أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أمين أحمد ثابت - الجزء الحادي عشر من رواية ( هروب . . بين المضيقين ) - من اعمالي الروائية الاخيرة 2020م غير المنشورة















المزيد.....

الجزء الحادي عشر من رواية ( هروب . . بين المضيقين ) - من اعمالي الروائية الاخيرة 2020م غير المنشورة


أمين أحمد ثابت

الحوار المتمدن-العدد: 7497 - 2023 / 1 / 20 - 23:13
المحور: الادب والفن
    


قدرك أن يلاحقك الخوف
، امتطه كعادتك متحديا
، يحلق بك الحلم . . ابعد من تحليق الأجنحة للنسور
. . ينفتح المسار مجددا عليك .




امتلأت صالة المسرح الكبير بالحاضرين ، الواقفون اكثر عددا من الجالسين – تزاحم مهول غطى اركان الصالة والممرات الفاصلة بين صفوف المقاعد المتوازية وصولا الى بوابة الولوج الى الداخل ، التي تركت مفتوحة . . تكتظ بالناس حتى امتداد الشارع بالوافدين المحتشدين لسماع مجريات العيد الوطني لاستقلال الجنوب من الاحتلال البريطاني

- صخر . . خليك على الجنب قريب من المسرح ، جهة الباب المؤدي الى الكواليس .
- خليك مستعد . . لتطلع اول ما يذاع اسمك .

وزع برنامج السهرة على الضيوف من الوفود الدبلوماسية والشخصيات السياسية عالية المستوى . . بتأني وترحيب بشوش منتقية فيه الكلمات – لا أقدر على تمييزهم كحاضرين عن جهات رسمية من الدولة المصرية . . أو كان حضورهم بأسمائهم ، فجميعهم يرتدون افضل ما احتوته خزانة ملبسهم من البدلات الرسمية المكلفة – كان جليا حجم الميزانية المنفقة ، من المشروبات والملفوفات الورقية واطباق الغذاء والحلويات – كانت الخدمات الساهرة على راحة المدعوين الرسميين طوال فترة الحفل ، الذي وظف من اجلها ما يقارب الثلاثمائة شخص من موظفين متعهدي الحفلات الى غالبية طلابية منهم . . موضع ثقة السفارة عبر عناصرهم القيادية في الرابطة – افتح البرنامج فعليا عند الحادية عشرة وليس كما كان مكتوبا عند العاشرة والنصف ليلا الى الثالثة ، غادر معظمهم بين الواحدة والواحدة والنصف بعد منتصف الليل – كشف البرنامج حضور من كبار الفنانين اليمنيين على نفقة الدولة ، احمد بن احمد قاسم . . الحداد . . السنيدار او الحارثي – لم اكن قادرا التمييز بينهما – وغيرهم . .

عزف السلام الوطني لدولة شمال اليمن ثم قرئت تلاوة مستعجلة من القرآن الكريم ، تتمحور حول طاعة اولي الامر كحافظين للإسلام والامة الاسلامية – غضبت كثيرا الجماعات الاسلامية بقصر السورة القرآنية المنتزعة من سياقها ، بما يحقق التوظيف الايحائي منها لتعظيم الحاكم كخليفة للمسلمين . . وريثا للنبي مدعوما من الله . . بدلا عن اصل السورة التي تعظم الخالق وكرمه على عباده بتنزيل القرآن رحمة بهم ، وارسل لهم نبيا بين لهم الحق من الباطل . . إن اتبعوه فلن يظل منهم احدا – هو ما كانوا يريدونه ، فمن يحق عندهم من يخلف الرسول . . امينا لعهده وحافظا للأمة – حتى في زمننا هذا - ليس إلا معمما مرتديا قميصا ابيضا الى منتصف ساقه واطلق لحيته لتتدلى على نحره . . بعد أن حف شاربه . . .

