أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - أحمد كعودي - أوكرانبا :الإعلام الغربي رهين لمتطلبات السياسي .















المزيد.....

أوكرانبا :الإعلام الغربي رهين لمتطلبات السياسي .


أحمد كعودي

الحوار المتمدن-العدد: 7201 - 2022 / 3 / 25 - 16:55
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


المتابع لمختلف وتعدد وسائل الإعلام الغربية ، في تغطيتها للأحداث ، التي تجري في أوكرانيا ،يلاحظ أنها لا تنقل إلا ما يريد إفهامه ؛ صناع القرار الأطلسي للرأي العام الدولي ، وبالأخص الأوروبي ، ليتحمل هذا الأخير ، فاتورة الدعم المالي والعسكري بسخاء للأوكرانين ، وكأن الدور الموكول إليها -والضمير يعود على وسائل الإعلام-،أن تكون حسب تعبير المتنبي(حاكي الصدى لجهة خافية )،بهدف تجنديها الرأي العام الدولي ضد روسيا ،فما هو معروف لدى الإعلامين أن معظم الفضائيات ووسائل الإعلام معظمها في ملكية الدول الغربية ٩٠% منها في حوزة الحلف الأطلسي ،و١٤٤ وكالة إعلامية ، في حوزة الولايات المتحدة الأمريكية لوحدها،-- وسيطرة تسعة من كبار الأثرياء الفرنسين على ٨٨%من وسائل الإعلام -- ، يضاف إلى هيمنة أمريكا على الفضاء الإعلامي ، سيطرتها وقبضتها على أشهر وسائل التواصل الاجتماعي ، الأشد تأثيرا عاى المشاهدين ، فلا غرابة أن يعد خبراء السياسة الأمريكية، أن "مارك زوكنبرغ"،(Mark Zackerbek ) أكبر رجل له سلطة الإعلام في الولايات المتحدة الأمريكية ،هو من يحدد الرئاسة الأمريكية ، ليمتد دور السلطة الرابعة وبالأخص ؛ السوشيال ميديا إلى التشويش ، على الدول المناهضة لسياستها التوسعية ، تمهيدا لغزوها أو فرض عقوبات اقتصادية عليها ، فسلطة "مردوخ لمعت صور ودعمت زعماء للمعارضة ، في دول عدتها واشنطن مارقة و مناكفة لسياستها ، وماهم في نهاية الأمر إلا عبارة عن دمى ، وعملاء راهنت على الإتيان بهم، إلى سدة الحكم كحالة" غواديو " ، في" فنزويلا ، أو دعمت بعضهم بالمال والإعلام ك" فوديور زلنسكي" بعد انقلاب ٢٠١٣على الرئيس" فيكتور يانوكوفيتش" على خليفية الادعاء ،أنه موال لموسكو، في أوكرانيا ، وعملت وسائل الإعلام القديمة والحديثة للأطلسي ، على تشويه صورة رؤساء حافظوا على استقلالية قراراتهم السيادي ، بمناهضتهم استراتيجية الهيمنة الأمريكية ، فكان بأن مهدت الدراع الإعلامية للناتو لغزوها وتدمير بلدان ودول ،كما حدث مع( الرئيس اليوغوسلافي " تيتو" منذ ٢٣ سنة ،وصدام حسين ،معمر القدافي،ومحاولتها مع بشار الأسد ويحدث الآن بأكثر شراسة في محاولة ، مع الرئيس فلادمير بوتين ....) وهذا في اعتقادي ما يفسر من جهة ؛ السجال والتجاذب الإعلامي بين ؛الولايات المتحدة وحلفاءها، وما بين روسيا والصين ، من جهة أخرى، ،فمباح" للبنانتغون" على بعد آلاف الكيلومترات عن بلاده ، أن يدمر دولا وشعوبا ويغير رؤساءها ، وغير مسموح لروسيا ولا لغيرها ، من الاجتياح لأوكرانيا ، حتى وإن كانت هذه العمليات العسكرية للروس ، هي الحفاظ عن أمنها القومي ، وإيقاف تمدد حلف الناتو إلى حدودها ، ولا نستغرب أن تكون أوروبا "المتأمركة"، متماهية مع سياسة الولايات المتحدة الأمريكية، وهذا ما عبر عنه وزير خارجية روسيا لافروف " في تصريحاته الصحافية ، يتأسف على فقدان الدول الأوروبية ، استقلالها موحيا بذلك ارتهان أوروبا ، للنموذج الأمريكي ولتوجهاته إعلاميا وسياسيا واقتصاديا.
