أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الله خطوري - أَلَيْسَ كَذَلِكَ يَا بُوجَنْدَار(مقاربة لهائية الشاعر المغربي محمد بُوجَنْدَار (1926/1889)















المزيد.....

أَلَيْسَ كَذَلِكَ يَا بُوجَنْدَار(مقاربة لهائية الشاعر المغربي محمد بُوجَنْدَار (1926/1889)


عبد الله خطوري

الحوار المتمدن-العدد: 7403 - 2022 / 10 / 16 - 20:37
المحور: الادب والفن
    


_ القصيدة:
ما للغَزالِ فَجَلَّ اللهُ مُنْشِيـهِ
إذا كتمْتُ هواهُ الدَّمعُ يُفْشِيهِ
حديثٌ حُسْنُهُ في قلبي له أثرٌ
عن واقدِ الوَجَنات اللَّحظُ يَرْويهِ
تاللّهِ ما ليَ في هواهُ مِن جَلَدٍ
وقد سَقَانيَ كَـأسًا مِن تَـجَنِّيهِ
هو الغزالُ الذي فاقَ الغزالةَ في
جماله والهلالَ في تجلّيه
كأن شامتَه السودا بوجنته الْ
حمرا غلامٌ بروض الورد يجنيه
صباح غرته في ليل طرته
يضل مهديه من حيث يهديه
تغار منه الظبا ومن تلفته
كل الظبا والقضيب من تثنيه
توقد الحسن بين ماء وجنته
وإنما القلب يَصْلَى من تلظيه
ماء ونار بخده قد آجتمعا
فأعْجَبُ لضدَّيْنِ قد تجمعا فيه
تزوج الشهدُ من مُدام ريقتِه
فأنتجا الجوهرَ المنظومَ في فيهِ
تكاد من رقّة تجري معاطفُه
لكن قلْبَه جلْمودٌ منَ التيه
ما طرفه غير سهم راشه كحل
إذا رمى القلب منا ليس يخطيه
آهٍ على نفثات السحر يقذفُها
جفنٌ فتيرُ ميَاه الغنْج تسقِيهِ
ما رام يلحظ مرْأى لحظه أبدا
إلا آنثنى وسهام الوجد تصميه(١)

●الشاعر:(1926/1889)محمد بن مصطفى بوجندار ولد بمدينة الرباط، وبها توفي وهو بعد في عمر اليفاعة لم يتجاوز السابعة والثلاثين عاما.حفظ القرآن الكريم في الكتّاب على عادة أهل زمانه في ذلك الوقت،ثم شارك في حلقات الدرس التي كان يعقدها علماء الرباط في المساجد والزوايا،فدرس علم النحو والفقه والحديث والبلاغة، إلى جانب حفظه للكثير من متون النصوص الأدبية، ومطالعاته في عيون كتب التراث العربي الاسلامي؛ مما كان له الأثر البالغ في ظهور مَلكة الشعر لديه، وهو ما يزال في العقد الثاني من العمر، وكان شيوخه يشجعونه على ذلك،لما لمسوه فيه من نبوغ وفطنة.في عام 1914 عمل مُدرسًا بمعهد الدروس العليا، وهناك تعرف على عدد من المستشرقين الفرنسيين، ووقف على الكثير من المصادر والمخطوطات والوثائق.أقعده مرض الشلل عن مخالطة المجتمع،فبقي رهين الدار حتى وفاته.له عدد من المؤلفات،منها:
_فتح المعجم من لامية العَجَم
_مقدمة الفتح من تاريخ رباط الفتح
_تعطير البساط بذكر تراجم قضاة الرباط
_الاغتباط بتراجم أعلام الرباط
_مبتدأ خبري:سيرة ذاتية (مخطوط).
يدور شعره حول عدد من الأغراض، منها الغزل الذي يقتفي فيه أثر أسلافه القدامى مازجًا بين الصريح المادي منه والعفيف.وله شعر في وصف المدن، خاصة مدينة الدار البيضاء...(٢)

