أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - هاله ابوليل - من سلسلة - أن البقر تشابه علينا - والبابارتزي والصحف الصفراء والدروز















المزيد.....

من سلسلة - أن البقر تشابه علينا - والبابارتزي والصحف الصفراء والدروز


هاله ابوليل

الحوار المتمدن-العدد: 7390 - 2022 / 10 / 3 - 02:35
المحور: كتابات ساخرة
    


أو على نفس السياق السابق مثل :" هل هناك رجل عاقل يكره جورج كلوني !
لقد كانت امل علم الدين المحظوطة والتي بلغت عمرا عتيا كان يعتبر دخولها مرحلة العنوسة قد اصبح امرا حتميا
فأن تتزوج بهذا العمر في سن 36 من رجل وسيم وفنان وذو ضحكة جنان و مليونيرا ثريا وعازبا ابديا
فهذا يعتبر حظا موفورا ورغم اختلاف الأديان إلآ ان ذلك لم يكن بمثابة مشكلة لديها
فلم تهتم بديانته المسيحية بل لم تطلب منه أن يغيّرها للإسلام كعادة بنات الملوك
اللواتي يتزوجن اجانب ويلحقن العار بالأسرة , فقد بقيت امل علم الدين مصدومة لنصف ساعة او ( 20 دقيقة و تحديدا يوجد مبالغة
وهو جائم على الارض يطلب موافقتها
, فقد كانت غير مصدقة ان النجم العالمي قد خر اخيرا امامها وهو المشهور انه اشهر عازب مشهور في العالم .
وبعد نصف ساعة افاقت من ذهولها , فواحدة مثل هذه ( جاءتها نجدة من السماء) لتطرد شبح العنوسة
الذي كان يلاحقها كسمعة مؤذية في زمننا مازالوا يؤمنون بنظرية القرن الثامن عشر حيث كانوا يعلمونهن ان الزواج امر ارستقراطي وعلى كل فتاة ان تتزوج !
هذا ليس كلامي بخصوص العنوسة ومشاكلها . فقد اشارت في مقابلة لهذا الأمر وخاصة في زياراتها لبلدها لبنان ,حيث النسوة هناك لا يشغلها شاغل سوى من تزوجت ومن تطلقت
ومن بين ذلك الركام ولاختلاف الديني بين العاشقين , سرقت صحيفة ديلي ميل البريطانية , خبر ممانعة والدة امل لهذا الزواج لأسباب دينية , فغضب كلوني وهاج وماج هو معشوق النساء و الذي قبل ان يتزوج من فتاة كبيرة بالسن
كلوني التي ترتمي تحت اقدامه جيوش من المراهقات اليافعات الجميلات الخفيفات البريئات الساذجات الطفلات اليانعات
ثم ترفضه فتاة عجفاء على مشارف الاربعين
لذا فقد قام بتهديد الصحيفة وعمل من الحبة قبة كما يقولون رغم اني لا اعتقد ان هناك مبرر لغضبه
سوى غروره الجامح بأنه انقذ شابة من شبح العنوسة , فتخرج اشاعة ان والدتها ترفضه
يا للهول !
كما هدد قبله ابن افليك الصحافة ( هذا الرجل لم استسيغه ابدا ) وجيش الباباراتزي الذي يلاحق صغار المشاهير في المدرسة وفي النادي وفي الرحلات لجني المال من تلك اللقطات وبيعها لصحف التابلويد او ما يسمى بالصحف الصفراء .
وبخصوص امل كلوني فهي من اشارت للعنوسة في احدى المقابلات معها .
هل مثل هذه , ستطالبه أن يغيّر دينه من أجلها !
ولا بمذهبها السني المنحرف , فأخوتنا الدروز كطائفة انحرفت عن جادة الصواب و ابتدعت طقوسا غريبة وجديدة
مثلها مثل المذهب الشيعي اللّطام , فقد ابتدعوا دينا غريبا خاصا بهم
فالرجل ملزم بالتدين والصلاة والطقوس الدينية مثل التعمق بالدين بعد الاربعين ولا صيام إلا عشر ايام
ويحرم على النساء أكل الملوخية
ولماذا ؟
اسألوا سميح القاسم! ههههههههههه
وغير ذلك من عقيدة منحرفة عن الأصل
, فالطائفة الدرزية لمن يعلم هي الطائفة الوحيدة التي التحق ابناءها في جيش الاحتلال الصهيوني طواعية وبدون اجبار فاعترافهم بالكيان اكبر عار يجللهم
فأنت تلتحق بجيش الاحتلال الذي احتل بلدك بالقوة وبالرصاص , لتقتل اخوتك المسلمين برصاص المحتل . فهذه نقيصة لا تحتمل
فأي عار يجلل رؤوس الدروز ويوطي برؤوسهم الأرض , فهم جواسيس البلد على اصحاب الأرض الحقيقيين
ولم نجد منهم مشاهير يستحقون رفع القبعة سوى سميح القاسم شاعر ملحمة يا عدو الشمس
" ربما تسلبني آخر شبر من ترابي ربما تطعم للسجن شبابي ربما تسطو على ميراث جدي من أثاث وأوان وخواب
ربما تحرق أشعاري وكتبي ربما تطعم لحمي للكلاب ربما تبقى على قريتنا كابوس رعب
يا عدو الشمس لكن لن أساوم وإلى آخر نبض في عروقي سأقاوم
