أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - غسان المفلح - على المسلمين الاعتذار















المزيد.....

على المسلمين الاعتذار


غسان المفلح

الحوار المتمدن-العدد: 1684 - 2006 / 9 / 25 - 10:57
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


على المسلمين الاعتذار
البابا يخندق الله في الصراع الراهن!!

عند قراءتي لمحاضرة البابا بنيدكت وجدت فيها الكثير مما يمكن للمرء أن يقف عنده مطولا ولكن الأقل أهمية بالنسبة لي على الأقل معرفيا هو حديثه عن نقطتين هما :
حديثه عن الإسلام. والنقطة الثانية حديثه عن العقل والإيمان في المسيحية وعلاقة ذلك بالفلسفة اليونانية التي آمنت في المسيحية وأصبغت عليها العقلانية في الإيمان !!
سنفترض سلفا أن كاتب هذا المقال ملحد لأن الزعم بالألحاد هو دين من نوع آخر، ولهذا يبقى الفرض قابلا للأخذ والرد فالملحد يمكن أن يكون عرضة للتدين الفكري ضمن إلحاده نفسه.
وبودي بعد الزوبعة التي أثارتها قناة الجزيرة مدعومة من نظام عربي متهالك وثقافة مسلمة تتطابق مع أبجديات هذا النظام العربي ومنابره الكثيرة !! التي حولت المواطن العربي إلى رع.وهتيف ومشروع إرهابي متحرك على الأقل بالمعنى الرمزي للكلمة ! البابا هنا يدخل مع هذا النظام العربي المعركة من موقعه كممثل لجاهزية غربية على كافة المستويات وهي [ أبقي الصراع مشتعلا حتى ننجز الانتصار الساحق الماحق ! ] وليته دخل المعركة لصالح العقل والشعوب المضطهدة وبالضد من هذا النظام العربي غير العقلاني بل على العكس تماما فهو دخل هذا الصراع إلى جانب هذا النظام في معركته ضد كل ماهو عقلاني وليبرالي لكي يقول لنا :
أن هنالك عقل مسلم وعقل مسيحي ولم يتحدث بالطبع عن عقل يهودي!! وهذه مفارقة تستدعي الوقوف عندها!! لأن من حول اليهود إلى غيتو في أوروبا هي الكنيسة الكاثوليكية بالذات !! وفضاء ثقافتها القروسطية ! هذه الثقافة التي لازالت حتى هذه اللحظة منتشرة في العالم الغربي ! وستبقى منتشرة ! ولكن دون عنف ! بعد ما حدث في الحرب العالمية الثانية التي ذهب ضحيتها أكثر من خمسين مليون إنسان غالبيتهم من المسيحيين ! وهل كان لهتلر ثقافة يستند عليها غير هذه الثقافة في إبادة ليس اليهود وحسب بل البشرية كلها في داروينية مسيحية ! ومع ذلك لابد لنا من القول في النهاية أن هذه الحرب يجب مناقشتها في تاريخيتها كي لا نقع في نفس المحظور الذي وقع فيه البابا ونسفل / عقليا ثقافة الآخر / الذي لم يسلم بعد بهيمنة المشروع الغربي ! رغم أنني مع هذه الهيمنة ـ بما تعنيه من تغلغل سلمي للعلاقات الحضارية التي أصبحت ملكا للبشرية كلها ـ إلا أنني لست مع هذا الوسائل التي اخترعها الفريق النفطي البوشي ! رغم ذلك فإنني أؤمن بحق هذا المواطن الذي يرفض الهيمنة للمشروع الغربي، حقه في استخدام وسائل حضارية وليست عنفية أو إرهابية بالطبع فهي مرفوضة جملة وتفصيلا ومنافية للعقل حقه في رفض الهيمنة كما يراها رغم خلافي مع هذا الفهم !! ولكن من هو الذي أنتج العقل الإرهابي ومن هو الذي شجعه ومن هو الذي بنى له كل هذه المؤسسات العملاقة والتي يدعي الغرب الآن أنه يواجهها !! من خلق بن لادن وأرسله إلى أفغانستان !! ومن خلق أبو قتادة وغيرهم !!؟
إنك ياسيدي قد أعدتنا خطوة إلى الوراء كوننا ندعي تمثيل الفكر العقلاني بوجهه الليبرالي الإنساني الباحث عن التعايش السلمي بين كل العقول والثقافات..الخ
أعدتنا خطوة إلى الوراء لصالح النظام اللقيط في العالم العربي ولصالح قيام هذه الكرنفالية المزاودة في الدفاع عن الإسلام بوجهه السلفي.. وسأستند في بعض ما أكتب هنا إلى تناصا مع نص كتبه معلما سوريا مهما يعيش في ألمانيا هو الدكتور رفيق شامي وعنوان بحثه الرائع ـ كيف خطف البابا المسيح من الشرق ـ أتمنى من القراء العودة إلى هذا البحث.

