أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - عصام بن الشيخ - رأي سلافوي زيزاك.. انتهاء زمن السخرية من -الأحاديين-..- تعدد الأطراف- بدل -تعدد الأقطاب-.. ** قراءة مقارنة لتعليقات آليكسي آرباتوف، أوندريه كورنوتوف، سلافوي جيجيك، ألكسندر دوغين، توماس فريدمان**... الجزء الثالث















المزيد.....

رأي سلافوي زيزاك.. انتهاء زمن السخرية من -الأحاديين-..- تعدد الأطراف- بدل -تعدد الأقطاب-.. ** قراءة مقارنة لتعليقات آليكسي آرباتوف، أوندريه كورنوتوف، سلافوي جيجيك، ألكسندر دوغين، توماس فريدمان**... الجزء الثالث


عصام بن الشيخ
كاتب وباحث سياسي. ناشط حقوقي حر

(Issam Bencheikh)


الحوار المتمدن-العدد: 7339 - 2022 / 8 / 13 - 10:45
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


انتهاء زمن السخرية من "الأحاديين".." تعدد الأطراف" بدل "تعدد الأقطاب"..
** قراءة مقارنة لتعليقات آليكسي آرباتوف، أوندريه كورنوتوف، سلافوي جيجيك، ألكسندر دوغين، توماس فريدمان**... الجزء الثالث
*************************

