أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أمين أحمد ثابت - الجزء الثامن من رواية ( هروب . . بين المضيقين ) - من اعمالي الروائية الاخيرة 2020م غير المنشورة















المزيد.....

الجزء الثامن من رواية ( هروب . . بين المضيقين ) - من اعمالي الروائية الاخيرة 2020م غير المنشورة


أمين أحمد ثابت

الحوار المتمدن-العدد: 7481 - 2023 / 1 / 3 - 21:24
المحور: الادب والفن
    


***
من وقت . . تسربت قناعة تكاد تأسر عقلك – سقط رهانك الاول لحل معضلتك . . لا نفع من اليسار المصري ، الفاقد قدرة الفعل – لكنك في وضعك المجهول ، تظل تتعلق بما يرد في طريقك خلال جرف التيار لك ولا تعرف الى اين يصل بك ، وهل يبقيك حيا أم ميتا أو يرميك جثة مهشمة لم تفارقها الحياة على ضفة من الضفاف ، فتتغذى عليك الكواسر و . . تفقأ عينيك العقبان الجائعة . . وما يتبقى لها من جيفة جسدك – ستعاود البحث عن الدكتور تليمة ، يمكن أن يقوده القدر أن تجده . . فيأخذ بيدك أو أن يقطع الامل منه – هو من عول عليه لحل هذه المشكلة الصغيرة لشاب تعطى له منحة مجانية للدراسة العليا . . لا أقل ولا اكثر – لا تضغط بالإلحاح . . حتى لا تفقد تعاطف الاخرين . . بعمل شيئا لك – لا تمل ، لا يقبل الزيارة في بيته ولا يرد على اتصال إلا نادرا من اشخاص لا يزيدون عن عدد أصابع الكف الواحد ، يكون عارفا مسبقا بهذا الاتصال ومن المتحدث معه – لن تجده إلا حين تقابله في الجامعة . . وسيحل مشكلتك – واصل التردد على مكتبه . . ولا تتوقف – هو وحده من يحل مثل هذه المشكلات – لا جدوى من الاخرين ، هي حقيقة ادركتها خلال بضعة الشهور الماضية ، كل من تلتقيهم يعاملونك كمثقف منهم ولست غريبا عنهم – إنه اقصى ما يمكن أن يمنحوك اياه – حتى حين تحاول نادرا التكلم في حالتك ، لم يعد لأحد اهتمام بالوقوف عليها ، تجد حديثا مبهما و . . سريعا و يسرح بك الى جدل النقاش في امور اخرى – لن اعود أسأل احدا أو اشكو اليه – اتريد رفقة ووسطا ثقافيا يزيح عنك شعور الغربة و . . ما يتلاءم معك . . تعال لقضاء متعتك وممارسة نشوتك ، فأنت ادرى بنفسك من غيرك بما تستروح به نفسك – وبما احسست به من شعور عدم الراحة في زياراتك الاخيرة الى الجامعة للسؤال عن الدكتور . . خير أن تترك عودة السؤال عنه لشهرين . . حتى لا يكون ترددك منظورا ومثير للتساؤل ، فأنت غير مسجل للدراسة العليا من العام المنصرم و . . هذا العام في الكلية ، اسمك غير موجود مع من انهى السنة التحضيرية الاولى بامتحانات مقرراتها . . لتبحث عن الدكتور ليكون مشرفا على رسالتك – كيف تتكرر باحثا عنه وليس لك صفة به . . فأنت عرفت بنفسك طالب دراسات عليا – هناك اشتباه في الامر . . .



