أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - عصام بن الشيخ - الاصلاح دواء مر-، لكنه حتمية تاريخية لاستعادة الحيوية والفعالية.* *2021 نحو عقد دستوري جديد لرفض الاذعان والانصياع للتدخلات الأجنبية: رؤية الجبهة الشعبية -رابطة شعب - جيش- أنموذجا















المزيد.....

الاصلاح دواء مر-، لكنه حتمية تاريخية لاستعادة الحيوية والفعالية.* *2021 نحو عقد دستوري جديد لرفض الاذعان والانصياع للتدخلات الأجنبية: رؤية الجبهة الشعبية -رابطة شعب - جيش- أنموذجا


عصام بن الشيخ
كاتب وباحث سياسي. ناشط حقوقي حر

(Issam Bencheikh)


الحوار المتمدن-العدد: 6787 - 2021 / 1 / 13 - 09:23
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


*"الاصلاح دواء مر"، لكنه حتمية تاريخية لاستعادة الحيوية والفعالية.*
*2021 نحو عقد دستوري جديد لرفض الاذعان والانصياع للتدخلات الأجنبية: رؤية الجبهة الشعبية "رابطة شعب - جيش" أنموذجا..*

دكتور عصام بن الشيخ
أستاذ محاضر جامعة ورقلة UKMO
الجزائر 13 يناير 2021
##################

