أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عبدالرحمن مصطفى - فالح عبدالجبار ومابعد ماركس















المزيد.....

فالح عبدالجبار ومابعد ماركس


عبدالرحمن مصطفى

الحوار المتمدن-العدد: 7242 - 2022 / 5 / 8 - 01:30
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


في كتاب ما بعد ماركس لفالح عبدالجبار ،مترجم كتاب رأس المال (من الإنجليزية مع الاستعانة بعض الشيء بالنص الألماني الأصلي) محاولة لتجاوز الرؤية الماركسية الأرثذوكسية (ستالينية وتروسكية وغير ذلك) ،والنقد الذي صوبه عبدالجبار للماركسية الأرثدوكسية يحتوي على أكثر من محور ،منها عدم فهم ماركس في نصوصه (وهذه تهمة توجها تيارات مختلفة لبعضها البعض ،مع هذا هناك سوء فهم كبير لماركس خصوصا لدى الليبراليين والثقافويين) ،وكذلك التعامل مع النظرية الماركسية الفلسفية كرؤية شاملة (أو ميتافيزيقيا منغلقة على ذاتها) ،وكذلك عدم التعاطي مع المتغيرات التاريخية التي طرأت على النظامين الاقتصادي والسياسي ،والنقد الذي اعتمده كان في محله في الكثير من الحالات وفي حالات أخرى كان متكلفاً بعض الشيء (من وجهة نظري على الأقل كقارئ لماركس والتيار الماركسي الاقتصادي خصوصا والفلسفي الى حد ما) ..

لعل المحور الرئيسي الذي اعتمد عليه فالح عبد الجبار في نقد ماركس (أو الفهم الأرثذوكسي لماركس) هو التعاطي مع الدولة كظاهرة اجتماعية جديدة،فالدولة من وجهة نظر ماركسية هي بناء طبقي جديد،ظهرت مع نمو وتطور الرأسمالية والسوق الرأسمالي ،الذي ساهم في توحيد الإقطاعات الأوروبية المختلفة والجهاز الحكومي والبيروقراطي يعمل لصالح الطبقة البرجوازية ،وهذا النقد أراه صحيح وفي محله ،فماركس لم يتناول كثيرا الدولة والأدوار التي يمكن أن تلعبها في المجتمع ،واختزال الدولة الى دور الخادم للنظام الرأسمالي لايفسرالتعقيد في النظام الاجتماعي الحديث والدور المتناقض الذي يمكن أن تلعبه الدولة بأجهزتها التنفيذية والتشريعية،لاشك أن الدولة في الكثير من الحالات قد لعبت دوراً محورياً في تدعيم النظام الرأسمالي وإدامته ،بل يمكن القول أنه لولا وجود الحكومات الغربية لما استمر وجود النظام الرأسمالي الى هذا الوقت ،فالرأسمالية تجاوزت النظام الاجتماعي القديم الذي كان يعتمد على الأعراف والعادات في الاتفاقات بين الطبقات المختلفة ،الرأسمالية جردت العلاقات الإنسانية من مضمونها وحولت مناحي الحياة المختلفة الى ظواهر سلعية مادية ،ففي مجتمع كهذا لايمكن أن تتم المبادلات إلا بوجود نظام قانوني صارم وجهة معينة تمتلك القوة التي تخولها لحفظه وإدامته،لكن مع هذا لايمكن التعامل مع الدولة من هذا المنظور ،فالدولة كجهاز بيروقراطي اكتسبت استقلالا معينا عن طبقات المجتمع ،ومع وجود التنافس العسكري بين القوى الاستعمارية الغربية في القرن التاسع عشر والذي أدى الى الحرب العالمية الأولى ،لعبت الدولة أدوارا مختلفة جديدة ،فالتنافس الاقتصادي والعسكري ساهم في ولادة أشكال جديدة للاقتصاد وبالمزامنة مع تتغير الثقافة الأوروبية ،فالنظام التعليمي استقل عن الكنيسة والكهنوت ،واضطرت الدولة الى أن تنخرط في النشاطات الاقتصادية مع تضخم القطاع العسكري ،نتج عن هذه الظاهرة تضخم القطاع الخدمي على حساب القطع الانتاجي،مع أزمة الرأسمالية في أواخر القرن التاسع عشر، استثمرت الفوائض الانتاجية في تمويل النشاطات العسكرية للإستحواذ على أسواق دول الجنوب ومواردها،وكذلك استثمرت الفوائض في القطاعات الخدمية المدنية كالتعليم والصحة والقضاء والنقل الخ...وفي ظل التنافس العسكري الذي كان سائداً من نهاية القرن التاسع عشر وحتى نهاية الحرب الباردة ،قلبت الحكومات المعادلة ،فالطبقة البرجوازية تحولت الى خادمة للدولة وأجهزتها التنفيذية ،وتم ذلك بواسطة اتباع أساليب مختلفة كشطب الديون المملوكة لرجال أعمال معينين على الحكومة تبني سياسة تضخم عملت على تخفيض قيمة هذه الديون (تم ذلك بعد الحروب النابليونية في فرنسا خصوصا التي لعبت الدولة فيها دورا بارزا) وكذلك تبني نظام ضريبي تصاعدي على الأملاك والمواريث والمداخيل أثقل كاهل الطبقة البرجوازية الغربية ..

