كن ..فسيكون(١)..!!

سيدي الكريم هذه المصيبة والتي هي سبب كل هذا الاجرام قد طالت ، ولكن اعتقد وأشعر بأن وقتهم ( وقت الزوال ) قد إقترب وخاصة في دول الخليج !! الكل يعي تلك المصيبة ولكن لا يتجرأ أن يبدأ البادىء ! ولكن في النهاية لا يصح إلا الصحيح ! تحية طيبة

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا مرورك الكريم
زوال مين واللا مين واللا مين
نتمنى لهم وغيرهم فقط قليل من الروية والتعقل والتعايش الإنساني ..أخي الكريم المدينة الفاضلة حلم
تحية عطرة

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صباح الخير لمصر والعراق
وإن كنت أعتقد أن الخير مسيرته طويلة ليصل إلى صباحاتنا القاتمة المغبّرة اليائسة

وبعد
لا عتب على الدجالين رجال الدين(ومن كل الأديان دون استثناء)
يعني تبور تجارتهم؟ مش معقول
إذا كان المستهلكون جهلة مغفّلين يتقافزون فرحا بما يشترونه من أوهام فهل نلوم الخبثاء باعة الدين؟
ثم إذا لم يكن أمام المستهلك إلا هذه البضاعة بالذات وهذا النوع بعينه فكيف يعلم أن هذا الصنف المروَّج له منتهي الصلاحية الإنسانية؟

نعم الملامة دون شك على رجل الدين
لكن الملامة الكبرى والعظمى على قطيع التابعين المستهلكين المفرِّطين بأعظم ميزة للإنسان وهي العقل النقدي، الإدراك الفهم الوعي
في أيامنا أي زمن المطبوعات الورقية والأمسيات الثقافية كان الأمل في مواجهة القوى الرجعية من قبلية وطائفية وقومية تقع على كاهل المثقف مالك الفكر والرؤية المغايرة ولم يكن الخطاب المستنير حينذاك يصل بسهولة إلى كل طبقات الشعب
كانت الممنوعات الثقافية تصلنا بالخفاء
لكننا اليوم في زمن ما أنتجه عقل الحداثة الغربي الجبار من وسائل التكنولوجيا
وعصر الفضاء المفتوح والأنترنت والمعرفة المتاحة للجميع حتى لساكني الأدغال

يتبع لطفا

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فما تفسير بربريتنا السلوكية إلا لعجز العقل العربي والشرق أوسطي والإسلامي عن مواجهة التزامات الحضارة الغربية المتطورة
التراجع الذي نشهده من التيار الديني ومحاولات اختلاق تفسيرات جديدة لسلوكيات المسلم لتتلاءم مع اجتياح الأفكار العلمانية لديارنا البائسة ليس إلا لخشيتهم أن تتكاثر الخيارات في العقل المسلم فيدير ظهره لما أصبح منتهي الصلاحية
وسيتواصل تقهقر رجال الدين ومراجعة طروحاتهم المتخلفة العاجزة عن مسايرة منطق العصر

في ظل سيطرة السلطة السياسية والسلطة الدينية الديكتاتوريتين ونظام معرفي عماده الغيب تغيب الديموقراطية وتصبح العلمانية حلما مستحيل المنال

أستاذ عدلي
حيرت قلبي معاك للعبقري السنباطي التي تفضلت بوضع رابطها
وبعيد عنك للألمعي بليغ حمدي
هاتان الأغنيتان بكفة وكل أغاني السيدة أم كلثوم بكفة أخرى ولا أقلل من استمتاعي بما أسمعه لها
أهديك مقطوعة بديعة
-لونجا- موسيقي رياض السنباطي وأداء فرقة ليالينا الحلوة
من برنامج صاحبة السعادة للمتألقة إسعاد يونس
https://www.youtube.com/watch?v=ocWRW5n39cI

ونفس المقطوعة بيد الفنان العراقي عمر بشير
https://www.youtube.com/watch?v=ZWnuOi8WeXg
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العزيزة الأستاذة ليندا
مرحب مرورك الكريم من بعد غياب
أتمنى تكوني بخير وف أطيب الأحوال
دائما ما تجادلني إبنتي الكبري في مدى تأثير وسائل نقل وبث المعلومة التكنولوجي والشامل ع العقل الشرقي ولماذا يسير كال غ ن م وراء أكاذيب رجال العقيدة الشرقيون
لك ولها كل الحق
ولكني أعتقد السلوك السوي والفِكر الباحث عن الحقيقة تراكمات نوعية وثقافية وليس مجرد وجود المعلومة وسهولة الوصول إليها يحل من تلقاء وجودهم مشاكل هكذا ثقافات وشعوب
لم نتدرب ع التفكير والبحث والتأمل بدون رقابة أو توجيه بل دون تحريم وتجريم
نعم مأساة أن نعيش تلك الثورة الهائلة ونجد من لا يزال قابع داخل جبة رجل دين يفكر بعقلية قرون مضت بل ويعتقد إنه قد تسلم رسالة ووحي للعالمين عليه تطبيق بنودها حتى لو وصل الأمر قتل المختلف أو سجنه أو التضييق عليه
شكرا ع روابط الإبداع
أسعدني سيدتي مساهمتك إثراء المادة و مرورك الكريم
وافر التحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---