●المعاني:
تبدو معاني القصيدة موحدة الغرض الشعري في وصف غزلي واضح طيلة القصيدة، من بدايتها إلى نهايتها، عوض تعدد الأغراض الذي عهدناه في الشعر العربي القديم والتقليدي عند الشعراء الإحيائيين.وهي معان لكثرة تداولها أمسَتْ عادية لا جديد فيها، تُظهر صبابةَ عاشق يتعذب من صدود معشوقة غير مبالية، مما يضاعف من لوعة الوجد ويعمق حرقة المكابدة.ويبدو أن الشاعر قصر بيان أسباب لواعجه على المنحى الفيزيقي المادي لمحبوبه آلمزعوم، فهو غزال ممشوق القوام رشيق الحركة خفيف الظل ينشر حبور آلحياة حوله كغزالة الشمس في إشراقها المبهر الساطع، و كبهاء الهلال وبدر التمام، بل أبهى منهما وأجلا؛كيف لا، وقد زانته شامة مَيزته عن سواه من كينونات الجمال:(الصباح/ الظباء/البدر/ الهلال/ الليل/النهار/ إشراقة الصباح/ الروض/ قضيب أغصان الأدواح/ الماء/ النار/ الشهد/ المدام...)؛ بيد أن غزالة الشاعر يتيه خيلاؤها إعجابا يجعلها تصد عنه وعن غيره من آلمعجبين.لا تأبه لعواطفه التي لم يستطع رغم حصافته ورجاحة عقله التحكم بها تاركا آلزمام لهواه يفعل به ما يشاء، فراح ضحية آستجابة طبيعية إيجابية لحُسْنٍ إنْسِيٍ لا قِبَلَ لإنْسِي به لما في قسماته من مفارقات شتى جعلت أضدادا متباينة تجتمع في كينونته التي أعْيَتْ الصبر وآلصابرين، فنعومته تعانق الجَلَد كما يعانق الماء والنار("إذا آلبحار سجرت"/يبدو أن رائحة ثنائيات أبي تمام هنا جلية للعيان كذلك)؛ ولزوجة ثغره آجتمعت فيها حلاوة الشهد بعذوبة المُدام وسحر نشوته، فأنتجا الجوهرَ المنضود في نضارة فيهِ؛ وفي تعامله سلاسة ولطافة وحُسْن لباقة سَمْتٍ غير أن قلبه يخفي نزوعا حادا للقسوة والصدود، الشيء الذي لا يفهمه العاشق ولا يستسيغه مبديا تذمرا جرت به أعراف العاشقين المحافظين على ثوابت الغزل التقليدي، الذين لم يجنوا من وراء هيامهم غير مزيد من قطاف الصدود توارته سلالة العذريين الهائمين عوض ما تصبو إليه قلوبهم من وصال ظَل منذ"الجاهلية"الى عصور"الانحطاط"تيمة وجد مُعلق بين رفض وقَبول، بين آمتناع وميول، بين زجر وآستجابة؛ ويبدو أن يفاعة عُمْر الشاعر هنا جعلته يسمح لنفسه خوض غمار هذا الغزل في منحاه الوصفي الحسي دون تردد أو مواربة أو شك فيما سيقوله مجتمعُه الذي يرى فيه فقيها شرعيا وإماما مقدما مبجلا، لا ضير في ذلك، مادام مثل هذا النزوع نحو ذكر محاسن المرأة والتصريح بالإعجاب بها هو توصيف عام لا خصوصية فيه، لا يخدش حياء، لا يصرح بأسماء، ولا يذكر نعوتا بعينها تشير الى شخص بعينه، وإنما هو غزل فضفاض متوارث عن الأسلاف تقليدي نمطي لا يختص بأنثى دون غيرها.