أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد رياض حمزة - التغيير لا يزال بعيد المنال















المزيد.....

التغيير لا يزال بعيد المنال


محمد رياض حمزة

الحوار المتمدن-العدد: 7330 - 2022 / 8 / 4 - 10:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


المضحك المبكي كأن المشهد السياسي الخطير الذي يتهدد العراق حاضرا ومستقبلا تحول الى نزال ( عركة ) بين شخصين السيد مقتدى الصدر مع خصمه اللدود نوري المالكي. بالرغم من نبل ووطنية ما يعلنه السيد الصدر في نقده للواقع وتطلعه لحكومة وطنية ذات سيادة واستقلالية ، فإن المالكي ومعه قادة الاطار يتحدثون بذات اللهجة عن حكومة اصلاح لا تهميشية يشارك فيها الجميع.
ـــــــ إحتلال مقر المجلس النيابي ( البرلمان) من قبل أتباع السيد الصدر والبقاء فيه معتصمين وصف بالاندفاع العفوي رغم ان السيد الصدر كان قد اوعز لجمهوره بالبقاء مستعدين ؟!؟ . لم يتوانَ قادة الاطار فحركوا اتباعهم بتظاهرات استعراضية ردا على حراك الصدريين. وقعت مواجهات محدودة بين المتظاهرين والقوات الامنية التي أمرت بحماية النظاهرات واسفرت عن عشرات الجرحى . نقلت وسائل الاعلام المرئية التظاهرات وبعضا من اعمال العنف المحدودة . ما شاهدنا السيد الصدر وقادة الاطار ولا المالكي ولا العامري ولا الخزعلي في الواجهة يقودون المتظاهرين... جماهير التيار أو الاطار شباب فقراء ، ربما إرتزقوا، يعرضون حياتهم للمخاطر بعفويتهم في التاييد أو الكيد . والمضحك المبكي أن قادة التيار والاطار يعلنون انهم وأتباعهم يرفعون شعارات المكوّن الاكبر ذاتها قي انتمائهم المذهبي.
ـــــــــ يتمسك الاطاريون بذريعة يكررونها "بأن الواقع الذي يقول السيد مقتدى الصدر ( التيار ) أنه مصرعلى "تغييره جذريا" أن جميع مكونات العملية السياسية مشاركون فيه. هذا الادعاء قول حق يراد به كيد الصدريين . نعم لا يعفى أحد من قادة الاحزاب والمكونات والتخالفات والكتل في السلطات الثلاث من تحمّل مسؤولية الواقع الخطير المحدق بالعراق. فعلا الواقع السياسي فوضى هدّامة أدخل العراق في نفق مغلق شارك في صنعه الجميع.
ـــــــــ في 31 تموز 2022 دعا رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي إلى حوار وطني بين مختلف القوى السياسية والحركة الاحتجاجية؛ من أجل تحقيق تطلعات العراقيين. وقال في بيان صحفي نشر وأذيع رسميا "يشهد عراقنا الغالي احتقانا سياسيا كبيرا قد ينذر -لا سمح الله إذا لم يتدخل العقلاء- بعواقب وخيمة. ندعو جميع الأطراف إلى التهدئة، وخفض التصعيد للبدء بمبادرة للحل على أسس وطنية".وأضاف "أدعو الجميع إلى عدم الانسياق نحو الاتهامات، ولغة التخوين، ونصب العداء والكراهية بين الإخوان في الوطن الواحد، كما أدعو جميع الأطراف إلى الجلوس على طاولة حوار وطني للوصول إلى حل سياسي للأزمة الحالية، تحت سقف التآزر العراقي، وآليات الحوار الوطني".وختم الكاظمي بيانه بالدعوة "إلى حوار وطني عبر تشكيل لجنة تضم ممثلين عن كل الأطراف لوضع خارطة طريق للحل".
ــــــــ من بين أكثر العبارات مقتا وسخرية ... عبارة : خارطة طريق " هذه العبارة التي أطلقها الرئيس الامريكي جورج بوش( الابن) في 24 حزيران 2002 لتسوية القضية الفلسطينية .. ومنذ ذالك التاريخ وبعده كررها الالاف من السياسيين والصحفيين كوسيلة للحوار وطرح الحلول .. ولسوء طالع هذه العبارة وسذاجة متقوليها ما افضت هذة الخريطة لطريق سالك وما أوصلت لمن اطلقها ومن تبناها لبر الامان. لنستعرض تفعيل دعوة الكاظمي لمن سيرسم طرق الخريطة ويشارك في الحوار لوضع الحلول للانسداد السياسي الذي صنعه معظم قيادات العملية السياسية :
 السيد الصدر في 4 آب 2022 أعلن مطالبته بحل البرلمان والدعوة إلى انتخابات مبكرة، مؤكدا أن "الوجوه القديمة لن يكون لها وجود من خلال عملية ديمقراطية سلمية". ودعا الصدر، إلى "إجراء انتخابات مبكرة بعد حل البرلمان الحالي".وطالب، أتباعه المعتصمين إلى البقاء والاستمرار لحين تحقيق المطالب".( جريدة الصباح)
السيد الصدر وأجندته المعلنة تشكيل حكومة أغلبية وطنية تتمتع بالاستقلالية عن أي تبعية. بدأها بترشيح إبن عمه محمد جعفر باقر الصدر لمنصب رئيس وزراء حكومة الاغبية الوطنية.تجدر الاشارة الى ان السيد الصدر أضاع استحقاقا دستوريا في تحقيق تطلعاته باستقالة نواب تياره من البرلمان ومن ثم اعلانه الانسحاب من العملية السياسية ، ثم العودة لها من "الباب الخلفي " بالإيعاز لجمهوره بالإحتجاجات واحتلال مبنى البرلمان والبقاء فيه معتصمين ... الى متى؟. الفتى العشريني ، وزيره " وزيرالقائد ــ صالح محمد العراقي" نشر على صفحته الالكترونية تعليمات من بينها توجيهه للمحتجين بعد انسحابهم من البرلمان بما نصه: " ديمومة الاعتصام مهمة جدا لتتحقق مطالبكم التي سنوافيكم بها لاحقا". الفتى وزير القائد هو الذي يحدد مطالب المحتجين" ؟! .