ظهرت السيطرة الواضحة للدولة على تنظيمية الاحتفال ، في مقدمي الحفل ، ناظمي الشعر المدحي ، الهتافات ومطلقي الشعارات ومردديها . . بحياة الزعيم والميثاق الوطني والمؤتمر الشعبي ، الملصقات بذكرى 30نوفمبر بين ملصقين الى ثلاث تمجيدا للرئيس والجيش والقبائل الحامية للثورتين و . . بعدد اقل كثيرا من الشعارات لقيمة الحدث . . كمذكر لعظمة الدين ، أن تنصروه ينصركم الله ويثبت اقدامكم – وسع زمن الجزء الاول . . الخطابي من البرنامج ليتعدى فترة ساعة الى ساعة ونصف ، تضاهي فيه عدد خطابات الوفود المستضافة . . كلمات السفارة والضيوف الحاضرين من جهات مختلفة من الدولة اليمنية وكشخصيات وطنية من الاسر النافذة وثلاثة من قيادة الرابطة التابعين وعن الطلاب لاثنين تم وضع الخطاب لهما – سمعت بعد مرور اكثر من ساعة من زمن الحفل . . عراك لفظي مشحون يجري في الكواليس لمشاركات بأوراق قصيرة عن المناسبة للقوى الوطنية باسم اليسار الطلابي والقومي المتعدد مع قراءة شعرية ، كان صوت المحمودي الى جانبه اخر مسموعا إلي ، . . سهيل يدخل في الشجار الى جانبهم ثم ينسل الى الصالة . . ثلاث مرات تكرر المشهد امامي لوقوفي جوار الباب المؤدي الى الكواليس – إذا مصرين على أن تنفردوا وتتحكموا بالحفل . . والله سنخربه كاملا ونفضحكم امام الملأ – استحوا ، فالعيد بذكرى استقلال الجنوب . . ما دخل العسكري القبيلي فيه – ضج الوضع بخروج معاونين من الرابطة والمقدمين الى الصالة والتهامس مع القنصل وتارة مع غيره – دنوت منهم حين رأيت حالة من القلق والاضطراب بدت خلال وجوههم والصوت الامر كمسئول عنهم – لا تعطونهم فرصة لإثارة البلبلة . سايروهم بأن يشاركوا بما لا يعطل الحفل ، الناس اتوا من كل مكان في العالم ، اهم شيء لا يوجد كلام جارح للرئيس او الدولة – ها . اسمع هتافات مضادة تأتي من الخلف ، احشدوا عددا كبيرا بشعارات تهتف باسم الرئيس وكقائد لليمن وثورة سبتمبر ، لازم يغطون اصواتهم النشاز . . كلما ارتفع .


