أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عطا درغام - صورة المرأة في الرواية العربية















المزيد.....

صورة المرأة في الرواية العربية


عطا درغام

الحوار المتمدن-العدد: 7256 - 2022 / 5 / 22 - 10:03
المحور: الادب والفن
    


تصور الرواية تجربة إنسانية تعكس موقف كاتبها إزاء واقعه بنفس القدر الذي تفصح فيه عن مدي فهمه لجماليات الشكل الروائي. والرواية تقول- هذا وأكثر- من خلال أداة فنية مميزةهي....الشخصية. وهذا ما جعل بعض النقاد يعرفون الرواية بقولهم إنها" فن الشخصية"
وعلي هذا تُقاس جودة الرواية فنيًا بمدي قدرتها علي تقديم مجموعة من الشخصيات: أساسية كانت أم ثانوية- هذه الشخصيات يجب ان تكون قادرة علي أن تقنع القاريء بصدق الحياة القصصية التي تصورها، تلك الحياة ( المتخيلة)- في الرواية- تجسد قضية ، يريد الروائي ان يطرح من خلالها: موقفًا فكريا ورؤية خاصة، إزاء واقع محدد، تعيشه شخصياته الروائية.
من هنا يتحتم ضرورة توضيح صورة الزمان والمكان في الرواية، لا باعتبارها خلفية للأحداث فحسب، وإنما لكونهما عاملين مؤثِّرين في تحديد شكل حركة "الشخصيات" في الرواية. وإذا كان طموح الفن دومًا إلي رصد الواقع والتعبير الجمالي عنه وعكس حركته، فإن الرواية الحديثة- أقرب إلي عوالم الأدب إيحاء بعكس حركة الواقع وتقديم صورة حية له- قد أعطت( المرأة )بعضًا مما أعطاه الواقع لها.
فالمرأة نصف المجتمع، ومعظم الأدباء والفنانين رجال..لكنهم كانوا – في الغالب- أكثر ديمقراطية وتقدمية من الواقع الذي عايشوه؛ فاحتفوا بالمرأة حفاوة بالغة منذ بدأ الإنسان يبدع ويتفنن حتي اليوم. فقد كانت المرأة- في الفن كما هي في الحياة- ملهمة.. وراعية..وشريكة حياة.. ودافعة للحرية..ومحركة للآمال..كما كانت لدي البعض أيضًا مصدرًا للآلام والأحزان.
وفي دراسة للدكتور طه وادي بعنوان ( صورة المرأة في الرواية العربية) ، تناول بالدراسة والتحليل التغيرات السياسية والاجتماعية والفكرية والأدبية التي انعكست في الرواية باعتبارها وثيقة الصلة بالواقع.
ومن خلال الدراسة تبرز ملامح هذه التغيرات لا من خلال التطور العام للرواية في هذه الفترة، وإنما من زاوية خاصة هي زاوية الصورة الفنية للمرأة. ذلك أن حركة المرأة والمجتمع في مصر كانتا متوازيتين في طريق التحرر: تقدمًا وانتكاسًا، وكان رأي الأديب في الرواية إزاء قضية المرأة مواكبًا لموقفه الفكري العام.
حاولت الدراسة أن توضح: كيف عبر الروائيون عن الواقع من خلال صورة المرأة، وتحديد الدلالة الفكرية والملامح الفنية للصورة!
وكان من أسباب اختيار صورة المرأة في الرواية لتكون موضوعا للدراسة،"إن مجتمعنا يتغير في مجتمعنا يتغير نحوالنضج في لهفة وترقب، وهذا هو ما جعل تجربة الفتاة أخصب التجارب في مجتمعنا، لأنها- لا الفتي- تنعكس عليها سمات التغيير، وتصاحب حركته في المستقبل، وتخوض معه عين تجربة إثبات الوجود، وتكثف مشاعر التغيير التي يمر بها المجتمع ككل، بحيث يمكننا القول إنها تصلح من الناحية الفنية أن تكون رمزًا له.
وقد كان الروائيون في مصر علي وعي تام بهذه الحقيقة- حقيقة ارتباط حركة المرأة بحركة المجتمع من ناحية، ومن ناحية أخري دلالة المرأة كرمز ثري موحً،
وحسب الكاتب، فإن صورة المرأة في الرواية كانت تتعدي وجودها الفردي لتعبر عن حقائق أبعد من هذا الوجود،كأن تكون رمزًا للنوع الأنثوي، أو لطبقة أو لشريحة اجتماعية خاصة.
وقد اتضح أيضًا من التطور الفني لصورة المرأة في الرواية ، أن محاولة الروائي إظهار المرأة كإنسان حر، يُساهم في بناء الوطن علي قدم المساواة مع الرجل لا يظهر إلا في الفترات التاريخية القريبة من ثورة 1952؛ أي أن ظهور نموذج إنساني سوي في الرواية لا نظفر به إلا مع بداية التحرر الحقيقي للوطن. وعلي هذا تبدو الرواية كما يقول د.ه. لورانس:" أرفع مثل للاتصال المتبادل اكتشفه الإنسان".
أما عن الرواية فهي تتصل عن قرب شديد بنهضة الوطن وتحرر المرأة، بل إننا نستطيع أن نذهب إلي أن الرواية تُدين لهذين العاملين قبل غيرهما من أسباب وجودها وازدهارها في مصر. لقد عرفت مصر الرواية مترجمة مع عصر محمد علي ،ثم انتقلت إلي طور الاقتباس والتمصير في نهايات القرن التاسع عشر، ومع نمو الوعي القومي ونضج الشخصية المصرية كانت الرواية الرائدة لمحمد حسين هيكل( 1914) معبرة عن اعتزاز المصري بمصريته وتمسكه بأن تكون مصر للمصريين.