 نوري المالكي رئيس الوزراء الاسبق ، وأمين عام حزب الدعوة وزعيم كتلة " دولة القانون " ، واجندته ... " تشكيل حكومة يشارك فيها الجميع دون تهميش وفق السياقات التقليدية سواء برئاسته او برئاسة من يرشحه وتوزيع الحقائب الوزارية حسب تفاهمات المحاصصة . على أن تبدأ الحكومة المقبلة من جديد و " عفا الله عما سلف " و " سبحان من لا يخطئ " و " وما مضى مات وإنتهى وأن إثارة مسؤولية وقائع وأحداث مضت تتسبب بتصدع العملية الساسية ". هذا المنطق خلاصة تقولات أتباع المالكي في حواراتهم مع الاعلام المرئي. المالكي يعتقد وليس يتصور أو يرى انه غير مسؤول عن انتشار الفساد في مفاصل الدولة كافة؟!. المالكي لا يعترف بمسؤوليته عن سرقة وهدر المال العام في موازنات ثماني سنوات من حكمه ( 2006 ــــ 2014) قدرت باكثر من 700 ملياردولار ؟! . المالكي يعتقد أنه غير مسؤول عن إحتلال تنظيم داعش ثلث العراق وأن ما حدث مؤامرة ؟!. والمالكي يعتقد أنه غير مسؤول عن وقوع مذبحة سبايكر .. وأن ما حدث خطأ وسوء تقدير من قيادات عسكرية .. ذلك رغم كونه القائد العام للقوات المسلحة ؟!. المالكي وبعد التسريبات التي نسبت له واحرجته وتسببت بضعف تماسك تحالف الاطار ... دفعت به الى موقع لا يحسد علية . وقع هذه التسريبات أثقل عليه من إعترافه بأنه فاشل كغيره من رموز الطبقة السياسية .
سؤال.. حزب الدعوة بتاريخه النضالي وتضحياته لستة عقود مضت هَزُلَ وتوقف عن التجدد ولم يعد فيه رجال غير المالكي؟!
 منذ تراجع كتلة الفتح بزعامة هادي العامري في انتخابات 2021 وإعلان رفضه القاطع لنتائج تلك الانتخابات ، ومن ثم تشكيل تحالف " الإطار التنسيقي " مع المالكي . العامري كان من صقور الاطار إذ هدد وتوعّد وعمل بضراوة على تعطيل مساعي السيد الصدر لتشكيل حكومة الاغلبية . اليوم وبعد " فضائح " التسريبات المنسوبة للمالكي يقال ان العامري فضل أن يتدبّر حاله . فقيل لأنه إلتقى الصدر في الحنانة ومن ثم ألتقاه الكاظمي . تجدر الاشارة الى ان العامري كان زيراً للنقل والمواصلات العراقي ( 2010 ــ 2014 ) وعضوا في مجلس النواب الحالي ويتولى قيادة منظمة بدر وقيادة كتائب الحشد الشعبي. من غير المعلوم أنّ تحركات العامري ذاتية المسعى أم أنه تلقى الاوامر . في ضبابية الذباب الالكتروني نشر ما مفاده ان " إيران إحتضنت مفاوضات لحل الازمة بين التيار والاطار ". إن من غير المستبعد أن تتدخل إيران حفظا على نفوذها المتراجع حتى بين التكتل الشيعي.
 في 2 أب 2022 أعلنت السفارة الأميركية في بغداد، دعمها لـ "الدعوات الأخيرة التي تحث جميع الأطراف على المشاركة في حوار وطني بناء يمكن أن يؤدي إلى تهدئة التوترات الحالية". وجددت السفارة، في بيان، دعمها لـ "الاحتجاج السلمي، ونشجع جميع الأطراف على الالتزام باللاعنف وسيادة القانون في ممارسة حقوقهم الدستورية".( المصدر : قناة الحرة الامريكية) . إدارة الرئيس الامريكي جو بايدن مشغولة بتحديات أكبر من الاهتمام بأزمة الشيعة السياسية في العراق . فالأمور طيبة ما دام النفط يتدفق ولا يشكل العراق تهديدا لأمن المنظقة وإسرائيل. ومع ذلك فان السياسة الامريكية في الشأن العراقي تراقب وتتصرف وفق مبدأ " لكل حادث حديث ".
 في 2 أب 2022 كتب رئيس اقليم كردستان نيجيرفان بارزاني، في تغريدة بموقع تويتر"في الوقت الذي نجدد دعوتنا لحوار عراقي اخوي شامل في اربيل، أؤكد دعمنا لدعوة رئيس الوزراء السيد الكاظمي للحوار بين الاطراف السياسية العراقية لإيجاد مخرج للأزمة الحالية والعمل معًا للوصول بالوطن الى بر الامان". ( المصدر: شبكة الاعلام الكردية رووداو ديجيتال). الكرد يوحدهم المكوّن وتفرقهم المصالح . أختلفوا بحدة على ترشيح "استحقاقهم " المحاصصي ــ رئيس الجمهورية . تحالفت مسعود البرزاني مع الصدر ، و وتحالف بافِل الطلباني مع الاطار التنسيقي . ومع ذلك فالاقليم هدفه الاسمى بقاء الحال كما هو عليه .. لا لتغيير الدستور الإتحادي . 17% من مال الموازنات الاتحادية . رواتب منتسبي مؤسسات حكومة الاقليم المدنية والعسكرية والامنية من مالية الوزارات الإتحادية (المالية والدفاع والداخلية) . عوائد النفط والغاز في محافظات الاقليم لمالية الاقليم حصرا. المنافذ الحدودية البرية والجوية وجباية رسومها لمالية الاقليم حصرا . واقع الحال الذي يريد القادة الكرد بقاءه والحفاظ عليه يتوقع ان يبقى سببا لمزيد من التوتر مع أي حكومة إتحادية مقبلة.
 في 3 آب 2022 تداول منشور ألكتروني بعنوان "ضغوط داخلية وخارجية تشد الخناق على الصدر ومفاجآت تسوية مرتقبة"
المنشور جدير بالقراءة . لم يُفصح عن كاتبه وقد تضمن تحليلا لتطورات الاحداث هذا نصه:
1 ــ رئيس البرلمان محمد الحلبوسي أخبر السيد الصدر بانه يواجه ثورة غضب سنية جراء تحويل البرلمان الذي يعتبروه حصة للسنة الى معقل طائفي شيعي، رفعت تحت قبته هتافات طائفية. مما اضطر السيد الصدر الى منع اقامة الشعائر الحسينية تحت سقف البرلمان.. غير أن ذلك لم يمتص الغضب السني، إذ يرون انهم لم يعد لهم أي نفوذ سياسي في الدولة بعد تجريد الحلبوسي ونوابهم من سلطاتهم.

