أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خسرو حميد عثمان - Jeanine Hennis - Plasschaert وهاتفها الخلوي 2/2















المزيد.....

Jeanine Hennis - Plasschaert وهاتفها الخلوي 2/2


خسرو حميد عثمان
كاتب

(Khasrow Hamid Othman)


الحوار المتمدن-العدد: 7358 - 2022 / 9 / 1 - 02:27
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


(أعطِني القوّة لأقولَ لا، وأعطنِي العقْل لأعرفَ كيفَ أقولها، وأعطِني الكِفاية لأعرفَ مَتى أقولها.) محمد إقبال
من نهاية الحلقة الأولى:
قبل أن أتأكد فيما إذا كان هذا الخبر صحيحا أو مفبركا دار بخلدي: لدى بلاسخارت الوعي والخبرة بحيث تدرك جيداً بأنها تحرث في ماء البحر بدون شك، إذاً لماذا تحضر مثل هذه التجمعات ذات الطابع المسرحي المُكَرّرْ؟
العودة إلى مسار الموضوع:
ربما نجد الجواب لهذا السؤال وأسئلة أخرى في ثنايا كتاب Donald Hoffman الموسوم: "القضية ضد الواقع، كيف يخفي التطور الحقيقة عن أعيننا- The Case Against reality, How evolution hide the truth from our eyes".
الجانب الإيجابي في الواقع الكوردستاني، من حيث النضج السياسي إلى حد ما مقارنة بما يجري في بغداد، يُلاحظ بأن السياسيون الكورد، تعلموا من تجاربهم الدموية المريرة والمكلفة السابقة، بأن لا يقاطع بعضهم بعضا حتى وإن توقعوا جازمين مسبقاً بأنهم على خلاف أزلي متواصل دائما على الموضوع الذي يجتمعون لأجله ( جوهر الخلاف: من يخلي السبيل للأخر ليحل محله في مناطق نفوذه، بالاحرى الصراع على مناطق النفوذ)، لأنهم يشعرون ويدركون جيداً بأنهم لم يُنفذوا ما كانوا يَعِدون الجماهير الكوردية بها، لسنوات طويلة، الجماهيرالتي تعمقت وتوسعت معاناتها واستيائها منذ أن استلم رافعوا شعارات حقة لكنها صعبة المنال في الجوهر لكنها سُخرت لأغراض البروباغاندا مثل "يان كوردستان يان نەمان ـ إما كوردستان أو الفناء"، لسنوات طويلة، زمام السلطة بقضها وقضيضها بين ليلة وضحاها، بمقدمات خاطئة لعدم استيعابهم لآليات الحكم الرشيد وكيفية هدم النظام الاستبدادي المعادي لمصالح الشعب تدريجيا بمناهج مرحلية هادئة لأجل هدم المتهرئ منه والمحافظة على ما هو صالح للبناء الذي تحقق خلال انجازات تراكمية على مدى عقود من قبل الوطنيين، عليه كياناً ديمقراطيا حقيقيا يُجَسِد مفاهيم المساواة وتكافؤ الفرص والعدالة الاجتماعية ويؤمِن العيش الكريم للشعب والاهتمام بالفنون وتطوير اللغة والتعليم الجاد وتوسيع الخدمات الصحية وتطوير الزراعة… خطوة بعد خطوة ولبنة فوق لبنة ولكن الأمور جرت بعكس الاتجاه وانقلب الوضع رأساً على عقب بتفضيل المصالح الخاصة والحزبية على مصالح العامة وتكوين نوات طبقة الاوليغارشية الكوردية كنتيجة حتمية للفراغ الفكري الذي نتج عن التحول المفاجئ لحياة "الثوار" الذين اصبحت أمور البلد بأيديهم من حالة الانقطاع والعزلة الكلية عن المجتمع المتنوع الذي عجز نظام صدام حسين والحكومات التي سبقه عن تسيسه وتحشيده وتأييسه خلال سنوات حكمه، والحياة الطبيعية والحرمان بالاحتماء في المناطق الوعرة آو الدول المجاورة في ظروف حياتية صعبة من جميع الجوانب نتيجة رفع السلاح ضد السلطة الحاكمة إلى قمة هرمها والحكم المطلق بدون حسيب ورقيب، بين عشية وضحاها، بغياب مفهوم "من آمن العقاب أساء الادب" في فكر وتصرفات الحكام الجدد لإنشغالهم بمنافسة غرائمهم قبل التمعن في ممارسات أنصارهم واعادة تشكيل مؤسسات