في الموجة الأولى لثورات الربيع العربي استقطبتنا على الصعيد الأكاديمي أبحاث "منهجيات معرفة الحرب" لفهم العوامل المؤثرة في الحرب وتحليل السرديات في سوريا وليبيا واليمن. وفي أثناء هذا البحث كنا بحاجة إلى "منهجيات أرشفة جديدة وبديلة" لتوثيق ما حدث من مخاطر في التجارب التخريبية في جوارنا العربي من أجل التصدي إلى الأبعاد الخفية للمشاريع الغربية المشبوهة مثل مشروع التوثيق "The Day After" والذي تم تفعيله لتوثيق المشكلات الحقوقية المحركة لضمير الانسانية في الدول العربية (النموذج السوري) رغم عدم تفعيل نفس الآليات الشبيهة لتوثيق جرائم الكيان الصهيوني في فلسطين المحتلة؟. فما حدث هو فشلنا الأكاديمي الذريع في معرفة الحرب والأرشفة معا حين كان مشهد احتضار الأطفال في سوريا أكثر إيلاما من مشهد مقتل الأطفال في غزة والضفة الغربية على يد الصهاينة، حيث أن من قتل الأطفال في سوريا بالكيماوي هي أجهزة غير سورية وبكل تأكيد لكن قتلة الأطفال في غزة هم ساسة وعسكريون ليسوا بحاجة إلى قناع تحت حماية الغرب. كما ظهر علينا تخصص بحثي مدهش آخر عنوانه "برنامج الميل إلى اليمين" بعد ملاحظة ارتفاع الموجات المناهضة الديمقراطية والثورات والعنف، وملاحظة استعداد الجماعات الدينية لملء الفراغ السياسي الحتمي للاحزاب والشخصيات السياسية العريية. ومع فوز جو بايدن في الانتخابات الأمريكية (نوفمبر 2020) عادت آمال الأحزاب الدينية العربية مجددا للطموح السياسي التخريبي، وكأنها تتحرك بدلالة تحولات السياسة الأمريكية الداخلية؟، وكانت النتيجة المصالحة الخليجية المثيرة للسخرية لدرجة تماهيها الفج مع التحول الأمريكي الأخير.
كما انشغلت شخصيا ببرنامج تحليل حراك الشباب وأدوار أفراد الجالية والمغتربين بالمهجر وظواهر الاستبعاد الاجتماعي التي تدرس أشكال التهميش والاقصاء والحرمان الاجتماعي وتبحث التحولات السياسية والاقتصادية الاجتماعية الثقافية والديمغرافية والجنسانية أيضا لقياس تأثير موجات انفجار الكبت الاجتماعي ضد الطغاة لاسترجاع الفضاء العمومي المحتكر، كما يسميها السوسيولوجي التونسي محسن البوعزيزي. وأجدني وحيدا في الجزائر رغم النداءات المثيرة التي وجهتها للمجتمع الباحثين العرب. وكل النداءات موثقة دون مجيب.
كمواطن رأيت "نهج المخاطر" وسيناريو الفوضى يلوح من بعيد في مشهد استخدام الأحصنة والجمال لفض اعتصام ميدان التحرير في مصر عام 2011. لقد استغل الغرب وخاصة باراك أوباما الواقعة لنعت العرب بأنهم برابرة وهمجيون وقروسطيون، وأشعر أن أوباما سيستعد لكتابة مقالة عن الهمجي الترامبية لليمين المتطرف في أميركا أو سيكون محابيا لبني وطنه المهيمن على العالم ويقوم بإعمال المعايير المزدوج؟. أوباما الذي هاجم قتلة العقيد القذافي وقال عنهم أنهم (تراقصوا حول جثمانه كالهنود الحمر). يقول في حكمه على ما حدث في ثورات الربيع العربي أن الديمقراطية يجب أن تنتصر رغم أن الغزاة يراهنون على تصفية الغلاة للطغاة بعضهم للبعض الآخر حتى يستفيد الغرب من عقود رخيصة النفط لآجال أطول من الآجال الحالية، بما يتيح تحويل الفساد من الداخل إلى الخارج تكريسا لنمط التبعية بعد فشل النخب المغربنة في اقناع الشعوب بالاذعان لشروط الامبريالية الجديدة والنيوكولونيالية المتجددة. وما يحبطني أكثر هو المستوى الضحل لبعض الساسة العرب الذين يبررون ما يحدث من استغلال فضيع لسيادتنا ومقدرات شعوبنا وحرية قرارنا السياسي ومواقفنا السيادة، كتصريح وزير الخارجية القطري أثناء أزمة مقال الحريري في بيروت حين قال أنه في واشنطن يتوسل ويتسول الصفح الأمريكي للامتناع عن ضرب سوريا. حيث تم تدمير سوريا وتقديمه إلى إيران وتركيا كفريسة كما حدث للعراق، لصناعة مهيمن إقليمي جديد يلعب دور الوكيل الغربي الذي يزعم مناهضته للغرب لكنه أكبر داعم وخادم له.
وعليه، فإن طليعة عمياء لحراك بلا رأس ستصنف "جماهير سهلة الانقياد" وفريسة ل:"حالة التيه" التي نبّه منها الأستاذ مالك بن نبي في قرنه العشرين المنصرم. ومع انهيار الصنميّة والسرديّات القديمة سيكون البحث عن "الحاكم المُخلِّص" مهمة صعبة التحقيق لأنّة أحد الرهانات السلطوية المراقبة مستقبلا في صراع إرادات (المأسسة والأنسنة والأمننة)، فما الذي سيحدث في بلادنا من تحولات يا ترى ونحن نعيش حالة التيه الآن بالفعل؟.
أعجبني تعليق مواطن جزائري حول صفقة الرباط المشبوهة للتطبيع (الصحراء مقابل التطبيع) حين قال (شعار خاوة خاوة مفرغ من قوته إلى أن يوقف الشعب المغربي حماقات حكومته الإسلامية في مسعى التطبيع). لقد أطلقت الرباط رصاصة الرحمة على مشروع نجم شمال افريقيا لتأسيس حلم مغرب عربي كبير.