الشعراء من هذه الطينة لا يرومون من مثل هذا الغرض الشعري غير إثبات قدراتهم الأدبية وتتويج سلطان الفقه والقضاء لديهم بملَكة موهبة القول الشعري ليس إلا..وأخال شاعرنا كان يعزم نظم قصيدة متكاملة البناء تحذو حذوَ عيون الشعر العربي القديم ببناء تسلسلي تدريجي يبدأ بمقدمة طللية فيها من نسيب الغزل العفيف ما يوازي المعانيَ التي حبرها في هائيته هذه؛لكن، يبدو أنه لم يكمل معارضته حتى نهايتها،فآكتفى بآستهلاله دون يخوض فيما خاض فيه الأقدمون من ذكر للرحلة والراحلين ووصف لمغامرات القنص وما يشبهها من مناوشات الفلوات، ولم يذكر حتى تلكمُ آلحِكَم التي دأب الفحول وغير الفحول آختتام منظوماتهم بها، وهي أنسب وأقرب ما تكون لشخصية الفقيه الأصيل الرصين التي يحب أن يظهر بها أمام نفسه وآلآخرين، لا لم يحدث بها نفسه ولا غيره كما كان يفعل نظراؤه من معاصريه أواخر القرن التاسع عشر بداية القرن العشرين(أبو الفيض الكتاني، أحمد سكيرج، عبدالمالك البلغيثي، أحمد بن المأمون البلغيثي، الطاهر الإفراني، محمد السليماني وآخرون...)؛ ليخلص النظم بعد ذلك إلى الغرض الأساس من وراء عملية تشكيل القصيدة برمتها، وهو عادة لا يخرج عن الأغراض الشعرية المطروقة المتوارثة(مدح/هجاء/رثاء/فخر/غزل).لعل أبا جوندار كان يروم إتمام هندسة هذا البناء، ولسبب من الأسباب توقف عند الاستهلال، ربما هي مشاغل الحياة من تدريس وتدبير لشؤون العامة والخاصة، أو مشاغل أولويات مواكبة مسائل الفقه والحديث والمناظرات أو هو آنشغال بتصنيفات وتأليف مصنفات أو هي عوارض إكراهات العياء والمرض والبرم أو...(٣)وفي جميع الأحوال، يظهر أن الشعر كماهية أو جنس أدبي له هويته وخصوصيته لم يكن هنا مقصودا لذاته، لم يطرقه شاعرنا إلا تكملة وتتويجا لمشروعه الثقافي الفكري العام، ولم يكن ليشكل لديه نظم قصيدة كيفما كانت تقليدية أو مسايرة لمعيش الحياة أهمية تذكر ماعدا جانبها اللغوي والبلاغي والنحوي والعروضي وإبراز القدرة على مجاراة المحدثين والأقدمين في طرقهم الشعرية، ومتى تأكدت المحاولة من بلوغ هدفها، فإن صاحبها سرعان ما تخبو حماسته وتنحسر جذوة القريحة لديه..لقد قيل عنه فقيه مشرع إمام أديب مصنف شاااعر وكفى فليمض إلى ما يراه ذا أولوية وأحقية بالبحث والمناورة والمشاكسة خصوصا في عصر ساد فيه التخلف العام الشامل جميع المجالات، ولم يك للشعر ضرورة مُلحة ربما في رأي زعماء الإصلاح والسلفيين وأتباعهم أو قُلْ إنْ كان له دور فهو ثانوي لن يبلغ شأن باقي مجالات دعوة النهضة والإصلاح...

