أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عبدالرحمن مصطفى - (((علم))) الإقتصاد المعاصر بين الزيف والواقع4















المزيد.....

(((علم))) الإقتصاد المعاصر بين الزيف والواقع4


عبدالرحمن مصطفى

الحوار المتمدن-العدد: 6539 - 2020 / 4 / 16 - 00:51
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


استكمالا لموضوع علم الاقتصاد بين الزيف والواقع ؛في هذا الجزء مناقشة لوجهات نظر الراسمالية العلميه والإشتراكية العلمية ..

1-تعريف الفقر ..الفقر قد بالمقارنة بإشباع الحاجات (اي الفقر بالمادة) او الفقر بالمقارنة مع الآخرين ،الحالة الاولى هي الأشهر فالعجز عن اشباع الحاجات الاساسية هو مشكلة الفقر الاولى ،لكن هناك الفقر النسبي اي بالمقارنة مع الآخرين ،والفقر الأخير قد يعب مثلا عن نقص في المكانة الاجتماعية خصوصا في مجتمع راسمالي مستلب يسيطر فيه المال على كل شيء ..
لذلك مفهوم الفقر مفهوم شامل لايمكن تحديده بعبارات ضيقه محددة ..

2-تعامل الراسمالية العلمية مع مشكلة الفقر .

ببساطة يتعاطى الراسماليون مع هذه المشكلة انطلاقا من بعض الأفكار والتحيزات المسبقة فمثلا مصطلح الدخل القومي الذي يتم التركيز عليه في مقررات الإقتصاد يعبر عن فكرة مسبقه ان فقر الأفراد في دولة معينة ناشئ حصرا عن مشكلات في هذه الدولة المحلية وهذا كلام قد يكون صحيحا اذا اقترن االإنقسام الطبقي في المجتمع الى انقسام في السطوة والسلطة وكمثال البلدان الناطقه بالعربية ؛ففي هذه الدول مثلا ترتبط الطبقية الاقتصادية مع طبقية سياسية معينة او دينية ،او ان تستحوذ جماعة من طائفه معينة على الميزات الإقتصاديه في هذه الدولة ،او ان تستحوذ جماعة عرقية او مؤسسة امنية او عسكرية وفي الأنظمة الملكية تحديدا ،هناك سيطرة ونفوذ من قبل عائلات معينة على الميزات الإقتصادية في هذه الدولة وطبعا كون هذه الانظمة نتاج للعصور الوسطى والقديمة فهي تقترن بعبودية شديدة من قبل افراد شعوبها ،،لكن بطبيعة لم يكن اهمال شأن العولمة ودورها المعقد في انتشار الفساد ..اي ببساطة لايمكن ان نعتبر نقص الدخل القومي تعبيرا عن الفقراء في هذا البلد ..وفكرة الدخل القومي تطورت مع ظهور الفكرة القومية ونشوء الدول القومية واستقلالها عن روما في اوروبا منذ القرن الخامس عشر ،فببساطة قبل هذا التاريخ كان الفلاح الفرنسي يقارن نفسه مع الإقطاعي الايطالي او الفقير الالماني مع الاقطاعي الانجليزي ..وفي عصرنا الحالي قد لاتعبر ببساطة مشكلة الدخل القومي عن الفقر ..فمع العولمة تفككت الروابط الوطنية والقومية بل اصبح لدى الكثير من الأفراد انتماء لدول غير دولهم التي ولدوا فيها ،او صار لديهم انتماء للإنسانية ككل فلم يعودوا يحصرون انفسهم في بقعة معينة ..وفكرة الوطنية والقومية هي فكرة بالية اساسا مع العولمة لم يعد لها وجود الا لتبرير استمرار بعض الفئات والأنظمة المستبدة او تبرير مصالح طبقية معينة ،لكل هذا لايمكن ان نقصر مشكلة الفقر في دولة معينة بأنها نتاج لنقص الدخل القومي مثلا ،فببساطة لايمكن عزل تأثيرات الشركات المتعددة للجنسيات واستواحذها على حق استعمال نباتات معينة في افريقيا تدر عليها مليارات الدولارات لايمكن عزل هذا عن مشكلة الفقر في الدول الإفريقية او امريكا اللاتينية الخ..

