أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - فتحى سيد فرج - الفكر العربى وسوسيولوجيا الفشل المقالة الرابعة - التجارة البعيدة المدى















المزيد.....

الفكر العربى وسوسيولوجيا الفشل المقالة الرابعة - التجارة البعيدة المدى


فتحى سيد فرج

الحوار المتمدن-العدد: 1672 - 2006 / 9 / 13 - 06:45
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


هناك اطروحات عدة تفسر مسيرة التخلف والجمود فى العالم العربى الإسلامى ، بعضها يتفق مع أطروحة د . محمود إسماعيل التى تركز على وجود صراع بين البورجوازية والإقطاع طوال التاريخ الإسلامى ، وبعضها يختلف حول المنطلقات الأساسية لهذه الرؤية ، ومن أهم الأطروحات التى تتعارض بشكل أساسى مع من رؤية د . محمود إسماعيل كانت أطروحة المفكر المصرى الكبير سمير أمين الذى يرى أن الصورة الشائعة عن عالم عربى زراعى وإقطاعى ليس لها أساس علمى ، فلا يمكن مطابقة مسيرة العالم العربى بما حدث فى أوروبا فى القرون الوسطى ، حيث أن العالم العربى يتشكل من ثلاثة مناطق شديدة الاختلاف فى بناها الاجتماعية وتنظيماتها السياسية والاقتصادية ، فهناك المشرق العربى ، وبلاد النيل ، وأخيرا المغرب العربى ، فى هذا المجموع مصر التى تتوسط هذا العالم هى وحدها التى يمكن اعتبارها منطقة زراعية ، أما فى الأماكن الأخرى فأن الحياة الزراعية بقيت بعيدة عن الاستقرار ، كما بقيت إنتاجية العمل الزراعى ضعيفة ومستوى حياة عالم المزارعين يقرب من الكفاف .
ولفهم العالم العربى يجب أن نعيد وضعه فى إطاره الخاص ، باعتباره منطقة عبور وملتقى مناطق حضارات العالم القديم ، فهذه المنطقة العربية شبه الجافة تفصل بين ثلاث أقاليم حضارية قائمة على الزراعة : أوروبا ، أفريقيا ، وأسيا ، وقد قامت المنطقة العربية بوظائف تجارية ربطت بين هذه العوالم الزراعية ، والفائض الحاسم الذى أدى لازدهار العالم العربى كان يأتى من عوائد التجارة البعيدة المدى .
فى المشرق ولد الإسلام فى الجزيرة العربية بين سكان رحل يقومون بتأمين التجارة البعيدة بين إمبراطورية روما الشرقية وفارس من جهة ، وجنوب الجزيرة والحبشة والهند من الجهة الأخرى ، وعوائد التجارة هى التى آدت لازدهار المدن العربية ، وبقيت المناطق الزراعية فقيرة جدا بحيث تعجز عن تقديم فائض يسمح بتشييد حضارة ، واستمرت فى بدائيتها منظمة على أساس الجماعة القروية معزولة نسبيا فيما بينها ، حيث بقى الفلاحين بعيدين لا يسقطون فى التبعية إلا فى المناطق الشديدة التحضر ، أواستثنائيا فى سواد العراق الذى شهد ظهور الزراعات التجارية العبودية ، وخلال إثنتى عشر قرنا بقى الهلال الخصيب يشهد فترات من الازدهار وفترات أخرى من الانحطاط ، حسب مشيئة الشبكات التجارية ،فالعراق كان فى الغالب منطقة زراعية غنية خلال عدة قرون ، وعلى نطاق أضيق سوريا أيضا ، والريع الذى كانت تأخذه الدولة لم يكن ضئيل القيمة ، ولكن يبقى أن نهوض الزراعة المروية بعد غزو المسلمين لهذه المناطق قد ارتبط بنشوء دولة جديدة ولدت فى المدينة ثم انتقلت إلى دمشق قبل أن تستقر لفترة طويلة فى بغداد ، وكان نهوض الزراعة حينئذ نتيجة لاستقرار وازدهار الدولة والخلافة بأكثر مما كان علتهما .
وهكذا يظهر الطابع الضعيف لطبيعة العلاقات الزراعية التى تنفتح أكثر على العلاقات التبادلية التجارية التى تساهم أيضا فى نهوضها ، فهنا نشاهد مجتمعا زراعيا غنيا ، لكنه ليس مجتمعا فلاحيا ، أن هذا الجزء من العالم العربى المتمحور حول تحالفات التجار والمحاربين ورجال الدين فى بغداد يكون صورة مخالفة ومضادة مع أوروبا الإقطاعية . لا نستطيع هنا أن نتكلم عن إقطاعية ، فقط يمكن القول أن أشكالا شبه إقطاعية قد نمت فى فترات انحطاط التجارة ، وذلك فى الأرياف السهلية التى كان بمقدور رجال المدن السيطرة عليها بسهولة ، والتى كانت تساهم عن طريق الفائض المقتطع من الفلاحين فى تعويض انكماش المداخيل الناتجة عن التجارة الآفلة ، وهكذا أخضعت إلى ملاك شرهين خاصة خلال الحقبة العثمانية التى شهدت عهد انحطاط تجارى طويل .
الأساس هنا ليس الريف والزراعة وإنما المدن ، مدنا كانت الأكثر سكانا وأهمية اقتصادية من المدن الأوروبية طوال القرون الوسطى ، فدمشق وبغداد والبصرة وإنطاكية كانت تضم مئات الآلاف من السكان ، وكانت مركزا لحركة تجارية وحشود الحرفيين ورجال الدين ، تراكمت بها الثروات النقدية ، لكن هذا التراكم لم ينفتح على الرأسمالية ، ربما وجدت بعض صور اقتصادية معينة تتشابه مع الاقتصاد الرأسمالى ، كالنقد ، والتبادل التجارى ، وحتى وجود فئات مأجورة لكن ذلك لم يكن هو الاقتصاد الرأسمالى ، كما لم تكن هناك بورجوازية ، وذلك بسبب الأرياف المعزولة التى لم تكن إقطاعية .
فى الطرف الأقصى الآخر من العالم العربى ، فى المغرب نجد البنى ذاتها ، فالبدو والمزارعون يتنازعون حول الرقعة الضيقة من الأرض المحصورة بين البحر من جهة والجبل والصحراء من الجهة الأخرى ، وقبل قدوم العرب عمل انحطاط الإمبراطورية الرومانية على مد نفوذ الرحل فى غير صالح المزارعين ، أما العرب فسيلتفون حول الكتل الجبلية ملاجئ الفلاحين ويبنون مدنا جديدة ، هذه المدن كما فى المشرق العربى ، ما كان لها أن تنمو إلا بفضل التجارة البعيدة وما حققته من موارد كان من الصعب تحصيلها من فرض ضرائب على الفلاحين ، كما التقى العرب مع البربر الرحل الذين تحولوا إلى قوافل للتجارة .