سيدرس الجزء الثالث موقف الفيلسوف سلافوي زيزاك Slavoj Zizek من "إزدواجيات معايير" حرب روسيا على أوكرانيا..، يبدو على زيزاك (جيجيك) الغضب بسبب الغزو، رغم أنه يصنف فكره كمدافع عن الشيوعية. يظهر زيزاك مهاجما كيسنجر تشومسكي هابرماس لأنهم روجوا لتقسيم أوكرانيا كحل أخير لإرضاء بوتين، الذي لن يرضيه السكوت على الهزيمة في حال استمرار تدخل الغرب ضد عملية اجتثاث النازية من كييف.
رصاص بكل اتجاه:
كتب سلافوي زيزام آخر مقالاته بالغارديان، طرح أسئلة عما يدور بذهن بوتين؟، هل هو مريض ومجنون؟، كيف نحشره في زاوية بلا مخرج بحرب حاسمة؟. ويفضح الفيلسوف زيزاك الخط الأحمر الذي رسمناه حول "التوازن بين دعم كييف وتجنب الحرب الشاملة ضد موسكو!!". سماه سلافوي" السجن اللامتناهي" الذي قدم الخط الأحمر كهدية لبوتين، ليقوم بإشهاره في وجوهنا في كل مناسبة، ويتساءل (لماذا لم يدعم بايدن زيلينسكي استخباريا قبل الحرب لمنع وقوعها؟).
قال جوزف بايدن قبيل الغزو: "سنرى إن كان غزوا شاملا أو عملية عسكرية بسيطة!"، هذا يعني قبول واشنطن بشيء من العدوان الروسي الذي تعلم واشنطن يقينا أنه سيقع!، ولن تحذر كييف منه استخباراتيا!
يقول زيزاك، يجب أن نتوقف عن السماح لبوتين بتجديد شروط حيال أزمة أوكرانيا، من نزع النازية إلى ماذا؟.
يهاجم زيزاك إزدواجيات الحرب، فالغرب دافع عن أومرانيا مستقلة، ودافعت روسيا عن سلامة أمنها القومي!. الاتحاد الأوروبي دافع عن سيادة أوكرانيا، وتقدم روسيا وعدا لضحايا الاستعمار الأوروبي بالثأر!.
هاجم زيزاك "عنصرية الغرب" قائلا أن التنويري جون لوك برر انتزاع أراضي الهنود الحمر لأنها هكتارات للزراعة لا للصيد!. يهاجم الفيلسوف سلافوي زيزاك الافتراضات الأيديولوجية والجيوسياسية التي تستخدمها روسيا وأميركا ودول الاتحاد الأوروبي، فبعد سنوات من المفاوضات الروسية الأوكرانية عبر "صيغة النورماندي" اضطر بوتين لمهاجمة بلد كامل للقضاء على قيادته لأنها نازية Denazification.
ويفضح زيزاك أن ما يقع هو ازدواجيات مساومة بخلفية تنظيرية بسيطة يمكن فضحها بكل سهولة. وضع الروح الجماعية االروسية (مذهب التضحية) لإنهاء الاستعمار والكولونيالية.. Vs في مقابل... "فردية أوروبا" (مذهب المتعة) والعولمة!!.. فهل تسترد موسكو كبرياء الاتحادية الروسية بمنع الغاز عن أوروبا؟، وهل ستقضي على الرأسمالية بمبدأ "شيوعية الحرب"!؟.
يؤكد زيزاك أن بيجين ليست تابعا لموسكو، يعتبر زيزاك بوتين "ليس طيبا"، ويلمح إلى اتفاق الصين مع كل ما ينتقد الغرب، بيجين اعتبرت غزو روسيا لأوكرانيا شبيها بغزو اليابان للصين، حين اعتبرت الحكومة اليابانية غزو أجزاء من الأقاليم الصينية عام 1937 مجرد عملية عسكرية!، وصمت الغرب آنذاك.
يرفض زيزاك الترويج لعظمة المقاومة الأوكرانية في الجهة المقابلة، ويرى أن أوروبا تحولت إلى ميدان ومكان للحرب بالوكالة Proxy War، بين روسيا وأمريكا، وتحدث عن أطروحة اليسار بأن الحرب تصب في مصلحة الناتو الصناعي العسكري الذي يسوق أسلحة جديدة بأرباح مرتفعة، حيث تكون أوكرانيا ضحية عدوان روسي وأن حلف الناتو لن يحميها لكنه يزودها بسلاح ستدفع كييف فاتورته في النهاية.!.
يقول زيزاك أن بوتين قظ جن جنونه بسبب طلب ترامب شراء جزيرة جرينلاند من دانمارك، ورغبة فلندة و السويد الانضمام لحلف الناتو وتخليهما عن الحياد، لأن روسيا اتفقت مع الصين واليابان وكوريا الشمالية على نقل سلعها عبر طريق شمال روسيا والدول الاسكندنافية المربوطة بأعالي البحار. خطة استراتيجية لبوتين للاستفادة من المناخ، لابتزاز العالم بالغذاء القمح والغاز.
وعليه، يرى زيزاك أنها مؤامرة، لذذلك ينتقد زيزاك مقال ديمتري مدفيديف رئيس روسيا السابق نائب سكريتير مجلس أمن الاتحاد الروسي، الذي طالب بمعايير جديدة تتجاهل حقوق الإنسان بنهاية الهيمنة الأمريكية، وحمل موسكو مسؤولية تعفن 25 مليون/طن من حبوب وصوامع القمح بأوديسا، ل"هندسة الجوع"، فماذا عن تعهد الاتحاد الأوروبي بنقل الحبوب عبر سكك الحديد!.
