أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عبدالرحمن مصطفى - برتراند راسل وماوراء المعنى والحقيقة (2)















المزيد.....

برتراند راسل وماوراء المعنى والحقيقة (2)


عبدالرحمن مصطفى

الحوار المتمدن-العدد: 5911 - 2018 / 6 / 22 - 05:25
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


يتحدث راسل عن الفروض ومصادرها والفروض في السابق كانت تتمثل في استقراء وملاحظة الأحداث و هناك مغالطة ان ارسطو لم يكن يعتمد على الاستقراء والملاحظة لكن في الحقيقة ان بنائه المنطقي والفلسفي كان قائما على الاستقراء لكن الاستقراء هنا يعتمد في التعميم على الحدس اي استقراء حالات معينة ثم الحدس بالباقي (اي انه يعتمد في المنهج العلمي على الملاحظة والفرض او النظرية لأن الفرض يبقى فرضا حتى نقوم بالتجارب) ثم ظهر في عصر النهضة فلاسفة مثل بيكون وديكارت واهتموا بالتجربة مع فارق ان بيكون يعتمد في وضع الفروض على الملاحظة اما ديكارت فيعتمد على الفكرة الواضحة (الفرض العقلي) ثم يقوم بالبناء لكنه يهتم بالتجربة لتأكيد فرضه (ديكارت) وبيكون اهتم بالتصنيف وقام بوضع عدة اجراءات للإستقراء (مما يؤدي الى التقليل من شأن الفرض) وهي طريقة الاتفاق فمثلا قمنا بملاحظة الحالة أ عندما تقترن بالصفة ب ويظهر من هذا الاقتران الظاهرة ج فنريد ان نتأكد فنعزل جميع العوامل عن الحالة أ عدى الصفة ب ونقوم بأكثر من التجربة للحالة أ مع العامل ب فقط فأن كان نتائج هذه التجارب هو ظهور ج فهنا نعلم ان سبب ج هو اقتران الصفة ب مع الحالة أ لكن قد يكون هناك عوامل اخرى لظهور ج وقد لانستطيع عزل كل الصفات عن الحالة أ (عدى ب) فنلجأ للتأكد بطريقة الاختلاف وهي ان نزيل الصفة ب من الحالة أ لنرى ان كانت ستظهر ج ام لا فأن لم تظهر فهنا نتأكد ان ج تستتبع ب وهكذا ..وهناك طريقة التغير النسبي وهو ان نرى احتمال اقران ب مع ج مثلا نسبيا فقد لا نستطيع ان نعزل صفة مثلا لمعرفة دور الكالسيوم في نمو العظام لا نستطيع ان نزيل الكالسيوم لنعرف (طريق الاختلاف او ان نقوم بتجارب على اكثر من شيء (عظم مع اضافة الكالسيوم) فنلجأ للنسبة والتناسب ..او حتى تستخدم النسنبة والتناسب لمعرفة دجة ارتباط ظاهرة مع اخرى (لنكون علاقة كمية) فأن كان الحالة أ مثلا تتصف دائما ب الصفة ج فمعامل الارتباط +1 وسالب 1 ان كانت العلاقة النفي و هذه العمليات الاتفاق والاختلاف والنسبة هي للتقليل من دور الفروض (ابتدعها التجريبيون) لكن في عالم الذرة ظهر اكثر من نموذج للذرة ودراسة الالكترون كانت دوما تتداخل فيها ذاتية الباحث (اي افتراضاته) فمنطق بيكون وجون ستيوارت مل قد لايصلح في حالات كثيرة. وقد عارض هذا المنطق العديد من العلماء مثل ماكس بلانك وكذلك الفلاسفة خصوصا المدرسة الفرنسية باشلار وغيره ..اما الفروض التي يعرضها راسل فهي قد تكون مقدمات سيكولوجية واساسها الخبرة الحسية (الإدراك الحسي) او الذاكرة (وهي اساسا منبعثة من الإدراك الحسي) لكن راسل يعتمدها كفرض مستقل والمنطقية وهي الفروض التحليلية او التصورية (مثل الحساب الرياضي ومبادئ الهندسات..) ..