2ــ جميع البيانات الدولية تضمنت امرين: التاكيد على استقرار العراق، واحترام مؤسسات الدولة. بمعنى رفض الفوضى وإدانة احتلال البرلمان واسقاط المؤسسة التشريعية.. فبات الصدر محاصرا بموقف خارجي يرفض انقلاب حزب بعينه على الديمقراطية، وتهديد استقرار العراق بما قد يدفع نحو حرب أهلية. الامر الذي اضطر التيار امس الثلاثاء لدعوة اتباعه للخروج من قاعة البرلمان أملا في تخفيف حدة الاستياء الخارجي.
3 ـ كردستان هي الأخرى رفضت بشدة اعلان الصدر عن توجهه لتغيير النظام والدستور، ووجهت انتقادات لاذعة جدا له بانه يتعاطى مع السياسة "بمزاجية شخصية" دون مراعاة للارادة الشعبية او لغة الحوار مع بقية القوى السياسية العراقية ، فخسر الصدر تأييد الاكراد مثلما خسر تأييد السنة.
4 ـ . ثوار تشرين وجميع الحركات المدنية أعلنوا مقاطعتهم الحراك الصدري، والبراءة من كل من يلتحق به، واعتبروا التيار واحد من جملة احزاب فاسدة يسعون لتغييرها.. مما شد الخناق عليه ، فلم يعد بامكانه تسويق تظاهراته كحركة شعبية وطنية أسوة بثورة تشرين، وظل حتى الاعلام الخارجي يتعاطى معها كحركة حزبية صدرية.