*- إلى أين نريد أن نصل؟: هل لحركات الشعوب العربية بعد كوني؟*
قرأت دراسة شيقة عن "الإبن القافز" انجزها السوسيولوجي الجزائري ناصر جابي بالتزامن مع دراسة أخرى عن اسلام الريف (الزوايا) الذي يعمل عكس اسلام المدن (المساند للحراك الشعبي). كلاهما ينحاز رغم ادعاء الموضوعية إلى دعم مطلب الحق الشعبي في المطالبة بالحرية عبر إسقاط النظام وهو تسييس مفضوح للأحكام الأكاديمية الاي يفترض لها أن تكون ملتزمة الحياد والموضوعية. لكن تجميع موقف جامع حيال ما يحدث في الحراك الجزائري لم يستكمل صورته النهائية إلى أن يتم تنظيم تشريعيات 2022 المقبلة اذا لم يتم حل البرلمان واختصار عهدته الحالية لطارئ دستوري متعلق بالقانون الانتخابي المرتقب.
لقد غنمنا "وعيا ثقافيا" عن الحراك الشعبي الجزائري الذي يتفاعل مع محيطة الاقليمي والدولي. فكلما يمر اختبار جديد يتأكد لنا أنه ترتيب للبيت الداخلي من جهة لكنه مقاومة لسياسات الكولونيالية الجديدة والتوجهات النيوليبرالية التي تسعى إلى اخضاع الشعوب وفرض حالة الشلل الفكري على الجماهير التي تمتلك أساليب كفاح جديدة يمكنها أن تنتج نخبا جديدة ورموزا وطنية تؤكد استمرارية العمل الوحدوي للشعوب بعيدا عن السلطوية أو التدخلات الأجنبية الفوقية أو الدسائس والمكائد المرفوضة.
يقول الحقوقي العراقي عبد الحسين شعبان أن الرومانسية القديمة ليست كافية لاشعال حماس الشباب والشابات بالشعارات البراقة التي اخذتها الاحزاب الايديولوجية من اليمين واليسار شعارا لأكثر من ثلاثة عقود، بل حل محلها واقعية سياسية بسيطة تطالب بالحرية والكرامة العدالة الاجتماعية ومحاربة الفساد لتنتج أجندة مطلبية بصناعة محلية نابعة لا تابعة انخرط في مضمار السابق لكسب الشرعية بطرق حداثية مختلفة. تمتلئ الساحات والميادين المطالبة بعقد اجتماعي جديد عنوانه سردية بديلة للحكم والتغيير بعد أن فقدت كل القوى السياسية والاجتماعية والاقتصادية السابقة صورتها وصوتها بسبب تبريرها للاستبداد والفساد والاحتكار سواء كانت أحزابا أو أرباب عمل أو قوى اجتماعية دينية او مهنية نقابية او طلابية مسيسة. فلقد ظهرت أفضليات جديدة لأولوية جيل الشباب على نخب المحاباة وكانت شرارتها شعارات الوداديات الرياضية المنددة بالظلم والفساد وتغييب الشباب وتهميش البسطاء. لم تعد الحياة السياسية برأسها التقليدي أو شخوصها القديمة تفي بالغرض. فعنوان مرحلتنا في الجزائر الراهنة بعد عامين من الحراك هو سقوط الصنمية والنصوصية والمسلمات واليقينيات. ومواجهة العصب اللصوصية ذات النزعة التبريرية الذرائعية. كل ما يجري في الثورات العربية يتحول إلى جزء من الشعار الكوني للاعتاقية الحوكمية للشعوب بعيدا عن تسلط الجهات غير الدستورية على الشعوب على المستويات المحلية والاقليمية الدولية والعالمية.
لسنا ضحايا للفهم الساذج حتى نفهم أن انهيار الدولة في سوريا وليبيا واليمن ومالي هي نماذج واضحة عن استغلال الغزاة لغلطات الطغاة والغلاة لتبرير تدخلاتهم الخارجية في الشؤون الداخلية للدول النامية ونهب ثروات شعوبها لدفع كلفة الحملات العسكرية التي يشنها الغرب بحجة حماية الشعوب العربية من الارهاب الحكومي. في الواقع لسنا متأكدين إن كانت صور مظاهرات بنغازي قد تم تصويرها داخل ليبيا أم في استيديوهات أمريكية؟. وإن كان ريف سوريا كان واعيا بالفعل بكا حدث من استغلال استخباراتي لما يسمى بالجيش السوري الحر لتحويل السلمية إلى عسكرية؟. ولا يمكننا أن نتقبل الانتشار الرهيب لتنظيم الدولة داعش واختفائه المفاجئ بعد تبرير التدخلات الأجنبية بالجيوش والمرتزقة لرهن ثروات الشعوب.
يقول علماء السياسة أن الأمن فعل خطابي يشير إلى عدم وجود التهديد. وأنه لا بد من نزع الأمننة وتحريك القضايا الأمنية إلى الوراء لتسهيل تكوين الحقيقة على أرض الواقع. يمكن دمج مخططين لعلائقية (الغلاة والغزاة والطغاة) مع (المأسسة والأنسنة والأمننة)..
عندما تنفجر الشعوب العربية للمطالبة بالاصلاح تتضارب تصريحات الأنظمة الغربية المطالبة بسرعة تطبيق المراحل الانتقالية لتسهيل فرض النخب المغربنة التابعة والمستلبة. فالغرب بكل أنواعه الأوروبي القريب جغرافيا أو الانجلوسكسوني البعيد لا يخشى من الثورات العربية سوى على الكيان الصهيوني دائم الشكوى من الحملات الشعبية العربية على الشتات الاستيطاني العبري على حساب شعب يتنفس في فلسطين المحتلة.