وهذه الفروض قد تعتورها بعض الأخطاء مثل الإعتياد على عمل معين ونحسب اننا نفعله في كل مرة دون ان نفعله في بعض الأحيان (بالنسبة للفروض التذكرية) ..او ان ننطلق من فروض ادراكية خاطئة ..اما معيار الصدق فهو المطابقة للواقع وقد يصح هذا لأي مدرك ويرفض راسل ادعاء الهيجليين ان معيار الصدق هو التناسق المنطقي او معيار الوضعيين وهو اجماع طائفة من العلماء المتخصصين بالحدث المحدد ..والفروض المنطقية تختص بالعلوم الرياضية والهندسية وليس بالضرورة ان توافق الواقع وقد كان يظن في السابق ان من قوام الهندسة الناجعة مطابقتها للواقع لذا لم يؤخذ يغير هندسة اقليدس واستمر هذا الإعتقاد مايقارب ال 2000 عام ..اما الفروض السيكولوجية فمن المهم ان تطابق الواقع لإنها منه تنتزع فالتجربة وهي ثالث خطوات المنهج العلمي هي اساس صدق الفروض السيكولوجية لكن من المهم ان تكون هناك صياغات منطقية او رياضية حتى نستطيع ان نفسر الآلية التي تسير بها الحادثة الواقعية ..اما الفروض الأساسية فهي الفروض التي تنطلق من الإداراكات التي نخبرها كالفروض التذكرية والإدراكية الحسية ؛فالمقدمات الأساسية هي المقدمات التي تنطلق من الخبرة وقد تكون هناك مقدمات ادراكية (تذكرية) لكن تكون منتزعة من الإستنتاج كأن اتذكر انني وضعت الكتاب في غرفة ومن تذكر المكان في الغرفة وهنا نقول في مكان ما فلا تكون مقدمة اساسية فمن خواص المقدمة الاساسية ان تكون منتزعة من الحادث مباشرة ويعتمد راسل ايضا المقدمات السالبة مثل لم اسمع صوت فلان ويقول راسل ان هذه قد تكون استنتاجية ايضا فأنا لم اسمع الصوت لأنني كنت بالغرفة وليس لأن الصوت او الأمواج الصوتية لم تصل اذني ..وقد يعترض ان المقدمات السلبية ليست اساسية فهي حالة نفي وليس هناك نفي في الطبيعة او الحياة الواقعية فنحن لسنا بإزاء حالة ادراك او ان المقدمة السالبة ليس من سمات اللغة الأولية .وهذا ليس سليما لأن حالة النفي تعبر عن حدث ومقدمات الإدراك تتضمن الحكم فما ينطلق من حادثة واقعية خارجية يعتمد كمقدمة اساسية ..ثم استخدام الجمل فهي تستخدم للتعبير عن حالة خارجية والجمل 3 اقسام جمل صادقة وزائفة وعديمة المعنى ويختلف تعريف راسل للجمل عديمة المعنى عن ما اعتمدته المدرسة الوضعية فالجمل عديمة المعنى بالنسبة لراسل هي التي تتكون من كلمات غير مفهومة مثل الجوهر المطلق الروح ..فهذه الجمل ليست تشير الى شيء اما المدرسة الوضعية فهي ترى ان الجمل التي تعبر عن كلمات مفهومة لكنها لاتنطلق من الواقع عديمة المعنى من قبيل صوت الطبلة ازرق عديمة المعنى اما راسل فيراها زائفة فالمدرس الوضعية تنطلق اساسا من الواقع بالنسبة لفروضها فالفرض ضيق اما راسل فقد اعتمد توسيع مجال الفرض ..والجملة لكي يحكم عليها يجب ان تكون جوهرية (والجوهرية هنا عند راسل ليس كفكرة الجوهر عند الفلاسفة المثاليين) ويقصد بالجوهرية ان تكون الجملة نحوية أي تعبر عن حدث معين فمثلا جملة ملك انكلترا ليست جوهرية اما جملة مات ملك انكلترا الخامس والعشرين هذه جملة جوهرية لإنها تعبر عن حالة او حدث معين (فهنا المقصد من الناحية النحوية ان تكون الجملة معبرة) والشرط الثاني حتى تكون الجملة جوهرية من الجانب السيكولوجي