أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عبدالرحمن مصطفى - النظرة الماركسية للمعرفة (ونسبية المعرفة والموضوعية المطلقة)















المزيد.....

النظرة الماركسية للمعرفة (ونسبية المعرفة والموضوعية المطلقة)


عبدالرحمن مصطفى

الحوار المتمدن-العدد: 6145 - 2019 / 2 / 14 - 04:05
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


المعرفة تتضمن وجود علاقة بين ذات (الإنسان) و موضوع تستقى منه المعرفة ..لكن ما مدى استقلالية الذات الإنسانية عن الموضوع فهل الإنسان يستقي معارفه من الطبيعة كما هي ام كما تبدو له ..الفلسفة الماركسية تنظر الى ان معرفة الإنسان تتضمن معلومات عن الطبيعة كما هي وليس كما يبدو له ومن اهم من دون هذه الآراء من الماركسيين انجلز في كتابه ديالكتيك الطبيعة وكذلك لينين في كتابه المادية والمذهب النقدي التجريبي..وينتقد فلاسفة الماركسية وجهات نظر المثاليين كالقس بركلي الذي قال ان الطبيعة لاتوجد مستقلة عن الإدراك وان غاب انسان عن اي موضوع مادي فهناك ذات عليا تدرك هذا الموضوع (الاله) لذلك لايوجد موضوعية مطلقة ..وكذلك ديفيد هيوم الذي يصنفه لينين مثلا في كتابه المادية ونقد المذهب التجريبي كفيلسوف مثالي فهيوم لايقرر ان كان هناك موضوع مستقل عن ادراكنا فجل معرفتنا تعتمد على قدراتنا الحسية والدماغية وهو بهذا يبقي مسألة وجود جوهر مستقل او مادة مستقل تحت حكم اللا ادرية فهيوم يرى انه ينبغي للبشر ان يقبلوا بكونهم يتعاملون مع ظواهر خاضعة لقدراتهم المحدودة ويتركوا مسألة ان كان هناك ماد مستقلة عن ادراكنا وان كانت موجودة كيف تكون وما هو شكلها ..الخ..في هذا الموضوع اعرض اهم افكار الماركسية في المعرفة من خلال ما دونه لينين الذي سار على طريق انجلز في هذا وعلاقة هذا بأمور من قبيل نسبية المعرفة ومحدودية العقل الانساني وتطور الأفكار الفلسفية في التاريخ او كيف يستفاد منها ..

استقلال الطبيعة عن المعرفة ..
يرى لينين ان ابسط حجة لدحض الفلسفة المثالية وبالخصوص فلسفة باركلي في حقيقة علمية بسيطة وهي ان الإنسان ناتج من الطبيعة وليس العكس فالطبيعة او الكون يمتد عمره الى مليارات السنين بينما ظهر الإنسان العاقل منذ (مئات الاف السنين) وهذه الحجة تدحض مثالية بركلي فعلا فمن الوهم الظن ان الطبيعة تعتمد على ادراك الإنسان فهي في وجودها مستقلة عن الإنسان ومن المؤكد ان محاولات المثاليين الإعتراض على هذا ستبوء بالفشل لأن هذه شوفينية فارغة فالإنسان وكوكبه لايشكلان اي قيمة تذكر بالنسبة لإتساع الكوكب والمجرات التي يوجد منها المليارات ..فمن المؤكد ان نظرة القس بركلي تتبنى في جوهرها تلك الفكرة التي كانت تسيطر على عقلية الناس في العصور الوسطى وهي كون ان الارض هي مركز الأرض والإنسان بالتالي هو فاعل مركزي في الكون وكل شيء موجود لخدمته او لرفاهه وهذا بالرغم من محاولة بركلي ان يدعم فلسفته باعتبار وجود ذات عليا تدرك كل هذا لكن هذا احتجاج بشيء غامض لأن مايحتج بركلي عدا عن كونه موضع خلاف ..الى ان هناك ايضا من يعتبر ان هذه الذات لاتدرك الا نفسها كما قال ارسطو وبالملخص هذا هروب من اشكال الى اشكال اعقد واكثر غموضا ولايشكل دليلا حقيقيا ..لكن مع هذا فأن الفلسفة الوضعية التي كانت تتبنى عقيدة الحادية تامة اخذت من بركلي واعتمدته كفيلسوف تجريبي فبركلي يقرر اننا لانستطيع ان نفسر الا الظواهر اما ما بعد الظواهر فهو وهم وهناك محل آخر للإيمان عد بركلي لكن الوضعية تخلصت من هذه النظرة الإيمانية واخذت فكرة بركلي الاساسية عن الظواهر ..فهنا قامت الوضعية بإعادة تأويل لفلسفة بركلي لأن فلسفة الفيلسوف ليست بذات اهمية بحد ذاتها بقدر قدرة اللاحقين عليه على تأويل واستخراج الامور المهمة من هذه الفلسفة وكان تأويل الوضعية هذا مترافقا مع ظهور نظرية الكم وتطور الفيزياء وتوافق هذه النظرة مع مدرسة كوبنهاجن (الفيزيائية) لنظرية الكم ..
والخلاصة هنا ان نظرة بركلي هي نظرة شوفينية للطبيعة فهي تتمحور حول مركزية الإنسان في الكون..

