أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد رياض حمزة - ما البديل عن -رجال- التيّار والإطار ؟















المزيد.....

ما البديل عن -رجال- التيّار والإطار ؟


محمد رياض حمزة

الحوار المتمدن-العدد: 7271 - 2022 / 6 / 6 - 04:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ما البديل عن "رجال" التيّار والإطار ؟
تَكْتب صحف العراق اخبارا وتحليلات ، وتتحدث القنوات الفضائية في نشراتها الاخبارية وبرامجها الحوارية مع الساسة والمحللين ، ومعظمها ، تتناول صراع التحالفات وقطبيها التيار الصدري ( السيّد مقتدى الصدر ) والاطار التنسيقي ( السيدان نوري المالكي وهادي العامري).التيار وقد تحالف معه ، ربما الى حين، الحزب الديمقراطي الكردستاني ( مسعود البَرَزاني ) ورئيس البرلمان محمد الحلبوسي ) . تسببت تناقضات الفريقين بحالة تُمكن كل طرف أن يُعطّل توجهات الطرف الاخر، فتواصلت حالة الانسداد السياسي منذ إعلان نتايئج إنتخابات 10 تشرين الاول 2021.
ــــــــ التوقعات المتفائلة ونقيضها تتحدث عن أسباب الانسداد السياسي وإنها ... تناقض الحزبين الكرديين في ترشيح رئيس الجمهورية ... وتوقع أن تشهد العملية السياسية سبباً آخر بفعل الأختلاف بين التيار والاطار على مرشح رئيس الوزراء ... وسبباً ثالثاً على مرشحي الحقائب السيادية وما دون في التشكيل الحكومي . إلّا أن الذي تسبب ويتسبب وسيبقى سبب إي إنفراجة نحو الاصلاح هم قادة الاطار التنسيقي لأن هاجسهم القصاص عما يتهموا به من فساد وهدر المال العام وسوء أدارة البلد خلال العقدين الماضيين . الواقع يوحي ببقاء العراق طائفيا محاصصيا ، ربما لعقد أخر ، تتجاذبه المخاطر بفعل تحكُّم جهلة السياسة ، والفساد ، والاقتصاد الريعي ، والامراض الاجتماعية فقرا وجهلا. النظام المحاصصي الطائفي العرقي ( المكوناتي) بقادته من السنة والشيعة والكرد ، كُلّهُم ، توافقوا مع الفساد كنظام إقتصادي وإرتضوا به يلبّى تطلعاتهم للجاه والثراء والحصانة من خلال مناصبهم الرئاسية فما دون .
ــــــــ فرضيات:ـ ... (1) تمكين التيار الصدري من تشكيل " حكومة اغلبية وطنية . (2) قبول التيار الصدري ، مرغما ، الشراكة مع الاطار التنسيقي في التشكيل الحكومي من منظور طائفي .( 3) توافق بين التيار الصدري وبين الاطار التنسيقي على بقاء حكومة الكاظمي لحين تحديد موعد لإنتخابات برلمانية ورئاسية جديدة. (4) حل البرلمان وإجراء إنتخابات جديدة .
ـــــــــ التيار الصدري وحكومة الاغلبية الوطنية ( التحالف الثلاثي ) : في مقابلة متلفزة مع قناة الشرقية بتأريخ 24 شباط 2020 سُئل السيد مقتدى الصدر عن دوره في العملية السياسية فأجاب ، بوجه الغبطة والأنا ، وبأسلوبه المحبب في الحديث ما نصه " صدك جذب .. من أياد علاوي الى اليوم كل حكومة تتشكل إذا مو مقتدى ما تتشكل". موقف السيد الصدر الذي يعلنه ويصر عليه في تطلعه ل "حكومة وطنية لا محاصصية ولا طائفية" مُقيّم ويستحق الثناء . وهنا وجب التذكير بأن حليفيه الحلبوسي ومسعود البرزاني كلُّ له مطالب للبقاء متحالفاً . الحلبوسي سوف لن يرضى بالافصاح عن ذمته المالية وتحوم حوله شبهات الاثراء بالفساد يوم شغل منصب محافظٍ للأنبار . مسعود البرزاني واضح وصريح فهو باقٍ مع السيد الصدر ما دام بقاء قطاع النفط والغاز للإقليم ملكية وإدارة . مع ضمان حصة 17% من الموازنات المالية السنوية الاتحادية. وتحصيل رواتب موظفي الاقليم والبيشمركة والاسايش من وزارة المالية الاتحادية. وبقاء المنافذ الحدودية في محافظات الاقليم ومواردها المالية للأقليم. كما أن لحليفيه مطالب في المناصب في حكومته الوطنية . المتوقع ان تواجه التحالف الثلاثي تناقضات المصالح فتضعفه مع تواصل حالة الانسداد السياسي.