في دول العالم الثاني والثالث ،الوضع أكثر تعقيدا ،ومع وراثة نظام خراجي (مايسمى بالإقطاع الشرقي) في منطقة الشرق الأوسط ومع بروز نظم بيروقراطية أو رأسمالية الدولة في مجتمعات شرقية مختلفة ،ظهرت الدولة ككيان طبقي مستقل ..
فالح عبدالجبار يرى أن ماركس عامل مع الدولة من منظور الصراع الطبقي فقط ،وانجلز من زاوية تاريخية (نشأة الدولة من تفكك المجتمع القبلي) ولم يشتبكان مع الأدوار الحديثة التي لعبتها الدولة انطلاقا من القرن التاسع عشر ،رغم مرورهم على الظاهرة البونبارتية والبسماركية ،فالدولة الفرنسية في عهد نابليون أو بعده أعاقت نمو الطبقة البرجوازية وأحاطتها بقيود صارمة ،الأمر ذاته بالنسبة لبسمارك في ألمانيا..لهذا من وجهة نظر عبدالجبار ،أخطأ الماركسيون في تبني رؤية ماركس حول دور الدولة بعد الإطاحة بالطبقة البرجوازية ،فالدولة من هذا المنظور ستتلاشى تدريجياً،وهذا ما لم يتم في أياً من التجارب الاشتراكية ..

ومن إغفال دور الدولة لدى ماركس ،أغفل الأتباع الظاهرة القومية ودورها في التاريخ ،والقومية ظهرت مع نشوء الأسواق وتوحد الإقطاعات الأوروبية المختلفة ،أي هي جاءت لاحقة على الدولة في انكلترا وفرنسا ،في ألمانيا لعب المنظرون القوميون (فختة وشلينغ وهيجل) دورا بارزا في خلق الدولة الألمانية الحديثة ،الأمر ذاته بالنسبة للدول العربية ،فالمنظرون القوميون مهدوا لبزوغ الأنظمة القومية (النظام الناصري وأنظمة البعث) ..لهذا الظروف الاجتماعية التي ساهمت في خلق الدولة في انكلترا مختلفة عن الظروف التي خلقت الدولة في ألمانيا وروسيا ولصين وبلاد العالم الثالث ..

هذا النقد للتفسير الماركسي للدولة مهم ولعله يشكل محور الكتاب ،وحبذا لو تخلى الماركسيون (الأرثدوكس) عن تمسكهم الأعمى بالنصوص الماركسية و تعاملوا مع الوقائع كما هي ..فليس بالضرورة أن تكون ديكتاتورية البروليتاريا الوصفة الأفضل لبناء نظام اقتصادي مستقل ،وهذه نظرة عائمة ليس لها حدود واضحة وسنجد أن أشخاص معينين قد يوسمون التجربة السوفيتية بديكتاتورية البروليتاريا ، وآخرون يصفونها بأنها رأسمالية دولة (والطرف بغرض مدحها والثاني بغية ذمها) وهذا التعاطي الايديولوجي لايساهم في شيء في فهم الظاهرة وبالنتيجة التعاطي معها ..

النقد الآخر وجهه عبدالجبار للمادية التاريخية،فهو يرى أن ماركس تبنى نظرة للتاريخ وليس فلسفة شاملة،وفي هذا الموضوع ،فند فالح عبدالجبار الرؤية الماركسية التقليدية حول المراحل الخمس الي مر بها وسيمر بها المجتمع البشري ،فكل مجتمع اختبر نظاما اجتماعيا خاصا به ،فالإقطاع مثلا لم يوجد في دول كالهند وافريقيا،فهذه المجتمعات استمرت تعتمد على النظام المشاعي حتى قدوم الاستعمار ،ولم يترسخ الإقطاع في منطقة الشرق الأوسط ،بل اختبرت هذه المنطقة نظام الاستبداد الشرقي (بتعبير ماركس) نظام الدولة الخراجي الذي يعتمد على الإتاوات والمكوس ،والذي لايملك فيه (الأمراء) أي صلاحيات لا على الأرض ولا على إدارة شؤون الحكم سوى صلاحية محدودة ورمزية..
وهذا النقد مقبول وفاالح عبد الجبار ليس أول من نقد هذه الرؤية الخطية للتاريخ ،فسمير أمين أيضا نقد هذا التصور الميتافيزيقي (الغائي) الضيق للتاريخ وهناك ماركسيون آخرون أيضا وجهوا نقدا لهذه النظرة،لكن هل يصح اختزال المادية التاريخية لهذه النظرة ؟أليست المادية التاريخية فلسفة أوسع وأشمل من هذه الرؤية ؟