نسبية المعرفة والموضوعية المطلقة ..
تنظر الماركسية الى المعرفة من زاوية موضوعية صرفة (الواقعية الساذجة) فالإنسان يدرك الطبيعة كما هي وليست كما تبدو له ويقول لينين ان اغلب علماء الطبيعة يتبنون هذه النظرة الى جانب كون الطبيعة مستقلة عنا ويفند لينين اراء هيوم وكانط وبركلي بكون التجربة تدلل على كون معرفتنا النظرية كاشفة للطبيعة بحد ذاتها والفصل بين بين النظرية والتجربة يعني فتح المجال لكافة التصورات الدينية والميتافيزيقية فالتجربة هي صنوان المعرفة البشرية الوحيد ..وبغض النظر عن بركلي الا ان نظرة هيوم تعارض الواقعية الصرفة فكوننا ننجح في اجراء تجارب معينة لا يعني هذا اننا ندرك الطبيعة كماهي فنحن نجري التجارب في مقاييسنا فكمثال قانون السببية الذي يرى لينين ان هذا القانون صحيح والطبيعة تفترض الضرورة في ذاتها لذا فهناك حتمية لكن انجلز في كتاب (ديالكتيك الطبيعة) ويتبعه لينين في هذا يرى ان اننا لاندرك الا جزء من الحتمية فإدراكنا يعكس تتابع ظواهر قليلة ولانستطيع ادراك الظواهر في تتابع واحد ببساطة لان الإنسان يسير في تفسيراته للطبيعة من اجل غاياته العملية فهو ينسب ظاهرة الى اخرى ثم يتصرف على اساس هذا لكن هذا لايعني ان تفسيره المحدود ونجاحه في تجربته ان تفسيراته تعكس الطبيعة كما هي وبهذا تناقض الماركسية نفسها عندما تقول ان التجربة تعكس الطبيعة كما هي او تدلل على كون ادراكنا عاكس للطبيعة بذاتها وفي نفس الوقت في تفسيراتنا المحدودة للطبيعة توافق تجاربنا على هذه التفسيرات كمثال اي انسان يشعل النار سيقول انه هو نفسه السبب في اشعال النار لكن التدقيق يرفض هذا فنجاحه ناتج لامور من قبيل حركة الرياح الى حركة الارض نفسها الى الكواكب والمجرات ..الخ.. (او امور سيكولوجية) فإشعال الإنسان للنار لايعني انه السبب الوحيد في هذا فهنا تبطل الواقعية الساذجة فنحن جزء بسيط من الكون وتجاربنا المحدودة تدلل على محدودية ادراكنا وان الواقعية الساذجة والحس المشترك وهم فالقوانين العلمية هي نتاج لأفكارنا او قدراتنا المعرفية وما عالم الظواهر الذي نعيش معه هذا لايعني انه ليس هناك واقع مستقل عن ادراكنا فالواقع موجود ونحن مجرد جزء ضئيل منه ..
والى جانب هذا تتبنى الماركسية نظرة ديالكتيكية الى الطبيعة ذاتها ؛ وهذه النظرة تبدو غامضة فالطبيعة متغيرة بذاتها وتخضع للحركة ونحن ندرك امور في فترة زمنية ستعارض في المستقبل وهكذا يعكس ادراكنا حركة الطبيعة في فترة معينة فندرك الطبيعة كما هي ثم تتطور فتتطور معارفنا وبذلك ستبقى معارفنا متطورة رغم انها تعكس الواقع ..لكن ليس واضحا ما تقصده الماركسية بالديالكتيك في الطبيعة فهل هذا في المادة ام القوانين مثلا؟
ووتضح هذه النظرة اكثر عندما ينفي لينين تشابه الفلسفة الديالكتيكية مع الميكانيكية العلمية التي كانت سائدة في القرنين السابع والثامن عشر ..فالميكانيكية تتبنى مفاهيم ثابتة كالكتلة ومبدأ حفظ الكتلة في الكون والجاذبية النيوتونية وغير ذلك الى ان النسبية والكم ابطلت هذه النظريات فالكتلة هي طاقة وهي قابلة للتغير والتعدل والمادة متغيرة والكون يتسع من وقت الى آخر فكتلة الأجسام تعتمد على حركتها ايضا ..ويعارض لينين من يقولون ان الاكتشافات الجديدة تتناقض مع المادية فمذهب الطاقة ينافي المادية الميكانيكية وليس الديالكتيكية ..فالماركسية ترى ان العلم يتقدم في كشف المادة لكن الفلسفة الجدلية ترفض ان تنسب لنفسها تبني مفاهيم علمية في فترة محددة ..وفي نفس الوقت ترى ان معرفتنا ستبقى متغيرة ولن نصل الى المعرفة المطلقة كما يقول لينين في كتابه المادية والمذهب النقدي التجريبي وهذه نظرة تتسق اكثر مع نسبية المعرفة فمعافرنا تتغير لأن ادمغتنا وحواسنا وقدراتنا محدودة وبالتالي تعكس عالما ليس هو الكون بذاته ولكن لينين يرفض هذه النظرة ويتبنى نتائجها ومفرزاتها اي كون معرفتنا متطورة ومتغيرة وستبقى هكذا طالما افترضنا ان البشرية موجودة!

