عزالدين مبارك
الحوار المتمدن-العدد: 7260 - 2022 / 5 / 26 - 17:09
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
الغزو والسبي والقتل من أجل النكاح والغنيمة وهذا ما يحرك أعراب الصحراء منذ التأسيس والرجل منهم أباح له الإله الذي لا عمل له غير تلبية شهواتهم السفلية أن تكون له قبيلة من النساء زوجات وآمات وسبايا وملكات يمين وسرايا ونساء متعة " فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاءِ مَثْنَىٰ وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ ۖ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ".كما أن هذا الإله الذي صنعوه من خيالهم ليلبي لهم شهواتهم ونزواتهم ويغفر لهم جرائمهم وقتلهم للناس دون ذنب اقترفوه ثم يخلدهم في الجنة (ما هذا العدل الإلهي؟) ويأتي من عرشه وعليائه ليقاتل نيابة عنهم فيتحايلون حتى على الإله ويلطخون يديه بدماء الأبرياء حتى يتفصون هم من تحمل المسؤولية"فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ ۚ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ رَمَىٰ".
#عزالدين_مبارك (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