ينتقد زيزاك وصف وزير خارجية روسيا سيرجي لافروف لأوكرانيا بأنها "شبيهة فلسطين" التي لا ينبغي أن يبكيها الغرب، ويعتبر زيزاك لافروف (المتلاعب الماهر بالحقيقة)، ويقول زيزاك أن اسرائيل الصهيونية تستنكر هذا التشبيه مثل استنكار سيادة أوكرانيا. وعليه، يرفض زيزاك تبريرات لافروف لانها تبرر غياب الأخلاق.
يقول زيزاك أن غياب الأخلاق أصبح رائجا، مثلا في علاقة بيجين وطالبان أفغانستان أكدت سيادة نزعة البراغماتية المحضة، حين تجاهلت طالبان مأساة الايغور (مسلمي الصين) مقابل الاعتراق الدبلوماسي.
ينتقد زيزاك اعتبار السلام في أوكرانيا "مطلبا"، لأن نهاية السلام "جحيمية"، وأن السلام نسخة قديمة من الخيال لأن موسكو تتقدم ببطء في مأزق طويل الأمد.
يقول زيزاك أن بوتين طالب الغرب ب: "نوع من القيادة" لا القيادة العالمية، حيث قارن بوتين نفسه ببطرس الأكبر حين قاتل ضد السويد!. ينتقد زيزاك اقتراح ناعوم تشومسكي وهنري كيسنجر ويورغان هابرماس تنازل كييف عن جزء من أراضيها مقابل السلام لإصلاح خطأ استفزازها غير الأخلاقي لبوتين.
يعتبر زيزاك حديث تشومسكي وهابرماس وكيسنجر "تغطية على وضع جيوسياسي لسلام مزيف"، ويعتبره تحولا سريعا، نهايته هي تفكيك الاتحاد الأوروبي. وناقش زيزاك فكرة الفرنسيين ميلينوشون ولوبان "مقترحهم الفاشستي" لتحالف أوروبي روسي ضمن "أوراسيا ثالثة" أوروبية آسيوية لخلق توازن مع الصين و الولايات المتحدة الأمريكية.
تحدث زيزاك عن "الزلة الفرويدية" لجورج والكر بوش عن غزو العراق بأن أوروبا وأميركا قد سمحوا لبوتين بارتكاب جريمة في أوكرانيا عنوة. فقد عاد بوش الابن للقول بان زيلينسكي ليس دكتاتورا مثل صدام حسين!!.
طالب زيزاك بمنح الحرية لجوليان آسانج مؤسس ويكيليكس بعد وعد بيرتي باتيل وزير داخلية بريطانيا تسليمه لواشنطن. ويقول زيزاك أن واشنطن لن تحاكم بوش رغم أدلة آسانج حول جرائمه في العراق، لذلك، لن يحاكم بوتين في لاهاي أيضا!!. والغرب غير حزين على سقوط كييف، هو غاضب فقط من بوتين!.
هل تحتفل مع بوتين؟!
يحذر زيزاك من التماهي مع الروح الوطنية البطولية العسكرية الروسية لأنها سطحية وهروب جبان من الواقع!. ويقول زيزاك أن التماهي مع خطاب البطولة الوطنية ديماغوجيا عاطفية تؤدي إلى التهاون المريح وترويج الاغلاط.
هل سيؤدي وقف الغاز الروسي عن دول الاتحاد الأوروبي إلى إنهيار الرأسمالية؟. يقول زيزاك أن دول الاتحاد الأوروبي قد نددت بنزعة بوتين العسكرية فقط حين كانت بأمان تحت المظلة النووية!، لذلك لا يخطط الأوروبيون لعمل بطولي لإنقاذ كييف.
ينتقد سلافوي زيزاك موقف يورغان هابرماس حول الغزو الروسي لدولة أوكرانيا ويرفض تشبيهه بأزمة كوفيد أو الجوع أو أية كارثة بيئية أخرى، فحين قال سيرجي لافروف أن "دم أدولف هتلر يهودي" ألمح إلى أن فلوديمير زيلنسكي اليهودي "نازي" يجب كشفه لأن أكثر من يعادي السامية هم اليهود أنفسهم.!
لماذا يفتح لافروف الملفات الاستخباراتية الآن؟. يقول زيزاك: "ألمانيا على سبيل المثال، ضد أي رد عسكري على بوتين، ولو إبتلع بوتين أوكرانيا بأكملها!!"، فالجميع يرفض حربا عالمية ثالثة WWII.
ىينبه زيزاك على أن بوتين قد لعب على رهاب الأوروبيين من خطر الأمركة، يقول سلافوي زيزاك: "الحذر الأوروبي الشديد ضد بوتين، شجعه على الاعتداء أكثر على أوكرانيا"!!. يقول زيزاك، (المتنمر يزداد شراسة حين لا تقاوم الضحية. يرى الغرب أن الرد على روسيا يعني توسيع الحرب. قال بايدن "لننتظر إذا كان توغل بوتين بسيطا، أو إحتلالا كاملا!!"، يعني أن العدوان الصغير مقبول!.
يجن جنوك زيزاك من ازدواجية خطاب قادة الغرب والناتو لأنها توافق على العدوان وتخفي أسراره!.
يكشف زيزاك النفاق الأوروبي ويقول أن وقف الغاز الروسي لن يؤدي إلى "كارثة اقتصادية" أو إلى "نهاية الرأسمالية" ومأزق أنصار ورواد مذهب المتعة!، لأن الدول الأوروبية ستتكيف مع غياب الطاقة وستفتح طريقا جديدا للوحدة، بتغيير نمط العيش، تحت عنوان "شكرا بوتين، لقد تطورنا بفضل حماقاتك"!!.