وينبني اعتبار اخر اكثر سوءا على تضييق مفهوم الفقر وحصره بالنقص العام للدخل القومي ؛ وهو التعاطي مع هذه المشكلة فانطلاقا من فرضيات الإقتصاديين النيو كلاسيك والتقليديين يمكن حل هذه المشكلة من خلال زيادة النمو اي زيادة التراكم الراسمالي ! وبدلا من واجهة المشكلة بشكل مباشر يتم الإلتفاف عليها ..فزيادة النمو بطبيعة تؤدي الى زيادة التفاوت الطبقي خصوصا اذا ترافقت زيادة النمو مع تطوير للتقنية المستعملة في الإنتاج فستترافق مع استغلال اكثر للعمال ..لكن الإقتصاديين يتوهمون ان زيادة النمو ستؤدي الى انتقال شيء من الربح او فتات الى الفقراء وهو تصور مضلل ..مشكلة الفقر ليست مشكلة نمو انما هي مشكلة تفاوت طبقي داخل المجتمع ..لماذا لايكون فرض ضرائب عالية على الاثرياء بدلا من زيادة النمو!

وتترافق ادعاءات الاقتصاديين هذه حول النمو مع اعتبار توزيع الدخل كمعطل للنمو لكن ماذا لو كان ضعف انتاجية العامل معطلة للنمو ايضا والافتراضات الكينيزية حول ربط النمو بالدخل تعارض الاتجاه العام للنيوكلاسيك حيث تحصر الاخيرة مشكلة الفقر بالنمو وزيادة التراكم الراسمالي ..فهل زيادة متوسط الدخل هي لمشكلة الفقر ماذا لو كانت هذه الزيادة تذهب جميعها او بمعظمها للأغنياء!

وهكذا يعتبر الإقتصاديين النيوكلاسيك مثلا ان الأغنياء اكثر قدرة على الادخار وبالتالي على الاستثماء من الشرائح الاجتماعية الاخرى ،لكن هذا تصور مبسط وتعميم ساذج فبطبيعة الحال الاثرياء في الدول المتخلفة اكثر ميلا لاستثمار اموالهم في الدول المتقدمة لانها اكثر انتاجية لهم ،وكذلك هذا تصور يوحي بالتعميمات السيكولوجية الفارغه التي ينبري في التعبير والمنافحة عنها الإقتصاديين ..فما ادراك مثلا ان جميع الفقراء غير ميالين للادخار بالطبع مع اشباع الحاجات الاساسية لكنهم اقل بذخا من الاثرياء مثلا ..لهذا تبرير السياسة الراسمالية بفكرة النمو تبدو واهية وفارغه وهي تنطلق اولا لتبرير مشاريع سياسية واقليميه معينة في اطار منافسة الدول الاخرى..لهذا قلت ان فكرة الوطنية زائفة وهي تقترن مع المصالح الراسمالية اي تعبئة المجتمع في مواجهة مجتمعات وشعوب اخرى ..

ومن فرضيات الإقتصاديين لتبرير وجود الفقر هو اعتبار الفقراء مسؤولين عن فقرهم وبالتالي اعفاء النظام الاجتماعي من هذا ..وقد برزت هذه التصورات مع نظرية مالتوس للسكان مثلا اي انه اذا زاد اجر الفقراء سيتبع ذلك زيادة في عددهم وبالتالي عودة الامور الى ماكانت عليها ..لكن هذه كما سبق في المقالة الثالثة تعبر عن تصور آلي للإنسان وانه مجرد منفعل مثله مثل اي اذا زاد دخله سيتكاثر اكثر ولن يستطيع ضبط غرائزه او العكس حتى اذا زاد دخله يعني وقف او الحد من الانجاب فببساطة هناك ظروف تاريخيه واجتماعيه لايمكن القفز عليها وتبني التعميمات السيكولوجيه الساذجة التي يعج بها (((علم))) الاقتصاد المعاصر ..