وإلى آخر نبض في عروقي سأقاوم
أما امل علم الدين أو ما باتت تسمى امل كلوني
فلم تقاوم ولا يحزنون
ولكن من باب المصداقية واحقاق الحق منعت زوجها على الأقل من الظهور باعلان لطائرات العال رغم وعودهم له ب 35 مليون دولار مقابل ظهوره لدقائق على باب طائرات الاحتلال الصهيوني .
وهذا بحد ذاته موقف لها وان بدا موقفا حياديا لا ترغب فيه بزج زوجها في قضايا سياسية قد تدمر شعبيته في الأوساط العربية التي تنتمي لها بالأسم فقط.
ولكنها في موقف آخر
قد رفضت وهي مسؤولة عن حقوق الإنسان وقضاياه من تبني أي قضية لحقوق الانسان الفلسطيني والسوري
ولكن للصدق فأن الزوجان تبنيا كلب إنقاذ من جمعية سان غابرييل للإنسانية سُمي ميلي.
فلم تحارب اللبنانية من اجل أي قضية عربية , مثلما حاربت ضد ترحيل جوليان أسانج مؤسس موقع ويكيليكس .
ففي أغسطس 2014، تم اختيار علم الدين لعضوية لجنة ثلاثية تابعة للأمم المتحدة للانتهاكات المحتملة للحرب في قطاع غزة خلال الحرب على غزة 2014، فرفضت
. في الحقيقة كانت في 7 أغسطس 2014، مشغولة بزواج العمر ’ فقد حصلت مع خطيبها كلوني على تراخيص الزواج في الحي الملكي كينسينغتون وتشيلسي في لندن.
اما المدعو فيصل القاسم صاحب الصلعة الأشهر بعد صلعة عمرو اديب زوج لميس , قبل أن يزرع شعرا مستعارا يغطي صفحة قرعته المربعة , فقد ادخل عبر الهواء لبيوتنا (اذرعي وايدي ) من اعلامي الصهاينة وجعلهم من المشاهير , في برنامجه الممل بوتيرة واحدة مكرورة والفاشل جماهيريا حسب الجميع , حيث لم يعد احد يشاهده).
فقد عكس فيه فيصل القاسم بوصلة التحرر الوطني , بتلويث اسماعنا بصوت عدونا الصهيوني ( سارق الأرض قاتل الأطفال).
وكل ذلك , تمهيدا للتطبيع القادم الذين كانوا يشتغلون عليه بمهل وتحت نار هادئة للتسخين ثم القلي ثم الحرق
كما فعل شييطان العرب ابن زايد ناقص في منح الصهاينة الدعم المعنوي وادخلهم مستعمرته النفطية ومنحهم المال (اربعين مليار شيكل ) تعادل كل ما وهبه للدول العربية مجتمعة على مدار سنوات عمر المشيخة التي لم تتجاوز الخمسين عاما
مع اتفاقه المبرم مع شلة من ابواق اعلاميين مرتزقين يدفع لهم بالدولار الفاخر لتجميل وجه مشوه اسمه الكيان الصهيوني القاتل الارهابي.
فأن تتعامل معهم وأن تتكلم معهم وان تنقل وجهة نظرهم وانت لست تحت بسطارهم القمعي وليس تحت بندقيتهم الامريكية الصنع و المصوبة نحو قلبك , فهذا اعتراف بهم
وان تحضرهم للبيوت عبر الشاشات ؛ هذا يعني التعاطف معهم عن طريق الاختراق الناعم أو ما يسمى الامن الناعم
وهو اشبه برجل شرطة يقف بهراوته امامك ويقدم لك الماء باليد الآخرى
وكل ذلك حسب ما يتطلب الموقف , فأمام الشاشات يقدمون الماء والعصير للمتظاهرين وفي السجون والمعتقلات يقتلونهم بالهراوات.
ورغم ان لحم فيصل القاسم لحم مجمد ومنتهي الصلاحية ولا يستحق الحديث عنه
فلدي نصيحة تعود بنا لبدايات الكلام
فلو كنت عاقلا لامتنعت عن اكل اللحوم جميعا وان كانت بشريا ملوثا بالخطايا ولن تستطع كبح جماح جوعك عن المشاوي
لاشتريت شاة على قيد الحياة ثم تذبحها بالطريقة الصحيحة وتحتفظ بلحمها لمدة ست اشهر بثلاجتك
بدون التعرض للجزارين الذين لا يخافون الله , فيطعمونك شاة مريضة او جربانة أو ميتة قبل ساعات.
فتصبح بعد عدة سنوات من اكل اللحوم الفاسدة قادرا على ان تأكل لحم اخيك غيبة وكذبا وتبلي وتحريضا وقمعا وتعذيبا
في الحقيقة , لم ارى نباتيا في الحياة قد اصبح قاتلا , لأن اللحوم ونوعها تؤثر على الشخص , فيوسم بخصائصها
فمن يأكل لحم الحمير يصبح كالحمار يحمل بوقا سيساويا وينهق فيه للسيساوية وللجيش الذي يدعمه ويسرق قوت عياله .
يقال " أكل العرب الإبل فأخذوا منها الغلظة. وأكل الأتراك الخيول فأخذوا منها القسوة .وأكل الإفرنج الخنزير, فأخذوا منه الدياثة.
وأكل الزنوج القرود فأخذوا منها حب الطرب. واكل اليهود الدجاج فاكثروا من البقبقة والصياح والثرثرة
