أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد عبد الكريم يوسف - ما زلت أقطف الجمال حيث رأيته، إيدنا فنسنت ميلي














المزيد.....

ما زلت أقطف الجمال حيث رأيته، إيدنا فنسنت ميلي


محمد عبد الكريم يوسف
مدرب ومترجم وباحث

(Mohammad Abdul-karem Yousef)


الحوار المتمدن-العدد: 7235 - 2022 / 5 / 1 - 01:05
المحور: الادب والفن
    


ما زلت أقطف الجمال حيث رأيته
إيدنا فنسنت ميلي

سأقطف الجمال حيث رأيته :
في الفطريات الملونة والضباب المرقط
أو الأطعمة المنسية ؛ في الخنادق والمستنقعات

أو في حال تم تصويره بشكل رائع مع أقواس قزح غير المنتظمة
أو في الصدأ والزيت حيث تقذف نصف المدينة
علبها الفارغة وفي بعض جذوع الأشجار الإسفنجية
حيث يقفز بتهور الضفدع الزمردي اللون ،
ويظهر تلميذ أسود وسط الحثالة الخضراء.

هنا مسكن الغواصين
الذين يخمنون ما يكون خلف الأبواب ، فأدفعهم جميعًا.
أوه ، أنت تخاف من صرير مفاصل الأبواب
فتعود إلى الأبد بوجه خائف ،

أخبرك أن الجمال يحمل مظهرا خفيا
لم يخطر ببالك على شالها الرقيق!

النص الأصلي
STILL WILL I HARVEST BEAUTY WHERE IT GROWS
BY EDNA ST. VINCENT MILLAY



#محمد_عبد_الكريم_يوسف (هاشتاغ)       Mohammad_Abdul-karem_Yousef#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جمال المرأة ، أودري هيبرن
- جمال اللون الأسود، مارغريت بوروز
- الجمال مؤقت وعنيف ، سنهال فادر
- جمال الطبيعة، آرتي شوبرا
- عيد ميلاد، كريستينا روزيتي
- رونديل ذات الجمال الذي لا يرحم، جيفري تشوسر
- رونديل ذات الجمال الذي لا يرحم جيفري تشوسر
- الشباب والجمال، وليم كارلوس وليمز
- الفراولة، إدوين مورجان
- حلم سلطانة ، ميشيل مورفي
- شعبي، لانغستون هيز
- السعادة ، جوديث فيورست
- اللهم لا تسلطه على أحد بعدي
- الموثوقية والصدق
- أنا سوري...أنا إنسان ايضا، كينيث مثوابي
- أدوات الصحافة الاستقصائية
- في الطريق إلى دمشق، جيوفاني كسيب
- لماذا العداء الصحافة الاستقصائية؟
- الطريق من دمشق, روجرز موندا
- سمات الصحافة الاستقصائية


المزيد.....




- الرِحلَةُ الأخيرَة - الشاعر محسن مراد الحسناوي
- كتب الشاعر العراق الكبير - محسن مراد : الرِحلَةُ الأخيرَة
- 6 أفلام ممتعة لمشاهدة عائلية فى عيد الأضحى
- فنانة مصرية مشهورة تؤدي مناسك الحج على كرسي متحرك
- قصة الحملات البريطانية ضد القواسم في الخليج
- أفراح وأتراح رحلة الحج المصرية بالقرن الـ19 كما دونها الرحال ...
- بسام كوسا يبوح لـRT بما يحزنه في سوريا اليوم ويرد على من خون ...
- السعودية تعلن ترجمة خطبة عرفة لـ20 لغة عالمية والوصول لـ621 ...
- ما نصيب الإعلام الأمازيغي من دسترة اللغة الأمازيغية في المغر ...
- أمسية ثقافية عن العلاّمة حسين علي محفوظ


المزيد.....

- الكتابة المسرحية للأطفال بين الواقع والتجريب أعمال السيد ... / الويزة جبابلية
- تمثلات التجريب في المسرح العربي : السيد حافظ أنموذجاً / عبدالستار عبد ثابت البيضاني
- الصراع الدرامى فى مسرح السيد حافظ التجريبى مسرحية بوابة الم ... / محمد السيد عبدالعاطي دحريجة
- سأُحاولُكِ مرَّة أُخرى/ ديوان / ريتا عودة
- أنا جنونُكَ--- مجموعة قصصيّة / ريتا عودة
- صحيفة -روسيا الأدبية- تنشر بحث: -بوشكين العربي- باللغة الروس ... / شاهر أحمد نصر
- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ
- غرائبية العتبات النصية في مسرواية "حتى يطمئن قلبي": السيد حا ... / مروة محمد أبواليزيد
- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد عبد الكريم يوسف - ما زلت أقطف الجمال حيث رأيته، إيدنا فنسنت ميلي