فهكذا يكون الفقراء مسؤولون عن فقرهم وعوزهم وليست مشكلة نظام اجتماعي كامل ..او من الأفكار التي يطرحها النيوكلاسيك هي اعتبار ان التوزيع الأعدل على حسب المساهمة في الانتاج (الناتج الحدي) ..لكن هناك افكار اخرى قد تكون اكثر عدلا لدى البعض كالتوزيع على حسب الحاجة او على حسب حجم التضحية ،
وعدا عن مايعتري هذه الفكرة (التوزيع حسب الناتج الحدي) من مشاكل تتعلق كما ذكرنا قبل بإعتبار المعيار الاكثر هو حسب التضحية او الحاجة (اي المسألة ذوقية) فقد تكون المساهمة في الانتاجاو الناتج الحدي اقل او اكثر من حجم التضحية او اقل او اكثر من قيمة سلع معينة ،عدا عن ان الاقتصاديين انفسهم يعتبرون انفسهم يعتبرون ان حصول كل فرد على ناتجه لايتحقق الا في ظل المنافسة الكاملة! وبالطبع لم يكن هناك منافسة كاملة على مر التاريخ وحاليا اكثر من مراحل الراسمالية الماضية ،

عدا عن ان فكرة الناتج الحدي هذه تتجاوز مشكلة اساسية وهي التعامل مع افراد خياليين (كما اعتاد النيوكلاسيك في تنظيراتهم الفارغة)،فمن هذه الفكرة يتم التغاضي عن دور التاثير الاجتماعي في تشكيل طبقة العمال والطبقة الراسمالية وماركس عرض بصورة واضحة الظروف المأساوية التي رافقت ظهور طبقة راس المال من تجريد ونزع لاراضي الفلاحين وافقارهم او تجارة الرقيق او اسغلا بعض السماسرة لاضطرابات اقتصادية معينة كإنخفاض قيمة العملة وبالمقابل رد ديونهم بقيمة اقل للمقرضين ..نشوء الراسمالية ترافق مع القهر واستخدام السلطة السياسية والقوة وبالتالي فهم لايحصلون على حقوقهم بفكرة الناتج الحدي حتى ومن المضحك ايضا عزو اختراع الى فرد او حتى نظرية علمية الى فرد ..فالتكنولوجيا الحديثة مبنية على كشوفات نظرية الكم لكن هل هناك فرد واحد من اكتشفها بالطبع حثيثة تضافر فيها الكثير العلماء والفلاسفة ..اي فكرة عزو النجاح الى فرد تبدو فكرة مضللة الى حد بعيد..

واخيرا يبرر الراسماليين دعوايهم هذه بعدم قابلية المقارنة بين الناس وبالتالي بين الفقراء والاغنياء ..بالاستناد الى فكرة تناقص المنفعه الحدية ،فالفقير مثلا يحصل الدولار الاخير بمنفعه اكبر ممايحصل عليه الثري لذا لو قام الاثرياء بتوزيع اكثر عدلا لعوائدهم فهنا نحقق منفعة اكبر ،لكن بعض مببري النظام الراسمالي يرى ان هذا القانون لاينطبق على البشر فما يدرينا ان الفقير اكثر استمتاعا بدولاره الاخير من الثري ..او هل بالضرورة ان المنفعة تنقص بمعدل متناقص في كل مرة ؟ فقد يحقق فرد مثلا منفعة في بداية استهلاكه لسلعة لكن فيما بعد يحقق منفعة اكبر نتيجة لتضافر عوامل معينة متشابكة كأن تفتح له الابواب لاستهلاك سلع اضافية او خدمات معينة (كترويج من المنتجين مثلا) او يحقق منفعة واشباع اكبر من المرة (اي المرة الثالثة اكثر من الاولى بفعل ظروف معينة) ..وهذا الاعتراض وجيه اذ ان قانون تناقص المنفعة الحدية ينطبق على الالة وليس الانسان المحكوم بظروفه المادية والنفسية ..لكن بالطبع يمكن اجراء مقارنات معينة بين رفاهية الفقير في الدولار ورفاهية الثري من خلال معرفة النتاج الذي حققه استهلاك الفقير من السلع مثلا على صحته وصحة اولاده ..او درجة عنايته بالسلعة المشتراة الخ ..