اقتصاد الفكر..
يعارض لينين فلسفة ارنست ماخ و افيناريوس الوضعية التي ترى ان اقتصاد الفكر يقتضي ان نتخلى عن فكرة الكون بذاته ونتعامل مع الكون كما يبدو لنا ويرى لينين ان هذه الفكرة مطابقة لمثالية بركلي لكن الفلسفة الوضعية لاتنظر هكذا ببساطة فهي تتبنى اقتصاد الفكر ابستمولوجيا وليس انطولوجيا كمثال برتراند راسل الذي تبنى هذه النظرة يرى ان الفلسفة ينبغي ان تبدأ من هذا الإفتراض لأن معرفة الشيء في ذاته مستحيل او يبدو غامضا وغير مقدور عليه اما ان نتعامل مع معارفنا وفي وعينا اننا محدودون وقدراتنا محدودة فهذا ينتج نظرة نسبية انسانية الى الكون فالقول اننا ندرك الكون كما هو لاتختلف كثيرا عن شوفينية بركلي فإدراكنا للكون كما هو يعني ببساطة اننا ذات عليا او متعالية على الكون والكون هو مادة مستقلة تماما ونحن لسنا جزءا منه انما ذوات متعالية عليه فالجزء لايدرك الا ما يناسبه ..كمثال لو افترضنا ان هناك كائنات متناسبة تعيش في عالم يتكون من بعدين فقط وكان بعض هذه الكائنات في السجن فلو نظرنا نحن اليها لتعجبنا من غبائها لانها لم تهرب (امام او خلف) بينما هي تعيش في بعدين ( شرق وغرب ..اعلى واسفل) فمعارفنا محدودة بهذا ومن يتبنى فكرة ان معارفنا ستبقى متطورة ينبغي ان يتبنى عن معارفنا لاتعكس الواقع كما هو فالواقعية الساذجة تتعارض كليا مع كون معارفنا متطورة دوما..

الإتصال والإنفصال في العلم ..

