتين لتكونا محورين رئيسيين إن لم تكونا قطبين نديين لأقطاب الامبرياليات في النظام العالمي الجديد القادم ، لتكونا قابلتين للعودة الى بيت الطاعة الامريكية كوكيل اقليمي لها – خلال الصراع العالمي لتخليق توازن القوى القطبية راهنا ومستقبلا - عبر سياسيات الترويض التطويعي ( العصا والجزرة ) . . حتى نهاية فترة رئاسة اوباما ، الى جانب تخويفهما بتصعيد لقوة اقليمية ثالثة جديدة تهدد مشروعيهما – والتي علمت خلال اكثر من ثمانية عقود حتى راهن بدايات العقد الثاني من القرن الواحد والعشرين كأداة نافذة رئيسية من ادواتها على المنطقة العربية – الاكثر ثروة في العالم والاخطر موقعا فيه .
2 - حصار تقطعي لتغول نمو الصين وروسيا كقطبين مقابلين للقطب الامريكي بحليفه الغربي الموسوم بضعف القطبيات الرئيسية من اوروبا – وذلك خلال الخطاب المخادع بانتهاء زمن التآمرات والنفوذ عبر التفوق التسلحي ، والحال بدلا عنهما التنافس الاقتصادي على رافعة تحرير التجارة والاقتصاد العالمي – فعند شدة التسابق القادم ، تكون تركيا محركة بالقبضة الامريكية الاوروبية - الى جوار الدويلات المنشقة عن الاتحاد السوفيتي بعد تفككه ( لاتفيا ، ليتوانيا واستونيا ) المضمومة الى حلف الناتو والتحاد الاوروبي الى جانب البلدان الاشتراكية السابقة الحدودية مع روسيا والداخلة في الاتحاد الاوروبي وحلف الناتو الغربي – يتم خنق روسيا من مختلف الاتجاهات ( بنظام العقوبات الدولية ) ومهددات حلف الناتو العسكري وغلق مختلف المسارات لحركتها الاقتصادية العالمية ، خاصة وأن اوكرانيا قد تجهزت غربيا منذ 1905م. بنظام حكم فاشي يستعدي عرقيا وثقافة ما هو روسي ، وبهرولة للانتماء الى الاتحاد الاوربي وحلف الناتو . . ضد الاتفاقية المبرمة لاستقلال اوكرانيا وانفصالها كليا عن الاتحاد الروسي الامبريالي البديل عن الاتحاد السوفيتي السابق ، والتي تقوم على أن تكون خالية من التسلح المهدد الامن الروسي ، وأن تحفظ استقلاليتها بعدم انتسابها لأي من الاتحاد الاوروبي او حلف الناتو ، والذي يهدد الامن القومي لروسيا .
أما بالنسبة للصين ، تظل جزيرة تايوان قضية مفتوحة بترحيل غير معلن لتفتح حين يستدعي الصراع عودتها كقضية او ازمة دولية تستثمرها امريكا ، مع تجهيزها عسكريا واستخباراتيا ودعما الى جانب اليابان وكورية الجنوبية – عبر تأجيج الاستعداء وخفض التوتر وفق المخططات الامريكية – الى جانب ( نظام العقوبات الاقتصادية الاستهدافية للصين بحجة النظام القامع للحريات العامة والحريات للأقليات العرقية والدينية ، اما بالنسبة لكوريا الشمالية تعتمد العقوبات تحت ذريعة سياستها التسلحية الخارجة عن الاتفاقات الدولية للحد من سباق التسلح وتحديدا منها النووي .

ب – غاية رئيسية ( اقليمية – عربية )
تخليق حلم الشرق الاوسط الجديد بشراكة عربية اسرائيلية ، ليكون احد اخطر الاذرع الامريكية ( استراتيجيا وتكتيكيا ) للتحكم العالمي المنفرد فوق الاقطاب ، واخطر الادوات لخفض قطبيتي الصين وروسيا وخلق حالة التذبذب الاقتصادي لهما الى جانب اعتمادها كمنطقة لتصدير الارهاب واصطناع الاضطراب في كل منهما ، وذلك باستغلال رافعة الدين والاقليات العرقية من اصل عربي فيهما .