(ما يزالون حتى الآن يتباكون ويمارسون اللطميات مثل الشيعة على ضحايا مجزرة هلوكست حدثت قبل مائة عام )
"فكل من ألِفَ ضربا من ضروب الحيوانات اكتسب من طبعه وخُلقه، فإن تغذى بلحمه كان الشبه أقوى". ابن القيم رحمه الله
ولكن في اسكتلندا ذات المراعي الخضراء مع طغيان العدد الحيواني الكثير في بلادهم , تجد ان البشر هناك لا يتمتع بصفات الحيوان كما في بلادنا ماعدا شخص واحد ظهر في فيلم The.Kings.Man.2021
كان قائد التنظيم العالمي ابو الخواتم (مورتن )
اسكتلندي يرعى باغنامه وماعز الكاماليرو على سفج جبل عظيم وكان من مبررات انشاء منظمتة الخطرة
ما يعجز ماعز الكاماليرو عن استيعابه
قائلا لدوق اكسفورد :" أن الارستقراطيين امثالك سرقوا مطحنة اهلي في اسكتلندا عندما كنت صبيا".
هو نفسه
يقول لأعضاء التنظيم :"
ما الثقة ؟
"الثقة هي الإيمان باستقامة الآخر"
بمن أثق؟
بالحيوانات!
أنها لا تخذلني وتتبع أوامري بشكل أعمى
سؤالي الآن :
؛أيمكنني الوثوق فيكم لتتصرفوا مثل الحيوانات "
ولكن الآخر ,ليست كل الدول مثل اسكتلندا , الشعب يعيش باستقامه رغم ان يؤمن بدين غير الأسلام على نحو ما ليس مبتذلا
مثلما نعاني نحن في بلادنا المسلمة واخلاق شعبها المتردية في الحضيض وحتى الحيوانات غير العاقلة تخجل أن تفعل مثلها
رغم ان القرآن الكريم الذي يؤمن به مليار مسلم ونصف المليار منتشرون في كل بقاع الدنيا لا تجد في سلوكهم اخلاق القرآن
رغم أن " عدد الآيات المتصلة بالأخلاق تعادل 11 ضعفاً عدد الآيات المتصلة بالعبادات !
تخيّل ( 130 ) آية في العبادات و ( 1504 ) آيات في الأخلاق !
ومع ذلك تجد شعبا بلا عبادات و بلا أخلاق " إلاّ من رحم ربي "
(إن البقر تشابه علينا) رغم أن البقر اكثر فائدة من البشر , فلو دخلت أي سوبر ماركت ستجد أن هناك العشرات من المنتجات المفيدة التي صنعت من البقرة ( حليب وزبدة وجبنة )
هل تعلم ان هناك 542 نوع رسمي من الجبن في فرنسا
وكانت ميغ ريان ^ تقصد فرنسا في فيلم " قبلة فرنسية " بمعنى انهم اخترعوا ( 542) طريقة لتصنيف ما هو مجرد عملية تخمر بكتيري .
في حين ان البقر لدينا من البشر لا يوجد لديهم شيء من منتجات فريدة يمكن الإشارة اليها سوى امتلاكهم ايفونات يبحثون فيها عن فيلم " السياسي والراقصة " وليس سوى انهم يلوثون الحياة بكل تعرجاتها ومنحدراتها.
يلوثون البيئة ولا يتركون نباتا ينمو إلآ وقلعوه ولا شجرة مزروعة الا واقحموا ايديهم في جذورها ليقعلوها , فقط للشعور بالإنجاز حتى لو كان سلوكا منحرفا !
يفسدون الماء والبحر برمي القمامة بلا خجل و يبولون في الماء الذي يستحمون به
فهل هؤلاء بشر أم أنهم حيوانات ترعى مثل الماعز التي تتعلق باعلى الجبل غرورا وهي لا تقدم لك سوى الدهشة من سلوكها المنحرف بحجة أنها تحب المخاطرة .
يلوثون الهواء النقي ويعكرون صفحة السماء الصافية بغازات بطونهم التي يملؤونها بحشو زائد ما داموا لن يدفعوا ثمنه
فكل ما هو مجاني مرغوب مثل القطط التي لا تشبع
هل تعلم أن الشره هو احد الذنوب والخطايا السبعة المميتة .
هؤلاء يملكون قلبا بشريا ولكنهم بلا احساس , يكذبون في كل شؤون حياتهم , لا يساعدون عثرات اخوانهم , بل ينظرون لها بحيادية وبصمت حتى يموت الأخ أمام ناظريهم بالحسرة , فيندمون قليلا ثم ينسون !
يقال في فيلم رالف فاينس الجديد ( احب هذا الممثل وخاصة دوره في فيلم Red Dragon
" الأخلاق تحدد مكانة الرجل "
ولأننا في زمن لا اخلاق فيه , بل مناصب يرفعها راس المال المسروق من قوت الشعوب
لذلك لا تتعجب وانت تستمع لتسجيلات غاية في السخافة مع نساء يمتهن ابتزاز الرجال الساذجين,
يخادعون ويمكرون ويضمرون السوء للآخرين ويصممون مخططات المكر والأذى بكل احترافية , ثم يقلب الله السفينة عليهم
فيفضحون على الملأ .
لا يوجد ما يسمى الاخلاق الرفيعة في حياتهم ولو كان البشر مثل " فورست غامب "لكانت افضل
فالأذكياء هم اشرار بالطبيعة لولا اعراف المجتمع
كيف ذلك! اين دليلك !
من سلسلة " أن البقر تشابه علينا " 2/1