_مقاربة عروضية:
بملاحظة المطلع ملاحظة عروضية، تظهر منذ الوهلة الأولى مؤشرات تعزز آنتماءه للتيار الشعري القديم المحافظ على الثوابت العروضية للقصيدة العربية التراثية، فبحر القصيدة هو البسيط السداسي المركب في صورته التامة:

*ما للغزال فجلّ الله منشيه
ماللْغزا /لِفَجَلْ/لَلْلَاهُمنْ/ شيهي/
مستفعلن/فعِلن/مستفعلن/فَعْلُنْ/
صحيحة /خبن/صحيحة/قطع/

صدر مطلع من بحر البسيط التام السداسي المركب بعروضة تامة مقطوعة.

* إذا كتمت هواه الدمع يفشيه
إذا كتم/تُهوا/هُدْدَمْعُيُفْ/شيهي/
متغعلن /فعِلن/مستفعلن/فَعْلن/
مخبونة /خبن /صحيحة/قطع/

عجز المطلع من بحر البسيط التام السداسي المركب بضرب تام مقطوع.

وبما أن الشاعر عمد الى تغيير عروضة مطلعه عن أصلها في بيت البسيط التام من أجل أن تتشابه مع الضرب في كل شيء، فإنه حافظ على عادة من عادات الشعراء العرب في مطالعهم عندما يعمدون الى تصريعها؛ وتصريع المطالع عندهم يكون إما بالنقصان كما في مطلع أبوجندار هذا لمَّا عمد الى قطع عروضته وضربه بحذف ساكنها الأخير وتسكين ما قبلها،فآنتقلت التفعيلتان من:(فاعلن:سبب خفيف+وتد مجموع)الاصلية الى:(فاعِلْ:سبب خفيف+سبب خفيف)، فعوض آعتمادهما على سبب خفيف ووتد مجموع كما جرت العادة في هذين الجزأين الصوتيين،اقتصرتا في مكوناتهما الصوتية على سببين خفيفين؛لنلفي مطلع القصيدة مطلعا تصريعيا وظيفته إعلان بدء القصيدة ولفت انتباه السامعين الى هذا الاستهلال الذي يؤشر فيما يؤشر على آحترام التقاليد وأعراف القصيدة العربية التي آنبثقت من رحم القبيلة العربية، هذه الأعراف كانت بمثابة مبادئ لا ينزاح عنها الشعراء الذين يحترمون ثوابت القبيلة، وكان كل خروج عنها يعتبر تمردا غير مستساغ، الشيء الذي تعمده الشعراء المتمردون كشعراء الصعاليك في العصر ال"جاهلي"كنوع من الرفض المتعمد من قبلهم لما جرى به عرف هذه القبائل التي ثاروا عليها...
فيما يخص قوافي القصيدة، فهي قوافي موحدة متواترة مردوفة كلها على النمطة التقليدي نفسه، ويمكن إجمال ذلك على الشكل التالي...
_شيهِي
_ويهي
_نيهي
_ليهي
_ديهي
_ظيهي
_فيهي
_تيهي
_طيهي
_ قيهي
_ميهي
_ليهي

هي قوافي مطلقة متواترة مردوفة موصولة بمد ناتج عن إشباع مجرى هاء الروي المهموسة المكسورة المجرى.ومن نافلة القول التذكير بأن الهاء هنا روي لأنها مسبوقة بسكون صائت طويل هو بمثابة ردف لها، طيلة نهاية الأبيات كما جرى عرف قصائد العرب في مثل هذا النوع من القوافي وقعدته قواعد عروض الخليل والعروضيين بعده من خلال آستقراء آستقصائي للموروث الشعري العربي في العصر الجاهلي وصدر الاسلام وما تلاه من تقليد لهما...
ومن ناحية صوتية أخرى، يبدو أن تيمة الوجد والهيام جعلت شاعرنا ينزاح عن أصوات الجهر لصالح نظيراتها من الهمس، فكأنه كان يروم إخفاء مشاعره عن نفسه يُرَوضها على الثبات والتحكم في عواطفها ولواعجها، وعن المجتمع كي لا يقال عنه هوائي المزاج مائي الطباع دنيوي الميولات؛ الشيء الذي لا يليق بمتصوف متعبد ناسك فقيه ورع خصص شبابه للعلم الشرعي والأبحاث الدينية والأدبية.وتَتَواتر أصوات هذا الهمس طيلة القصيدة أفقيا وعموديا، ولعل هاء الروي من أبرز تجليات هذا التواتر المعزز بكتيبة كاملة من أصوات (فحثه شخص سكت):
_هواه/كتمت/حديث/حسنه/كأسا/صباح/مهديه/يهديه/تلفته/يثنيه/خده/الشهد/أعطافه/طرفه/سهم/راشه/آهٍ/ نفثات/السحر/يقذفُها/يلحظ/لحظه/انثنى...مما يذكرنا بهمسيات العذريين ومجانين ليلى في بادية العرب دون أن يبلغ بوجندارنا مرتبة صدقهم العاطفي الذي أودى برجاحة رصانتهم في نهاية المطاف أليس كذلك يا أبا جندار...