يجب ان تعبر عن حالة فكرية وفسيولوجية للمتكلم (وهذه تختص بالانطباع او الإستقبال فقط او التصور) ولا تتضمن الحكم ثم يحاول راسل تأسيس لغة جوهرية (ذرية جديد وهي اللغة الأولية التي ذكرها بفصول سابقة) بواسطة قانونين ؛الاستبدال والتوفيق يختص الأول بإستبدال كلمة محل اخرى والثاني يختص بالعلاقات وعلى هذا يستنتج رسل ان الجمل الصادقة والزائفة تكون اساسا من العلاقات فقط اما الجمل عديمة المعنى فهي الجمل التي تكون كلماتها غير مفهومة (وهذا توسيع لفكرة الفرض كما ذكر سابقا..) فجملة صوت الطبل ازرق ليست عديمة المعنى وانما زائفة ..اما ما تعبر عنه الجمل فهي قد تعبر عن حالة للمتكلم او تشير الى شيء او الرغبة في التأثير على السامع والكلمات المنطقية (او و ليس) تعبر عن حالة للمتكلم اما اسماء الأعلام فهي اشارة للواقع اما كلمات التمني والسؤال فهي للتأثير على السامع ..ويحاول راسل تأسيسا على منهجه الذري ان يؤسس الى لغة اكثر دقة فالحوادث التي لانخبرها نعبر عنها بمتغيرات (أ ب ..) وكذلك التعبير عن الحالات التي ادركها (للأمور الخارجية عني كرؤية جسم معين او لون او ان اقول انت حار) فهنا نستخدم المتغيرات أ مثلا تعبر عن حالتي وب تعبر عن الشيء الذي ادركه (في زمكان معين) فهنا أ انا اشعر وب انك حار فهنا ب تنتمي الى أ أي الى حالاتي اما ان كنت اعبر عن احتراري انا فهنا لا استخدم المتغير ويسعى من هذا الى تجنب التعميم وبناء لغة ذرية دقيقة تتجنب الصياغات العامة والأفكار العامة (كفكرة الإحترار فإحتراري ليس هو احترارك فليس هناك اسماء كلية بالخارج سواء بالفعل كما افترض افلاطون او بالقوة كما افترض ارسطو) وايضا للتعبير عن النسبية في الإدراكات فلا يصح ان اسمي ادراكي لحالة معينة ب وادراك شخص اخر ب ايضا.فهذا تعبير عن صدق ادراكي او ادراك الشخص الاخر وكأن حالة الإدراك هو ب فعلا ..ويتحدث عن الأشياء التي يمكن ان نرمز لها بمتغيرات وهي الحالات التي لااخبرها وهنا تكمن مشكلة انني قد لا اعتبر وجود مالا ادركه كليا او جزئيا وقد يكون هذا موجود مثلا ادراكي للكتاب ثم غيابي عنه فهل اعتبر ان الكتاب الذي قد اراه لاحقا هو نفس اكتاب ر الذي رأيته سابقا فهنا استخدم المتغير عند غيابي عنه اما امور لم اخبرها فلا استطيع ان اعبر عنها شيئا ..ومن الأمور التي لم اخبرها ينتقل الى المعتقدات العامة وهي ان نعمم شيء على حادثة معينة وهناك التعميم العاطفي (الذي يكتفي بتداعي المعاني كأن اربط بين اشتعال النار واستخدامها كتدفئة دائما..) اما التعميم العلمي فهو يستند الى معطيات اخرى فيبحث بسبب التعميم فمثلا هل الحالات التي ادركها حاضرا هي نفس الحالات التي ادركتها سابقا فمثلا هل او الظروف المحيطة كأن ارى اناس يلتفون حول النار مثلا وان يكون استخدامها في الشتاء الخ (بالنسبة لاستخدام النار للتدفئة) ..وهنا يناقش راسل رفض الوضعيين لقانون الثالث المرفوع فالوضعيين المناطقة يرون ان الصدق إحتمالي واساسه اننا في حالة قانون معين كقانون الجاذبية لنيوتن يبقى صادقا الا اذا تعرفنا على ظواهر جديدة تكذبه وهنا ليس هناك صدقا مطلقا وانما صدق مؤقت بالحالة ويعترض راسل على هذا فأحداث التاريخ كوجود الاسكندر مثلا بالضرورة صادقة صدقا مطلقا على عكس تفسيرنا للظواهر تفيرا علميا وكذلك فالوضعيين يعتبرون ان قوانين الإحتمال هي اساس الصدق وعلى هذا فليس هناك صدقا مطلقا ولازيف مطلق فهنا حالة ثالثة ..