أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كامل عباس - هل انا أكره الماركسيين كما يصفني أحد اصدقائي ؟ 3















المزيد.....

هل انا أكره الماركسيين كما يصفني أحد اصدقائي ؟ 3


كامل عباس

الحوار المتمدن-العدد: 7313 - 2022 / 7 / 18 - 10:53
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


(3)
هذه الحلقة مخصصة لممارسات ماركسيين مثقفين يعملون في حقل الترجمة والنشر .
وجميعهم يعشعش في تلافيف مخهم الفكر الشمولي الماركسي ولذلك دائما يبدأ الكتاب المترجم بمقدمة من المترجم الماركسي - وبالتعامل مع الدار التي يسطر عليها الماركسيون – لكي يوّجه القارئ كي يقرأ الكتاب بما يخدم رغبة الماركسيين المنفصلة عن الواقع ولم تفلح كل محاولاتي لجعل اصدقائي منهم أن يُقدموا وجهة نظرهم في الكتاب بشكل نقدي او على الأقل ان يدلوا برأيهم في نهاية الكتاب وليس في مقدمته ولأبدا ببعض الامثلة وبشكل خاص حول الكتاب والمفكرين الأمريكيين الموصوفين بالمتصهينين مثل المفكر الذي اكّن له كل احترام ولو خالفته بكثير من الأمور وهو برنارد لويس الذي انصف الاسلام اكثر بكثير من مفكرين مسلمين ولكن مشكلته انه يهودي الأصل وامريكي ايضا ولذلك لا يعجب الماركسيين المتشددين له مؤلفات مشهرة عن الاسلام مثل
- الاسلام والغرب
- ين يكمن الخطأ
- لغة الاسلام السياسي. ومنه أقتطف هذه الكلمات
(كثيرا ما يوصف الاسلام بأنه دين مساواة, ولعمري فان هذا الوصف بأعمق المعاني, وصف صحيح.فالعالم الذي نشأ فيه الاسلام في القرن السابع كان عالما بعيدا جدا عن المساواة, اذ الى الشرق كانت هناك ايران المجوسية بنظامها الطبقي الصارم والمحبوك حبكة دقيقة, وخلفها كانت الهند الهندوسية بنظامها الطبقي الاعتق, نظام الطبقات المنغلقة, واما الى الغرب فقد كانت هناك الانظمة الوراثية للطبقات الأرستقراطية ذوات الامتيازات , تلك الأنظمة التي ورثها العالم المسيحي من العالم الاغريقي الروماني ومن القبائل الجرمانية )
كتاب لغة الاسلام السياسي مترجم من قبل الماركسي عبد الكريم محفوض وقد بدأ بمقال للمرحوم طيب تيزيني ليدل الكاتب كيف يقرأ الكتاب ! قيض لي في سجن تدمر ان قرأ كتاب تيزيني الذي يتجاوز الألف صفحة بعنوان ( التراث والثورة ) وهو بذلك يعتقد انه يطور نظرية ماركس في حين لا يتجاوز كتاب يرنارد 190 صفحة من القطع الصغير فيها قيمة معرفية تتجاوز مئات المرات ما قدمه تيزيني في كتابه فهل يحق لأمثاله ان يُنصبوا أنفسهم أساتذة على
برنارد لويس .
اما الكاتب الثاني فهو صديقي الذي قضى في السجن ثلاثين عاما أي ضعف المدة التي قضيتها وحاولت ان اثنيه عن مقدمته لكتاب برنارد أين يكمن الخطأ؟ ولكنه أصّر على المقدمة التي جاء فيها حرفيا
كتاب :أين يكمن الخطأ؟
تأليف برنارد لويس
ترجمة عماد شيحا
نشر دار الحصاد
ليكن برنارد لويس متصهينا او مدافعا عن مصالح اسرائيل والغرب. هذا شأنه اما شأننا فهو الدفاع عن الحقيقة أي فتح سجال يعزل الزائف عن الحقيقي ويخضع الافكار التي تحملها الطبقة الحاكمة (تلك التي تحكم عصرها بحسب كارل ماركوس) لمحك الحقيقة ووقائع التاريخ .....الخ
مما حدا بأحد المعلقين للقول : ضيعان الثلاثين سنة ؟؟؟
وماذا سأحدثكم عن كثير من المترجمين العرب الذين ترجموا كتاب صموئيل هنتغتون صدام الحضارات وصبو كل شتائمهم وما فيها من قلة ذوق على ذلك المتصهين وبشكل خاض عاصم قانصوه
كتاب صدام الحضارات واعادة صنع النظام العالمي
تأليف: صامويل هنتجتون
ترجمة طلعت الشايب
تقديم عاصم قانصوه
الطبعة الثانيةعام 1999
أما حيدر حاج اسماعيل فقد بدأ كتاب الفيلسوف قبل الترجمة بمقدمة طويلة يُنصب نفسه استاذا على ذلك الفيلسوف