*التجربة الجزائرية لرابطة الشعب والجيش صمام أمان مجتمعي لضمان الوحدة والاستقرار:*
يعتبر تجمع الحكماء والعقلاء أول مؤشر على قدرة الجبهة الشعبية على تحويل الحلول النظرية للآزمات السياسية إلى مقترحات عملية تحول الجبهة الشعبية إلى "جماعة اقتراحية" تشكل بديلا عن الفرقاء السياسيين سواء كانت من الاحزاب السياسية أو الحراك الشعبي والذين يقدمون هياكلهم وأدوارهم بوصفهم "سلطة أمر". فكلما خرجنا من دائرة الحوار والنقاش والتسامح نحو خانة الاملاءات والأمر والتعصب إلى الرأي زاد انسداد حياتنا السياسية وتدهور واقعنا المعيش.
تستند الجبهة الشعبية (لرابطة جيش-شعب) على جماعة حكماء وعقلاء ووسطاء يتقدمون بدور حاسم في حل المشكلات الاجتماعية والسياسية المعقدة عبر الوساطة والتفاوض. تقدم الجبهة الشعبية الدور والوظيفة التفاوضية بآلية تشاورية تساهمية تداولية تستند إلى مقاربة قانونية لإدخال المسائل الخلافية إلى القنوات المؤسساتية بدل تركها رهينة للفوضى في الشوارع والميادين. فحين انفجر بركان الحراك الشعبي لإيقاف العهدة الخامسة كانت القوة الكامنة للحراك الشعبي تسير بطليعة مشتتة وقيادة عمياء غير قادرة على ادراك مواطن الخلل التي تؤدي إلى المزيد من انسداد حياتنا السياسية. أما وقد قرر رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون اعتبار تاريخ (22 فبراير 2019) يوما وطنيا واستجاب لمطالب الحراك الشعبي، فقد نجح الحراك جزئيا في التحول إلى سلطة أمر لكن دون أن يتحول إلى سلطة اقتراح. لذلك، ستساهم الجبهة الشعبية (لرابطة جيش-شعب) في تقديم الحل غير المرئي الموجود إلى السلطة والشعب معا. لماذا نقدم هذا الحل؟. تقدم الجبهة الشعبية (لرابطة جيش-شعب) الحل تحت شعار "عمليون لا نظريين" لتفويت الفرصة على المراهنين على زعزعة استقرار الوطن وضرب هيبة الدولة، والمعولين على شغل جيشنا الوطني عن مهمته النبيلة في الدفاع عن الإقليم بجاهزية ويقضة استراتيجية، ومنع التدخل الخارجي في الشؤون الداخلية للجزائر.
لدى الجبهة الشعبية (لرابطة جيش-شعب) قائمة من الخبراء والعقلاء والحكماء الذين يقدمون وساطتهم في خدمة الأمة وحماية للمؤسسات الدولة. ولديها رؤية وحلول اقتراحية عديدة لحل مختلف الأزمات بطريقة سلمية لتفويت الفرصة على الراغبين في خلط أوضاعنا الداخلية وربطها بما يحدث في دول جوارنا الاقليمي الملتهب.
الجيوش العربية صمام أمان ولن يفيدك أيها المواطن العربي أن تنعم بالحرية دون أمن. الجاهزية الدفاعية وعدم الانكشافية الأمنية أمام الأعداء تحدي كل مخلص ومحب لوطنه، فلقد شكونا لك أيها المواطن العربي الحالة الشعارية لزيف شعار تحرير فلسطين بسبب تضخيم دور الدولة الوطنية العربية فكن نبيها وتعلم الدرس مجددا، فالغرب لن يستفيد إن تمتعت بالحرية في التعبير عن رأيك والاستمتاع بموارج وطنك دون املاءات. ولك واسع النظر. قارن بروية وستكتشف عشرات المدهشات الواضحة والخفية. لكن كن سريعا مستفيقا حتى لا يضيع منك الوطن.