_إحالات:
١_مرجع القصيدة:كتاب محمد بن العباس القباج:الأدب العربي في المغرب الأقصى، الطبعة1،الجزء2،المكتبة الوطنية، 1929م ص75.

٢_مرجع حياة الشاعر:
صفحة الأنطولوجيا ديوان الغائبين، مبدعون توفوا في ريعان الشباب:محمد بوجندار 1926/1889

٣_غير أن بوجندار لم يسلك في قصائدها كلها هذا النزوع نحو الاقتصار على موضوع واحد، فنراه في كثير من منظوماته ينهج نهج الأقدمين في بناء قصائدهم، مثل ما فعل في رائيته المدحية التي نقرأ من بدايتها قوله:
هذا شعورك أم يراعك جار
ببديع ما تنشيه من أشعار
أم ذا طراز للغواني أم طرا
زك رصّعته أنامل الأفكار
أم روضة غناء غنتنا بها
قمريّة سحرا من الأسحار
قد جادها قطر الحيا فتبسمت
لبكاء جفن الهاتن المدرار
ووشت بها أيدي الربيع مطارفا
من فضة وزبرجد ونضار
وصبّت بها ريح الصبا فتناثرت
زهر الأزاهر من سما الأشجار
....الخ....ليمر بعد ذلك الى أغراض أخرى من مدح وفخر وما شابه مقتفيا سنة الأولين...



#عبد_الله_خطوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لَا أُرِيدُ
- حب الملوك
- لَا، لَمْ يَكُنْ حُلْمًا
- زُكَامُ آلْحُرُوفِ
- شَفيرُ آلْمَنَابعِ
- هَارَاكِيرِي
- وَتِلْكَ حِكَايَةٌ أُخْرَى(مقاربة عروضية لميمية الشاعر المغر ...
- الدّيناصور وآلطّيطار
- آآآيَمَّااااا
- رَيْثَمَا نَصْحُو آلصَّيْحَةَ التي لا نَوْمَ بَعْدَهَا
- وَصِيَّةُ كَافْكَا
- كُنْ أَنْتَ أَنْتَ لَا تَكُنْ أَنْتَ سِوَاك
- شَمَمْتُنِي
- وَطَفِقَ يَقْتَاتُ آلنُّجُومَ
- حَياةُ آلْمَطَالِعِ
- حَسَاءٌ أَبَدِيّ
- مَزيدًا مِنْ ثُغَاءِ بَاااعْ فِي مَزْرَعَةِ آلْمَتَاع
- نَقِيق
- اللعِينَةُ
- سَكَرَاتِ


المزيد.....




- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...
- تابع HD. مسلسل الطائر الرفراف الحلقه 67 مترجمة للعربية وجمي ...
- -حالة توتر وجو مشحون- يخيم على مهرجان الفيلم العربي في برلين ...
- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الله خطوري - أَلَيْسَ كَذَلِكَ يَا بُوجَنْدَار(مقاربة لهائية الشاعر المغربي محمد بُوجَنْدَار (1926/1889)