الردع ذات الطابع الوطني الجديدة من الدوائر العدلية والقضائية والرقابة المالية وأدوات تنفيذ القانون المستقلة للحفاظ على أموال البلد وثرواته وحقوق الناس العاديين الذين لا حول لهم ولا قوة، في مثل هذه الحالات يصبح الوضع شبيها بقطار ينزل من منحدر حاد بحيث تدفع العربات محرك القطار ويفقد القطار مكابحه، المقصود استلام قواعد غير منضبطة؛ النفعيون؛ الانتهازيون؛ متحينوا الفرص وأصحاب الثارات القديمة زمام الأمور في المبادرة، كما حصل في روسيا عند انهيار وتفكك الاتحاد السوفيتي على حين غَرّة وفي بغداد بعد التغيير المفاجئ الذي حصل بقوة جنود وطائرات حلف الناتو، وفي مثل هذه الظروف تضطر القيادة النزيهة الى الانسحاب من الميدان خوفا من حياتهم أولا وخجلا من ما يُمَارَسْ تحت اسمها وعلمها ثانيا. أتذكر يوم 31 أب 1966 عندما اجتثت قوات من الحرس الجمهوري القادم من بغداد جماعة الاتحاد الوطني الكوردستاني لصالح الحزب الديمقراطي الكوردستاني سمعتُ من احد اعمامي، يومها، بأنه عندما كان متوجها نحو قضاء ديانا شمال اربيل بصحبة صديق بأمل إيجاد سيارته التي أغتصبها أحد المسلحين عنوة في مكان ما وجد مسعود البارزاني واقفاً بنفسه مع أحد أشقاءه في نقطة سيطرة مصيف صلاح الدين حيث تجري فيها تدقيق ملكية السيارات القادمة من أربيل للسيطرة على هستيريا سلب السيارات العائدة للمواطنين العاديين الذين كانوا يئنون من تجاوزات العديد من المسؤولين وبعض كوادر الاتحاد الوطني واستبشروا بتغيير الحزب الحاكم دون اراقة دماء كثيرة، لأن قوات الاتحاد لم تُقاوم كثيرا وانسحبوا مع معظم كوادر الحزب، من المدينة باتجاه شرق المدينة نحو كويسنجق والسليمانية المنفذ الوحيد لينقذوا بجلودهم، لأن قوات الحزب الديمقراطي دخل من الشمال والشرق والحرس الجمهوري دخل من الجنوب، وكانت سيارة عمي من بين السيارات التي لم يتمكن مغتصبها من الإفلات من السيطرة التي كان البارزاني يشرف عليها شخصيا، أعادوا له سيارته بعد أن تيقنوا من ملكيتها.
عند عدم المراجعة النقدية المكشوفة لكل ما حَدَثْ ويحدث من مساوئ والتعدي على الحقوق العامة والخاصة وتوثيقها كما فعل المشير عبد السلام محمد عارف بعد انقلابه يوم 18 تشرين الثاني 1963 على الحرس القومي وشركائه من البعثيين في انقلابهم 8 شباط 1963 الدموي بإصدار كتاب تحت عنوان "المنحرفون" موثقا العديد من التجاوزات المخزية والمخجلة التي اقترفها أفراد الحرس القومي خلال تسعة أشهر من وجودهم بالحكم. تتضخم المشاكل لدرجة الانسداد خصوصا عندما لا تتخلى القيادة عن نرجسيتها الجماعية بالبحث الحثيث والجاد عن العقول التي باستطاعتها طرح الأفكار والمناهج الإبداعية من بين الذين لم يجرفهم طوفان الهمجية والتخلف، بسبب وعيهم السياسي أو نوازعهم الدينية، داخل الحزب وخارجه وإلا لا مفر من الوقوع في العزلة عن واقع الحياة اليومية من دون الإلتجاء إلى حلول وأساليب دكتاتورية ظاهرة أو مستورة لابقاء الوضع على حاله البائس ولو إلى أجل حسب رأي Hanna Arendt، ورفع شعارات مكافحة الفساد الذي استفحل وتغلغل بوجودها وحمايتها إلى أن وصل حد النخاع لسنوات عديدة دون جدوى لأنه ورغم ذلك يدركون بأن المشكلة تجذرت، لهذا سلسلة من اجتماعات طويلة وغير منتهية افضل بكثير من معارك ومناوشات حروب الشوارع التي تزيد في الطين بِلَّة.