لطمس حقيقة الجو القائم عن كبار الضيوف – توهيمهم بتفاعل اليمنيين بعاطفة وطنية جياشة مع هذا الحدث العظيم - المسترخين في الصفوف الامامية بمقدمة ثلاثة صفوف رصت على امتداد عرض الصالة بمقاعد وثيرة تم استئجارها من خارج مقاعد الصالة ، تمت عملية شغلهم بالاحاديث الجانبية من المجاملات واختلاق محادثات جادة عن شؤون العالم وغيرها و . . تغطية ضجيج اصوات المعارضة الناشئة عن الحركات الطلابية والمشاحنات في الجزء الخلفي من الصالة والبوابة والفناء خلفها ، الذي منه احيانا يشب فيه شجارات واشتباك بالأيدي بينهم والطلاب الخادمين للنظام الحاكم ، او حين تصدح شعارات او هتافات . . محسوبة ضد النظام ، حتى لا تكون مسموعة بوضوح . . تشتبك معها جوقة معدة سلفا في اجزاء متوزعة خلال صالة العرض . . في الجزء ما بعد المنتصف والى الخلف . . تهتف ممجدة للرئيس ونظام حكمه . . بمصاحبة موسيقى الكواليس بنبرات صاخبة – كان الصوت مرفوعا بواط عالي ، من الموسيقى المشرعة من وراء الكواليس التي تغطي فواصل الفقرات و . . من على خشبة المسرح على منصة الخطابة وميكرفونات مقدمي البرنامج ومن يصعدون على الخشبة لقول مونولوج فكاهي او مسرحية لمشهد واحد لا يزيد عن فترة خمسة عشرة دقيقة او قراءة شعرية وحتى اغاني بفرق موسيقية طلابية – كان موعد الفنانين الكبار المستحضرين من اليمن لإقامة ليلة ساهرة تليق بالضيوف الرسميين في الاحتفال متأخرا . . بعد الثانية عشرة من منتصف الليل – كانوا المستقبلين لهم من الصف الاول من السفارة . . قد اخطروهم بذلك عند تسلمهم ورقة البرنامج المكتوب ، حتى لا يستعجلوا بالمغادرة . . اكتفاء بكلمات المجاملات الدبلوماسية ، خاصة وأن يوم الحفل يصادف اخر يوم عمل رسمي يليه يومين اجازة رسمية ، ما يجعل هذه الليلة وقتا لقضاء سهرة حتى الفجر ، سهرة صباحية كما يطلق عليها بالعامية اليمنية ، يغادرونها – علية القوم – بحد اقصى عند الثالثة إذا ما كان الحفل الفني الساهر مشوقا ، وإذا كان الحفل مملا لأداء طلابي . . يغادرون بعد انتهاء الكلمات الرسمية . . بعد نصف ساعة او تزيد قليلا – أي بعد الثانية عشرة - يتم الاعتذار لوجود مشاغل هامة او امور ملحة تستدعي المغادرة مبكرا ، لقضاء بقية السهرة في مكان اخر اعتيد عليه وفق البرنامج الموضوع مسبقا لقضاء ايام اجازات التعطيل الرسمي للعمل ، إما بصحبة الاسرة او بلقاءات سهر خاصة تمتد الى ساعات الفجر الاولى بدعوات مفتوحة لسرايا او فلل سفراء اهم البلدان الغربية النافذة عالميا او النفطية ، واحيانا لأمراء من دول مجلس التعاون الخليجي ، سهرات المتعة فيها مفتوحة و . . تقضى فيها كثير من علاقات العمل الدبلوماسي والتجاري وعلاقات التعارف الشخصي بين رموز النفوذ السياسي والمالي والفني والاعلامي . . المرتبط ثقة بنظام الحكم المصري .
تليت قصيدتا نظم مدحا بالرئيس كحارس امين للثورتين والشعب و . . الميثاق الوطني لحزب الرئيس كمرجعية للتاريخ اليمني العريق القديم المحمي بالحاضر ، المعبر عن كل الاتجاهات الوطنية ، الذي غيره لا يعد كلاما انتهازيا . . عميلا وخائنا لمصالح الامة وتاريخها التليد – تماشيا مع تحريم الحزبية حكما بالخيانة العظمى للوطن – وقصيدة نظمية اخرى في مدح الرسول الاعظم و . . عظمة دولة الخلافة بفضل الاسلام وقادة حروبها ضد الردة والفتوحات للأمصار – كانت التقدمات والتعليقات للفترة الاولى من الحفل بحضور الممثليات الرسمية مغطاة بمذيع مشهور استقدم من اليمن ، المعروف بصوت جهوري بليغ الخطابة يستخدم لتغطية الاحتفالات الوطنية التي يحضر فيها رئيس الدولة ورموز الصف الاول لنظام الحكم ، بينما غطيت الفترة الاخرى طلابيا . . مع اتاحة لهم وصلات تقديمية لمشاركات طلابية شعرية وفنية – كان احتدام المشاحنة وراء الكواليس يصل الى سمعي واضحا ، قدم إلي من الكواليس شابا – كنت قد رأيته قبلا من خلال بعض اللقاءات التي تمت الاسبوعين الاخيرين قبل الحفل و . . ايضا قبل الافتتاح مرابطا وراء الكواليس وبتحدث