وقد حلل ابن خلدون بشكل تام طبيعة هذه التشكيلات الاجتماعية للعصر الوسيط المغربى ، باعتبارها قائمة ليس على اقتطاع الفائض من فلاحى المنطقة لكن من فوائد التجارة ، وهكذا وجدنا أن كل الدول الكبرى المغربية قد قامت على تجارة الذهب القادم من أفريقيا الغربية ، فخلال عدة قرون وحتى اكتشاف أمريكا بقيت أفريقيا الغربية المورد الرئيسى للمعدن الأصفر إلى كل القسم الغربى من العالم القديم : الإمبراطورية الرومانية ثم أوروبا العصر الوسيط والشرق القديم ثم الشرق العربى . هكذا غذت تجارة الذهب ، دولة المرابطين والموحدين فى شمال الصحراء ، ودول غانا ومالى وسنغاى فى الجنوب .
إن التحالف المدنى / الرحلى ، واستبعاد الفلاحين من الدولة المتحضرة هو العلامة المميزة للحضارة المغربية ، كما هو الحال فى الهلال الخصيب ، ولم تتميز فترات ازدهار الحضارة العربية فى المشرق كما فى المغرب بإنجازات على صعيد الزراعة ، لكن بازدهار التجارة والمدن ، وأحينا بسيطرة قبائل الرحل على حساب الفلاحين .
تاريخ مصر شئ آخر ، فهنا حيث يوجد احد أقدم الشعوب الفلاحية فى العالم ، يمكن للطبقات القائدة أن تقتطع فائضا عظيما ، ضامنة بذلك قاعدة قوية لتطورالحضارة ، ومركزية الدولة المبكرة فرضت نفسها لأسباب طبيعية – حاجات تنظيم أعمال الرى الكبرى ، ومهمة الدفاع عن هذه الواحة أمام تهديد البدو – لم تشهد مصر حتى العصر الهيلينى نشوء مدن تجارية كبرى ، والعواصم الفرعونية كانت تقوم وسط الحقول فى أرياف كثيفة السكان .
إن طراز التشكيلة الاجتماعية المصرية تكون على أسس مختلفة ، ولم يكن من الطراز التجارى المدنى ، ولكن على أساس زراعى خراجى . ومنذ الغزو الذى قام به الإسكندر دخلت مصر فى إمبراطورية مؤسسة على التجارة الكبرى كأحد الأقاليم : هكذا كانت مكانتها فى العالم الهيلينى ثم البيزنطى كما فى العالم العربى ، وحتى حين كانت التجارة مزدهرة وعرفت مصر حضارة مدنية تجارية بقيت غريبة ومقتصرة على مدن البلاط أو التجار التى لم تتمصر إلا عندما يتدهور وضع التجارة البعيدة ، هذا ما حدث للإسكندرية فى الحقبة اليونانية ، للفسطات ثم القاهرة فى الحقبة العربية الأولى . أما العالم الريفى المصرى فيظل بعيدا عن هذه التقلبات ، لم يتغير إلا أن الفائض الذى كان يدفعه للطبقة القائدة الفرعونية قد أصبح يذهب إلى عواصم الدول الأجنبية الغازية .
إن تاريخ مصر خلال الإثنى عشر قرنا ، منذ الغزو العربى إلى حملة بونابرت لا يمكن فهمه إلا من خلا ل استمرار طابعه الفلاحى الذى اندمج بشكل عرضى فى شكل اقتصادى تجارى أوسع ، وخلال القرون الثلاثة بعد الغزو العربى تحولت مصر إلى مجرد إقليم فى إمبراطورية تجارية لها مركزها فى مكان خارج مصر ، وقد فقدت مصر شخصيتها وتاريخها المميز دون أن تحصل على موقع لامع فى العالم الجديد .
هذا هو العالم العربى : انه يؤلف بشكل أساسى مجموعا تجاريا ، حيث تكون مصر الاستثناء الفلاحى الوحيد ، فى هذا العالم تبقى الطبقة القائدة طبقة مدنية مؤلفة من رجال البلاط والتجار ورجال الدين ، ومن حولهم شعب من الحرفيين والمشايخ المتدينين ، وتكون الطبقة القائدة لحمة هذا المجموع . فهى تبث فى كل مكان لغة واحدة ، وثقافة واحدة إسلامية شديدة العمق ، قادرة على التنقل من طنجة إلى دمشق دون أى شعور بالغربة .
هذه هى الطبقة التى صنعت الحضارة العربية ، وازدهارها تم بفضل التجارة البعيدة ، وهذه التجارة هى التى كانت السبب فى التحاف مع القبائل الرحل من خلال قوفلها ، كما كانت السبب فى عزلة المناطق الزراعية التى احتفظت بشخصية خاصة – أما لغوية / البربر أو دينية/ الشيعة – من دون أن تلعب دورا هاما ، وإذا استثنيا مصر ، لم تكن الفئات الفلاحية تدخل إلا قليلا فى النظام ، ولم تكن خاضعة إلا لفترات متقطعة وبصورة ضعيفة للاقتطاع الخراجى .
هذا العالم العربى يظل إذن متنوعا وموحدا بعمق فى الوقت نفسه ، عن طريق طبقته القائدة ، وليس هناك شبه مع أوروبا العصر الوسيط الإقطاعية ، الفلاحية بكل معنى الكلمة ، وهذا بدون شك السبب الذى دفع بأوروبا إلى التطور فى اتجاه تكوين أمم مختلفة ، ذلك أن الطبقات القائدة التى تعيش على الخراج المقتطع من الفلاحين قد عمق الشعور بوجود شعوب مختلفة ، وبعكس ذلك ، لان الفلاحين لم يلعبوا فيه دورا كبيرا حافظ العالم العربى على وحدته ، لكن من الجهة الأخرى فان هشاشة الحضارة العربية تعود إلى هذه الخاصة نفسها ، فيكفى أن تتدهور التجارة حتى تتلاشى الدول ، وكذلك المدن التى قامت بسببها ، ويعطى بؤس عالم الرحل والجماعات الفلاحية الصغيرة المعزولة احسن صورة للانحطاط ، هذا ما حصل عندما كفت الطرق القادمة من أوروبا والشرق الأقصى وأفريقيا من عبور العالم العربى حين استطاع بحارة الأطلسى الأوروبى الالتفاف من حول العالم العربى ، واكتشاف طرق جديدة للتجارة الدولية .
إن رد العالم العربى إلى عالم إقطاعى مماثل لعالم أوروبا القرون الوسطى هو مصدر الأخطاء الكبرى على الصعيد السياسى ، كما على صعيد تحليل الظاهرة القومية فى هذا الجزء من العالم ، ولاقامة أساس لهذه الأطروحة التى تتعارض مع أراء كثيرة يعرض سمير أمين لمجموعة من الأفكار تأكيدا لرؤيته ، فهو يرى صحة الفكرة القائلة أن إنتاجية الزراعة فى المنطقة العربية كانت ضئيلة وبشكل عام راكدة بالمقارنة مع الإنتاجية فى أوروبا الإقطاعية ، كما أن التوافق بين فترات الازدهار الحضارى والنمو التجارى كان واضحا فى العالم العربى ، وأن ثروة هذه الحضارة كانت مستمدة من الفائض المسحوب من التجارة أكثر من الفائض المسحوب من الاستغلال المحلى للسكان الفلاحين ، وأن تقدم الزراعة المحدد فى الزمان والمكان كان نتيجة النهوض التجارى أكثر مما كان سببه .
ولسمير أمين المفكر المصرى الكبير نظرية ذات شهرة واسعة عن " التطور اللامتكافئ ، والتبادل اللامتكافئ " نرى أنه من الضرورى عرضها ، وأن كان بشكل نقدى لتكتمل صورة الواقع العربى فى تطوره ، وبيان أسباب أزمته