الأنكى من ذلك حدث اجتماع على نطاق العراق مماثل لإجتماع اربيل بدون مخرجات أيضا، نتيجة متوقعة بالنسبة للقاصي والداني البعيد عن ساحات معمعة الصراع، لكن من غير المتوقع، على الأقل، لكاتب هذا المقال بأن يظهر مستشار مجلس الوزراء بوجه بشوش وكلمات مطاطية بحديث مطول إلى قناة الفضائية العراقية يوم 18 آب (https://youtu.be/vXQmXl4PKdg ) يوهِمْ العراقيين الجالسين على طبقة من الصفيح الذي تزداد سخونتها يوما بعد آخر بأن الوصول إلى حل المشاكل ليس بعيد المنال وأن الأمور أُعيدت إلى مسارها العراقي مائة في المائة، عندما تسأل مقدمة البرنامج:
فيما إذا حقق هذا الاجتماع نوعا من التفاهم والتقارب ولو مبدئي رغم غياب التيار الصدري ( الذي لديه أقوى فيتو من أصل خمسة موزعة بين بقية قادة الطبقة السياسية..تعليق)؟
جواب السيد المستشار:((...المبادرة التي قادها السيد رئيس الوزراء على مدى خمسة عشر يوما كانت صعبة جدا في سياق الظرف الذي يمر بها العراق ان تتحقق ويجلس كل الفرقاء السياسيين، كل قادة القوى السياسية العراقية على طاولة واحدة لكن هدا تحقق فعلا وكان جلسة حوار عراقي بامتياز وتصميم عراقي لهذا الحوار وهذه الجلسة ليست الاخيرة هذه الجلسة الاولى تبادلت القوى السياسية مع الرئاسات الثلاثة …كل الرؤى والأفكار باتجاه الازمة السياسية الحالية
وكذلك مطالب السيد مقتدى الصدر الاساسية باتجاه حل البرلمان والذهاب إلى الانتخابات المبكرة وما خرجت بها حقيقةً في هذه الجلسة الأولى…..)) إلى آخره الذي ينطبق عليه المثل البغدادي الشائع "عرب وين طنبورة وين" والكلام المنمق الذي لا ينم عن شئ محدد سوى ذر الرماد في العيون وانه بكلامه هذا تجلى كمن لا يرى أبعد من أنفه عندما يُقَارَنْ كلامه مع ما كتبه Jan Hjärpe (البروفيسور في العلوم الإسلامية) في جريدة Svenska Dagbladet يوم 15-12-2003 تحت عنوان: "صراع على السلطة بعد صدام " 1 توصلت إلى قناعة: في حال فيما إذا كانت بلاسخارت تحرث ماء البحر في أربيل فإنها تحرث الأثير في بغداد بدون شك، ولكن التجارب السابقة للنساء غير العراقيات، اللواتي عاصرن بعض التحولات التاريخية في العراق بصبرهم و جلدهن تَمَكّنَ من تفكيك العُقد بمهارة لواقع مُجْتمعٍ(2) يُعيدُ نفسه بشكل أسوأ من سابقه عند كل منعطف تاريخي.
من دون التغيير الجذري الجرئ في الثقافات وطرق التفكير البالية المتجذرة منذ عهود سحيقة التي أثبتت الحوادث والأيام والمحن بأنها مصدر المصائب وهدر الفرص التاريخية، لا تتحقق من دون مراجعة نقدية شاملة للتأريخ وتحديد السلبيات التي تجذرت في الحياة السياسية للمجتمع نتيجة تعرض العراق إلى غزوات مدمرة على مسار التاريخ. "العراق" المكان الذي: اكتشف سكانه الكتابة، اختراع العجلة، بناء الزقورة (المعبد الذي بناه الملك السومري "أور نمو" سنة 2100 ق.م)؛ قوانين حمورابي ( ملك بابل (1792-1750 ق. م)، وهي تشكل أقدم القوانين المكتوبة وتُتَرجم إحدى فقراتها: " لنشر العدل في البلد، وتدمير الأوغاد والأشرار. ولا يجوز أن يقهر القوي الضعيف")؛ بوابة عشتار التي بناها نبوخذ نصر عام 575 ق.م الموجودة في متحف بيرغامون في برلين …زرياب الموصلي 789 ـ 857م (لُقب زرياب بالقرطبي إذ بدأ نشاطه في مدينة قرطبة فأسس دار المدنيات للغناء وللموسيقى يضم أبنائه الثمانية وابنتيه إضافة إلى عدد آخر من المغنين وتُعتبر هذه أول مدرسة أُسست لتعليم علم الموسيقى والغناء وأساليبها وقواعدها.) … المهندسة المعمارية زها حديد (31 أكتوبر 1950 ـ 31 آذار 2016) الغنية عن التعريف والتي وافاها الأجل في بريطانيا.