كتاب العدالة كانصاف
تأليف : جون رولز
نشر :المنظمة العربية للترجمة
ترجمة: د.حيدر حاج اسماعيل
يدعم من مؤسسة محمد بن راشد ال مكتوم
توزيع: مركز دراسات الوحدة العربية
سأختم الحلقة بمعانتي مع ار نشر جيدة في اللاذقية معبأة من قمة راسها الى اخمص قدميها بالفكر الماركسي هي دار فواصل

العتب على قدر المحبة يا دار فواصل
كامل عباس
الحوار المتمدن-العدد: 6968 - 2021 / 7 / 24 - 19:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
بين يديّ كتاب
موت الديمقراطية – صعود هتلر الى السلطة وسقوط جمهورية فايمار -
تأليف الكاتب الأمريكي بنجامين كارتر هث
ترجمة عدي جوني
توزيع ونشر دار فواصل في اللاذقية
الطبعة الأولى 2019 .
دار فواصل حديثة العهد في اللاذقية وهي من الدور القليلة المهتمة بنشر ثقافة جادة ومميزة همّها تنوير العقل والقلب وليس الربح كما هي عادة الدور في العالم الآن, وحرصا مني على استمرارها في نهجها الذي تابعته في أربع روايات عالمية صدرت عنها كان لي هذا التعليق على الكتاب
حقيقة الكتاب يقدم للقارئ تجربة هامة لمن هو مهتم بالشأن العام والكاتب موفق في عرضها الى حد بعيد , لكن اعتراضي جاء على تقديم المترجم وجهة نظره في الكتاب من خلال ما سماه مقدمة المترجم
أنا أحترم الرأي الآخر ومقياس الرقي الحضاري بالنسبة لي سواء على مستوى الفرد او الحزب او الدولة هو بمقدار احترامها للرأي الآخر, والحوار بين الرأي والرأي الأخر يساعد في النهاية على مقاربتنا للحقيقة الى حد كبير , هذا يعني أنني احترم حق المترجم في إبداء وجهة نظره في الكتاب الذي ترجمه ولكن ليس كمقدمة للكتاب فمقدمته يجب ان تقتصر على ظروف الترجمة وملاحظاته في هذا المجال, اما اذا كان للمترجم وجهة نظر في مضمون الكتاب فبإمكانه نشرها - وهذا حقه- بعد صدور الكتاب وفي أي صحيفة أخرى او على الأقل تثبيت وجهة نظرة في خاتمة الكتاب كرأي .ولما كنت احمل وجهة نظر مخالفة لمقدمة المترجم وحرصا مني على القرّاء لكي يتعرفوا على الرأي والرأي الآخر في موضوع يتصل بشكل كبير في معاناتنا الحالية كسوريين كان لي هذا التعليق
ان مقدمة المترجم مقدمة سياسية بامتياز وفيها يقول حرفيا :
(يكاد الكتاب يعارض العبارة الهرقليطية الشهيرة -لا يمكن ان تسبح في النهر ذاته مرتين- لينحوا صوب ترسيخ مقولة ان التاريخ في الواقع يكرر نفسه, ولكن بأشكال وأوجه مختلفة.فالديمقراطيات الكبرى في التاريخ الانساني وضمن ظروفها التاريخية والجغرافية لم تشّكل ضمانة لعدم نشوء الديكتاتوريات, بل على العكس تماما نجد ان أنظمة ديمقراطية متعددة أسهمت في إنتاج أبشع الانظمة الديكتاتورية مثل نظام هيتلر الذي وجد نفسه في السلطة بفضل النظام الانتخابي القائم على تعدد الأحزاب وحرية التصويت والنظام البرلماني الدستوري .
من اهم الأسئلة التي يطرحها د.هت في كتابه من وراء السطور: هل يمكن للديمقراطية والشرعية الدستورية ان تستولد أبشع أنواع الأنظمة الاستبدادية وأكثرها توحشا؟
اذن هل فشلت الديمقراطية لأنها كأي نظام سياسي تحمل في تناقضاته بذور موتها ؟
الا ترى عزيزي القارئ كيف ان المناخ العام لعالمنا، الذي يقترب من نهاية العقد الثاني من القرن الواحد والعشرين لا يختلف كثيرا عما كانت عليه ثلاثينات القرن الماضي: توتر في العلاقات الدولية وتنافس محموم للسيطرة على موارد الطاقة والثروات، عولمة حركة رأس المال باسم الديمقراطية والليبرالية ......... الخ . ) ص 12 - 22
دكاترة كثيرون مثل هذا المؤلف يعملون الآن في الجامعات الأمريكية مثل جوزيف تينتر وبيتر تورشين، الذي يدرّس في جامعة كونيتِكت، وإيريك إتش كلاين الذي يدرّس في جامعة جورج واشنطن: جميعهم معاصرين للكاتب وفي عقد السبعينات من العمر يتكلمون في أمريكا الآن عن الانهيار المجتمعي وعن تفكك كل الحضارات في التاريخ والحضارة الأمريكية لاتشذ عن القاعدة فهي في طريقها الى التقكك على ما يبدو , انهم يعزفون على وتر التكرار الأبدي للفيلسوف الألماني نيتشه . لقد بدت لي أمريكا من خلال أربع روايات قدّمتها الدار مشكورة وكأنها ما تزال تعيش حرب جاهلية بين الجنوب والشمال, بين البيض والسود ,بين المؤيدين للتغيير والرافضين له واذا كان هذا التيار متشائما فهناك تيار معاكس وأقوى وأكثر تفاؤلا بالمستقبل الأمريكي وقد تحدثت عن هذا في تعليقي على رواية جنين ليمتد – التراب الأمريكي- لكن العودة الى الموضوع من قبل الدار فلسفيا بدت لي وكأنها متحيزة مع كل أسف مما اضطرني لتقديم هذه المداخلة وأكون شاكرا للدار لو عرضتها على صفحات موقعها الالكتروني احتراما للرأي الآخر