بالطبع قانون المنفعة المتناقصة لاينطبق على جميع البشر لكن الفارق بين الفقراء والاثرياء قابل للاعتبار هنا ..فمن المؤكد ان دولارات معينة للفقير اهم من دولارات اخرى للثري ..لكن لو اردنا تطبيق هذا القانون على السلعة معينة ستبوء تصوراتنا ومقارناتنا بالفشل او المقارنة بين شرائحاجتماعية متقاربة ...

...............................................................................................................


الاشتراكية العلمية

يناقش جلال امين الماركسية وهل هي علم ام لا ؟

في البداية يطرح فكرة القيمة كما تبناها ماركس وانجلز ؛فقيمة اي سلعة تتوقف على العمل المجرد (اي العمل بخض النظر عن طبيعته او خصوصيته عن الاعمال الاخرى) ،وفائض القيمة هي من نتاج العامل اي ليست ميزة راسمالية فالعامل هو من يشغل ويتحكم بالالات ،وهناك فرق بين القيمة التبادلية والقيمة الاستعمالية فالاول هو قيمة السلعة ازاء عملة او ذهب او فضة او سلع مقارنة اساسية ،اما القيمة الاستعمالية فهي تخص السلعة ذاتها قماش نوع من الطعام الخ...،ويطرح المؤلف بضعة اشكالات على هذا فمثلا من هو المعيار في حالة منتجين اثنين احدهما اكثر انتاجية من ناحية امتلاكه لتقنية اعلى وعمالة ماهرة والآخر العكس وكما هو معلوم ماركس حدد ذلك بمتوسط العمل الاجتماعي اي متوسط جميع الأعمال المختلفة ..

والإشكالية تتعلق بالعمالة الماهرة والغير ماهرة ،وقيمة سلعة هي نتاج للعمل الماهر تختلف عن قيمة السلعة التي هي نتاج للعمل الغير ماهر ،ورد ماركس طبعا ان العمل الماهر هو نتاج لعمل تدريبي سابق اي العمل الماهر هو نتاج للتدريب وهذا يحسب في قيمة السلعة لكن جلال امين يطرح اشكال على هذا ماذا لو كان العمل الماهر نتاج فطرة وليس تدريب وبالطبع هذا ينقل الاشكالية من حقل معرفي الى آخر فهل يمكن بالفطرة الصافية القيام بعمل بدون تدريب؟ يصعب الإجابة بنعم على هذا السؤال ..

وقانون القيمة كما هو مشروح في المجلد الاول من كتاب راس المال ينص مثلا على ان تكلفة السلعة تعتمد على وجود عمل سابق متراكم في المادة الاولية وانتاج الآلات والعمل الذي يستخدم هذه الالات والمواد الاولية الانتاج سلعة جديدة وبالطبع الراسمالي يأخذ مثلا فائض قيمة 4 ساعات من العمل الحي (من 12 ساعة كمجموع) واذا طور الراسمالي انتاجيته (فأصبح ينتج مثلا في 12 ساعة 60 سلعة بدلا30) فالعامل يستطيع حينها ان يأخذ او يحوز اجره بما يعادل هذه اقل من المعدل السابق اي مثلا سابقا من 30 سلعة كان يحصل اجر يعادل 25 سلع وهنا العادلة تكون 25 مقابل 5 ،او 5 مقابل 1 (5 لمعدل الاجر وواحد لمعدل فائض القيمة) ،لكن مع انتاج 60 سلعة تصبح المعادلة مثلا 25 مقابل 35 ،او او 1 مقابل 1.4 ...

وطبعا العامل يحوز على حاجته الاساسية من السلع لذلك لايتطور معدل اجره مع نمو الانتاج او ان تطور يكون بمعدل اقل من معدل الربح الراسمالي..