يقول زيزاك: "لقد روج الكريملين بأن وقف الغاز الروسي بمثابة "انتحار لأوروبا" لأن حركة التاريخ تتحرك- حسب زيزاك- حين لا ينقذ مجتمعا ما نفسه وينهزم!!. هو تغليط. لأن الغرب مستفيد من تهور بوتين، جدا.

يكشف زيزاك الإعلام الأوروبي، يتحدث الإعلام الأوروبي عن مليارات -$- من الأسلحة الأمريكية والأوروبية التي تصل إلى أوكرانيا، فهذا كذب. الواقع هو أن بوتين هو من حقق مليارات-$- حين فرض دفع سعر الغاز بالروبل لكشف الانقسام الأوروبي والغربي!!. وبذلك تكون موسكو أقوى لأنها مارست ضغطا غير عسكري على الغرب، ونجحت في إذلاله.

ومن الازدواجيات الخطيرة التي كشفها سلافوي زيزاك هو المعايير المزدوجة لخطاب الغرب وبوتين، يقول زيزاك: "موسكو تريد تفكيك الاتحاد الأوروبي، لكنها أيضا تقدم نفسها كحليف للعالم النامي ضد الاستعمار الأوروبي القديم". يرى زيزاك أن الدعاية الروسية تستغل الذاكرة الجريحة المريرة لشعوب مستقلة مثل الجزائر والدول الافريقية حديثة الاستقلال، ويقول أن قصف بغداد أسوأ من ضرب كييف، إذ لم يتم مسح مدن أوكرانيا مثل الموصل او الرقة وحلب.
يقول زيزاك: "عندما تزعم كييف أنها تدافع عن أوروبا، تردموسكو بأنها تدافع عن ضحايا الكولونيالية الأوروبية ماضيا وحاضرا"، هي، دعاية روسية فعالة تنجح في تطبيع انتشار قوات فاغنر، وهي حسب زيزاك "عولمة على النمط الروسي الجديد! ، تستغل اعتبار الغرب دول العالم الثالث" حثالة". ويتهم زيزاك الاتحاد الأوروبي بدعاية مضادة أيضا.
يقول زيزاك، الاتحاد الأوروبي يروج لأيديولوجية جديدة جذريا، تقول (نحن حصن محاط بأعداء مصممين على اختراقنا وتدميرنا!!)، لتصصوير عجز أوروبا كنصر روسي!!. ويقول زيزاك، على الدول الأوروبية أن تقاوم خطاب"تمجيد الحرب" لأنها هروب جبان من اخفاقات السوق وتهاون مريح لكنه غير بطولي!!. لأنه انبطاح لخطط الموت الجماعي.
يقول زيزاك، هناك 05 خیول (الطاعون/الحرب/الجوع/الموت/تغير المناخ) يلعبون دورا في منع زيادة السكان (عدد سكان العالم 02,5 ملیار عام 1950 مقابل 07,8 ملیار عام 2022)، سعى الإنسانويون لإخضاع الطب والتكنولوجيا حتى لا يقضي كويكب أو بركان على البشرية أو التنوع البيولوجي. لكن هناك مؤامرة
يؤكد الفيلسوف السلوفيني سلافوي زيزاك (جيجك) أن موسكو مستفيد من الاحتباس الحراري للوصول إلى القطب الشمالي. هناك خلاف حول سباق خفي ومحموم، تستخدم فيه السفن والغواصات الروسية النووي لاكتساح الجليد، كل ذلك لضمان وصول السلع الصينية إلى أسواق أوروبا عب الخط البحري الروسي المضمون.
قدم سلافوي زيزاك كل ملاحظاته النقدية لروسيا والغرب مطلقا رصاصه في كل الاتجاهات، لكنه يشكك كثير في شيوعية روسيا والصين، لأن طموحاتهما التجارية تدمر القارة العجوز، خاصة وأن نيوزويك قد تحدثت عن سيناريو غزو برمائي لتايوان، حيث تعلم الصينيون الكثير من دروس الحرب على أوكرانيا، سيقومون بتفادي ضرب العمارات والمنشآت، وسيكون غزوهم لتايوان 23 مليون نسمة أسهل من غزو أوكرانيا 44 مليون نسمة.
العالم يتغير والغزو يطبع، النووي يستخدم سلميا ولاكتساح جليد أعالي البحار، والكل يتسابق لنيل حصة من أرباح الاقتصاد العالمي الذي قد يلغي منظومة بريتون وودز، قد تهمش بيجين صندوق النقد الدولي ومنظمة التجارة العالمية لأن على الغرب ديون متراكمة لدى الصين، ولن يستطيع الغرب إلغاء هذه الديون بالحرب كما عودنا تاريخيا.