#فتحى_سيد_فرج (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفكر العربى وسوسيولوجيا الفشل المقالة الثالثة. سوسيولوجيا ا ...
- الحضارة المصرية القديمة 00استمرارية آم انقطاع المقالة الأخير ...
- الحضارة المصرية القديمة ...استمرارية آم انقطاع المقالة الراب ...
- الحضارة المصرية القديمة 00استمرارية ام انقطاع المقالة الثالث ...
- اسكندرية مدينتى (1) بيروت الإسكندرية 00 التنوع يصنع الازدهار
- الحضارة المصرية القديمة 0اسمرارية 00أم انقطاع- المقالة الثان ...
- الحضارة المصرية القديمة ..استمرارية أم انقطاع- المقالة الأول ...
- لماذا سؤال الهوية ؟! ( المقالة الأخيرة )0
- لماذا سؤال الهوية ؟! ( المقالة الرابعة )0
- لماذا سؤال الهوية ؟! المقالة الثالثة
- لماذا سؤال الهوية ؟ المقالة الأولى
- الفكر الغربى وسوسيولوجيا الفشل المقالة الثانية النهضة المست ...
- التنوع الثقافى الخلاق
- الفكر العربى وسوسيولوجيا الفشل - المقالة الأولى
- المسرح فى مصر الفرعونية المقالة الأولى
- علوم جديدة... وتعليم مغاير
- لماذا توقف العلم فى الحضارة العربية الإسلامية ؟ 8 من 8
- لماذا توقف العلم فى الحضارة العربية الإسلامية ؟ 7 من 8
- لماذا توقف العلم فى الحضارة العربية الإسلامية ؟ 5 من 8
- لماذا توقف العلم فى الحضارة العربية الإسلامية ؟4-8