كان نهج السياسة الناعمة لفترة اوباما بقدر ما نجح في تهيئة البلدان العربية ذات النظام الجمهوري المستقل عن حكم الاستعمار الغربي وبقايا الحكم العثماني المنهار ، لتقوم شعوبها بثورة شعبية ( سلمية ) لإسقاط حكاميها المنفردين بسلطة الحكم ، واسقاط النظام الفاسد التسلطي بدولته المافوية – إلا انه فشل فشلا ذريعا لتقريب مشروع الشرق اوسطية الجديد . . بل اضاعه ، رغم محاولات استرجاعه بمعرف ( الاجد ) لمشروع الشرق اوسطية دون جدوى ، هذا الى جانب متخلقات الاثار السلبية لفترتي حكم بوش الابن ، التي رحلت نشوء الفوضى والتخلخل لكثير بلدان من العالم ، والتي كان منها ارتخاء حبل تبعية انقيادها المجتمعي لأمريكا ، وايضا انفلات القوى المأجورة بمكاتبها ومنظماتها من القبضة الامريكية التي فرختها تذرعا ب . . ( مكافحة الارهاب ) ، بقدر ما كانت توكل اليها اعمالها القذرة للاختطافات واسقاط الانظمة وخلخلة الاستقرار في كثير من بلدان العالم ، حيث اصبحت هذه القوى معروضة لمن يدفع مقابل مهمة توكل لأي منها او عناصرها بتجميع فريق لإداء المهمة الموكلة . . حتى على الصعيد الفردي لممول من اصحاب رؤوس الاموال او لنافذ سياسي بخزانة مالية خاصة به او حتى جهة ما – حتى لو كان منها منسبا لتنظيم محرم دوليا او نظام دولة مارقة . . وفق التسمية الامريكية المطلقة .
كانت المتخلقات السلبية لأخطاء سيناريوهات لعبة الهيمنة الامريكية من الحرب ضد القاعدة وحركة طالبان الى بوتو حرام الى مكافحة جماعات الاسلام المتطرف الى انهاء اخر حكم نظام توجه اشتراكي في المنطقة العربية الاسيوي وفي افريقيا ( اثيوبيا ) الى حرب العراق وخلخلة توازن القوى المتنافسة داخل تلك البلدان المختلفة المستهدفة امريكيا واشاعة نمو اعداد الانتهازيات والتكوينات المفرخة والمدعومة سرا عبر وكلاء لها . . الخ ، كلها وغيرها اثر على عائدات الاجندة المرجو منها تحقيق الغايات التي وضعت لتكون حاملة لها ، فكان صعود ترامب لرئاسة حكم الولايات المتحدة الامريكية يمثل ضرورة حتمية – لا يوجد غيره مطلقا – لإنقاذ الاجندة الامريكية ، وذلك وفق نهجه الشخصي ( كرجل رأسمالي احتكاري فردي متعصب لفرديته ) غير مسيس ولا يؤمن بالسياسة كموجهة او مشرفة على الاقتصاد او حاكمة للمجتمع في كل ما يتعلق به من جوانب وابعاد وشئون ، بل يرى فيها أداة تابعة بخنوع لرأس المال الخاص المتحكم وخدمة مصالحه – حيث مثل شخصه ونهج الادارة الامريكية آلة قطع وتمزيق لأصول الفقه السياسي والقواعد الدولية والبروتوكولات المتبعة ونقض الاتفاقيات باستبدال فرض امر واقع لقوة النفوذ المطلق لأمريكا على غيرها . . بما فيهم التابعين لها بدفع – معبر الجزية مجازا او ضريبة – مقابل الحماية ، ما انتج خلخلة القيم وتسيد اللامنطق واللامعقول على الواقع العالمي في كل بلدانه – مثلت فترة حكم ترامب فترة نقض لكل ما اصبح نمطيا للنظامية العالمية ( غير الباقية على منتج نظام القطبين للعالم ولا قادرة على تخليق البديل ) ، وهو ما قاد الى اختلاط كل الاوراق لغرض التعمية العالمية لاستثمار اخطاء اداراتها السابقة من قبل منافسيها – تحديدا الصين وروسيا – يتم بعدها عود ترميمي للأجندة الامريكية بتغيير سيناريوهاتها بأغراض معدلة عما كانت عليه من قبل ، وواحد من ذلك التغيير تحويل مسار ( ثورات الربيع العربي – السلمية ! ) الى حرب مفتوحة على هيئة حرب وكالات الداخل التابعة للخارج – واليمن بلد منها – فبقدر ما حقق السيناريو الاول لإدارة النزاع السياسي في اليمن الى انهاء دور ووجود الاحزاب السياسية المعارضة والنقابات المهنية المدنية كطرف رئيسي مقابل نظام الحكم وطرف القوى اليمينية المتطرفة ومنها الدينية لتستبدل الاطراف ب . . كانتونات مليشاوية مسلحة تتخذ ارضا طابع سلطة الحكم النافذة على جزء من خارطة البلد – إذا ما كان ذكره اعلاه هدفا جزئيا غرضيا من جعبة مرمم الاجندة عبر سيناريوهها الثاني المنفذ يمنيا ، فإن الاهداف الاجرائية بهدم كامل البلد وتشويه قيمه كمنتجات ارثيه عن الحرب – مثل تمزيق الوطن الى مجزئات مستولى عليها ، وتمزق وحدة انسان المجتمع ، ونهب كل الثروات والمقدرات وهدم الحدود الدولية الاقليمية للبلد ، وشيوع ثقافة الكراهية والاستعداء ونزوعات الانتقام والعيش الصابر من اجلها حتى يأتي الوقت المناسب – هذا الى جانب انحلال قيم المجتمع عند افراده ، فلم يعد لفظا الوطن والوطنية بمعبر النظافة والشرف والعدل والحقوق والذكاء وغيرها ذات معنى عنده ، فما اصبح يحكمه ويوجه وجوده هي المنفعة الذاتية الانانية الطفيلية كأقصر طريق للانتفاع – ولا وجود لسبيل غيرها – ويحكمه معادل الثمن لأي شيء بما فيه الضمير والوطنية والوطن و . . حتى كلام الله – وهذا الاخير لمن يزعقون ادعاءا نحن اصحاب دين مؤمنين بوجود ثواب وعقاب في الدنيا والاخرة – وهنا ما يفرق بمنتج ملعوب السيناريو الثاني للأجندة الامريكية المتخفي وراء الغطاء الدولي لحل النزاع في اليمن ، انه يحقق واحدة من الغاية الاساسية للاجندة الامريكية والمتمثلة ب ( تعميق التبعية ) ولكنها اكثر رسوخا وثباتا مستقبليا مقارنة بمخرجات السيناريو الاول ، انها انتجت واقعا يمنيا مهشما متصدع القيم ومستبدل بمتشوهات قيمية ، فلم يعد هنا وطن يؤمن به ، ولا وحدة امة مجتمعية تدافع وتحمي حقها بمدلول الوطن ، ولم تعد هناك احزابا ونقابات مؤسسة للمدنية بقدر ما توجد مفرخات انتهازية كوجه اخر لوكالات الخارج على صعيدي البنية الفوقية والتحتية للمجتمع – كما ولم يعد للفضيلة معنى للوجود عند الفرد او في التربية ، فما يحكم موجهات انسان المجتمع الروحية محدودة بين بعدين ، عام اشمل ويتمثل بالخنوع والقابلية للانقياد المطلق لكل ما يتحكم بحياته ووجوده – عبر وكالات الداخل او عبر وسائل الاستهلاك الواردة الينا – وخاص فئوي يتمثل بالقناعة الايمانية بالانتهازية الطفيلية كأقصر طريق و . . وحيد لتحقيق الحاجات والفرص .