لكن جلال امين يطرح فكرة العرض والطلب والحاجة بدلا من القيمة وكمية العمل المجرد ،فهكذا وفقا لمنظوره من يحدد قيمة السلعة قد تكون الحاجة اي تباع السلعة مثلا بأكثر من تكلفتها او اقل ..وبالطبع كان ملتفت لهذا لكن فكرة القيمة هي لمعرفة مصدر الربح فمثلا لايمكن ان يكون مصدر الربح هو آلة؛فآلة اقتضى انتاجها 1000 دولار وفي كل سنة ينفق 10 دولارات منها بعد 10 سنوات ستعطي نفس تكلفتها اما العامل فهو ينتج اكثر ممايستهلك وهذا مالايتوفر في الآلة ،لكن جلال امين يرى ان الربح قد لايكون من العامل بل مع نشوء الاحتكارات مثلا تكلفة السلعة تتوقف على الحاجة والعوز والرغبة وهذا صحيح فالسلع الثمينة تقدر بأعلى بكثير من تكلفة انتاجها ،لكن فكرة ماركس الاساسية هي لمتابعة تراكم راس المال اي تفسير تطور الانتاج الراسمالي وبالطبع ذلك يكون بتقدير قيمة ما انتجه العامل من قيمة او اجر له وفائض قيمة للراسمالي ،اما العرض والطلب فتدخل فيه عوامل اخرى الاسعار مثلا ،والسعر يختلف عن القيمة في ان الاسعار عرضة لتبدلات تتوقف على عوامل الطلب في احيان ،اما القيمة فهي محصورة بعوامل الإنتاج فلمعرفة التراكم الراسمالي يستخدم قانون القيمة ،وبالطبع الكثير من السلع تباع بأعلى من تكلفة انتاجها بكثير جدا..

ويعترض جلال امين على فكرة الربط بين قانون القيمة هذا ومجابهة الإستغلال الراسمالي او اتخاذ الموقف الثوري من الراسمالية ،وبالطبع ماركس لم يعتمد نظريته لقانون القيمة لمجابهة الإستغلال الراسمالي انما كما قلنا لمتابعة النمو والتراكم الراسمالي ..
وقد يكون الكثير من الشيوعيين يقعون في خطأ الخلط بين التحليل والايديولوجيا التي تحتاج الماركسية فيه الى توضيح وفصل اوضح فالايديولوجيا بالطبع تطغى على اليساريين حاليا ..



#عبدالرحمن_مصطفى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- (((علم))) الإقتصاد المعاصر بين الزيف والواقع 3
- (((علم))) الإقتصاد المعاصر بين الزيف والواقع 2
- (((علم))) الإقتصاد المعاصر بين الزيف والواقع
- وحدة الوجود
- المجتمع والحداثة بين التفسير الماركسي والتفسيرات الأخرى
- النظرة الماركسية للمعرفة (ونسبية المعرفة والموضوعية المطلقة)
- نقد العقل المحض لكانط وتاريخية الأفكار الفلسفية
- برتراند راسل وماوراء المعنى والحقيقة (2)
- برتراند راسل وماوراء المعنى والحقيقة


المزيد.....




- أحمد الطيبي: حياة الأسير مروان البرغوثي في خطر..(فيديو)
- خلل -كارثي- في بنك تجاري سمح للعملاء بسحب ملايين الدولارات ع ...
- الزعيم الكوري الشمالي يشرف على مناورات مدفعية بالتزامن مع زي ...
- الاحتلال يقتحم مناطق في نابلس والخليل وقلقيلية وبيت لحم
- مقتل 20 فلسطينيا في غارات إسرائيلية على غزة
- بالصور: زعيم كوريا الشمالية يشرف على مناورات -سلاح الإبادة- ...
- ترامب يفشل في إيداع سند كفالة بـ464 مليون دولار في قضية تضخي ...
- سوريا: هجوم إسرائيلي جوي على نقاط عسكرية بريف دمشق
- الجيش الأميركي يعلن تدمير صواريخ ومسيرات تابعة للحوثيين
- مسلسل يثير غضب الشارع الكويتي.. وبيان رسمي من وزارة الإعلام ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عبدالرحمن مصطفى - (((علم))) الإقتصاد المعاصر بين الزيف والواقع4