ــــــــ توافق بين التيار الصدري والاطار التنسيقي في ضوء مبادرات الاطار : هذا الافتراض متوقع بفعل العامل الطائفي الشيعي بحجة الحفاظ على وحدة المكوّن ( البيت الشيعي) وبإسناد إيراني . إذ تواصل ضغوطات الإطار على التيار بطرح مبادرات بصياغات مختلفة مضمونها واحد طائفي ذريعتها " الحفاظ على وحدة البيت الشيعي" . في 13 نيسان 2022 " قال السفير الايراني السابق في العراق " ايرج مسجدي " ، أن الوقت لم يحن حتى الآن لتشكيل حكومة اغلبية في العراق، مشيراً إلى أنها "لا تلائم الوضع السياسي الحالي" ناصحا " باعتماد "التوافق" كحل للانسداد السياسي. وأضاف " حكومة التوافق ستكون الخيار الافضل من حكومة الاغلبية " . بالرغم من مبادرات الاطار غير أن " فخامة " نوري المالكي رئيس الوزراء الاسبق بين 2006 ـــ 2014 " ثابت على موقفه في تعطيل أي توجه يستثنيه من أي منصب في الحكومة المقبلة . في 18 إيار 2022 قال المالكي " إن الاطار التنسيقي بادر من أجل حل الانسداد السياسي ولن يسمح بتشكيل حكومة تهميش" مؤكدا " أن الكتلة الأكبر هي السبيل الوحيد لتشكيل حكومة مدعومة وقوية"، لافتاً إلى أنه "لا يمكن تشكيل حكومة بالطريقة التي أعلنها الطرف الآخر. الكتلة الاكبر التي يعنيها المالكي هي كتلة البيت الشيعي.
ـــــــ سُمي الاطار التنسيقي بأنه (الثلث الضامن ) لكنه فعلا كان الضامن لتعطيل مساعي التيار الصدري .. المتوقع أن يبقى الاطار التنسيقي معطلا لنجاح أي حكومة وطنية غير طائفية ولا محاصصية . نجح قادة الاطار ، المالكي وهادي العامري ، في استمالة نوّاب من مختلف التكتلات وتكوين عدد كافٍ من الاصوات داخل المجلس النيابي ( البرلمان) للوقوف بالضد من تمرير اي مشروع قرار او المصادقة على الترشيح لأي منصب حكومي لا يتفق مع رؤيتهم للتشكيل الحكومي المقبل . كما حدث في تعطيل إنتخاب رئيس الجمهورية في 7 شباط 2022.الإطار التنسيقي هدفه " البدء من جديد وطي صفحة الماضي تحسبا من الاجراءات التي قد تشرع بها حكومة الأغلبية الوطنية في التحقيق بجرائم الفساد وهدر المال العام وغيرها .إنهم يرون أن لا جدوى من الخوض بما سبق و" إن ما حدث قد حدث وإن مسؤوليتها تقع على عاتق اطراف العملية السياسية كلهم .... ويطالبون :ـ
 بعدم المسائ
 بعدم المساءلة أو التحقيق مع رؤساء الرئاسات الثلاث ومادون عن الفساد وهدر و سرقة المال العام واستغلال المنصب . وعدم تطبيق مبدا " من أين لك هذا " أو المطالبة بالافصاح عن الذمة المالية .
 وبعدم التحقيق الجنائي في جرائم قتل وخطف المئات من شباب الانفاضة التشرينية 2019 . والكشف عن الاشخاص والجهات التي تقف وراء من ارتكب تلك الجرائم .
 وبعدم التحقيق في مسؤولية سقوط نينوى ثم سيطرة تنظيم داعش غلى ثلث العراق.
 وبعدم التحقيق في مسؤولية التسبب في مجزرة سبايكر وغيرها.
ـــــــــ التوافق بين التيار والاطار على بقاء حكومة الكاظمي : هذا الافتراض متوقع. بقاء حكومة تصريف الاعمال " للمحظوظ" رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي الذي جاء به توافق بين طهران وواشنطن . نُصّبَ الكاظمى رئيسا للوزراء في 7 أيار 2020. إتسمت إدارته بالضعف والتسويف . فهو يأمر و يتوعد ويشكل لجان تحقيق ويوجه ويوعز ويزور عوائل شهداء الانتفاضة التشرينية والمغدورين من الاعلاميين .... وغيرهم .. ولكن " لا أمرَ لمن لا يطاع" . الفساد قدر مقيم ودهاقنته