حين يغتال الإعلام الوعي الجمعي للمتلقين ،تضيع القيم وتسقط الأهداف. الإعلام الغربي في الأحداث المشابهة لأوكرانيا ؛ عودنا على التضليل وعلى تزيف الحقائق ، والتحريض على الحروب وتبريرها ، وفي هذا تضيع قيم الصحافة والإعلام ورسالتهما ،وتسقط مباديء الليبرالية الحقيقية ؛ من حرية وتعايش وقبول الرأي المخالف ، فبدل أن يعمل الإعلامي على نشر السلام والحرية والإرشاد ونقل الخبر؛ بكل حيادية وموضوعية وتوازن ، تراه طرفا مؤثرا في الحروب ، وفي تزيف الحقائق ، وتضليل المشاهدين على خلفيات الأحداث فمنذ الأسبوع الأول لما يعتبره الغرب اجتياحا روسيا ، لأوكرانيا ، نقلت خلاله وسائل الإعلام الغربية والعربية ، فيديوهات وصورا لنشطاء و مدوني وسائل التواصل الاجتماعي .
عودة حرب الصور في الحرب الأوكرانية.
روجت أنها صادرة عن الجيش الأوكراني ، في حين ماهي ، إلا صورا لنشطاء الشبكة العنكبوتية ، دون تدقيق ولا معرفة لمصادرها ، تبين فيما بعد أنها مفبركة ،كالحريق على محطة كهربائية ،نفت الصين وقوعه في أوكرانيا ،لأن الحريق المذكور وقع في مدينة صينية عام ٢٠١٥ ،كما بينت روج السوسيال ميديا إسقاط، لطائرة روسية ، ظهر فيما بعد السقوط ماهو إلا ألعاب إلكترونية ، أما الانفجار القوي في مدينه أوكرانية ثبت أن الانفجار ، هو لمرفأ بيروت وليس لأوكرانيا ..(الميادين أون لاين ) هذا عدا بث لصور من المجاعة عام ١٩٣٠ التي ضربت براغ عام لتشويه صورة الاتحاد السوفياتي والارتباط التاريخي لتلك الدول بروسيا قصد زيادة منسوب الكراهية للروس ، > ، كما ذكر الرىيس الروسي في خطابه الأخير ،ولهذا عمل الاتحاد الروسي، على محاجاة أمريكا ، على الصور المزيفة ، الذي قدمها وزير الخارجية السابق عن سلاح الدمار الشامل للعراق بعد صحوة ضميره المتأخرة، قبيل وفاته ،اعترف خلالها ، بما يفيد الكذب ، أن بلاده قدمت صورا وبيانات ، لمجلس الأمن لتبرير تدخل بلاده في العراق ،ولهذا لا يتردد الكثير من المحللين في الشرق الأوسط وإفريقيا من اعتبار صورة الولايات المتحدة الأمريكية ، تتكائل ودورها يتراجع في كذا بلاد نظرا للكيل بالمكيالين، في سياستها ، ولهذا ترفض النخب السياسية الغربية من الروس من غيرهم المناهضين لسياسة الولايات المتحدة تذكيرهم ، بالسجل الحالك لانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان وجرائمها ضد الإنسانية ، في يوغوسلافيا و العراق وأفغانستان وليبيا وغيرها من الدول دون أن يحاسبها أحد..
أخطر أنواع التضليل إخفاء خلفية الأحداث
إعلام الغرب في نقله للحرب الأوكرانية الروسية ،يتعمد إخفاء عدم وفاء الناتو بتعهداته، بألا يتمدد في أوروبا شرقيا ، ولا يذكر تهديد قوى الناتو للأمن القوني الروسي ، ويدير ظهره للتطهير العرقي الذي تمارسه الكتيبة النازية "أوزوف "و رديفها فيلق القومين المتطرفين ، على الأقلية الروسية من اضطهاد طيلت ثماني سنوات ،ما يركز عليه الإعلام الموجه هو الاجتياح الروسي لأوكرانيا ،اجتيا ح لدولة أوروربية " ديمقراطية " ذات سيادة معتدى عليها روسيا ، وجب دعمها ماليا وعسكريا وإحكام الطوق عليها بعقوبات اقتصاديا ، وعزلها وسياسيا وإعلاميا بمنع بث شبكة Rt واسبوتنيك الروسيتين ، وفنيا ورياضيا متماهية دول أوروبا ، مع متطلبات أمريكية ... ما يقع وسيقع في أوكرانيا ،من تضليل إعلامي للمشاهد الغربي (ضم الميم وكسر الهاء) ، هو استنساخ رهيب ، لسيناريو الإعلام الموجه الغربي والعربي على حد سواء ؛ للعدوان على سوريا ، كتوظيف صور وفيديوهات مفبركة ، للاستمالة الرأي