زهير دعيم
الحوار المتمدن-العدد: 7475 - 2022 / 12 / 27 - 14:06
المحور:
الادب والفن
وغرّدي على غصوني ايتها الحياة
أُغرودةَ المحبّةِ
لكلِّ الأحبّة
ولوّني بلون الفرحِ
وهمس المَرح
لوْحةَ الوجود
بخشوعٍ وسجود
وعطّري بشذا الأقحوان
وزهرِ الفُلِّ والبيْلسانِ
أطراف الأيامِ والأزمان
فأنا ...
- يا مَنْ تنسجين من حُروفي قصيدةً
وتغزلينَ من أنفاسي كنزةً
تنقطُ دِفئًا
فأنا ..
أعشقُ الإنسانَ
وربًّا زنَّرَ الحُلمَ
بِرعشةِ الألحان
وطار به بعيدًا
الى بلادٍ لا تعرفُ الألمَ
لا تعرف الفناءَ والعدم
#زهير_دعيم (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