عزيزي المترجم انا القارئ لمقدمتك وترجمتك لا أرى ان العلّة في الديمقراطية بل العلّة في فهمك وأمثالك لها .انت تخلط بين اللبرالية والديمقراطية ولا تميز بينهما . اللبرالية نظام سياسي والديمقراطية أداة أو أسلوب حكم وأنت تحمّلها حدا أدني من العدالة الاجتماعية والمساواة بين الناس وهي ليست كذلك . بربك هل كان هذا العنصر شرط للديمقراطية في قديم الزمان ؟ الجواب بالتأكيد لا , فالديمقراطية نشأت في اليونان , ولم تكن معنية أبدا بالعدالة الاجتماعية بدليل أن الديمقراطية الأثينية كانت حكرا على الطبقة الحاكمة وكان العبيد محرومون من حقهم الانتخابي فيها .
كل الكتاب اللبراليين بدءا بعميدهم جيمس ستيوارت ميل مرورا بكّتاب قرن الأنوار انتهاء بالكاتب اللبرالي الأمريكي جون رويلز لهم ملاحظات على الديمقراطية وعلى سلبياتها ويتفقون حتى الآن مع الخطوط العريضة لعرض ميل في كتيبه الصغير وعنوانه - بحث في الحرية – ترجمته وزارة الثقافة عام 2004 والذي جاء فيه حرفيا :
( لا يزال استبداد العادة في كل مكان العقبة الرئيسية في سبيل التقدم البشري , ولا غرو فان العادة منافية بطبيعتها لتلك النزعة التي تطمح الى الارتقاء عن المألوف والتي تسمى بحسب الظروف تارة روح الحرية وتارة روح الاصلاح , وجدير بالملاحظة في هذا المقام ان روح الاصلاح ليست على الدوام روح الحرية , فإنها قد ترمي الى إكراه شعب على قبول ضروب من الاصلاح بالرغم من أرادته , كما ان روح الحرية عند مقاومتها أمثال هذه المجهودات قد تكون منافية لروح الاصلاح .... على أن مبدأ التقدم سواء تجّلى في صورة حب الحرية ام في صورة حب الاصلاح , لا يفتأ منابذا لسلطان العادة او على الأقل مطالبا بخلع نيرها وصدع أغلالها , ولا يزال النزاع القائم بين هاتين القوتين مصدر الفائدة وبيت القصيد في تاريخ الإنسانية بأجمعه . )) ص 109 . هذا ما دعاه على ما اعتقد الى اقتراح حق الاقتراع المتغير تدريجيا الذي يمنح أصواتا إضافية لأولئك الذين يحملون ثقافة ومعرفة رفيعة أكثر من العامة التي تستهويها استبداد العادة - من اجل تغليب كفة الرأي التنويري في المجتمع.
نعم أنا أوافقك يا عزيزي المترجم على وصفك لواقعنا الحالي أنت والمؤلف وزملاؤه في امريكا ولكنني اختلف معكم عن الأسباب التي أدّت الى هذا الواقع المرير فليس السبب هو موت الديمقراطية – هذا العنوان البائس حيث المكتوب يُقرأ من عنوانه- بل السبب في فهمنا الخاطئ لحركة التاريخ . لقد توهمنا أننا وصلنا الى لحظة من التطور أنتجنا فيها الميثاق العالمي لحقوق الانسان الذي يُعلي الانساني على الطبقي ليتبين لنا أن تلك كانت لحظة انحنى فيها الأغنياء والأقوياء لإرادة المجتمع مؤقتا بعد الحرب العالمية الثانية وهاهم يرفضونها الآن بوقاحة وأكثر ما يزعجهم المنحى العام الصاعد لعامة الناس في رفض قيمهم وأخلاقهم.
ليست اللبرالية مسئولة ابدا عما جرى للحضارة الغربية وانبعاث الفاشية فيها سواء داخل امريكا او اوروبا, الا اذا كانت الظاهرة الدينية والظاهرة الاشتراكية قبلها هي المسئولة عن فقر العالم وانقسامه الحاد بين أغنياء وفقراء
المضحك المبكي في الموضوع هو قدرة الطبقات المسيطرة على تجيير كل تلك الفلسفات والمحاولات الاصلاحية لخدمتها بالنهاية , واقعنا الحالي يقول صراحة ان الدين والاشتراكية واللبرالية جُيّرت لخدمة الفاسدين والاستغلاليين على حساب البيئة والمجتمع مع كل أسف .
لقد زورت التعاليم اللبرالية بنفس الطريقة لتبدو - كما اراد اللبراليون الجدد- لها متماهية مع فهمهم للحرية : حرية السوق ,حرية مصالح الدول الغنية, حرية الموت جوعا . حتى وصلنا الى انقسام غير مسبوق في هذه المجمعات مما مهّد لظهور إشكال جديدة من الفاشية داخلها
فقط عندما نتمكن من ثنيهم عن هذا الطريق ستفعل الحضارة فعلها لترفع من سوية وعي عامة أفراد الجنس البشري وتجعل ممارسته للديمقراطية ممارسة صحيحة لن تنتج ثانية هتلر جديد ولا ترامب جديد ولا بوتين جديد.
ما قولك عزيزي المترجم ؟
أختم مقالتي بالقول: لست ضد نقد ذلك الكتاب وهو حق لهم لكن رجائي ان يضعوا نقدهم على الأقل في نهاية الكتاب وليس في المقدمة .