عدت الى نقطة البداية ، قضاء ايامك بما لا يجعل اقامتك كضيف ثقيل بالنسبة للآخرين – انها ازمتك وحدك . . ووحدك من يفكها – بدأت قناعتك تترسخ ببحث طريقة للسفر الى عدن ، لكنك صرت تعرف أن المقاطعة بينها والنظام المصري مصحوبا بعدم وجود رحلات طيران ابدا بين البلدين – لا طريق اخر إلا السفر الى دمشق من القاهرة ، فهي البلد العربي الوحيد توجد فيه سفارة لدولة الجنوب – ماذا تعمل ، ليس معك مالا لشراء تذكرة ذهاب ، . . بل ليس معك غير عشرين دولارا في جيبك . . ظلت على حالها من بعد وصولك القاهرة – كان ترددك للسؤال في مكاتب شركات الطيران لتعرف ارخص ثمن تذكرة الى سوريا المختلفة ، كانت عروض اسعارها اغلى بثلاثة الى اربعة اضعاف من ثمن تذكرتك التي قطعتها الى القاهرة من اليمن ذهابا واياب – دولتك موضوع مغادرتك الى دمشق . . إذا يمكن للزملاء التبرع لشراء تذكرة ذهاب فقط – لم يكن سهلا عليهم ، فما يتحصلون عليه كمنحة مالية من الداخل لكل ثلاثة اشهر . . ويتم تأخير استلامها من الطلاب بعد شهرين اضافيين او اكثر . . لا تغطي نفقات معيشتهم غلا بصعوبة ولفترة لا تصل الى ثلاثة اشهر – أكيد عندك تذكرة عودة الى اليمن ، فهناك لا يبيعون تذكرة one way الى أي بلد ، نفتحها على طيران غير اليمنية . . ما دمت تحمل جوازا شماليا ولا تشعر بالأمان في السفر عليها الى دمشق – كانت هناك قلة من خطوط الطيران تقبل التحويل الى خطوطها ، لكن ما يلزم دفعه من فارق السعر . . قريبا من شراء تذكرة ذهاب فقط الى دمشق . . كما لو ان تذكرة الاياب الى اليمن لا ثمن لها – لا حل إلا بالسفر عبر اليمنية نفسها وتحويل خطها الى دمشق بدلا عن اليمن ، والعذر بأنه سيتم شراء تذكرة العودة الى اليمن من سوريا . . حتى لو كان سعرها بالدولار اغلى من ثمن تذكرة كاملة من اليمن – ظللت اهوم لأشهر . . كيف حل هذه المعضلة – لن اعود ابدا الى خالي او خالتي لمساعدتي ، فلقائي اليتيم معهما قد استنفذ كل شيء . . حتى المجيء زيارة للإحساس بعاطفة رابطة الدم ، ما يخفف عنك عذابات ضياعك في بلد دون سند – كلامه الاخير ما زال محفورا في دماغك ، لا تمر ثانية الى هنا ، يكفي انك ادخلتني في مشكلة كبيرة و . . مجيئك يعني اني وراء تهريبك والتستر عليك وحمايتك – ماذا سيقول إذا اخبرته اريد مساعدة للسفر الى سوريا ومنها الى عدن عبر السفارة هناك ، غير بعيد أن يتصل خفية للقبض علي في بيته – أن ازور بيته ثم اغادر الى دمشق ، خاصة واكيد أن من المخبرين الذين يكتبون التقارير ولا نعلم بهم . . قد ابلغوا بذلك وأن مشكلتي الفلوس ، والتي من المؤكد قد حلها السفير – ستلصق به تهمة الخيانة والعمل لنظام اليمن الجنوبي سرا . . لأنه هربني مجددا الى سوريا للجوء الى سفارة الجنوبي – لن اذهب اليه . . وإن كان على قطع رأسي ، هو ما كررت قوله لكل صديق يعرف درجة قرابتي بالسفير واقترح ذهابي اليه ، ثلاثمائة او اربع مبلغ تافه بالنسبة له ، على الاقل تخلص من وجودك من القاهرة و . . وهو اتفه شيء يمكن أن يقدمه – الواحد يستغرب . . كيف تترك هكذا دون مساعدة لتعيش . . حتى يتدبر حلا لمشكلتك ! ! 1 . . .




