العام الدولي ، كالطفل عمران الحلبي، الذي أنقذه "رجال الإسعاف " ،"الخوذ البيض " التابعين لتنظيم" النصرة" الإرهابي ، من تحت الأنقاض ، ظهر بين أهله، فينا بعد على إحدى الشاشات السورية وأكدا أبويه أنهما كانا مرغمين على قبول استغلاله ابنهما من طرف "الخوذات البيضاء"،ورواية حمزة الخطيب مع قطع قضيبه! ، والجراحة التي أجرتها" الشبيحة" ، لحنجرة "مغني الثورة" القاقوش " ،واستعمال الكيماوي ضد المدنيين ، من طرف النظام السوري ، اتضح فيما بعد ، أن الروايات والصور كانت مفبركة في استديوهات لندن ، فماذا ننتظر من إعلام "البرباغندا" سوى الخداع والتضليل لتبرير تدخله وهيمنته على العالم ؟ ، فالأكيد أن ملامسة الشعوب الأمريكية والأوروبية ، ووعيهم بتداعيات الحرب ، على نمط عيشهم ، فالزيادة في الأسعار والطاقة ، هما من يعجلا في تقديري ، بإسقاط العقوبات الاقتصادية على روسيا ،سقوط سيغير لا محالة من معادلة الحرب والحصار ، بأن تتملص كل دولة أوروبية ، من تطبيق العقوبات الأمريكية على روسيا ، ويكف خلالها الاتحاد الأوروبي على دعم الأوكرانين ؛ ماليا وعسكريا، وإن كان الخطاب الفرنسي والإنجليزي والأمريكي ،يروج لحرب طويلة المدى و التهويل بحرب نووية
محتملة من المستبعد أن تقبل بها شعوب المعمور ، قد تشنها روسيا ،فالغرض من ذلك هو خلق أكبر تأثير نفسي على الشعوب الأوروبية ، لقبولها فاتورة تداعيات الحرب و الأزمة الناتجة عنها ،ولهذا جاز القول :أن حرب الألفية الثالثة هي حرب إعلامية نفسية أكثر منها عسكرية.
يقول "ماكلوم إيكس :"إن لم تكن فطنا فإن وسائل الإعلام ، تجعلك تكره الضحية والجلاد"،حسب الخبير في الإعلام (حسب ،محمد عمارة فمكلوم يصور لنا قدرة الإعلام ، على خداع الجماهير ،وتزيف وعيها ،ويزداد الأمر تعقيدا مع الانفجار الإعلامي الذي يعرفه العالم ...) ،فالنظام الرأسمالي من طبيعته ، خلق إنسانا مستلبا منسلخا عن واقعه ،يسهل توجيهه لأن الرأي العام في معظمه انفعاليا ،محصنا من أي اختراق لوعي سياسي ،ولهذا جاز القول، أن من أخطر وظيفة الإعلام هو حربها على الوعي ، فالتواصل الطاغي على مدار الساعة ، يعمل مباشرة على إنتاج المعنى، وأيضا على صناعة مختلف التمثلات الاجتماعية والجماعية ،فخمسون سنة بعد انهيار دول حلف" وارسو" ومعه النظام السوفياتي ،كانت كافية ،لسلطة الإعلام الغربي، إغراء المثقفين لتلك الدول ؛ بالمال وإيصالهم إلى السلطة ، بتلميع صورة الرأسمال المعولم ، ،بأن أطلقت عليه العالم الحر ، لتنقل دول وشعوب المعسكر الشرقي البندقية، من الكتف الشيوعي إلى الكتف الرأسمالي ، لتحلف الشعبوية الإثنية ،محل المنظومة الاشتراكية ،وهذا ما يفسر في نظرنا عداء واكراهية شعوب أوروبا الشرقية سابقا ، لكل ما هو روسي ، ويفسر من جهة أخرى؛ تباطؤ العمليات العسكرية الروسية في أوكرانيا ، لسوء تقدير المخابرات الروسية ، بأن الجيش الروسي سيجد في أوكرانيا بيئة حاضنة لاجتياحه ، وأحسن طريقة لإنهاء الحرب هو التعجيل، بخسران الأطراف الداعمة لها ماليا وعسكريا وإعلاميا(جورج أورويل )، فهل يفعلها" فلادمير بوتين" بإطباقه على أوكرانيا ، لإجبار الولايات المتحدة وحلفاىها على يالطا ٢ (كما حدث بعد الحرل العالمية الثانية ،بين تشرشيل ،وديغول و استالين ) ، لتقاسم النفوذ بين موسكو وبكين واشنطن وبروكسيل ، والتسليم بتعدد الأقطاب ،أم أن العالم متجه نحول حرب عالمية لا قدر الله ، ستكون فيها الكلمة للجيل الخامس من الحروب ؟ .