أحزاب ومليشيات مسلحة تتحدى حكومته . لجان التحقيق بجرائم القتل لم تكشف عن اسبابها ودوافعها ومن كان وراءها. الكاظمي ليس بالمتحدث اللبق المقنع وتنقصه فصاحة اللفظ ، إلّا أنه فعلا رجل محظوظ بوجود وزارتين كفوءتين في حكومته . وزارة النفط ووزارة المالية . هاتان الوزارتان تُحسب لهما ، بالثناء ، إدارة السيولة النقدية وتوزيع استحقاقاتها . تدفقت عوائد صادرات النفط إثرانحسار وباء كرونا ، ومن ثم نشوب الحرب في أوكرانيا فتواصل تقافز اسعار النفط .. فالمتوقع أن تتجاوز موارد العراق من النفط 200 مليار دولا حتى نهاية 2022 .
ــــــــ حل البرلمان وإجراء إنتخابات جديدة : نقلت وسائل اعلام ، أن السيد مقتدى الصدر بات يؤيد خيار حل مجلس النواب والذهاب إلى الانتخابات المبكرة في ظل استمرار الانسداد السياسي الحاصل في البلاد. ونسبت هذه المصادر لوكالة الصحافة المستقلة في العراق، إن «الصدر» أبلغ اطرافاً سياسية أنه مع الذهاب نحو حل البرلمان والتوجه نحو انتخابات مبكرة جديدة وعدم تشكيل أي حكومة مع الإطار التنسيقي.وأضاف المصدر "أن هذا الخيار بات امراً مطروحاً بقوة داخل الأروقة السياسية مع بقاء الانسداد السياسي". وأقام عدد من السياسيين العراقيين، دعوى قضائية ضد الرئاسات الثلاث (الجمهورية والوزراء والبرلمان)، مُطالبين المحكمة الاتحادية العُليا (أعلى سلطة قضائية في العراق)، بحل مجلس النواب. ( المصدر .. موقع الدستور 31 مايو / أيار 2022)
ــــــــ إلى ما تقدم ... سؤال ... منذ 2003 اما كان لهذه " الهلمّة " ، من ساسة الصدفة وهم في مواقع المسؤولية ، بسلطاتها ومالها ، أن يعيدو بناء الدولة. إلّا أنهم فشلوا وأفسدوا و تخبطوا بجهالة في إدارة البلد ،.. واليوم وهم مازالوا في الواجهة رغم اعترافهم بفشلهم متطلعين للمناصب في التشكيل الحكومي وفق صيغة المحاصصة بدءاً من الرئاسات الثلاث نزولا الى أبسط التشكيلات الادارية.
ـــــــــ يوجد داخل العراق وفي المنافي الاختيارية والقسرية من عشرات الالاف من الكوادر العراقية المتخصصة المؤهلة للاسهام في إدارة البلد وبناء الدولة وتعزيز أمن العراق وسيادته وفق مبدا التناسب بين المسؤولية والتخصص والخبرة . ولكن الذي منع ويمنع المؤهلين من الاسهام في بناء الوطن تقولهم بذات الذرائع الواهية ... أن فلان شيوعي وفلان علماني والاخر محسوب على النظام السابق ..وووو. والنتيجة أن بقاء الطبقة السياسية والاستحواذ على السلطات تكريس للمحاصصة والفساد والفقر وغياب الامن ومخاطر افلاس الدولة الريعية . لأن فاقد الشيء لا يعطيه.
ــــــــــ عدد من الصفاة الاخلاقية التي تنطوي عليها مفردة النزاهة ... كالشرف والصدق والضمير وعفة النفس والإخلاص للمبادئ .... والصفاة الحميدة كلها أسقطتها ممارسات معظم رموز العملية السياسية في العراق . يسخرون الدين والمذهب حفاظا على مغانم صارت لهم ، مناصبا وثراءً ، ما كانت تدور حتى في احلامهم . أولائك الذين جاؤوا من المنافي على دبابة المحتل وبفضله صاروا ساسة العراق بعد 2003. حري بكل واحد منهم أن يضع تمثالا في بيته للرئيس الامريكي جورج بوش. إذ لو لم يقع غزو العراق وإحتلاله لكانوا إلى الان مشردين مرتزقين في المنافي . منهم من ذاق مرارة و شظف العيش في طهران ودمشق ، ومنهم من أرتزقته الحكومات الغربية ... بصفتهم معارضين لنظام حكم صدّام.
ــــــــ قالت العرب ... " إنّ آخر الدواء الكي" .... رحم الله الجواهري:
جيش العراق ولم ازل بك مؤمنا
وبأنك الامل المرجّى والمنى
وبأن حلمك قد يطول به المدى
لكن عزمك لن يحيق به الونى