5 ـ الإعلام الصدري أحد اهم أسباب عزل التيار، كونه لم يكترث لطمأنة الشارع، ودغدغة عواطفه، واغراء الناس للالتحاق بالمعتصمين، بل على العكس تماما كان ترهيبيا، غارقا بلغة التجريم والتخوين والتهديد والتحذير، فخلق حالة رعب في نفس كل غير صدري، لئلا يلتحق بالتظاهرات فيتهموه بامر ما، وينتهي بمصير بائس.
6 ـ صالح محمد العراقي "وزير القائد" أخطأ جدا بلعب دور "قائد الثورة" لدرجة مخاطبة المعتصمين بالقول (ديمومة الاعتصام مهمة جدا لتتحقق مطالبكم التي سنوافيكم بها لاحقا)، فاظهر المعتصمين جهلة بسبب اعتصامهم وينتظرون ان تحددها لهم الحنانة.. فرسخ الانطباع ان الحراك حزبي صدري صرف، وليس شعبي.إختُتم المنشور بالفقرة التالية " ورغم كل ماسبق، ضل التيار الصدري يمثل قاعدة شعبية واسعة لايمكن تجاوزها إطلاقا في أي حسابات ومعادلات توازني قوى او لحل الازمة، لذلك فأن هناك سيناريو جديد لتسوية ازمة العراق يتم إعداده خلف الكواليس، وسنكشف تفاصيله الليلة، ويتضمن توجهات لم تتداولها ساحة الرأي العام: ( المنشور مذيّل .. بموقع "صاحبة السيادة")
ــــــــ في ضوء ما حدث ويحدث ، سياسة وإقتصادا ومجتمعا ، فإن النظام البرلماني الاتحادي لا يصلح للعراق . هذا النظام ومنذ 2003 أسّسَ للطائفية حربا اهلية ، وللفساء نهبا للمال العام وهدره ، وللمجتمع تشرذما و فقرا وتفشيا للجريمة ، وللسياسة تبعية وخيانة للوطن واستلابا للسيادة ، وللاقتصاد تخلفا وأزماتا. ترقيع العملية السياسية بقيادة ذات الوجوه وبقائها رهينة لأحزاب الاسلام السياسي ولنظام المحاصصة البرلماني وللفصائل المسلحة بولاءات لغير الوطن .... فالتغيير لا يزال بعيد المنال .
ـــــــ المحصلة ان ما يحدث في العراق وصفه شاعر عربي لم يدركه الاسلام .. الافوه الاودي بقصيدة جاء في بعض أبياتها :
والبيت لا يُبتنى إلّا له عمدُ
ولا عماد إذا لم ترسَ أوتادُ
فإن تجمّع أوتاد وأعمدة
وساكن بلغوا الامر الذي كادوا
لا يصلح الناس فوضى لا سراة لهم
ولا سُراة إذا جهالهم سادوا
تهدى الامور بأهل الرأي ما صَلُحت
وإن تولوا فبالاشرار تنقاد