الهوامش:
1ـ مقال Jan Hjärp الموسوم "صراع على السلطة بعد صدام " يمكن قراءة ترجمة المقال على الرابط:
https://docs.google.com/document/d/1_L1AlT564uMJAFXDNuQaCBOVJ-YDkBo_hc1X4LPX0JY/edit
2- المقصود: أ- غيرترود بيل (بالإنجليزية: Gertrude Bell)‏ (مواليد 14 يوليو 1868 - الوفاة 12 يوليو 1926)، باحثة ومستكشفة وعالمة آثار بريطانية عملت في العراق مستشارة للمندوب السامي البريطاني.
‏اقترحت مس بيل مع توماس إدوارد لورنس قيام مجلس تأسيسي للدولة العراقية بهدف تنصيب الأمير فيصل بن الحسين ملكا على العراق( أتذكر بأنني قرأت قبل زمن طويل بأنها لم تفلح في إقناع الاشراف من العراقيين في إختيار مرشح فيما بينهم لتنصيبه ملكا على العراق لهذا توجهت نحو تنصيب الأمير فيصل بن حسين، معلومة بحاجة إلى التدقيق)، ولها الفضل في تأسيس المتحف العراقي وظل المتحف حافظاً لأهم الآثار التي وجدتها والآثار العراقية البابلية القديمة والمخطوطات والتحف حتى عام 2003م، حيث سُرقت وتحطمت بعض الآثار في ظل تدهور الأوضاع أثناء حرب غزو العراق، فقد نُهبت وخُربت الكثير من الآثار وقد أُعيد البعض منها خلال الفترة ما بعد عام 2006.
هناك قصة لها مع أحد قطاع الطرق المعروف باسم (ابن عبدكه) وهو قاطع طريق مشهور في مناطق شمال بغداد، عند بداية القرن العشرين، ولقد حدث ان استولى ابن عبدكة على القطار الصاعد من بغداد، والتقى «مس بيل» المسؤولة الإنكليزية المعروفة، التي كانت تستقل القطار، وحين عرفها اكرمها، وعاملها بحفاوة، فتوسطت له، واسقطت عنه الملاحقات القانونية، ووظفته في الدولة…..من الويكيبيديا