كذلك ارتبط الازدهار الحقيقي للرواية في الثلاثينيات من القرن العشرين بتعلم المرأة وتحررها. ولا شك أن هذه المواكبة الجماعية لنهضة الوطن وتحرر المرأة وازدهار الرواية كانت من أهم العوامل التي دفعت إلي هذه الدراسة من ناحيتين:
الأولي: أنه لا توجد دراسة كاملة تستوعب تاريخ الرواية المصرية بين الثورتين (1919- 1952).
الثانية: أنه يعالج الرواية من زاوية خاصة لم يسبق إليها، هي زاوية الصورة الفنية للمرأة في الرواية ودلالتها الفكرية، وعلاقتها بالواقع المنعكسة عنه.
وتقع الدراسة في مدخل عام وبابين كبيرين:
المدخل : يتحدث عن الجذور الاجتماعية للانتقالات الأساسية في التاريخ المصري الحديث، ومذاهب التعبير الأدبي المواكبة لها بين الثورتين. كما يوضح تطور قضية المرأة في الفكر والواقع إلي قيام ثورة 1952.
ويأتي الباب الأول: بعنوان ( الصورة الفردية للمرأة في التيار الرومانسي)
ويقع في ثلاثة فصول:
الفصل الأول: الازدهار الرومانسي والصورة النامية للمرأة ،ويتناول الروايات الاجتماعية التي صدرت حتي سنة 1944.
ويري الكاتب أن الروائيين كانوا يجمعون علي وصف المرأة بجمال الخلقة والتكوين ، وذلك إلي مثاليتهم الرومانسية الحالمة، وإلي تأثرهم بالحكايات الشعبية التي تصور البطلة دائما علي أنها ست الحسن والجمال.
أما من حيث علاقة الصورة بالمجتمع فقد كانت القضية التي تتحرك في إطار المرأة تمثل أزمة الأديب ذاته وتجسد مشكلة العصر من وجهة نظره.
فالروايات تبدأ بالحب ومشكلاته، ثم تتطور إلي نوع من الاحتجاج الفردي علي بعض أزمات التفاوت الطبقي ومشكلات العصر السياسية, وقد أدي هذا إلي صورة المرأة في الرواية قد عكست بعض ملامح الواقع المعبرة عنه والعصر الذي كُتبت فيه.
والفصل الثاني: ( أزمة الرومانسية والصورة السلبية للمرأة): ويدرس الروايات الرومانسية بين سنتي 1944-1945 .
ويري أن الأزمة الحقيقية لمن سماهم" الرومانسيين الجدد" تنبع أساسًا من أزمة البرجوازية الصغيرة كجماعة أحست أن الوطن مضيع سياسيًا ،وأنهم مضيعون اجتماعيًا، ومن هنا كان التعبير عن الحب الحزين تجسيدًا لأزمة الضياع هذه، وكانت صورة المرأة في الرواية ( والرجل من باب أولي) سلبية هروبية؛ لأنها أحسَّت بالعجز وعدم القدرة علي التصدي للواقع الذي تتحرك فيه.
وننتهي إلي أن هذه الصورة منسلخة عن مجتمعها وما يمور به من حركات فكرية واجتماعية وسياسية. وانحصرت أزمتها في موقف عاطفي حزين يعزلها عن واقعها الحقيقي، ولهذا جاءت الصورة لا تحمل تقدمًا فكريًا ولا عمقًا فنيًا. ومن هنا تتأكد علاقة الشكل بالمضمون، وتتضح أزمات الأشكال الفنية علي أنها أزمات فكر لا يواكب الواقع ومتطلباته بالدرجة الأولي.
الفصل الثالث: صورة المرأة في الرواية التاريخية.
و فيه يدرس الروايات التاريخية في مصر بين الثورتين (1919-1952).
ومع أن الرواية التاريخية أحد اكتشافات المذهب الرومانسي ، تدين له بالوجود وتقترن بطريقته في المعالجة الفنية، إلا أن الرواية تكاد تقترب من الواقعية سواء من حيث التعبير أو الالتزام بموقف من خلال الصورة التي يقدمها الأديب في الرواية.
لذلك سنجد الكُتاب في هذا التيار سرعان ما يتخطون هذا الدور المرحلي إلي الواقعية الاجتماعية، وهذا سيفضي إلي أن أجنحة الواقعية كانت كامنة في مُخيِّلة الكاتب. وإن روعة البناء الفني في هذه الرواية نابعة من تخطي الإطار التاريخي للوصول إلي مضمون اجتماعي تقدمي، لأن التاريخ في هذه الروايات ليس إلا ظاهرًا خادعًا لرؤية جديدة.
والباب الثاني: الصورة الديناميكية الإيجابية للمرأة في الرواية الواقعية: ويقع في ثلاثة فصول:
الفصل الأول: يتناول بالدراسة الإرهاصات الواقعية في الرواية حتي عادل كامل
ظهرت الواقعية في البيئة المصرية بناء علي مطالب حقيقية يفرضها الواقع ويطالب بها، ولقد اجتاز الروائي المصري مرحلة الانبهار بالذات والتغني بآمالها وأحلامها الفردية، إلي مرحلة جديدة يدرك من خلالها الذات كحلقة في البنيان العام للوطن،ومن هنا شغلت الرواية بالقضايا الوطنية أكثر من انشغالها بعواطف الفرد، وغدت انعكاسًا إيجابيًا لحركة الواقع.
ورصد الكاتب رواية ( عاصفة فوق مصر) لعصام الدين حفني ناصف الصادرة عام 1939كأول عمل روائي واقعي انشغل الكاتب فيه بنشر الفكر الاشتراكي والمناداة برفع الظلم الاجتماعي عن العمال والفلاحين.