#محمد_رياض_حمزة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإصرار على حكومة محاصصة ..... الأسوأ لم يأتِ بعد
- ما البديل عن -رجال- التيّار والإطار ؟
- مساعي ( البارتي ) لتكريس القطيعة مع بغداد ليست في صالح الكرد
- الاقليم يساوم تكتلات البرلمان لتطبيق سياسة الأمرالواقع في مل ...
- ( يونامي ) مدعوّة لإسناد العراق في تدويل المطالبة بحقوقه الم ...
- نفط العراق بين الدستور الإتحادي و - دستورالإقليم- ؟!؟
- أصل الحكاية في الازمة الأوكرانية
- الاقتصاد العراقي ... سجال بين العلم والجهل
- الفضائيات الاخبارية بين الرصانة المهنية والمبالغة والتهويل
- حكومة الاغلبية ... ما لها وما عليها
- اللعبة تتكرر؟!
- برلمان العراق وحكومته المقبلة ... الإفصاح عن الذمة المالية . ...
- برلمان العراق وحكومته المقبلة ... الإفصاح عن الذمة المالية . ...
- جمهورية إيران الإسلامية والاتحاد السوفيتي ؟!
- معوقات تطوير العلاقات العراقية مع إيران وإستدامتها
- مساعي المالكي لتولّي رئاسة الحكومة لدورة ثالثة
- من يعوّض ضحايا مجازر الانفال وحلبجة؟
- نحو توظيف موارد العراق المالية بكفاءة ... توقعات : ( 100 180 ...
- أرباح شركات صناعة الادوية ... من أجل مليار آخر من الدولارات
- ما الجديد في -معضلة- ملف النفط بين بغداد واربيل


المزيد.....




- أثار مخاوف من استخدامه -سلاح حرب-.. كلب آلي ينفث اللهب حوالي ...
- كاميرا CNN داخل قاعات مخبّأة منذ فترة طويلة في -القصر الكبير ...
- جهاز التلقين وما قرأه بايدن خلال خطاب يثير تفاعلا
- الأثر الليبي في نشيد مشاة البحرية الأمريكية!
- الفاشر، مدينة محاصرة وتحذيرات من كارثة وشيكة
- احتجاجات حرب غزة: ماذا تعني الانتفاضة؟
- شاهد: دمار في إحدى محطات الطاقة الأوكرانية بسبب القصف الروسي ...
- نفوق 26 حوتا على الساحل الغربي لأستراليا
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بها
- الجيش الأمريكي يختبر مسيّرة على هيئة طائرة تزود برشاشات سريع ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد رياض حمزة - التغيير لا يزال بعيد المنال