يقول نيافة البابا في محاضرته ما يلي :
[ إن هذا التقارب الداخلي بين الإيمان الإنجيلي والتساؤل الفلسفي اليوناني كان حدثاً بالغ الأهمية ليس من زاوية تاريخ الأديان فحسب، بل ومن وجهة نظر تاريخ العالم- إنه حدث يظل يعنينا حتى اليوم. ونظراً لهذا التقارب، فليس مدهشاً أن المسيحية، رغم أصولها ورغم بعض التطورات ذات المغزى في الشرق، بلورت طابعها التاريخي الحاسم في أوروبا. ويمكن لنا أن نعبّر عما سبق بطريقة مقلوبة: إن هذا التقارب، مع إضافة التراث الروماني، خلق أوروبا وهويظل أساس ما يمكن أن نطلق عليه إسم أوروبا. ]
في فهمنا المتواضع للتاريخ الأوروبي للمسيحية والكاثوليكية حصرا نجد أن نيافته قد مرر علينا مغالطة تاريخية ومعرفية خطيرة جدا وليس من البساطة الركون إليها مطلقا رغم الذخيرة المعرفية لنيافته ! والتي تؤكد بما لايدع مجالا للشك أن البابا يخندق الله في خندق الكاثوليكية الراهنة بصيغتها البندكتية ـ نسبة لأسم نيافته ـ فالله هنا والإنجيل كاثوليكي وتاريخيته تنبع من هذه الكثلكة ليس إلا فلم يعد الإله إسلاميا وحسب بل وأيضا لم يعد أرثوذكسيا ولا بروتستانتيا..الخ
ومع ذلك لنفترض هذا الأمر ولكن ببساطة القول :
الإصلاح الديني في أوروبا ترافق مع الثورة البرجوازية الإنكليزية وجعل الله تاريخي ـ مقولة لم تقم بها الكنيسة الكاثوليكية بل من قام بها هم أعداء هذه الكنيسة بدءا من أنكلترا ومرورا بعصر التنوير الألماني والثورة الفرنسية ! إن عقلنة تاريخية فرضتها تطورات حقيقية على الكنيسة الكاثوليكية والتي ترافقت مع ما عرف في أوروبا بالكالفينة ومارتن لوثر ـ الذي بالتأكيد بذر الشقاق العقلاني داخل هذه الكنيسة الكاثوليكية وليس الفكر اليوناني كما أدعى نيافته ـ والإصلاح الديني، وهذا ما قاومته الكنيسة الكاثوليكية لأكثر من ثلاثة قرون ولازالت عبر لغة البابا نفسه ! إذن ليس عقلانية الكنيسة الكاثوليكية هي من فرض هذه التغيرات بل ميزان قوى حقيقي وفعلي وتاريخي بمواجهة هذه الكنيسة والتي أصبحت الآن تبحث عن دور سياسي جديد وراهن !
إذن العقلنة فعل أجباري فرضه ميزان قوى تاريخي على الكنيسة الكاثوليكية التي بقيت مصرة على إحراق النساء والمفكرين !! هذه نتيجة أولى يقرها البابا من خلال رفضه لها عندما يتحدث عما أسماه ببروز اللاهوت الليبرالي حيث يقول [ إن ما سبق يقود إلى مبدأين حاسمين بالنسبة للقضية التي نحن بصددها. أولا، وحده اليقين الناجم عن تداخل العناصر الرياضية والتجريبية يمكن أن يُعتَبَر علمياً. وكل ما يزعم لنفسه صفة العلم ينبغي أن يُقاس بموجب هذا المعيار. وذلك هو السبب في أن العلوم الإنسانية، مثل التاريخ، وعلم النفس، وعلم الإجتماع، والفلسفة، تسعى للتوافق مع معيار العلمية. والنقطة الثانية، ذات الأهمية لتأملاتنا هذه، هي أن هذه الطريقة، بحكم طبيعتها نفسها، تستبعد مسألة الله، وتجعلها تبدو كمسألة غير علمية أو سابقة على العلم. بناءً عليه، فإننا نجد أنفسنا بإزاء تصغيرٍ لشُعاع العلم والعقل، وهذه مسألة قابلة للنقاش..]
إن وحدة العقل لاتنفي تنوعه وهي فعل محايث..فالعقل يطرح في مبحثه الوجودي الأخلاقي أسئلة ربما تبدو واحدة من مثل : من نحن؟ وماهو مصيرنا؟ ومن أين أتينا..الخ ولكنه في المقابل يجد تنوعا هائلا في الأجابة عن هذه الأسئلة هذا التنوع هو أحد أسباب ونتائج وجود هذا الكم من الأديان في البشرية وهذه الثقافات التي ندعو الآن للحوار بينها !! الإسلام لوعدنا إلى نصه المقدس / القرآن لوجدنا تاريخيته من خلال رموزه التي ارتبطت بالأساس برموز تلك المرحلة على بساطتها !! مثال بسيط : وإذا الموؤدة سئلت. هل كان يمكن الحديث عن الموؤدة لولا وجودها كعادة لدفن المولودات أحياء عند سكان شبه الجزيرة العربية؟! وهل كان يمكن الحديث عن أهل الكتاب والذمة لولا وجود اليهود والنصارى في تلك المنطقة من العالم وفي أرض انبثاق القرآن؟ هذا الفهم المدرسي لتاريخية النص الديني والعقل عموما يؤكد تهافت ما أراد نيافته الوصول إليه من خلال نص تلفيقي بامتياز !
