متى ينتصر العقل على الخرافة؟

لاشك ان هذا المقال تحليلى شجاع ومنطقى وجرئ , مقال يضرب المسلمات ويشك فى اقدس الاقداس ويعرى الثوابت ويفضح الدجالين الكذبه , نعم هؤلاء القوم المخدوعين توارثوا المقدس الاسلامى ابا عن جد , جيل بعد جيل وقرن بعد قرن ويعتبروه الحقيقه المطلقه فى الوجود , الان لايصح الا الصحيح , نحن نريد ثوره ثقافيه كاسحه تفضح هذه الخزعبلات البدويه والتى هبطت علينا فى غفله من الزمن ثوره تنير وتزيل الاتربه والغبار والعناكب من هذه العقول الجاهله الجامده الخانعه , اتمنى ان يحدث هذا قريبا وان يفيق القوم من هذا الثبات العميق

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

القرآن كتاب تربية للنفس وليس كتاب علمي
فالبراق ليس شيئاً مادياً كما فهم الفقهاء، ولا الإسراء كان بالجسد
ودوران الشمس حول الأرض لا أجده في القرآن لأنه يقول (تجري لمستقر لها) يعني حول مركزها
والجبال لم يقل القرآن أنها خلقت دفعة واحدة، ولكن قال أنها توازن الأرض، والتوازن الأرضي هو توازن لبنات القشرة الأرضية العائمة على الغلاف الصخري للأرض. الجبال تملك جذوراً تمتد إلى داخل الغلاف الصخري بهدف تأمين التوازن
https://geographyandyou.com/earth-balance-isostasy/
وأما كروية الأرض فالقرآن أثبتها فقال (والأرض بعد ذلك دحاها) والدحية هي البيضة، والأرض بيضاوية الشكل وليست مستديرة، ومع ذلك فهذا ليس للتدليل العلمي أو (الإعجاز) وتحطيم العظام، فهذا غير حاصل في بنية الخطاب، ولكن تسبب فيه المتطرفون فأضروا الإسلام والقرآن ولم ينفعوه
وأما السماء ورجم الشياطين، فهي سماء الروح، والشياطين هي الخواطر السلبية، والنجوم التي ترجمها هي ذكر الله بمعنى المصدر أو العمق الباطني للإنسان، والذي من خلاله يستطيع الإنسان أن يتحكم في خواطره ويسيطر عليها فتزول.. وهذه تفسيرات محي الدين بن عربي وعبد الكريم الجيلي وليست من عندي

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ارى امة غطست في يحر لجي من التلفيق كامة الاسلام لذى ترى مكتبات من التفاسير حسب الاهواء واليك بعضها في التفسير الباطني ( كهيعص) الكاف كربلاء .الهاء هلاك العترة. الياء يزيد. العين عطش الحسين. الصاد صبره. وهذا بالضبط تفسير ابن عربي للنجوم والشيا طين وكان الله انزل كتاب الغاز وتركه لابن عربي وابن تيمية والكليني والحبل على الجرار ليفسروه وفي امواج البحر اللجي المتلاطمة تاهت سفينة الاسلام فمتى ترسوعلى شآطئ الامان؟؟!. العلم عند الله.
الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا مَّا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِن تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِن فُطُورٍ
ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِأً وَهُوَ حَسِيرٌ
وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِّلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ.
هل تحتاج هذه الآيات الى تفسير؟؟؟؟.
كل من لاقيته قال على حق ودين ** ورايت الله يوليه عن الشك يقين
حسبما يعتقد الناس تراهم في معين ** فمن الصادق والكاذب منهم
لست ادري.

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد فرجت همي وهم كثيرين بنقلك تفسير ابن عربي والذي تتضح منه حقيقة كنا نجهلها وهي ما ورد في القرآن من جنات وجحيم وحور ين وارآئك وولدان مخلدون ان ظاهرها شيء وباطنها شيئ آخر. اما الظاهر فهو ترغيب وترهيب لقود الناس كـ القطيع لفئة معينة من البشر سلميا بدل التسليم بالسيف واما الباطن والحقيقي هو تعليل للنفس ولا وجود للحقيقة وهي كتفسير السماء و النجوم والشياطين ورجمها. يا ايها المنظمات الجهادية ارجعوا الى رشدكم وادرسوا القرآن جيدا ولا تعتمدوا على تفسيرات المغرضين واقرأوا التفسيرات الروحانية ولا تاخذوا معاني القرآن على ظاهرها ولكم في القرآنيين حكمة واضحة. كما نوجه نفس الطلب الى المسلمين بان لا يكلفوا انفسهم بالعبادات المرهقة لان زمن الترهيب والترغيب ولى وليطلبوا من فقهأئهم التفسير الحقيقي كما فسره ابن عربي وغيره ولتكن العبادات هي لتنقية النفس في هذه الدنيا واتباع سبيل الحق اي احترام الانسان والشجر والحجر بل كل دابة على وجه الارض وعند الخروج من هذه الدنيا لا شيء يرتجى الا التحلل في التراب. هذه وجهة نظر استنبطتها من تفسير ابن عربي وعبد الكريم الجيلي وهي غير ملزمة لاحد لان معاني الايات لا حصر لها

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

-
يُضِلُّ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ [النحل:93-
-
هذه النقطة تم النقاش بها قديما
بين الجبرية والقدرية
قبل ما يقارب ال
1200 سنة
بل اكثر من ذلك
لكي يعيدها الكاتب هنا
فاذا لم تسمع النقاش بينهم
فصح النوم

إرسال شكوى على هذا التعليق          31 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---