#أمين_أحمد_ثابت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيان الضرورة ( 2 ) للواقعية السياسية - الحلقة الرابعة / كشف ...
- بيان الضرورة ( 2 ) للواقعية السياسية - الحلقة الثالثة / كشف ...
- بيان الضرورة ( 2 ) للواقعية السياسية - الحلقة الثانية / كشف ...
- الجزء الثاني عشر من رواية ( هروب . . بين المضيقين ) - من اعم ...
- بيان الضرورة ( 2 ) للواقعية السياسية / الحلقة الاولى كشف تحل ...
- التتمة الاخيرة 3 / لمدخل ... تصنم العقل - الإشكالية . . ...
- بيان الضرورة للواقعية السياسية / ( 1 ) للحزب الاشتراكي اليم ...
- تتمة المدخل . 2 - تصنم العقل الإشكالية . . ومعالجات الخروج ...
- الجزء الحادي عشر من رواية ( هروب . . بين المضيقين ) - من اعم ...
- تصنم العقل الإشكالية . . ومعالجات الخروج / الجزء الثاني : لم ...
- عشق نتانة . . تبدو ساحرة
- الجزء العاشر من رواية ( هروب . . بين المضيقين ) - من اعمالي ...
- 49 - مدخل . . الى العقل المتصنم / أجندة الصناعة الامريكي ...
- نثرة ليلة شتوية قصة قصيرة يناير / 2018
- 48 - مدخل . . الى العقل المتصنم / أجندة الصناعة الامريكية عر ...
- الجزء التاسع من رواية ( هروب . . بين المضيقين ) - من اعمالي ...
- 47 - مدخل . . الى العقل المتصنم / مستقبل وطن مهدد بأجياله ا ...
- اعلان لمقايضة سلعية
- 46 - مدخل . . الى العقل المتصنم / اليمن نموذجا : تسليع الوطن ...
- الجزء الثامن من رواية ( هروب . . بين المضيقين ) - من اعمالي ...


المزيد.....




- السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري با ...
- اسبانيا تعلن إرسال صواريخ باتريوت إلى كييف ومركبات مدرعة ودب ...
- السعودية.. إغلاق مطعم شهير في الرياض بعد تسمم 15 شخصا (فيديو ...
- حادث جديد يضرب طائرة من طراز -بوينغ- أثناء تحليقها في السماء ...
- كندا تخصص أكثر من مليوني دولار لصناعة المسيرات الأوكرانية
- مجلس جامعة كولومبيا الأمريكية يدعو للتحقيق مع الإدارة بعد اس ...
- عاجل | خليل الحية: تسلمنا في حركة حماس رد الاحتلال على موقف ...
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة نفط بريطانية وإسقاط مسيّرة أمي ...
- بعد الإعلان التركي عن تأجيلها.. البيت الأبيض يعلق على -زيارة ...
- ما الذي يحمله الوفد المصري إلى إسرائيل؟


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - أمين أحمد ثابت - الورقة التحليلية للواقعية السياسية . . يمنيا / كشف تحليلي لوطنية بيع القضية للخارج - الحلقة الخامسة