أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الخزرجي - دروس كونية للمنتديات الفكرية :














المزيد.....

دروس كونية للمنتديات الفكرية :


عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 7358 - 2022 / 9 / 1 - 10:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


دروس كونيّة للمنتديات الفكرية :
سنقدم لكم أسهل الطرق ألمنهجيّة ألبسيطة لإيصال المفاهيم و الأفكار لتوعية و تثقيف الناس على المحبة و السلام و القيم الكونيّة لأنّ العراق بحاجة ماسة و ضروريّة لذلك بدل ثقافة المرتزقة الذين إستنزفوا العراق و كأننا في زمن النظام الصدامي المقبور الذي كان يستعين بمرتزقة الحبشة و السودان و مصر و غيرهم لقتال الحقّ و المفكرين و الفلاسفة؛
و آلعراق لا يحتاج بعد إلى جيوش و مسلحين و أحزاب و تنظيمات و سياسيين مرتزقة مصابين بآلأميّة الفكريّة و آلبطالة يعملون لغير العراق مُقابل حصصهم و رواتبهم الحرام .. لقد فاضت بهم الساحة و مَلّتْ الأمّة من وجودهم لجهلهم الذي ولّد الفساد و الدّمار و الأنحطاط الأخلاقيّ و القيمي ألذي تسبّب بشكل رئيسي لنهب حقوق الناس بلا ضمير أو رادع .. عبر ثقافة المحاصصة بسرقة أموال الميزانية لمرتزقتهم و حماياتهم و مكاتبهم و وزاراتهم, ولم يعد متسع للتوبة و تكرار الأعتذار و التأسّف بعد ما كذبوا و كذبوا و كذبوا.
ألعراق بحاجة ماسّة و ضروريّة لأسعافه بالثقافة و الفكر و الفلسفة و الوعي و المحبة و الصدق لأن المُتّبع حالياً عبر التحاصص لا يزيدهم إلا بُعداً عن الطريق و من سيئ لأسوء.. و حتى الذين يستلمون الرواتب الحرام باتوا ينبذونهم .. بعد ما بلغ السيل الزبى.
لكن .. مَنْ يستوعب هذا الكلام و من يحترم كتاب الله و الثقافة و الفكر و الفلسفة و الفلاسفة من المتحاصصين الذين يعادون ذلك لأنّ بطونهم إمتلأت بآلمال و الرواتب و المخصصات الحرام و عقولهم بآلمؤآمرات و الخيانة و الخبث و قصورهم و معسكراتهم بآلحمايات و المرتزقة وو ....
و إن أسهل الطرق لتثقيف الناس بآلمعلومات كتابيّاً أيها الكونيّون هي :
ألكتابة بوضوح و كأنّك تريد شرح كتاب لطفل عمره 6 سنوات مع التأكد من فهم الطفل لمقالك, و هنا يتبيّن مهارة و فنّ و قدرة الكاتب على آلتعبير لتفهيم و تعليم الآخرين.
و خطابيّاً : عليك عند آلتحدث للحضور أن تستذكر تجربتك التعليمية الأولى و أنت تحاول ألتعلّم لفهم و وعي موضوع مُعيّن من مُحدّثك(معلّمك) و كيف كنت أحياناً تتمنى أنْ يطرحهُ عليك بإسلوب بسيط لفهمه بإسلوب إيجابي و سلس بخلاف النهج الذي كان يتبعه سلباً .. و الذي يجب عليك تجنبها أثناء خطابك أو محاضرتك و إتباع الإسلوب الأمثل الذي كنت تتمناه أنتَ من محدّثك أو معلمك .. و إيجاباً ؛ بتأكيد الأسلوب الذي كُنت ترتاح له ممّن كان يحاول أن يُعلّمك أو يوضح لك مسألة معينة.
لمعرفة تفاصيل أكثر عن فنّ الكتابة و الخطابة, راجع كتابنا الموسوم بـ:
[فنّ الكتابة و الخطابة], عبر الموقع التالي:
https://www.noor-book.com/%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8-%D9%81%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8%D9%87-%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B7%D8%A7%D8%A8%D9%87-pdf



#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألعبيدي : لا حلّ للفساد :
- ألرّد ألحاسم على الحواسم :
- ألمطلوب بعد نجاح الثورة؟
- ألمطلوب بعد نجاح الثورة ؟
- إشارة لها دلالات
- إشارة لها دلالات :
- ألقضايا الكونيّة لا تتحقق على طبق من ذهب!
- مكانة الفكر الإستراتيجي الكونيّ :
- دروس كونيّة من المنتدى الفكريّ :
- معنى الدين و السياسة في الفلسفة الكونية:
- خطر ألسّياسة و الدِّين على المجتمع :
- هل يُعمّر بلادنا بعد خراب الأحزاب؟
- كلام بآلعمق لمهاجر ...
- كلام بآلعمق لحكيم مهجر :
- لماذا قتلوا سقراط الحكيم؟ و من يقتل الفلاسفة دائماً؟
- الحلول المستعصية
- مِنْ يُقوّم الفاسدين؟
- ألمنبر و آلدعوة لله أو لصاحبه؟
- فلسفة الثورة الحسينية :
- ألموقف الأخير :


المزيد.....




- أشهر معالم البتراء..صور تخطف الأنفاس لسماء الليل في الأردن
- نقص حاد في المساعدات وتعثر في المفاوضات واستمرار غارات الجيش ...
- سوريا: وزارة الدفاع تعلن بدء انتشار الجيش في السويداء عقب اش ...
- ماكرون يريد أن يجعل من فرنسا قاطرة الدفاع الأوروبي
- مشاركة مثيرة للجدل لإندونيسيا في العرض العسكري بفرنسا... و-ح ...
- مجلس الشيوخ الأمريكي: إخفاق جهاز الخدمة السرية مسؤول عن محاو ...
- كيف يحصل -التعاقب البيئي- بعد حرائق الغابات؟
- تغير المناخ يسرّع ذوبان أنهار الجليد بجبال الإنديز
- الرابح والخاسر في اتفاق الكونغو ورواندا برعاية واشنطن
- الخارجية الإيرانية: بعد الهجوم على منشآتنا النووية السلمية ل ...


المزيد.....

- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي
- مغامرات منهاوزن / ترجمه عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الخزرجي - دروس كونية للمنتديات الفكرية :