ومرورًا برواية ( صرعي البؤس) لأحمد محمد عيش(1940) ،ويُطلعنا فيها المؤلف علي مظاهر البؤس الاجتماعي التي يتعرض لها صغارالفلاحين والعمال.
ويُعد عادل كامل بروايته ( مليم الأكبر) الصادرة عام (1944) من المؤصلين للاتجاه الواقعي في الأدب والفكر الاشتراكي في مصر، ويعتبر حلقة الوصل بين الرومانسية والواقعية. ففكره –عن طريق أبطاله- يموج بالجدل المادي وجبرية التاريخ وصراع الأجيال، ولكنه يعالج فكرة النضال بالخيال الرومانسي الحالم
الفصل الثاني: صورة المرأة في روايات الواقعية النقدية
ويمثل هذا الاتجاه الروائي نجيب محفوظ، الذي ترجع أهميته إلي أنه له أكبر الأثر في تطوير الرواية العربية، ولم يهتم بأن يقصر تجارب "الناس" في رواياته علي تصوير العواطف فحسب، ولكنه ربطها بكافة العوامل التي يتأثر بها الفرد في المجتمع.
ولذلك تبدو صورة المرأة عنده إيجابية متفاعلة ،علي أن الذي يجب أن نؤكده بالنسبة لصورة المرأة خاصة- والناس عامة- في الرواية عنده، أنه يقف بهم عند حدود طبقته ( البرجوازية الصغيرة)، وإذا ما حاول تصوير بعض الفئات الاجتماعية العليا أو الهابطة ،فإنه يبعدهم عن دور البطولة في الرواية.
ويشير الكاتب إلي صورة المرأة الفقيرة عند نجيب محفوظ في شخصيات: إحسان شحاته) في ( القاهرة الجديدة) و حميدة في ( زقاق المدق) ونفيسة في ( بداية ونهاية).كما نجد المرأة البرجوازية كما في صورة نوال في ( خان الخليلي) وبهية في( بداية ونهاية). والصورة الأرستقراطية كما: في تحية حمديس في رواية ( القاهرة الجديدة) وكريمة أحمد يسري في ( خان الخليلي)
وفي نهاية الفصل يرصد الكاتب مقارنة بين صورة المرأة بين الرواية الرومانسية والواقعية، ويحدد السمات العامة لصورة المرأة عند أدباء الرومانسية الجدد، وعند الأدباء الواقعيين من خلال ( موقفهم الفكري) من قضية المرأة في المجتمع. يبرر هذه المقارنة أن أصحاب التيارين كانا معاصرين لفترة زمنية واحدة، كما أن النموذج الذي يركز عليه الأدباء في المدرستين نموذج واحد، هو المرأة- البرجوازية الصغيرة.
الفصل الثالث: صورة المرأة في ثلاثية نجيب محفوظ، وامتدادات النموذج السوي للمرأة في الرواية الواقعية بُعيد ثورة سنة 1952.
وتمثل الثلاثية ثلاثة أطوار فكرية مر بها المجتمع المصري من حيث تكوينه السيسيولوجي والأيديولوجي: ف (بين القصرين) تمثل مرحلة الإيمان المطلق والخضوع الكامل له..ابتداء من الإيمان بالله في مجال الدين وبسعد زغلول في ميدان السياسة، وبالأب( البطريارك) في محيط الأسرة..فالتوحيد والإيمان هنا مطلق لا تشوبه شائبة شك.
و(قصر الشوق) تمثل مرحلة التردد بين الشك واليقين، الحيرة بين الدين والعلم
و(السكرية )تمثل الانتماء لموقف لا يحيد عنه الإنسان بالنسبة لكل القيم والمباديء
وتقدم الثلاثية في شبه إحصاء تسجيلي النماذج النسائية المختلفة التي زخرت بها القاهرة في نصف القرن الماضي بكافة مستوياتها الاجتماعية، وأثناء هذا المسح تقدم المرأة في جميع صور علاقتها بالرجل، تلك العلاقة التي ستظل المفتاح الرئيسي للحياة الإنسانية، ذلك أن المرأة ضرورة حتي لمن يعشقها.
وهي تُضيف إلي صور النماذج البشرية رصد بعض القضايا التي تخص المراة وتتصل بها ومن ذلك وصف مشاركتها في ثورة 1919. وتثبت تاريخ دخول الفتاة الجامعة وسر إقبالها علي كلية الآداب، وأن العمل بداية للمساواة بين الرجل والمرأة
وقد حاول الكاتب أن يلتزم أثناء تحليله للرواية في البحث بوجهة النظر الواقعية التي لا تهتم بإظهار العلاقات الجمالية في العمل الأدبي فحسب. بل تضيف إلي ذلك إبراز الموقف الفكري للأديب من خلاله تقديمه لصورة المرأة في الرواية.
ومن خلال بعض النماذج الجديدة التي قدمتها الرواية العربية المعاصرة، والتي تبرز فيها صورة للمرأة ينبغي أن تسود، من حيث كونها إنسانًا يُشارك في بناء الوطن وصنع الحياة.
وإن تأخر ظهور هذه النموذج الإنساني المساوي للرجل دليل علي أن الواقع لم يكن يقدم هذه الصورة، وحين بدات التغيرات الاجتماعية والسياسية تطوروجه الحياة في المجتمع واكب الفن الحياة، وبدات الرواية تصور هذا النموذج وتقدمه. وإن كان هذا لا ينفي أن بعض الروائيين قد سبق عصره حين استشرف ملامح هذا النموذج الذي لا يتحقق إلا في إطار اشتراكي حر يعامل المرأة بنفس المقياس الذي يعامل به الرجل، وسوف تمضي حركة المستقبل إلي الأمام من أجل تطوير الحياة في الأدب، ومن أجل غد اكثر حرية للإنسان العربي: رجلًا..وامرأة.