يقول لينين ان اغلب علماء الطبيعة يتبنون الفلسفة المادية (بدون وعي) منهم وقد يكون هذا صحيحا كمثال على هذا من مقالة الفيزيائي الفيلسوف فيكتور ستنجر الأخيرة (قبل وفاته) https://www.scientificamerican.com/article/physicists-are-philosophers-too/ فكراوس يقول ان العلم قادر على كشف طبيعة الوجود حتى! الى جانب قدرته على كشف القانون المطلق في الطبيعة (طبيعة الوجود لاتفهم الا معرفة الوجود في ذاته) والقانون المطلق (قد يفهم منه ماهو في ظواهرنا) ..وستينجر يعارض بكون معارفنا متطورة فضلا عن قدراتنا المحدودة وهو ينسب الى هؤلاء العلماء (واينبرغ وكراوس وهوكنج) نظرة ميتافيزيقية ..فنحن يمكن لنا ان نصل الى القانون المطلق بل وطبيعة الوجود بذاته كما يقول كراوس ..
والماركسية تتبنى هذه النظرة ..لكن هل العلم الحالي يعتمد على مفهوم الإتصال في الطبيعة ..نظرية الكوانتم تتبنى نظرة انفصالية للكون بل الفيزياء الحديثة ذاتها فكل مستوى من الوجود له قوانينه الخاصة (العالم الارضي وعالم المجرات والعالم ما تحت الذري) وفلسفة الاتصال الميكانيكية تم تجاوزها ..فلكل عالم قوانينه ومفاهيمه هذا الى جانب كون الإنسان مؤثر في التجربة في العالم الكمومي فليس هو بالكائن المنعزل المراقب والفيزيائي نيلز بوهر تبنى هذه النظرة (في مبدأ التكاملية) ..وبالتأكيد قد يكشتف قانون شامل للطبعية لكن ليس مؤكدا ولا قريبا من التأكيد ان كان هذا القانون لايتغير مع البشرية فالتطور الفكري البشري لايقبل الاستكانة الى بديهيات الاسلاف ..

ختاما الإفادة من الفلسفة ..

الفلسفة هي بنت مرحلة تاريخية معينة لذلك النظام الذي يتبناه فيلسوف معين قد يكون بكامله هو نتاج للحظة تاريخية ونتاج لمشاكلها وتناقضاتها لكن هذه الفلسفة ستتبدل ويتم تأويلها بصور مختلفة كما حدث مع فلسفة بركلي مثلا ويكون هذا نتاجا للحظة تاريخية اخرى ..فالأفكار الفلسفية هي بنت التاريخ وليست متعالية على مشكلاته وتناقضاته لذلك فاليلسوف ليس مسؤولا عنها بمفرده وليست هي افكاره الخاصة فالفلسفة التي لاتناقش ولاتجادل ويعاد تأويلها ستموت ببساطة ..فالفلسفة هي تعبير عن روح العصر اكثر كما يقول غوستاف لوبون ان بإمكان العلماء ان لايأبهوا لأفكار الكثير من الفلاسفة لكن لايمكنهم ان يتجاوزا روح الفلسفة (التعميم وتبني مفاهيم للحظة زمنية) خصوصا في اوقات الثورات العلمية ..فالفسفة بالمحصلة هي ثورة على بديهيات عصر لتبني بديهيات اخرى (المقصد بالبديهيات مفاهيم عامة يتبناها غالبية البشر من عامة وعلماء دون وعي) اذ لايوجد بديهيات معرفية بذاتها..كذلك فتبني النظرة البراغماتية بالفلسفة انجع فنحن نتبنى فلسفة معينة لفائدتها المعرفية كونها تفتح افاق جديدة واشكالات جديدة وتوسع مداركنا وليست كشف عن شيء مطلق او تبني نظرة مطلقة..



#عبدالرحمن_مصطفى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقد العقل المحض لكانط وتاريخية الأفكار الفلسفية
- برتراند راسل وماوراء المعنى والحقيقة (2)
- برتراند راسل وماوراء المعنى والحقيقة


المزيد.....




- إنقاذ سلحفاة مائية ابتعدت عن البحر في السعودية (فيديو)
- القيادة الأمريكية الوسطى تعلن تدمير 7 صواريخ و3 طائرات مسيرة ...
- دراسة جدلية: لا وجود للمادة المظلمة في الكون
- المشاط مهنئا بوتين: فوزكم في الانتخابات الرئاسية يعتبر هزيمة ...
- ترامب: إن تم انتخابي -سأجمع الرئيسين الروسي الأوكراني وأخبر ...
- سيناتور أمريكي لنظام كييف: قريبا ستحصلون على سلاح فعال لتدمي ...
- 3 مشروبات شائعة تجعل بشرتك تبدو أكبر سنا
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /19.03.2024/ ...
- إفطارات الشوارع في الخرطوم عادة رمضانية تتحدى الحرب
- أكوام القمامة تهدد نازحي الخيام في رفح بالأوبئة


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عبدالرحمن مصطفى - النظرة الماركسية للمعرفة (ونسبية المعرفة والموضوعية المطلقة)