#محمد_رياض_حمزة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مساعي ( البارتي ) لتكريس القطيعة مع بغداد ليست في صالح الكرد
- الاقليم يساوم تكتلات البرلمان لتطبيق سياسة الأمرالواقع في مل ...
- ( يونامي ) مدعوّة لإسناد العراق في تدويل المطالبة بحقوقه الم ...
- نفط العراق بين الدستور الإتحادي و - دستورالإقليم- ؟!؟
- أصل الحكاية في الازمة الأوكرانية
- الاقتصاد العراقي ... سجال بين العلم والجهل
- الفضائيات الاخبارية بين الرصانة المهنية والمبالغة والتهويل
- حكومة الاغلبية ... ما لها وما عليها
- اللعبة تتكرر؟!
- برلمان العراق وحكومته المقبلة ... الإفصاح عن الذمة المالية . ...
- برلمان العراق وحكومته المقبلة ... الإفصاح عن الذمة المالية . ...
- جمهورية إيران الإسلامية والاتحاد السوفيتي ؟!
- معوقات تطوير العلاقات العراقية مع إيران وإستدامتها
- مساعي المالكي لتولّي رئاسة الحكومة لدورة ثالثة
- من يعوّض ضحايا مجازر الانفال وحلبجة؟
- نحو توظيف موارد العراق المالية بكفاءة ... توقعات : ( 100 180 ...
- أرباح شركات صناعة الادوية ... من أجل مليار آخر من الدولارات
- ما الجديد في -معضلة- ملف النفط بين بغداد واربيل
- القتل بإسم الدين والمذهب ... -ولا تزر وازرة أخرى- ..
- إلى اين تتجه العلاقات بين العراق وايران؟


المزيد.....




- لبنان.. لقطات توثق لحظة وقوع الانفجار بمطعم في بيروت وأسفر ع ...
- القبض على الإعلامية الكويتية حليمة بولند لاتهامها بـ-التحريض ...
- مصر.. موقف عفوي للطبيب الشهير حسام موافي يتسبب بجدل واسع (صو ...
- -شهداء الأقصى- التابعة لـ-فتح- تطالب بمحاسبة قتلة أبو الفول. ...
- مقتل قائد في الجيش الأوكراني
- جامعة إيرانية: سنقدم منحا دراسية لطلاب وأساتذة جامعات أمريكا ...
- أنطونوف: عقوبات أمريكا ضد روسيا تعزز الشكوك حول مدى دورها ال ...
- الاحتلال يواصل اقتحامات الضفة ويعتقل أسيرا محررا في الخليل
- تحقيق 7 أكتوبر.. نتنياهو وهاليفي بمرمى انتقادات مراقب الدولة ...
- ماذا قالت -حماس- عن إعلان كولومبيا قطع علاقاتها الدبلوماسية ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد رياض حمزة - ما البديل عن -رجال- التيّار والإطار ؟