***

دخل شهر نوفمبر – انهيت شهرك العاشر منذ وصولك قاهرة المعز بالله – خلع عنك أحد اغطية تعذيبك النفسي ، لم تعد مشاعر الغربة بأفكارها السوداء موجودة فيك ، ألفت البلد والناس و . . هم ألفوا وجودك – مثل كل يمني يأتي طبيعيا الى مصر - ليس هاربا – لديه هدف لوجوده فيها ، مكان اقامة ووضع معيشي – عرفت الان فقط هدف وجودك ، القاهرة بلد عبور . . يطول بقاؤك او يقصر .
خفضت سيرك للقاء النخب المصرية ، فالاحاديث والنقاشات وطابع الفعاليات . . ذاتها الملاكة منذ الشهرين المنصرمين و . . يبدو انها ستستمر على حالها لأشهر كثيرة قادمة – هي ذات الخصيصة المشتركة بين النخب العربية ، والتي ألفتها في اليمن – كنت ورفقتك تفجرونها . . بتمردكم الفكري الناقد المتحدي في مجالس مختلف اوساط النخبة . . السلطوية والمعارضة والاسلاموية ، وكنتم تذيبون متكرر الجمود بالهاب الواقع كتابة ونشرا . . يضج مضاجعهم جميعا – كنتم جماعة شابة لا تحبكم كافة الاطراف المتصارعة ، لم تتركون طرفا إلا وعريتموه . . حتى من الورقة الساترة لعورتهم ، وجميعهم يقدمون الجزرة بأطباق من ذهب لاستمالتكم . . حتى فردا فردا منكم ، عداهم اوصياء الرب على كتابه – كما يوهمون انفسهم . . كمختارين من الخالق على كتابه وعباده . . يوجب الطاعة لهم ومن رفض فقد عصى الله والرسول – لا جزرات يمدونها لمارقين كفرة مثلنا . . اعداء الله والرسول وأولوا الامر ، يمدونها فقط للمغفلين والسذج من العامة و . . الانتهازيين من القوميين ، القابلين رفع الدين نيابة عن اسيادهم الاحبار . . كأساس كل شيء و يحتوي كل العلوم والمعارف والابداع والابتكار – يتصدرون تكفير من يدعون الى العلم والتكنولوجيا بمعزل عن الدين و . . الافكار المتحررة دون أية وصاية وخارج ما قال به وعمله الاولين من السلف الصالح – وحين يتغير المناخ و . . يكون لافظا لسوط الدين ، يعودون كمتصدرين للوطنية بشعارات المدنية المتحررة عن طاغوت الماضي المتخلف والدعوة للعلم كحال للمشكلات والتقدم . . ولا شيء غيره – هو ذ1ته حين اصبحت حالا بين اهلك ووطنك الثاني . . ولم تعد غريبا عنهم – عدت للطفو في اختلائك بنفسك . . كما اعتدت إتباعه من بعد وصولك مدينة قلب الكنانة ، وكما كان سر تمتعك السحري بجمال الحياة في واقع اسير بالتخلف والاستبداد وضيق العيش لمن لا يقبل أن يكون خادما و . . قوادا طيعا لوال عليه ، تفكر كأنك خارج نفسك لتعينها كما تعين غيرك ، تعيد ترتيب الوقائع والخبرات والاحكام العاطفية المتسرعة الماضية حتى اللحظات الاخيرة من الان . . لتكتشف ما كان غائبا عليك ومستورا عنك وعن من حولك من الاصدقاء المنقذين لك من التشرد ككلاب الشوارع ، تبني افتراضات جديدة يلزمك اتباعها . . محاولة اثر اخرى إن فشلت سايقتها في انتاج الثمار المطلوبة ، ثمار فتح المسار الى ما يحرك نفسك واشباعها . . لتمنحك حق الوجود . . بذاتك الفارضة نفسها دون خنوع أو بتفضل لأحد – وتحظى كما انت دائما بلذاتك في تلوين كل ما حولك ونقشه بمزاجك واحلامك . . كالفراشات حين تطير بغنجها الاسر لتحط على زهرة بعيدة مخلفة ما كانت امامها ، تتنقل بأسر ألوانها المتعددة . . بحرية عن شبح الجوع الامر لها اسقاط حالتها من الدلال والغنج اللاهي بالتنطط من زهرة الى اخرى – ادركت مؤخرا سرك الشخصي الذي لم يرد الى مخيلتك قبلا ، الذي يحمل اجابة غير مباشرة عن عدة تساؤلات ، لماذا ينهار الكثير ممن يكبرونك سنا وخبرة معرفية واعتناقا ايديولوجيا . . تحت ظروف اقل قساوة وقبحا من التي تطوقك وتسد كل المنافذ عليك . . تظل مقاوما الخوف . . غير منهزم واشد اصرار وتحدي عن قبل ، رغم ما تحمله من عذابات متنامية وحصار اكثر خنقا من سابقه . . ؟ ! ! – هناك من يقول أن ذلك يعود لشجاعتك وجرأتك الشخصية ، لكن الحقيقة ليست في ذلك ، بل في طقوس طفوك الذي خلقته بنفسك واصبح مختبرك السري دون تخطيط منك ، يجرك الى داخله دون وعي ، يصعد احساس التأذي والمشاعر الخانقة انفاسك ، يوصلك الى نقطة انعدام الوزن ، يذوب في منطقتها الزمن وواقعك المحسوس لعيشك ، تتحرر روحك من قيد جسدك و . . يتحرر عقلك من تابو وجودك الراهن وأوجاع نفسك العاطفية الصارخة بصمت كل ثانية لماذا كل هذا العداء والكراهية المساطة عليها ، الى متى ستظل مطية لاستهداف هذا او ذلك ، كل من اراد أن يدلل لنفسه ولغيره . . مدى قوته وفرض مشيئته ومزاجه وتذرعاته . . انها الصحيحة . . لكونها مثبتة بقوة ارادته ، حتى لتوهيم من هو اشد منه . . انه نافذ قطعي في فعله – يتحرر دماغك من سجن حصارك الى سدرة لا يشاركك فيها احد ، ترى نفسك والاخرين وكل ما هو متمدد من الكون ، تعيد صياغة ما تريد دون الم او اثار فاجعة تعتريك ، تستفيق في لحظتك المحسوسة من وجودك في عالمك المحيط . . دون شعور الاحباط والالم وانغلاق المسار عليك – تعود مولودا من جديد خال من كل ما كان يقرب من نهايتك – نعم . انه الطفو الذي طبعته على نفسك في حياتك المعذبة . . يقيم لك التوازن اثر كل انسداد يستهدف طريقك و . . يعذب روحك الى فوق ما تحتمله كإنسان .