2- ب: إيما سكاي EMMA SKY مؤلفة كتاب
THE UNRAVELING HIGH HOPES AND MISSED OPPORTUNITIES IN IRAQ
التفكك والفرص الضائعة في العراق، الكتاب مترجم إلى العربية تحت عنوان الانهيار، لكنني عندما قرأت الكتاب بلغتها الاصلية آعتقد أن الكاتبة تقصد التفكك، أثرت بدلا من الكتابة عنها ترجمة عدة صفحات تشرح فيها جزءً من حياتها ولماذا قدمت للعراق لتكون سفيرة بريمر في كركوك، يمكن قراءة هذه الترجمة من خلال الرابط:
https://docs.google.com/document/d/18C7f2L8vM7vmnyuk2VWcxCwcUvrdDL9Tq7tlUKEPmkk/edit



#خسرو_حميد_عثمان (هاشتاغ)       Khasrow_Hamid_Othman#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- Jeanine Hennis - Plasschaert وهاتفها الخلوي 2/1 ملحق
- Jeanine Hennis - Plasschaert وهاتفها الخلوي. 2/1
- قراءة في كتاب ـ أمة الدوبامين ـ 3
- قراءة في كتاب -أمة الدوبامين - 2
- قراءة في كتاب -أمة الدوبامين - 1 مقدمة
- صفحة مطوية من حياة رجل الأعمال الكوردي- باز البرزنجي -2 تكمل ...
- صفحة مطوية من حياة رجل الأعمال الكوردي - باز البرزنجي- 2
- صفحة مطوية من حياة رجل الأعمال الكوردي-باز البرزنجي- 1
- حياة ماركس: 2- لقائه مع انجلز
- حياة ماركس Marx 1 السنوات الاخيرة
- وجهات نظر مغايرة حول الحرب في أوكرانيا 4 -1
- وجهات نظر مغايرة حول الحرب في أوكرانيا 3
- وجهات نظر مغايرة حول الحرب في أوكرانيا 2
- عقدة المنشار في البرلمان العراقي عقدة اختيار رئيس الجمهورية ...
- وجهات نظر مغايرة حول الحرب في أوكرانيا 1
- قراءات في كتابي -الثروة، الفقر والسياسة- و- التخلف الاجتماعي ...
- قراءات في كتاب - الثروة، الفقر والسياسة-لعوامل الثقافية 2-1( ...
- قراءات في كتاب - الثروة، الفقر والسياسة- العوامل الثقافية1(8 ...
- قراءات في كتاب - الثروة، الفقر والسياسة- العزلة، الامراض، ال ...
- قراءات في كتاب - الثروة، الفقر والسياسة- المناخ ، الحيوانات ...


المزيد.....




- نتنياهو يأذن لمديري الموساد والشاباك بالعودة إلى مفاوضات الد ...
- رئيس وزراء بولندا يكشف عن -جدال مثير- أشعله نظيره الإسباني ف ...
- دراسة رسمية تكشف أهم المجالات التي ينتشر فيها الفساد بالمغرب ...
- تشابي ألونسو يستعد لإعلان قرار حاسم بشأن مستقبله مع نادي ليف ...
- الجيش الروسي يكشف تفاصيل دقيقة عن ضربات قوية وجهها للقوات ال ...
- مصر.. إعادة افتتاح أشهر وأقدم مساجد البلاد بعد شهرين من إغلا ...
- قائد القوات الأوكرانية: تحولنا إلى وضع الدفاع وهدفنا وقف خسا ...
- مقتل شخص وإصابة اثنين إثر سقوط مسيّرة أوكرانية على مبنى سكني ...
- استطلاع يظهر تحولا ملحوظا في الرأي العام الأمريكي بحرب غزة
- معتمر -عملاق- في الحرم المكي يثير تفاعلا كبيرا على السوشيال ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خسرو حميد عثمان - Jeanine Hennis - Plasschaert وهاتفها الخلوي 2/2