النقد الآخر للمادية الجدلية ولنظرية المعرفة لماركسية ،ففالح عبدالجبار يرى أن الماركسية كفلسفة من فلسفات القرن التاسع عشر حصرت نظام المعرفة بالذات (الإنسان) والموضوع (العالم الخارجي) لكن هناك طرف ثالث وهو اللغة ،ويرى عبدالجبار أن الابستمولوجيا الماركسية تجاوزها الزمن وكذلك الديالكتيك الهيجلي ،لكن يمكن أن يطرح سؤال ما علاقة اللغة في هذه الإشكالية؟ فماركس وانجلز فندوا التصورات المثالية الذاتية والموضوعية التي كانت سائدة في عصرهم ،التي كانت تنكر الواقع الخارجي أو في أفضل الأحوال تعتبره مغلق وغير قابل للإدراك ،ويحث عبدالجبار الماركسيين لقراءة الأبحاث الجديدة في المنطق أو فلسفات المعرفة (البنيوية والتفكيكية والتحليلية الخ..) ،لكن هذه الفلسفات ذاتها غرقت في اشكاليات لانهائية وتحديدا الفلسفة التحليلية ،التي حاولت أن تتناول المعرفة البشرية من زاوية لمنطق فغرغت في اشكالات لانهائية وأصبحت مبحث تقني ومتخصص جدا بدون موضوع! التحليل من أجل التحليل! لدرجة أن هذه الفلسفات في معظمها لاتجذب الناس اليها ،فهي تبحث مواضيع جانبية ومن زاوية ضيقة ..مع هذا من المهم الاطلاع على هذه الفلسفات بالقدر المعقول وليس من الجانب الذي يراه أصحاب هذه الفلسفات بل من زاوية أخرى مثلا الظروف التي هيأت لظهورها وهكذا ، ومن المهم هنا الاطلاع على كتاب فؤاد زكريا (نظرية المعرفة والموقف الطبيعي للإنسان) الذي يفند فيه الرؤية التحليلية للمعرفة والطريقة والمنهج الذي تستخدمه في هذا الموضوع...

في الإقتصاد،يرى فالح عبدالجبار أن الرأسمالية مرت بتغيرات وتبدلات نانتجة من تبدل النظام السياسي الدولي ،فهو يرى مثلا أن القرن التاسع عشر كان عصر بريطانيا والقرن العشرين هو عصر أمريكا والقرن الواحد والعشرين هو عصر الشركات المتعددة للجنسيات ! فالتنافس القومي بين الدول تلاشى أو يكاد أن يكون كذلك ،لكن هذه الرؤية تغفل ظاهرة لازمت الرأسمالية من عصورها الأولى ،وهي ظاهرة الاستقطاب ،فالفجوة بين الشمال والجنوب في ازدياد وهناك وفرة من المراجع التي تتناول هذه القضية ، كمثال جاسون هايكل الانثروبولوجي تناول هذه القضية وأعطى نسب تعتمد على مناهج تجريبية للفارق :

This article was amended on 7th April 2016. Due to a mathematical error an earlier version said that “since 1960 the gap for Latin America has grown by 306%, the gap for sub-Saharan Africa has grown by 307%, and the gap for South Asia has grown by 296%. In other words, the global inequality gap has roughly tripled in size”. The gap has indeed tripled, but the percentages should read 206%, 207% and 196%.

https://www.theguardian.com/global-development-professionals-network/2016/apr/08/global-inequality-may-be-much-worse-than-we-think