متواصل مع قاسم وفكري وسهيل وغيرهم . . فيما يمارسونه من قوة ضغط تخفف السيطرة الامنية على خشبة المسرح في عرض مواد الفقرات المشاركة – اعطني . . نسخة من القصيدة ليجيزوها . كن مستعدا أن يذاع اسمك للمشاركة في أي وقت – طال الوقت ولم يعلن عن اسمي ، رفضت القصيدة . . لاحتوائها هجوما على النظام وتشويه سمعة البلد . . امام الاجانب ، قالوا إذا في قصيدة اخرى عن عظمة الحدث ولا تحتوي شتما ولعنا بالنظام . . يقدمها . . لا مانع عندنا – كانت عملية مراضاة . . لتجنب اشتداد المواجهة ، المنذرة بتخريب الحفل والامسية الفنية لكبار من الفنانين اليمنيين الذين يشتاق لسماعهم كل يمني يتواجد خارج اليمن ، و . . لإظهار اليمن بسمعتها الواسعة بتنوع فن الاغنية . . كتراث عريق يمثل الجزيرة والخليج – بعد تلاوة عدد من النظم الشعري وفقرة اسكتش هزلي – لم يفهمه غير اليمنيين فقط ، حيث كانت الضحكات يرن صداها من منتصف ونهاية الصالة – وفقرة وعظيه واخرى لنشيد غنائي ، سحبني سهيل الى داخل الكواليس ، سألني المحمودي عن قصيدة اخرى اخف وقعا – هذه هي الاخف . لا داع لتأزيم الامور بينكم . . مش مهم طلوعي – ما لك دخل ، نحن هكذا دائما عند المناسبات الوطنية . . لن يفرضوا مزاجهم وما يريدونه – خلاص . . اتفقنا سابقا انك ستشارك و . . إلا انت خائف ، ما في شيء يخوف منهم هنا – لن نسمح لهم أن يتحكموا بنا مثل داخل اليمن ، عرفنا مسبقا رفض مشاركة لك لمعرفتهم بكتاباتك وموقف . . لذا لم نقدم لهم نسخة القصيدة عند وضع المشاركات في البرنامج ، تذرعنا بنسيان اخذ النسخة وانك ستحضر نسختك معك عند الحفل مع صورة قبل صعودك والتقديم عن النص – خليك قريب من وراء الستارة ، بطريقتنا سنقدمك ، تظهر مباشرة امام الجمهور ، سنضعهم امام الامر الواقع . . كن مستعدا – كانت فقرات الفقرات الطلابية الخفيفة ، التي لم يكن منوطا بأن يقدمها المذيع المشهور . . قد سرت خلال دربكة غير مرئية من كثرة المشاحنات الجارية وراء خشبة المسرح – صعدا الى خشبة المسرح للمرة اليتيمة عبدالكريم قاسم والمسئول الاعلامي للرابطة ، الذي جنب دوره في الادارة الاعلامية لفقرات برنامج الحفل واحتجز دوره في المواجهات غير المرئية خلال سريان الحفل الحي – اعلن السماح لتقديمي طالب الدكتوراه قاسم المحمودي الذي يعد اكثر واحد يلم معرفة بي لتقديمي للجمهور - يسرنا تقديم الاديب والصحفي الشاب الوطني المعروف صخر احمد عبدالواحد في قراءة قصيدة نثرية من كتاباته الاخيرة خلال وجوده في القاهرة . . سياحة ، كثيرون من يعرفونه اسما في صدر الصحف والمجلات او في الحياة الجامعية في جامعة صنعاء . . ولا يعرفون هيئته ، وعدد غير قليل من الطلبة المبتعثين الى مصر . . خاصة طلبة الدراسات العليا المبتعثين من الجامعة وغيرها يعرفونه ، فهو الاول على دفعته بامتياز والاكثر نشاطا في الفعاليات الثقافية والرياضية داخل الجامعة آنذاك ، ومن الغريب أن البعض كانوا يلقبونه بالدكتور وهو لم ينهي بعد دراسته الجامعية – فليتفضل اديبنا الشاب صخر عبدالواحد الى المنصة – تصفيق حاد تواصل لمرات فرضته الاجزاء الخلفية من صالة العرض ، وجد ضيوف الحفل يعيدون تصفيقهم الترحيبي خلال وقوفي ، في اعتقاد أن حفاوة الجمهور اليمني الحاضر إلا دلالة عن شاعر شاب مبدع يحظى بقبول جماهيري واسع في اليمن . . وإلا لماذا هذا الترحيب الحار غير المتوقف من الجمهور ، ما لم يعرفوه وتاه عنهم قراءة الوجوه المكفهرة لمستقبليهم ورجال الدولة المرسلين لحضور الاحتفال بالعيد الوطني ، أن شدة تعالي حفاوة الترحيب عند اعتلائي خشبة المسرح ووقوفي على منصة القراءة . . كان عائدا لظهور وجوه طلابية معروفة بمعارضتها لمخبري امن النظام في العمل الطلابي ، وتقديمهم لشخص يعتلي المنصة . . كتحد وانتصار لهم ، فرضوه على انف عملاء النظام المستبد ، ومن خلال تعريفهم . . فلن يكون إلا من المعارضين الوطنيين ، كيف لا و . . وهو غير مدرج في الورقة المكتوبة لفقرات برنامج الحفل المقام . . . .