المزيد.....




- ضابط روسي: تحرير -أوليانوفكا- ساهم بانهيار خط دفاع أوكراني ب ...
- تصريح غريب ومريب لماكرون عن سبب عدم فرنسا من مشاركة إسرائيل ...
- طهران للوسطاء: لا تهدئة قبل استكمال الرد الإيراني على إسرائي ...
- فيديو.. الأمن الإيراني يطارد -شاحنة تابعة للموساد-
- إسرائيل تقلص قواتها في غزة لأقل من النصف.. ما علاقة إيران؟
- إسرائيل.. ارتفاع عدد القتلى بعد انتشال جثتين من تحت الأنقاض ...
- -منتدى الأعضاء السبعة-.. متى وكيف قررت إسرائيل ضرب إيران؟
- فيديو.. قتلى ومصابون في هجوم إيراني جديد على إسرائيل
- فيديو.. صاروخان إيرانيان يشعلان النار بمحطة طاقة في حيفا
- تقرير -مخيف- عن الدول التسع المسلحة نوويا.. ماذا يحدث؟


المزيد.....

- الآثار العامة للبطالة / حيدر جواد السهلاني
- سور القرآن الكريم تحليل سوسيولوجي / محمود محمد رياض عبدالعال
- -تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو ... / ياسين احمادون وفاطمة البكاري
- المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة / حسنين آل دايخ
- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - فتحى سيد فرج - الفكر العربى وسوسيولوجيا الفشل المقالة الرابعة - التجارة البعيدة المدى