أم أن الأمر كما يقول الدكتور رفيق شامي؟ [ ولا زالوا من القرون الأولى للمسيحية يرسلون جيوشاً جرارة من قديسيهم لتحتل السماء وجيوش أخرى لتبين لنا، نحن الشرقيون، أن أسوأ ما في المسيحية هو أنها لم تكن اختراعاً أوروبياً. ]
النتيجة البسيطة : ولو لم يكن بابا الكنيسة الكاثوليكية لكن نصه متهافتا على الأقل معرفيا ! لأنه حاول أن يجد أن النسخة الحقيقية للإله هي الموجودة الآن فقط في روما !! وماتبقى كله ألهات إما مزورة أو تدعو للعنف والشر وأعتقد أن الدكتور شامي استفاض في الرد على هذه النقطة.
على المسلمين أن يعتذروا :
وعندما نتحدث هنا عن المسلمين فإننا لانقصد عدديا بل نقصد من يعتبرون أنفسهم الآن واجهة للإسلام والسياسي منه حصرا، فهؤلاء يدركون أكثر من غيرهم أنهم صناعة حديثة مرتبطة بتغلغل العلاقات الغربية في مجتمعاتنا فلولا ثورة الاتصالات لماكان هنالك قناة الجزيرة ولما خرج علينا الشيخ القرضاوي ولا خرج علينا بن لادن والظواهري ولا استطاعوا أن يتعلموا ركوب الطائرات لتفجيرها بدم الأبرياء !؟ ولا صنع القنابل لوضعها في محطات القطارات والمترو ! وبالمقابل إن الراديكالية الإسلاموية ليست سوى تعبيرا عن عوامل تاريخية راهنة لاعلاقة لها مباشرة في النص الإسلامي والذي يمكن تأويله كأي نص ديني بمئة وجه لهذا إنني كما يقول أحد أصدقائي [ احتقر التأويل ] وهذا ما فعله البابا أيضا مثله في ذلك مثل التأويل البن اللادني الأمريكي للذهاب إلى الجهاد في أفعانستان !
على المسلمين أن يعتذروا لأنهم لم يستطيعوا حتى هذه اللحظة التمييز بين حق الله وحق الإنسان حتى في ظهرانيهم عندما يريدون احتكار الوجود برمته ولهذا ينتجون من يريد حرق الكنائس العربية والشرقية وفي ظهرانيهم. إنه التواطؤ المديد بين غرب وسلطات نهابة وفاسدة في الشرق وثقافة إسلامية باتجاه وحيد ! فما هو الفارق الآن بين دعوة الظواهري لرؤساء العالم الغربي لكي يعتنقوا الإسلام لكونه الدين الصحيح وبين تأكيد البابا على أن العقل الكاثوليكي !! هو العقل الصحيح !!
إنه الإحساس بنهاية الدور هذا ما يجمع نص الظواهري مع نص البابا ! فالحياة لم تقف سابقا لا عند دين واحد ولا عند عقل واحد مهما كانت إنجازاته للبشرية ! فالحياة تغير سقراطي لم يعد أي عقل قادر على إيقافها عند حدوده وخصوصا إذا كان عقلا دينيا.
هذه الحملة التي أطلقتها قناة الجزيرة تعبر بما لايدع مجالا للشك على أن النظام العربي لازال في وجه من وجوهه نظاما فتاكا في الحقيقة يريد أن يفتك بكل خطوة تخطوها شعوب المنطقة نحو السلام والأمن والديمقراطية وحقوق الإنسان ! ليعيدنا دوما إلى الوراء وهذا ما ساعدها البابا عليه في الحقيقة. إنها معركة وهمية تماما ولكنها للأسف دموية !
فكلام البابا لايحل مشكلة الفقر في العالم ولا يقدم حلا للصراع العربي الإسرائيلي ـ وجهة نظر مثلا !! وبالمقابل كلام القرضاوي وغيره ممن دفعوا بعضهم لإحراق الكنائس في فلسطين والعراق ليسوا سوى خدما لهذا النظام العربي البائس وثقافته النهابة. والتي هي ثقافة من لدن الحاضر وتعقيداته وموازين قواه..الخ
وأشكر نيافته لأنه بالفعل أظهر لنا كم نحن متهافتون !! فهل نعتذر من شعوبنا التي أنهكت لكثرة المعارك التي تخوضها لكي تبقى عبيدا عند سلطات غاشمة.
فهل هنالك سلطة عربية واحدة قادرة على الاعتذار مما سببته وتسببه أم لازلنا نبحث كيف نورث أبناءنا السلطة والاحتفاظ بها مهما كانت النتائج. لهذا فرحت قسما من السلطات العربية على فتح هذه المعركة ! إنها سلطات هجينة في ثقافة هجينة ودم عربي رخيص.
ولا أحد منهم يريد الاعتذار مطلقا ولهذا أنا كنت ضد أن يعتذر البابا لأن هذا رأيه ويمكن أن نتعامل مع الرأي كرأي أيضا ليس إلا. والرأي الخطأ يوجب التراجع عنه وليس الاعتذار عن طرحه. ولم أجد من الذين تصدوا للبابا من الإسلاميين قدم سببا لكي يعتذر البابا فيه عن رأيه هذا بل علينا نحن أن نعتذر ! وهذا ليس بصاقا على الذات كما يمكن أن يفهم بل هو ببساطة تقرير واقعة ـ واقعنا في ظل السلطة العربية الغاشمة وصنوها الإسلاموي ـ حليفها المتحرك إن شئتم وصنيعها في لحظة ماكرة من لحظات التاريخ الراهن.