#كامل_عباس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل انا أكره الماركسيين كما يتهمني احد اصدقائي ؟
- هل أنا اكره الماركسيين كما يصفني أحد الأصدقاء ؟؟!!
- النهاية غير السعيدة للعبة الأمم
- نحو هيئة دول جديدة متحدة : من الأمة الى الدولة
- نحو هيئة دول جديدة متحدة 3 الصين وهيئة الأمم المتحدة
- أمريكا وهيئة الأمم المتحدة - نحو هيئة دول جديدة متحدة - الحل ...
- نحو هيئة دول جديدة متحدة 1
- نحو هيئة دول متحدة جديدة
- امريكا كما هي على حقيقتها لا كما يراها ميشيل كيلو
- يحدثونك عن الانسان وحقوقه ؟!
- سيرة وانفتحت (11)
- فرنسا وأجواء الثامن عشر من بروميير فيها هذه الأيام
- انفجار المشرق العربي أم انفجار العالم ؟
- الخطوة الاندماجية بين تيار مواطنة ونواة وطن مالها وما عليها
- الأندلس في عصر بني عباد
- كوابيس النهار وأحلام الليل وما بينهما
- الجبناء رواية جديرة بالقراءة
- لا يزال الحق ضد العالم كله
- حركة النهضة الاسلامية التونسية مالها وما عليها
- بريطانيا العالمية في عصر تنافسي – حوار ونقد -


المزيد.....




- أول تعليق من قناة الجزيرة على قرار حكومة نتنياهو بإغلاق مكات ...
- عرض باليه بحيرة البجع في الرياض
- سكان غزة يترقبون مصير المفاوضات
- زعموا أنه صور في جامعة مصرية.. فيديو عزف وغناء ورقص يثير -جد ...
- نتنياهو يغلق مكتب الجزيرة في إسرائيل بزعم أنها شبكة -تحريضية ...
- ميزات عملية جديدة تظهر في Snapchat
- رومانيا.. احتراق كنيسة بسبب شمعة
- الخارجية الروسية: الولايات المتحدة تستغل الدين في أجندتها ال ...
- مقتل 4 لبنانيين بغارة إسرائيلية و-حزب الله- يرد بالكاتيوشا
- وصفتها بالخطوة الممعنة في التضليل والافتراء.. الجزيرة تستنكر ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كامل عباس - هل انا أكره الماركسيين كما يصفني أحد اصدقائي ؟ 3