#أمين_أحمد_ثابت (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 44 - مدخل . . الى العقل المتصنم / النظام الحاكم ، طبيعة الحك ...
- توهمات . . متحذلقين علينا
- وطني - أنا - والرقص البحري
- الربيع العربي . . من ثورات تغيير للبناء الى ثورات افول للقيم ...
- الجزء السابع من رواية ( هروب . . بين المضيقين ) - من اعمالي ...
- 43 – مدخل . . الى العقل المتصنم النظام الحاكم ، طبيع ...
- 42 – مدخل . . إلى العقل المتصنم متشوه الإرث البش ...
- الجزء السادس من رواية ( هروب . . بين المضيقين ) - من اعمالي ...
- ملامسة صفرية . . لجانب من عطبنا
- الجزء الخامس من رواية ( هروب . . بين المضيقين ) - من اعمالي ...
- الجزء الرابع رواية ( هروب . . بين المضيقين ) - من اعمالي ال ...
- الجزء الثالث رواية ( هروب . . بين المضيقين ) - من اعمالي الر ...
- نسخة معدلة ( اغنية ثانية - لبغدادية - مرتبكة )
- 41 – مدخل . . الى العقل المتصنم / نفوس متطبعة . . على متكرر ...
- وقفة اجلال على وجه من التاريخ
- نظرية العبقرية / المعجزة - إشكالية مبحث يقود الى نظرية جامعة ...
- 40 – مدخل . . الى العقل المتصنم نفوس متطبعة . . على متكرر ...
- ومضة ملهات وآقعية - بطرفة عين
- هاجس . . بكلمتين لا أكثر
- الجزء الثاني رواية ( هروب . . بين المضيقين ) - من اعمالي الر ...


المزيد.....




- كيف أعاد شفيق البيطار بادية بني سعد إلى البيوت بلغة عربية فص ...
- قتلى أو شهداء أو ضحايا؟ عن مفهوم التضحية ما بين اللغة والفلس ...
- الرواية بين المحلية والعالمية.. علامات من الرواية الأردنية
- خامنئي يبث رسالة باللغة العربية: لن نساوم الصهاينة أبدا ويجب ...
- خامنئي يبث رسالة باللغة العربية: لن نساوم الصهاينة أبدا ويجب ...
- حضور لافت للسينما العراقية في مهرجان عمان السينمائي
- إستذكار الفنان طالب مكي ..تجربة فنية فريدة تتجاوز كل التحديا ...
- براد بيت اختبر شعورا جديدا خلال تصويره فيلم -F1-
- السويد.. هجوم جديد بطائرة مسيرة يستهدف الممثلية التجارية الر ...
- -البحث عن جلادي الأسد-.. فيلم استقصائي يتحول إلى دليل إدانة ...


المزيد.....

- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أمين أحمد ثابت - الجزء الثامن من رواية ( هروب . . بين المضيقين ) - من اعمالي الروائية الاخيرة 2020م غير المنشورة