أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كامل عباس - هل أنا اكره الماركسيين كما يصفني أحد الأصدقاء ؟؟!!














المزيد.....

هل أنا اكره الماركسيين كما يصفني أحد الأصدقاء ؟؟!!


كامل عباس

الحوار المتمدن-العدد: 7307 - 2022 / 7 / 12 - 10:42
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



هل أنا اكره الماركسيين كما يصفني أحد الأصدقاء ؟؟!! (1)
حقيقة أثارني مؤخرا الذي جرى لي مع عشرة ماركسيين ارسلت لهم ما اسميه الدفقة الأولى من مقال حمل عنوان – النهاية السعيدة للعبة الأمم – وكنت ولا ازال أظن انه هام قبل اللعب من بايدن خلال زيارته المرتقبة من جديد . فوجئت بان العشرة الماركسيين بمن فيهم الموالي والمعارض تجاهلوا كليا رسالتي مع انني تأكدت انهم شاهدوها من الكومبيوتر. بالطبع يمكن ان يجد المرء عذرا نوعا ما للماركسيين الموالين للسلطة في مدينتي خوفا من مساءلتهم ولكن ما هو عذر الآخرين الماركسيين المتشددين وهم خارج سوريا سوى الغيرة ؟؟ لقد قمت بحذف تسعة منهم عن صفحتي اما العاشر فلم احذفه رغم انه الأقسى عليّ كونه اتهمني بانني اشخصن الأمور , احب ان اقول له هنا : هناك فرق كبير بين الشخصنة والحساسية , اعترف انني أحمل بنية عصبية حسية نزقة ولكنني لم اكن يوما مع الشخصنة واتهامه لي غير صحيح . لكن أنا اسال صديقي لماذا لم يدافع عني عندما كتب نادر جبلي حرفيا – كامل عباس حاقد وموتور وكذاب . أو عندما كتب عضو مركزية عن رياض الترك حتى اللحظة قائلا : الله يشفيك الله يعافيك يا ابو فريد . ورديت عليه بالقول: الأستاذ شيخ بن شيخ ودعواته مستجابة ولذلك أتمنى منه ان يكثر لي من الدعاء من اجل الشفاء من مرضنا النفسي, وماذا أكتب عن المقبور ميشيل كيلو ونائبه ايمن عبد النور الذي طلب مني على الخاص ان اخبره عن اسم ضابط المخابرات الذي كتب لي البوست ؟ نعم انا عميل ولكنني بقيت هذ الشهر خمسة ايام من دون القدرة على تناول حبة تونسوكارد للضغط ليس لأنها غير متوفرة في الصيدليات بل لأنني صدقا لم استطع توفير ثمنها , اما المقبور فكان يسكن في فيلا داخل باريس بفضل صديقه الأمير القطري من اصل فلسطيني عزمي بشارة وهو المناضل وانا العميل
ان معانتي مع الماركسيين المتشددين فاقت كل حدود من انصار المعارضة السورية والذي لامني أحدهم بشكل موارب على رفعي لمحمد رسول الله كمناضل في التاريخ الى منزلة ماركس مع انني احترم الرجلان كمناضلين كبيرين في التاريخ لكل منهما زمانه ومكانه انا أسال هذا المتطرف الذي اورد حديثا عن رسول الله -وبهذه اللحظة التاريخية- يتّهم محمدا بارساله رجلا من أتباعه ليقتل معارضة له في فراشها وبجانب طفلها , اليس في ذلك اهانة لشعور ملايين المسلمين مع اقراري بحقه في وجهة نظره, لكن لماذا يثور عليّ بهذه الطريقة كوني ادافع عن العنف الاسلامي وهو وانصاره الماركسيين يتبنون العنف العاري ولكن الثوري !!!!!!! : اخلص الى النتيجة ردا على صديقي
نعم انا اكره الماركسيين الذين يمنعون نشر كتاباتي لأنها غير مترابطة ولا تدور حول فكرة واحدة وهي كذلك حقا
نعم انا اكره كل ماركسي ما يزال يتّهم أي لبرالي مثلي بانه خادم مطيع للأمبريالية والصهيونية وما اكثرهم في مدينتي واجدان الدولة السورية بكل تاريخها أنصفت اللبراليين أكثر من الماركسيين المتشددين
للحديث صلة



#كامل_عباس (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النهاية غير السعيدة للعبة الأمم
- نحو هيئة دول جديدة متحدة : من الأمة الى الدولة
- نحو هيئة دول جديدة متحدة 3 الصين وهيئة الأمم المتحدة
- أمريكا وهيئة الأمم المتحدة - نحو هيئة دول جديدة متحدة - الحل ...
- نحو هيئة دول جديدة متحدة 1
- نحو هيئة دول متحدة جديدة
- امريكا كما هي على حقيقتها لا كما يراها ميشيل كيلو
- يحدثونك عن الانسان وحقوقه ؟!
- سيرة وانفتحت (11)
- فرنسا وأجواء الثامن عشر من بروميير فيها هذه الأيام
- انفجار المشرق العربي أم انفجار العالم ؟
- الخطوة الاندماجية بين تيار مواطنة ونواة وطن مالها وما عليها
- الأندلس في عصر بني عباد
- كوابيس النهار وأحلام الليل وما بينهما
- الجبناء رواية جديرة بالقراءة
- لا يزال الحق ضد العالم كله
- حركة النهضة الاسلامية التونسية مالها وما عليها
- بريطانيا العالمية في عصر تنافسي – حوار ونقد -
- رواية طائر الخراب تمتع , لكن هل تفيد ؟!
- رواية - تقرير الهدهد – تمتع وتفيد أكثر من رواية - آيات شيطان ...


المزيد.....




- -البعض يحبها-.. ترامب يكشف دراسة إدارته لقرار بشأن الماريغوا ...
- خلّف سحابة سوداء ضخمة.. فيديو يُظهر انفجارًا بمصنع للصلب في ...
- قصف روسي على زابوريجيا يصيب 20 شخصا على الأقل
- خطة نتنياهو الكارثية للسيطرة على غزة - افتتاحية فايننشال تاي ...
- استنفار أوروبي قبل قمة ألاسكا.. ميرتس يجتمع بترامب وزيلينسكي ...
- السودان: 40 قتيلا في هجوم لقوات الدعم السريع على مخيم نازحين ...
- -مراسلون بلا حدود- تطالب بجلسة طارئة لمجلس الأمن لحماية صحفي ...
- منظمات دولية للجزيرة نت: اغتيال طاقم غزة لإسكات آخر شهود الح ...
- موقع وهمي وشعارات مزيفة.. سقوط -مكتب مكافحة الجريمة- في الهن ...
- 7 أيام في ألماتي الكازاخية جوهرة آسيا الوسطى


المزيد.....

- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كامل عباس - هل أنا اكره الماركسيين كما يصفني أحد الأصدقاء ؟؟!!