يتبع في الجزء الثاني،"ازذواحية معاير الناتو...وعودة الغرب إلى المركزية الأوروبية".



#أحمد_كعودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المغرب :الساحل الأطلسي ألأكثر تلوثا ،نموذج القنيطرة.
- شيخوخة الديمقراطية الثمثيلة في فرنسا ،هل هذا النموذج قابلا ؛ ...
- شهيدة النضال المسلح؛ دلال المغربي تخصيب لذاكرة المقاومة.
- فرنسا وثقافة الاحتجاج.
- فرنسا ونوستالجيا العودة إلى إحدى مستعمراتها السابقة؟
- إلى أين تأخذ السلطة بلاد المغرب ؛ بتضخيما لمقاربته الأمنية ؟
- المغرب والحريات العامة في مهب الريح !.
- المشهد السياسي في فرنسا يتغير لصالح قوى الخضر الأيكولوجين.
- ما يحدث في فرنسا هل هو انقسام هوياتي أم صراع طبقي ،وهل يقوم ...
- فرنسا و-الميكرونا-لتمرير قانون التقاعد .
- ماذا تخفي زيارة -رابطة علماء المسلمين -للهولوكست-وما علاقة ذ ...
- هل تكفي غضبة الرئيس الفرنسي على إثر استفزاز الشرطة الإسرائيل ...
- هل سيلقى خطاب الرئيس اللبناني تفاعلا مع الشارع اللبناني المن ...
- عن الجبهة التقدمية للأحزاب العربية؛الرهانات ،التحديات ومتطلب ...
- الطفلة السويدية التي صدح صوتها في منبر الجمعية العامة للأمم ...
- اليسار الأردني، يبدع في صيغ الاحتجاج ضد صفقة القرن:-اطفي سيا ...
- -يوروفيجن - بتوابل إسرائيلية ؛ خلفية الهدف وجدل المقاطعة.
- من يقف وراء الهجوم على ناقلات النفط بميناء الفجبرة؟.
- ساعدوا الصدريات الصفراء نموذج للصراع الطبقي في بدايته أم طيف ...
- محاولة فهم قراءة الفضائيات المغربية للحراك الاجتماعي في الجز ...


المزيد.....




- شاهد حيلة الشرطة للقبض على لص يقود جرافة عملاقة على طريق سري ...
- جنوب إفريقيا.. مصرع 45 شخصا جراء سقوط حافلة من على جسر
- هل إسرائيل قادرة على شن حرب ضد حزب الله اللبناني عقب اجتياح ...
- تغير المناخ يؤثر على سرعة دوران الأرض وقد يؤدي إلى تغير ضبط ...
- العدل الدولية: على إسرائيل -ضمان مساعدة إنسانية عاجلة- لغزة ...
- زلزال بقوة 3.2 درجة شمالي الضفة الغربية
- بودولياك يؤكد في اعتراف مبطن ضلوع نظام كييف بالهجوم الإرهابي ...
- إعلام إسرائيلي: بعد 100 يوم من القتال في قطاع غزة لواء غولان ...
- صورة تظهر إغلاق مدخل مستوطنة كريات شمونة في شمال إسرائيل بال ...
- محكمة العدل الدولية: على إسرائيل -ضمان توفير مساعدة إنسانية ...


المزيد.....

- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم
- افغانستان الحقيقة و المستقبل / عبدالستار طويلة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - أحمد كعودي - أوكرانبا :الإعلام الغربي رهين لمتطلبات السياسي .