وسمير أمين درس هذه الظاهرة بل يكاد أن يكون مشروعه الفكري متمحوراً حول هذه الظاهرة المهمة ،وفي هذا يقول سمير أمين ، أن دول الجنوب لايواجهها الآن التحدي الاشتراكي (بالمعنى التقليدي) بل هذه الدول في حاجة الى تبني اقتصاد متخلط تحت سيادة الدولة ومن هذا الطريق يمكن أن تشرع في طريقها الى الاشتراكية ،ثانيا العصر الحالي هو عصر أمريكي ،على العكس من تصور عبدالجبار كان القرن العشرين قرناً تتنافس فيه أقطاب مختلفة تتبنى ايديلوجيات مختلفة ،أما العصر الحالي ،فهو عصر الطغيان النيوليبرالي الأمريكي في مختلف المجالات ،الاقتصاد والثقافة الخ..فظاهرة الشركات المتعددة الجنسيات تخدم دول معينة وعلى حساب أخرى يكفي فقط الاطلاع على مصادر تمويلها ،وعبدالجبار يرى أن هيمنة المؤسسات الاقتصادية الدولية هو تعبير عن ظاهرة العولمة وضعف الدول في مقابل تعزيز موقف الشركات المتعددة الجنسيات ،فهذه المؤسسات تعمل على خلق سوق عالمي للسلع والخدمات وعناصر الانتاج (العمل) والمال الساخن ،وهذه المؤسسات تسعى لضبط أي خلل في هذه المنظومة كما حدث في أزمة النمور الآسيوية (في وقت كتابة الكتاب طبعا) وهذه رؤية ضيقة ،فهذه المؤسسات تعمل لصالح دول معينة (أمريكا تحديدا) يكفي أن نعلم أن أمريكا تملك أكثر من 15 % من أسهم البنك الدولي ،وبهذا تملك حق نقض أي قرار يصدر عن البنك الدولي ،فضلا عن أن برامج التقشف أو التكييف الهيكلي التي يتبناها البنك الدولي تعمل لصالح الدول المتقدمة ،ففتح الأسواق وخصخصة الشركات وفتح الاقتصاد للشركات الأجنبية كل هذه الشروط تساهم في تعزيز موقف الطرف الأقوى وعلى حساب الأضعاف ولاتراعي موقفه ..

طبعا الكتاب يتناول مواضيع أخرى ،كالديمقراطية ، ويرى عبدالجبار أن من شروط تحقيقها وجود سوق قوي واستقلال المجتمع المدني عن الدولة واستقلال الاقتصاد عن الدولة ،لكن هل هذا يصح في عصرنا هذا؟ فالنيوليبرالية وبحسب عبدالجبار تعيق تشكل ليبرالية سياسية في الدولة ،فهي تخلق مجتمعا مفقرا يبحث عن تأمين حاجياته الأساسية (بالنسبة للأغلبية) ..والديمقراطية السياسية الشكلية لاتمثل حلا لمشكلات العالم الآن ،ووجود رجال أعمال يملكون ثروات تقدر بملايير الدولارات هو دلالة على اختلال ميزان لصالح طبقات وعلى حساب طبقات أخرى..طبعا هذا لايعني نكران أهمية الحريات (السياسية ونوعا ما الاجتماعية في الغرب) فحرية الصحافة وحرية تشكيل الأحزاب تبقى نقطة تفوق للنظم السياسية الغربية على النظم الشرقية ،ولو أن هذه تراجعت في العقود الأخيرة مع دخول عامل المال السياسي ..



#عبدالرحمن_مصطفى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التنوير الليبرالي بين الوهم والواقع
- الاشتراكية والسوق ،هل يمكن التوفيق بينهما ؟
- مساهمة روزا لوكسمبورج في الاقتصاد السياسي الماركسي (كتاب ترا ...
- حول أزمة التضخم الحالية وتناقضات الرأسمالية
- ما هي طبيعة النظام الاقتصادي في الصين ؟
- خرافة جائزة نوبل في الاقتصاد
- بين كينز وماركس نقاط الإتفاق والإختلاف بينهما
- الاشتراكية ورأسمالية الدولة
- تشويه توماس بيكتي لأفكار كارل ماركس
- مناقشة كتاب رأس المال في القرن الواحد والعشرين لتوماس بيكتي.
- النظرية العامة لكينز رؤية نقدية 2
- النظرية العامة لكينز رؤية نقدية
- التفسيرات المعاصرة للوعي
- (((علم))) الإقتصاد المعاصر بين الزيف والواقع4
- (((علم))) الإقتصاد المعاصر بين الزيف والواقع 3
- (((علم))) الإقتصاد المعاصر بين الزيف والواقع 2
- (((علم))) الإقتصاد المعاصر بين الزيف والواقع
- وحدة الوجود
- المجتمع والحداثة بين التفسير الماركسي والتفسيرات الأخرى
- النظرة الماركسية للمعرفة (ونسبية المعرفة والموضوعية المطلقة)


المزيد.....




- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عبدالرحمن مصطفى - فالح عبدالجبار ومابعد ماركس