#عصام_بن_الشيخ (هاشتاغ)       Issam_Bencheikh#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انتهاء زمن السخرية من -الأحاديين-..- تعدد الأطراف- بدل -تعدد ...
- انتهاء زمن السخرية من -الأحاديين-..- تعدد الأطراف- بدل -تعدد ...
- اجتياز منعرج -الاضطراب العظيم-... الدعاية السوداء والغرق في ...
- تصميم -هفوات الفهم- لصيد ضحايا ديمقراطية الاحتجاج: زعزعة است ...
- ضغوط مأزق -التلاعب العميق- و-سحق الأمل الجمعي- في التجربة ال ...
- *الزوايا الدينية والأئمة: الدور الوطني والوظيفة المثلى* *الق ...
- التوريقة (07): الجبهة الشعبية للسلم والاستقرار -رابطة جيش-شع ...
- التوريقة ال06: الجبهة الشعبية للسلم والاستقرار -رابطة جيش شع ...
- *التوريقة ال 05: الجبهة الشعبية للسلم والاستقرار -رابطة جيش ...
- *توريقة تقدير موقف (04) : الجبهة الشعبية للسلم والاستقرار -ر ...
- التوريقة الثالثة لتصورات أجندة الجبهة الشعبية الجزائرية لراب ...
- الجزائر.. ميزانية الريع 2021 ل-اقتصاد اليسر- وصدمة مقتضيات ا ...
- الاصلاح دواء مر-، لكنه حتمية تاريخية لاستعادة الحيوية والفعا ...
- عودة رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون: حياتنا السياسية بعد الت ...
- الجزائر ووزير الخارجية أنطوني بلينكن: كيف نفعل دورا جزائريا ...
- العلاقات الجزائرية-الروسية كأنموذج للقوة الموضعية للتعاون ال ...
- الشبيبة الجزائرية وموت -المعارضة الوهمية للمساومات- : مواجهة ...
- -الجزائر الجديدة- في بداية التحولات الداخلية والإقليمية: رها ...
- الرهانات السلطوية للتحولات الدستورية في الجزائر الجديدة: قرا ...
- المراقبة التأمليّة الخبيثة، ومخاطر التجسّس على مجتمعاتنا ودو ...


المزيد.....




- هل تنجح إدارة بايدن في تطبيع العلاقات بين السعودية وإسرائيل ...
- -ديلي تلغراف-: ترامب وضع خطة لتسوية سلمية للنزاع في أوكرانيا ...
- صحيفة أمريكية: المسؤولون الإسرائيليون يدرسون تقاسم السلطة في ...
- رسالة هامة من الداخلية المصرية للأجانب الموجودين بالبلاد
- صحيفة: الولايات المتحدة دعت قطر لطرد -حماس- إن رفضت الصفقة م ...
- حسين هريدي: نتنياهو يراهن على عودة ترامب إلى البيت الأبيض
- ميرفت التلاوي: مبارك كان يضع العراقيل أمام تنمية سيناء (فيدي ...
- النيابة المصرية تكشف تفاصيل صادمة عن جريمة قتل -صغير شبرا-
- لماذا تراجعت الولايات المتحدة في مؤشر حرية الصحافة؟
- اليوم العالمي لحرية الصحافة


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - عصام بن الشيخ - رأي سلافوي زيزاك.. انتهاء زمن السخرية من -الأحاديين-..- تعدد الأطراف- بدل -تعدد الأقطاب-.. ** قراءة مقارنة لتعليقات آليكسي آرباتوف، أوندريه كورنوتوف، سلافوي جيجيك، ألكسندر دوغين، توماس فريدمان**... الجزء الثالث