فهنا اطلاق احكام التعميم محكوم بالإحتمال وهذا ينطبق اكثر على سلوك الإلكترونات والذرات مثلا فليس منهج تفسيري للعالم الذري فيطبق على اساسها (للتنبؤ) قوانين الإحتمال ..وبالنسبة لمعيار الصدق فراسل يفرق بين المعنى والمعيار بينما يجمع الوضعيون بينهم والمقصد بهذا ان الوضعيين المناطقة يجمعون بين معنى القضية ومعيار صدقها فمعيار صدقها او قابليتها للتفنيد هي ان تكون من مقدمة ادراكية (أي خبرة نخبرها او حدث معين) ومعناها نفس قابليتها للتفنيد أي ان لامعنى لقضية لانخبرها مثل صوت الطبل ازرق مثلا ويعترض راسل على هذا فيرى ان المعنى يختلف نعم المعنى يشتق من الخبرة لكن بإمكاننا ان نتوسع بالفرض فمثلا (كتبسيط) نبتة فطر سامة عند ملاحظتنا لها قد نشتق ان هناك نبتة اخرى سامة تشترك معها بالصفات الزهرية او مرض اصاب مدينة قد نشتق فرض اصابة مدينة اخرى تشترك مع المدينة المصابة ببعض الخصائص او ان نتصور ان هناك كائنات فضائية في المريخ او..دون خبرة فهذه الجملة نفهمها دون ان نحكم عليها فالمعنى يختلف وهذا كما اسلفت سابقا ينبع من اسلوب تفكير الوضعيين لفكرة الفرض ؛فهناك قوانين محددة للفرض وعلى اساسه لايمكن التعميم فالخبرة هي نتاج الفرض فقط ولايمكن تعميم الفرض على خبرات اخرى مشتركة بالخصائص القريبة من الخبرة الاولى. والوضعيين يرون ان معيار الصدق هو تكرر الحادثة مثلا ان كانت زمانية للحكم على صدقها وهنا ندخل الاحتمال او التوسع في ادراك الكون ان كانت مكانية (مثل نظرية النسبية التي الغت جاذبية نيوتن في عالم الأجرام والكواكب بخصوص المجال الكهرومغناطيسي والانحناء للفضاء) وراسل يقول انه في حال المدركات الزمانية ان لم نصدق الخبرة الاولى فلا يوجد سبب لتصديقنا للثانية او الثالثة ..وبشكل عام يرى راسل انه لايمكن التخلي عن قانون الثالث المرفوع حتى يمكن لنا ان نضمن قدرا من اليقين المعرفي..



#عبدالرحمن_مصطفى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- برتراند راسل وماوراء المعنى والحقيقة


المزيد.....




- بآلاف الدولارات.. شاهد لصوصًا يقتحمون متجرًا ويسرقون دراجات ...
- الكشف عن صورة معدلة للملكة البريطانية الراحلة مع أحفادها.. م ...
- -أكسيوس-: أطراف مفاوضات هدنة غزة عرضوا بعض التنازلات
- عاصفة رعدية قوية تضرب محافظة المثنى في العراق (فيديو)
- هل للعلكة الخالية من السكر فوائد؟
- لحظات مرعبة.. تمساح يقبض بفكيه على خبير زواحف في جنوب إفريقي ...
- اشتيه: لا نقبل أي وجود أجنبي على أرض غزة
- ماسك يكشف عن مخدّر يتعاطاه لـ-تعزيز الصحة العقلية والتخلص من ...
- Lenovo تطلق حاسبا مميزا للمصممين ومحبي الألعاب الإلكترونية
- -غلوبال تايمز-: تهنئة شي لبوتين تؤكد ثقة الصين بروسيا ونهجها ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عبدالرحمن مصطفى - برتراند راسل وماوراء المعنى والحقيقة (2)