#عطا_درغام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفن القصصي بين جيلي طه حسين ونجيب محفوظ
- المسرح الهندي : التراث والتواصل والتغير
- حكايات مصرية من القنال
- تراث الغناء العربي بين الموصلي وزرياب..وأم كلثوم وعبد الوهاب
- الفيلم السياسي في مصر
- الضمة البورسعيدية
- الشرطة في عيون السينما المصرية
- الفودفيل في تاريخ المسرح المصري
- الدراما التلفزيونية: تحضير التاريخ..تأريخ الحاضر
- الأراجوز مسرح خيال الظل التركي
- اتجاهات الرواية المصرية منذ الحرب العالمية الثانية إلي سنة 1 ...
- المايسترو باركييڤ تسلاكيان أحد رواد الموسيقي في لبنان
- روبين زارتاريان درة تاج الأدب الأرمني الحديث
- كريكور زوهراب شهيد الإبادة ورائد القصة القصيرة الأرمنية
- مع الأستاذة فيرا يعقوبيان رئيس الهيئة الوطنية الأرمنية في ال ...
- تانييل فاروجان: ذاكرة الشعر الأرمني الحديث
- مع الباحثة الأردنية الأرمنية الأستاذة مارال نرسيسيان
- حرب أكتوبر في الأدب العربي الحديث
- سيامنتو شهيد الإبادة الذي أسري الخوف في قلوب أعدائه
- ذكري مرور مائة عام علي وفاة الشاعر الأرمني ڤاهان ديريان ...


المزيد.....




- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عطا درغام - صورة المرأة في الرواية العربية