#عصام_بن_الشيخ (هاشتاغ)       Issam_Bencheikh#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عودة رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون: حياتنا السياسية بعد الت ...
- الجزائر ووزير الخارجية أنطوني بلينكن: كيف نفعل دورا جزائريا ...
- العلاقات الجزائرية-الروسية كأنموذج للقوة الموضعية للتعاون ال ...
- الشبيبة الجزائرية وموت -المعارضة الوهمية للمساومات- : مواجهة ...
- -الجزائر الجديدة- في بداية التحولات الداخلية والإقليمية: رها ...
- الرهانات السلطوية للتحولات الدستورية في الجزائر الجديدة: قرا ...
- المراقبة التأمليّة الخبيثة، ومخاطر التجسّس على مجتمعاتنا ودو ...
- معاينة السياسة الخارجية الجزائرية بعد 100 يوم من أداء -قسم ا ...
- كيف يحمي وعينا الحقوقيّ المقبل -الساعة البيولوجيّة- لإنسان م ...
- الحراك العربي والتحديات الأمنية الخطيرة لاستخدامات -الإعلام ...
- هل استلهم دونالد ترمب فكرة -صفقة القرن- 2019 من أبحاث أكاديم ...
- إحياء الذكرى الأولى للحراك الشعبي الجزائري (الجمعة 22 فبراير ...
- همهمة أكاديمية: التعديل الدستوري 2020 في عهد رئيس الجمهورية ...
- مصيدة ربط الحقوق بالمفاوضة الابتزازية.. من بحث سياقات الفعل ...
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ...
- -ضيّع نفسك، تجدها-... إبراهيم الكوني، ومعضلة تحرير الإنسان ا ...
- الصمود المعرفي لأطروحات عبد الله الغذامي وأحمد الصرّاف: المج ...
- تفكيك بنية الأصوليّات البروتستانتية في العالم الإسلاميّ: مقا ...
- حول ظاهرة -انمحاء الأكاديمي- الاجتماعي، وتأثيراتها في الحالة ...
- ثالثة الأثافي... ساسة -دمية الميدان-: فقر فكريّ وفساد ماليّ ...


المزيد.....




- مؤلف -آيات شيطانية- يروي ما رآه لحظة طعنه وما دار بذهنه وسط ...
- مصر.. سجال علاء مبارك ومصطفى بكري حول الاستيلاء على 75 طن ذه ...
- ابنة صدام حسين تنشر فيديو من زيارة لوالدها بذكرى -انتصار- ال ...
- -وول ستريت جورنال-: الأمريكيون يرمون نحو 68 مليون دولار في ا ...
- الثلوج تتساقط على مرتفعات صربيا والبوسنة
- محكمة تونسية تصدر حكمها على صحفي بارز (صورة)
- -بوليتيكو-: كبار ضباط الجيش الأوكراني يعتقدون أن الجبهة قد ت ...
- متطور وخفيف الوزن.. هواوي تكشف عن أحد أفضل الحواسب (فيديو)
- رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية -لا يعرف- من يقصف محطة زا ...
- أردوغان يحاول استعادة صورة المدافع عن الفلسطينيين


المزيد.....

- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة
- فريدريك إنجلس . باحثا وثوريا / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - عصام بن الشيخ - الاصلاح دواء مر-، لكنه حتمية تاريخية لاستعادة الحيوية والفعالية.* *2021 نحو عقد دستوري جديد لرفض الاذعان والانصياع للتدخلات الأجنبية: رؤية الجبهة الشعبية -رابطة شعب - جيش- أنموذجا