#أمين_أحمد_ثابت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تصنم العقل الإشكالية . . ومعالجات الخروج / الجزء الثاني : لم ...
- عشق نتانة . . تبدو ساحرة
- الجزء العاشر من رواية ( هروب . . بين المضيقين ) - من اعمالي ...
- 49 - مدخل . . الى العقل المتصنم / أجندة الصناعة الامريكي ...
- نثرة ليلة شتوية قصة قصيرة يناير / 2018
- 48 - مدخل . . الى العقل المتصنم / أجندة الصناعة الامريكية عر ...
- الجزء التاسع من رواية ( هروب . . بين المضيقين ) - من اعمالي ...
- 47 - مدخل . . الى العقل المتصنم / مستقبل وطن مهدد بأجياله ا ...
- اعلان لمقايضة سلعية
- 46 - مدخل . . الى العقل المتصنم / اليمن نموذجا : تسليع الوطن ...
- الجزء الثامن من رواية ( هروب . . بين المضيقين ) - من اعمالي ...
- 44 - مدخل . . الى العقل المتصنم / النظام الحاكم ، طبيعة الحك ...
- توهمات . . متحذلقين علينا
- وطني - أنا - والرقص البحري
- الربيع العربي . . من ثورات تغيير للبناء الى ثورات افول للقيم ...
- الجزء السابع من رواية ( هروب . . بين المضيقين ) - من اعمالي ...
- 43 – مدخل . . الى العقل المتصنم النظام الحاكم ، طبيع ...
- 42 – مدخل . . إلى العقل المتصنم متشوه الإرث البش ...
- الجزء السادس من رواية ( هروب . . بين المضيقين ) - من اعمالي ...
- ملامسة صفرية . . لجانب من عطبنا


المزيد.....




- متحف -مسرح الدمى- في إسبانيا.. رحلة بطعم خاص عبر ثقافات العا ...
- فرنسا: مهرجان كان السينمائي يعتمد على الذكاء الاصطناعي في تد ...
- رئيس الحكومة المغربية يفتتح المعرض الدولي للنشر والكتاب بالر ...
- تقرير يبرز هيمنة -الورقي-و-العربية-وتراجع -الفرنسية- في المغ ...
- مصر.. الفنانة إسعاد يونس تعيد -الزعيم- عادل إمام للشاشات من ...
- فيلم -بين الرمال- يفوز بالنخلة الذهبية لمهرجان أفلام السعودي ...
- “ثبتها للأولاد” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد لمشاهدة أفلام ...
- محامية ترامب تستجوب الممثلة الإباحية وتتهمها بالتربح من قصة ...
- الممثلة الإباحية ستورمي دانييلز تتحدث عن حصولها عن الأموال ف ...
- “نزلها خلي العيال تتبسط” .. تردد قناة ميكي الجديد 1445 وكيفي ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أمين أحمد ثابت - الجزء الحادي عشر من رواية ( هروب . . بين المضيقين ) - من اعمالي الروائية الاخيرة 2020م غير المنشورة