#هاله_ابوليل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البلجيكية الفلسطينية - تحيا بلجيكا-
- مدام بوفاري ومدام كلود والرجال يفضلون الشقراوات
- ليزي في صندوق وخمسة عشر رجلا ماتوا من اجل الصندوق
- خيمة العزاء السنوية
- الملك لير والليرات وجحود الأبن وضحكات العجائز ياكورديليا
- الشركات التجارية والمال القذر والبورصة
- -جسر لندن سقط- و -ليزي في صندوق-
- سوق على مهلك سوق
- - كأني أكلت-
- الأحلام والتحليل النفسي
- فرويد و الأحلام و الجهلة و ذاكرة الدلافين
- فرويد و الأحلام والجهلة وذاكرة الدلافين
- فيلم ( seven) 1995 يقول المجرم جون للمحقق مورغان فريمان :-
- المليار الذهبي
- الموت والحب والأمل الزائف
- رحلة السبع ذنوب الفتاكة والغضب
- العصافير والتحرش المفرط بالموت
- - أستدفنني بجوار غريفن- وإشراقات من الإنسانية التي لا يظهرها ...
- مانسون واللامبالاة - نباتية - أم خدعة حضارية 1/2
- فن اللامبالاة وشكسبير والموت 1/1


المزيد.....




- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...
- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...
- تابع HD. مسلسل الطائر الرفراف الحلقه 67 مترجمة للعربية وجمي ...
- -حالة توتر وجو مشحون- يخيم على مهرجان الفيلم العربي في برلين ...
- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - هاله ابوليل - من سلسلة - أن البقر تشابه علينا - والبابارتزي والصحف الصفراء والدروز