#غسان_المفلح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإسلام السياسي من منظور هجين سوريا نموذجا
- 11سيبتمبر كارثة على أمريكا أم علينا ؟
- مشروع الهيبة في فضاء الخيبة !!تعزية خاصة إلى ميشيل كيلو
- المعارضة السورية بين قمع السلطة وغياب السياسة 3
- المعارضة السورية بين قمع السلطة وغياب السياسة
- الليبرالية العربية ..تغيير المسميات في هذا الزمن القحط
- الارتجال السياسي من يحكم سوريا ؟
- البيانوني يعود غلى خطاب السلطة
- الجولان المحتل بعد 1701
- الليبرالية العربية -3 رد على د.شاكر النابلسي
- إيران دولة جارة وسلطة جائرة
- أسئلة باردة في زمن ملتهب
- قانا والنظام العربي
- الانفال والارتال ميزة النظم القومية
- إنها نغمة ثابتة وما تبقى كله تكتيك
- الاستقطاب منطق الأيديولوجيا ...شر لابد منه
- قراءة ثانية في خطاب الأسد
- قراءات في خطاب السيد الرئيس
- خراب البصرة شرط بقاء السلطة
- الهمجية الإسرائيلية وتخلف الفكر المقاوم


المزيد.....




- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - غسان المفلح - على المسلمين الاعتذار